logo
هل تشعرين بالتعب وآلام العظام؟.. إليكِ 5 أسباب مفاجئة والعلاجات

هل تشعرين بالتعب وآلام العظام؟.. إليكِ 5 أسباب مفاجئة والعلاجات

مجلة سيدتي٢٧-٠٤-٢٠٢٥

المعاناة من التعب المستمر ومن آلام العظام تجعل الحياة على قدرٍ من الصعوبة في مواجهة المهمات والمسؤوليات اليومية.
هذه الأعراض المتكررة ليست نادرة، لكن غالباً ما يتم التقليل من شأنها والتعاطي معها باستلشاء.
عند التقدم في السن، يزداد خطر الإصابة بهذا النوع من آلام المفاصل، مما يؤدي في الوقت نفسه إلى المزيد من التعب البدني وتطور أمراض مثل التهاب المفاصل، مما يُضاعف الشعور بعدم الراحة. فإليك الأسباب والعلاجات المحتملة:
أسباب التعب وآلام العظام الأكثر شيوعاً
هناك أسباب خمسة رئيسية يمكن أن تفسر آلام العظام المرتبطة بالتعب، وفق "توب سانتيه"، وهي على النحو الآتي:
نقص التغذية، لكن غالباً ما يكون نقص الفيتامين دي D ، هو السبب في آلام العضلات والتعب، وأيضاً اضطرابات العظام، بغض النظر عن العمر.
بعض الأمراض الالتهابية يمكن أن تؤدي إلى آلام شديدة في المفاصل لدى المرضى المصابين، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي.
الاضطرابات الهرمونية مثل فرط نشاط الغدة جار الدرقية، أو حتى فترة ما بعد انقطاع الطمث.
التوتر والضغط العاطفي يؤثران دون شك على صحة المفاصل والعضلات.
جميع الأمراض المزمنة مثل هشاشة العظام، والتهاب الفقرات، أو الألم العضلي الليفي (الفيبروميالجيا).
كيف يمكن التخفيف من التعب وآلام العظام؟
يمكن لعدد كبير من العوامل أن يساعد في تخفيف آلام العظام وآثار التعب على الجسم. وينصح الأطباء عادةً باتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة الأنشطة الرياضية مع تمارين لطيفة وغير مؤلمة للجسم، مثل السباحة والأكوا جيم وغيرها.
كما أن العلاجات الطبيعية قد أثبتت فاعليتها في تسكين آلام العظام مثل الكركم والزنجبيل، أو الزيوت الأساسية مثل الأوكالبتوس.
في حين أن الأعشاب الطبية مثل الصفصاف الأبيض والنعناع للبرّي قد تكون مفيدةً جداً للمفاصل. إن تناول هذه العناصر الطبيعة على شكل مكملات غذائية أو شاي يمكن أن يساعد على تخفيف الألم. لكن يجب استشارة الطبيب أو اختصاصية التغذية قبل المباشرة بها.
فضلاً على أنه من الضروري السماح للجسم بالراحة، والنوم الجيد والكافي، ليستعيد عافيته.
الحفاظ على صحة العظام على قدر من الأهمية
يُنتج الجسم باستمرار عظاماً جديدة ويُفكك العظام القديمة. تُسمى هذه العملية بـ"إعادة البناء"، وفقاً لـ"مايو كلينك".
في مرحلة الشباب، تُبنى العظام الجديدة بوتيرة أسرع من هدم العظام القديمة. لذا، تزداد كتلة العظام. يصل الفرد إلى ذروة كتلة العظام نحو سن الثلاثين. بعد ذلك، تستمر عملية إعادة بناء العظام، لكنك يتم فقدان كتلة عظام أكثر بقليل مما يتم اكتسابه.
هشاشة العظام هي حالة تُضعف العظام فتصبح أكثر عرضة للتكسر. يعتمد احتمال إصابتك بهشاشة العظام على مقدار كتلة العظام لديك بحلول سن الثلاثين ومدى سرعة فقدانها بعد ذلك. كلما زادت كثافة العظام لديك، قلّ احتمال إصابتك بهشاشة العظام مع التقدم في السن.
قد تساعد الخطوات التالية في منع أو إبطاء فقدان العظام:
تناول كميات وفيرة من الكالسيوم. بالنسبة للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و50 عاماً. تبلغ الكمية الموصى بها للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 51 و70 عاماً، 1000 مليغرام من الكالسيوم يومياً. و 1200 مليغرام يومياً للنساء في سن الـ51 عاماً فما فوق، وللرجال بعمر 71 عاماً فأكثر.
تشمل المصادر الجيدة للكالسيوم منتجات الألبان، وأوراق الكرنب، وسمك السلمون، والسلمون المعلب بالعظام، والسردين، والتونة، ومنتجات الصويا، مثل التوفو. وفي حال كان من الصعب الحصول على كمية كافية من الكالسيوم من نظامك الغذائي، فيُمكن تناول مكملات الكالسيوم الغذائية بعد استشارة الطبيب.
الحصول على ما يكفي من فيتامين دي D، كونه يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم. وتبلغ الكمية الموصى بها للبالغين بين 19 و70 عاماً، 600 وحدة دولية يومياً. وترتفع هذه الكمية إلى 800 وحدة دولية يومياً للبالغين الذين تبلغ أعمارهم 71 عاماً فما فوق.
تشمل المصادر الجيدة لفيتامين دي: الأسماك الزيتية، مثل السلمون والترويت والتونة والماكريل. كما تحتوي بعض الأطعمة على فيتامين دي، مثل الحليب والحبوب وعصير البرتقال. في حين يمكن الحصول على الفيتامين دي من أشعة الشمس. إذا كنتِ تشعرين بأنك غير قادرة على تأمين الكمية الموصى بها من فيتامين دي، يمكنك اللجوء إلى المكملات الغذائية، بعد استشارة الطبيب.
تمارين تحمل الوزن تساعد على بناء عظام قوية وتُبطئ فقدانها، مثل: المشي السريع، الركض، الرقص، صعود السلالم، كرة القدم وكرة المضرب.
إن تجنّب التدخين يساعد على حماية عظامك. إذا كنت مدخنة وترغبين في مساعدة للإقلاع عن التدخين، فتحدثي إلى طبيبك.
عند الاضطرار لتناول أي دواء لفترة طويلة، استشيري طبيبك عما إذا كان ذلك قد يؤثر على عظامك، والخطوات الواجب اتباعها للوقاية في حال الإيجاب.
يعتبر التشخيص الطبي مهماً وأساسياً لتحديد الأسباب الكامنة وتحسين نوعية الحياة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة
مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة

سعورس

timeمنذ 3 ساعات

  • سعورس

مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة

وتمت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة هارفارد واستمرت 4 سنوات، بمشاركة 1031 شخصا تناول نصفهم 2000 وحدة دولية من فيتامين D3 يوميا، بينما تناول النصف الآخر دواء وهميا. وبعد تحليل عينات الدم، اكتشف الباحثون أن التيلوميرات وهي نهايات الحمض النووي التي تعد مؤشرا بيولوجيا على العمر تآكلت بوتيرة أبطأ بكثير لدى من تناولوا مكملات فيتامين D. ووفقا لنتائج الدراسة، فإن من تناولوا المكمل احتفظوا بطول التيلوميرات لسنوات أطول، إذ انخفضت بنسبة %5 فقط خلال أول عامين، مقارنة بانخفاض بلغ %12 في المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. وبعد 4 سنوات، بلغ الانخفاض في مجموعة فيتامين D نحو %7 فقط، بينما وصل في المجموعة الأخرى إلى %28. ويُقدر أن هذا الفارق يعادل نحو 3 سنوات من الشيخوخة البيولوجية تم «منعها» فعليا. ورغم النتائج الإيجابية، حذر الباحثون من تناول جرعات زائدة دون إشراف طبي. فالجرعة المستخدمة في الدراسة (2000 وحدة دولية يوميا) تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها، التي تتراوح بين 600 و800 وحدة، لكنها تبقى ضمن الحد الأقصى الآمن البالغ 4000 وحدة. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول فيتامين D يمكن أن يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما يسبب الغثيان والقيء وتكوّن حصى الكلى. ووفقا ل«ديلي ميل»، فإن الدراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وتم تمويلها جزئيا من قبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية للصحة الأمريكية.

مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة
مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة

الوطن

timeمنذ 3 ساعات

  • الوطن

مكمل غذائي يبطئ الشيخوخة

أظهرت دراسة جديدة، هي الأولى من نوعها، أن مكملا غذائيا مهما لصحة الإنسان قد يبطئ عملية الشيخوخة البيولوجية عبر حماية الحمض النووي من التلف المرتبط بالتقدم في السن. وتمت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة هارفارد واستمرت 4 سنوات، بمشاركة 1031 شخصا تناول نصفهم 2000 وحدة دولية من فيتامين D3 يوميا، بينما تناول النصف الآخر دواء وهميا. وبعد تحليل عينات الدم، اكتشف الباحثون أن التيلوميرات وهي نهايات الحمض النووي التي تعد مؤشرا بيولوجيا على العمر تآكلت بوتيرة أبطأ بكثير لدى من تناولوا مكملات فيتامين D. ووفقا لنتائج الدراسة، فإن من تناولوا المكمل احتفظوا بطول التيلوميرات لسنوات أطول، إذ انخفضت بنسبة %5 فقط خلال أول عامين، مقارنة بانخفاض بلغ %12 في المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. وبعد 4 سنوات، بلغ الانخفاض في مجموعة فيتامين D نحو %7 فقط، بينما وصل في المجموعة الأخرى إلى %28. ويُقدر أن هذا الفارق يعادل نحو 3 سنوات من الشيخوخة البيولوجية تم «منعها» فعليا. ورغم النتائج الإيجابية، حذر الباحثون من تناول جرعات زائدة دون إشراف طبي. فالجرعة المستخدمة في الدراسة (2000 وحدة دولية يوميا) تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها، التي تتراوح بين 600 و800 وحدة، لكنها تبقى ضمن الحد الأقصى الآمن البالغ 4000 وحدة. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول فيتامين D يمكن أن يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما يسبب الغثيان والقيء وتكوّن حصى الكلى. ووفقا لـ«ديلي ميل»، فإن الدراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وتم تمويلها جزئيا من قبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية للصحة الأمريكية.

تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35… تأثيرها أكبر مما تتخيلين!
تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35… تأثيرها أكبر مما تتخيلين!

ياسمينا

timeمنذ 2 أيام

  • ياسمينا

تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35… تأثيرها أكبر مما تتخيلين!

في الثلاثينيات من عمرك، يجب عليك إجراء فحوصات طبية منتظمة، وكذلك العثور على طرق لمحاربة التوتر، فكل عقد من عقود الحياة فريد من نوعه، ويجلب معه بعض التحديات الصحية. وفقًا لدراسة أجرتها جامعة كِنت البريطانية، فإن عمر 35 سنة ليس فقط هو العمر الذي يُنظر فيه إلينا على أننا لم نعد 'شبابًا'، وإنما هو العمر الذي يصل عنده الرجال إلى 'قمة الشعور بالوحدة'، والنساء إلى 'قمة الشعور بالملل'. وقد يهمكِ الإطلاع على خطوات عليك الحرص على اتّخاذها بعد بلوغ سنّ الثلاثين. التغيرات الجسدية التي يمكن ملاحظتها على المرأة بعد الثلاثين تباطؤ الأيض أحد التغيرات الأكثر وضوحًا بعد سن الثلاثين هو تباطؤ الأيض. يعني ذلك أن الجسم يحرق السعرات الحرارية بشكل أبطأ مما كان عليه في العشرينيات. نتيجة لذلك، قد تجد النساء يكتسبن الوزن بسرعة ويفقدن الوزن بصعوبة. للتغلب على ذلك، من الضروري الحفاظ على نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة ونمط الحياة النشط بانتظام. انخفاض كتلة العضلات مع تقدم العمر، يحدث انخفاض طبيعي في كتلة العضلات، وهي عملية تعرف بالساركوبينيا، وعادة ما تبدأ حول سن الثلاثين. يمكن أن يؤدي انخفاض كتلة العضلات إلى تقليل القوة والقدرة على التحمل. المشاركة في تمارين تقوية العضلات، مثل رفع الأثقال أو التدريب بالمقاومة، يمكن أن تساعد في الحفاظ على كتلة العضلات والحفاظ على قوة الجسم. تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35… تأثيرها أكبر مما تتخيلين انخفاض كثافة العظام تصل كثافة العظام إلى ذروتها في العشرينيات وتبدأ في الانخفاض تدريجيًا بعد ذلك. يمكن أن يزيد هذا الانخفاض في كثافة العظام من خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور. ويجب على النساء التأكد من الحصول على كمية كافية من الكالسيوم وفيتامين د، والمشاركة في تمارين تحمل الوزن مثل المشي، الركض، أو الرقص للحفاظ على صحة العظام. تغيرات الجلد في الثلاثينيات، قد يبدأ الجلد في إظهار أولى علامات الشيخوخة. يتباطأ إنتاج الكولاجين، الذي يحافظ على الجلد مشدودًا ومرنًا، مما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد وفقدان مرونة الجلد. و يمكن أن تساعد حماية الجلد من أضرار الشمس باستخدام الكريمات الواقية من الشمس، وترطيب الجلد بانتظام، والحفاظ على نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة في الحفاظ على مظهر الجلد الشبابي. تغيرات الشعر تلاحظ العديد من النساء تغيرات في الشعر بعد سن الثلاثين. قد يصبح الشعر ضعيفًا ويبدأ في الترقق أو يصبح أكثر جفافًا وهشاشة. يمكن للتغيرات الهرمونية أيضًا أن تسهم في فقدان الشعر أو حدوث تغيرات في ملمسه. لذلك ينصح باستخدام منتجات العناية بالشعر اللطيفة، وتجنب التصفيف بالحرارة الزائدة، والحفاظ على نظام غذائي متوازن للحفاظ على صحة الشعر. وقد يهمكِ الإطلاع على العروس بعد الـ30… هل نظرة المجتمع ليست منصفة دائمًا؟ تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35… تأثيرها أكبر التغيرات الهرمونية التي يمكن ملاحظتها على المرأة بعد الثلاثين الصحة الإنجابية تبدأ خصوبة المرأة في الانخفاض بعد سن الثلاثين، وذلك بسبب انخفاض عدد وجودة البويضات. بينما يمكن للعديد من النساء في الثلاثينيات الحمل بشكل طبيعي، قد يستغرق ذلك وقتًا أطول، وتزداد المخاطر و التعقيدات مثل الإجهاض أو التشوهات الكروموسومية مع التقدم في العمر. وينبغي للنساء اللواتي يفكرن في الإنجاب مناقشة خططهن الإنجابية مع أطبائنا في مركز آدم وحواء الطبي التخصصي. تغيرات الدورة الشهرية قد تصبح الدورة الشهرية غير منتظمة مع دخول النساء في الثلاثينيات. ويمكن أن تؤدي التقلبات الهرمونية إلى تغييرات في أعراض الدورة الشهرية وطول مدتها، وغزارتها. قد تقل غزارة الدورة عند بعض النساء أو تصبح أقل غزارة عند بعضهن الآخر، بينما قد يلاحظ البعض الآخر أعراض ما قبل الدورة الشهرية (PMS) أكثر وضوحًا. يمكن لتتبع الدورة الشهرية ومناقشة أي تغييرات كبيرة مع طبيبك أن يساعد في ضبط هذه التقلبات. فترة ما قبل انقطاع الطمث يمكن أن تبدأ فترة ما قبل انقطاع الطمث، وهي الفترة الانتقالية التي تسبق انقطاع الطمث، في أواخر الثلاثينيات لبعض النساء. خلال هذه الفترة، تنتج المبايض كميات أقل من الإستروجين، مما يؤدي إلى أعراض مثل الهبات الساخنة، التعرق الليلي، التقلبات المزاجية، وعدم انتظام الدورة الشهرية. يمكن لفهم أعراض فترة ما قبل انقطاع الطمث أن يساعد النساء في المرور بهذه المرحلة بشكل مريح. تغيرات صغيرة في يومك بعد الـ35 التغيرات العاطفية والنفسية التي يمكن ملاحظتها على المرأة بعد الثلاثين؟ زيادة الثقة والوعي الذاتي تختبر العديد من النساء في الثلاثينيات زيادة في الثقة والوعي الذاتي. يمكن أن يُعزى ذلك إلى نمو خبرتهن الحياتية ، والإنجازات المهنية، والنضوج العاطفي ،والشخصي. وغالبًا ما تشعر النساء بالأمان والتصالح مع هوياتهن ويكنّ أكثر قدرة على الدفاع عن أنفسهن واحتياجاتهن. تغير الأولويات تعد الثلاثينيات فترة تتغير فيها الأولويات غالبًا. قد تصبح الأهداف المهنية، والتخطيط العائلي، والطموحات الشخصية في المقدمة. وقد تعيد النساء تقييم أهدافهن وتُجرين تغييرات لتتوافق حياتهن مع قيمهن ورغباتهن. كما يمكن أن تؤدي هذه الفترة من التأمل الذاتي إلى اختيارات حياتية أكثر إرضاءً ومعنى. وقد يهمكِ معرفة أن الهدوء أصبح أغلى من الحماس؟ هذا ما يتغيّر في نمط حياتك بعد الـ30.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store