logo
عناوين الصحف اللبنانية ليوم السبت 21 حزيران/يونيو 2025

عناوين الصحف اللبنانية ليوم السبت 21 حزيران/يونيو 2025

المنار٢١-٠٦-٢٠٢٥
العناوين
صحيفة الأخبار: الدم واحد! (صورة مركبة لوجه واحد يجمع ترامب ونتنياهو)
حزب الله ملتزم نصّ البيان وروحه و'إسرائيل' تصعّد جنوبًا
قاسم يستنفر السياسّين والدبلوماسين
صواريخ طهران تصنع الحدث
بين التدخل المحدود والتصعيد المنفلت
ترامب عالق في 'اللاقرار'
صحيفة البناء: إيران تفرض سيطرتها الصاروخيّة على الكيان والدفاعات الجويّة في وضع حرج
ترامب يترقب مسار المواجهة والمواقف ليقرّر الانعطاف نحو التفاوض أو الحرب
اجتماع جنيف الأوروبي الإيراني منصة جس نبض تمهد لجولة حرب جديدة وتنعقد
صحيفة اللواء: الحرب الصاروخية تدخل الأسبوع الثاني: تكسير معادلات وتغيير حسابات ورهانات
ترامب: سأمهل إيران أسبوعبن كحد أقصى
غروسي: الحل يبدأ بالثقة من عدم التخصيب
مجلس الوزارة يتجاوز قطوع تصريحات قاسم.. وإجماع رئاسي على رفض الانجرار للحرب
شيا تتهم طهران بتحريض الحزب على التدخل.. والاحتلال يرفع من وتيرة اعتداءاته وتحرشاته
المحادثات الأوروبية – الإيرانية تحيل التفاوض النووي إلى واشنطن
'زيارة تاريخية' لرئيس وزراء أرمينيا إلى تركيا
صحيفة الديار: إيران تؤلم 'إسرائيل' من الشمال إلى الجنوب… والمفاوضات تنتظر وقف القصف
الموفد الأميركي لم يحسم التمديد لليونيفيل وغازل جنبلاط
أين الحكومة من الغلاء الجنوني وموسم الاصطياف مهدّد؟
صحيفة الجمهورية: ثغرة سياسية في جدار الحرب
نتنياهو: هدفنا تدمير النووي
الحزب لن يتخّذ القرار السيئ للغاية
لهذه الأسباب لم يتدخل الحزب بالحرب بعد
من استهدف 'بيان قاسم' إن تجاوز موقف 'الأخ الأكبر'؟
صحيفة النهار: إيران تُهاجم 'إسرائيل'… وإصابة مبنى في حولون جنوبي 'تل أبيب'
صحيفة الشرق: 5 مدمرات أميركية في المنطقة لحماية 'إسرائيل' و'نيميتز' تصل خلال ساعات
بري التقى بقرادونيان وديبلوماسيًا إيرانيًا
كلام نعيم قاسم يثير سجالًا وبري يؤكد أنّه موقف مبدئي
الأسرار
صحيفة البناء:
خفايا
-توقف خبراء عسكريون وأمنيون أمام الضربة المدروسة والناجحة لإيران لمجمع التكنولوجيا العسكرية 'الإسرائيلي' في منطقة بئر السبع ضمن المدينة التكنولوجية المسمّاة 'سيليكون فالي إسرائيل'.
ويستغرب الخبراء كيف استطاعت إيران إيصال صاروخ واحد دقيق لتحدّي الدفاعات الجويّة 'الإسرائيلية' التي يعتبر الموقع المستهدف في سلّم أولويات الحماية لنظام عملها وكيف نجح في التملّص منها جميعًا وبلوغ هدفه بدقة.
والمجمع المستهدف هو أحد أكبر ركائز العقل الاستخباري المعلوماتي والتحليلي والعملياتي، حيث تُدار من هناك عمليّات التنصّت وتحليل نتائجها وعمليات القرصنة السيبرانيّة وتتبع الطائرات المسيّرة وأهدافها وتلقي نتائج عمليات الاستطلاع والتنفيذ.
وفي المجمع نفسه وحدة الذكاء الصناعيّ التي أدارت أجزاء هامة من الحرب على غزّة ولبنان وعلى إيران أيضًا. والمجمع قادر في لحظات الذروة على احتضان أكثر من ثمانية آلاف عسكريّ هندسيّ بين ضابط وعامل تقنيّ والخسائر في المجمع تبدو كبيرة جدًا.
كواليس
تؤكد مصادر دبلوماسية رافقت مفاوضات جنيف الأوروبيّة الإيرانيّة أن المسافات متباعدة جدًا على طاولة التفاوض وأن المنصة التفاوضيّة كانت مجرد نقطة بداية لتبادل الآراء وجسّ النبض المتبادل لحدود ما تمكّنت الحرب من تغييره في المواقف وهو ما ظهر أنه لم يحدث بعد على طرفي الصراع، حيث هناك قراءتان متعاكستان واحدة عبر عنها الوزراء الأوروبيون تعتقد أن إيران تلقت ضربات كافية تدفعها لقبول شروط وتقديم تنازلات، وأن إيران تخشى المزيد ويفترض أنها جاهزة لدفع ثمن تفادي ذلك، لكنّهم فوجئوا بقراءة إيرانيّة تقول إن إيران استوعبت الضربة وبدأت تُمسك زمام المبادرة وأن ردودها لا تزال موضعيّة وبأقلّ ما تستطيع من قدرة وأن تصعيد الحرب سوف يدفعها لإظهار المزيد وأنّها واثقة من أن لديها ما يكفي من الدعم الشعبي ومن القدرات الصاروخيّة لتحمّل مواصلة الحرب لشهور، بينما تعتقد إيران أن 'إسرائيل' لم تملك على الصعيدين ما يكفي لمواصلة الحرب أسابيع ما لم تتدخّل أميركا مباشرة وأن حدوث ذلك سوف يزيد الأمر تعقيدًا ويدفع إيران إلى استخدام أوراق قوة لا ترغب باستخدامها، لكنّها سوف تكون مضطرة للتعامل مع الانخراط الأميركي المباشر في الحرب بكلّ ما يلزم لإحباط الأهداف وإثبات سوء الحسابات والتقديرات.
صحيفة اللواء: همس:
كشف مصدر مطَّلع أنّ مهمّة باراك الأخيرة في بيروت، تنطلق من وحدة الترتيبات للمجموعات في كلّ من لبنان وسورية، على خلفية وحدة المسار!
كشف مصدر مطَّلع أنّ مهمّة باراك الأخيرة في بيروت، تنطلق من وحدة الترتيبات للمجموعات في كلّ من لبنان وسورية، على خلفية وحدة المسار! غمز:
ربطت مصادر بين موقف أمين عام حزب، مناقض لما نقل عن مرجع كبير في ما خص عدم المشاركة في الحرب.
ربطت مصادر بين موقف أمين عام حزب، مناقض لما نقل عن مرجع كبير في ما خص عدم المشاركة في الحرب. لغز:
تخوفت مصادر نيابية من تفاقم الاشتباك الداخلي حول قانون الانتخاب الجديد، بما سيؤثر على مستقبل الاستحقاق نفسه بعد 11 شهرًا!
صحيفة الجمهورية: تسبّب نائب بازدياد الشرخ بين حزبين مسيحيين حليفين سابقًا عندما رفض حضور وزير من الحزب الثاني إلى جلسة لمناقشة ملف يعنى به الوزير.
أبدى أكثر من مرجع قضائي – حقوقي ريبتهم من محاولات حثيثة لنائب بارز تشويه قانون إصلاحي ضروري.
برزت قطيعة بين نائب شمالي وحزب مسيحيى بارز نتيجة ما اعتبره الأخير أنّه محاولة لاستمالة ناخبيه إلى الحزب تمهيدًا للانتخابات النيابية.
المصدر: صحف
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير لـ"The Hill" يتحدث عن مواجهة بين واشنطن وكل من موسكو وطهران.. هذا ما كشفه
تقرير لـ"The Hill" يتحدث عن مواجهة بين واشنطن وكل من موسكو وطهران.. هذا ما كشفه

ليبانون 24

timeمنذ 34 دقائق

  • ليبانون 24

تقرير لـ"The Hill" يتحدث عن مواجهة بين واشنطن وكل من موسكو وطهران.. هذا ما كشفه

ذكرت صحيفة "The Hill" الأميركية أنه "بعد استنفاد الخيارات الدبلوماسية لكسب الوقت، دخلت روسيا وإيران في مسار تصادمي مع الولايات المتحدة. ويجد فريق الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه عالقًا بين أزمتين إقليميتين، مع وجود أزمة ثالثة، هي الصين التي تجلس على الهامش تراقب وتنتظر". وبحسب الصحيفة، "يواصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والكرملين رفض مهلة الخمسين يومًا التي حددها ترامب، والتي أصبحت الآن عشرة أو اثني عشر يومًا. وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا ستواصل حربها ضد أوكرانيا من أجل حماية مصالحها، على الرغم من المهلة الأقصر التي حددها ترامب. ويتجه الوضع مع روسيا نحو التصعيد. وصرّح وزير الخارجية ماركو روبيو بأنّ ترامب "يفقد صبره" تجاه روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا. وأضاف: "حان الوقت لاتخاذ إجراء"." وتابعت الصحيفة، "جددت الولايات المتحدة بالفعل مساعداتها العسكرية، وتوصلت إلى اتفاق مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) لتزويد أوكرانيا بالأسلحة وصواريخ باتريوت. والآن، أصبح الاقتصاد الروسي هدفًا لترامب، ويقول: "العقوبات، وربما الرسوم الجمركية، والرسوم الجمركية الثانوية" لا تزال قائمة. ويوم الأربعاء، أطلق البيت الأبيض تحذيرا بشأن فرض تعريفات جمركية بنسبة 25 في المائة على الهند، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى مشترياتها العسكرية والطاقة من موسكو". وأضافت الصحيفة، "من المرجح أن إدارة ترامب لا ترغب في تلقي أي اتصالات أخرى من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن التهديد النووي الإيراني. كان من المفترض أن يُجمّد وقف إطلاق النار الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا، لكن طهران لم تستوعب الرسالة، وعادت إلى مسارها الطبيعي. وقال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي لشبكة فوكس نيوز الأميركية إن إيران ستواصل دعمها لحركة حماس وحزب الله والحوثيين. وقبل اجتماعه مع الزعماء الأوروبيين الأسبوع الماضي، قال إنه من المهم بالنسبة لهم "أن يفهموا أن موقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا يزال ثابتا، وأن تخصيب اليورانيوم سيستمر"." وبحسب الصحيفة، "استأنفت طهران استفزازاتها لإسرائيل، وبمساعدة من الصين، تعمل على إعادة بناء شبكة الدفاع الجوي التي زودتها بها روسيا والتي دمرها سلاح الجو الإسرائيلي. لقد أقنعت الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان ترامب بأنه "دمر" القدرة النووية لطهران، وأقنعت إدارته بأن اتفاق وقف إطلاق النار من شأنه أن يضع حدا للحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل، وكان اعتقادهم أن إيران قد فهمت الرسالة. أرادت إسرائيل إضعاف الجمهورية الإسلامية الإيرانية أكثر. ولم تنته تل أبيب بعد مع آية الله علي خامنئي وملالي إيران أو الحرس الثوري الإسلامي التابع لهم، الذين مولوا وجهزوا ودربوا ووجهوا وكلاءهم لمهاجمتهم لعقود من الزمن". وتابعت الصحيفة، "كانت إيران لا تزال تطلق الصواريخ الباليستية على إسرائيل، وكان نتنياهو عازمًا على القضاء على التهديد. انكشف "رأس الهيدرا" وكانت الطائرات الإسرائيلية في طريقها إلى إيران عندما طالب ترامب نتنياهو بسحبها حتى لا ينتهك شروط وقف إطلاق النار. في الواقع، استغلت إيران ما قدمته الولايات المتحدة لها. إن البرنامج النووي الإيراني، الذي وُصف بأنه تم تدميره في شهر حزيران، يُقال الآن إنه "تدهور فقط إلى النقطة التي يمكن عندها استئناف التخصيب النووي في الأشهر القليلة المقبلة". ووفقًا لمنظمة "إيران ووتش"، فإنّ 408.6 كيلوغرامًا من اليورانيوم-235 المخصب بنسبة 60%، والذي شاهده مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية آخر مرة في 10 حزيران، لا يزال مصيره مجهولًا. وتملك إيران ما يكفي من المخزون البالغ 60 في المائة لصنع "قنبلة واحدة أو أكثر" من القنابل التي تشبه القنابل اليدوية والمعروفة باسم "الأولاد الصغار"، والتي سميت على اسم القنبلة التي سقطت على هيروشيما لإنهاء الحرب العالمية الثانية". وأضافت الصحيفة، "بحسب ديفيد أولبرايت، رئيس ومؤسس معهد العلوم والأمن الدولي، فإن إيران عادت بالفعل إلى منشآت تخصيب اليورانيوم في فوردو وأصفهان في محاولة لاستعادة إمكانية الوصول إليها. وقبل عملية "مطرقة منتصف الليل"، أعلن بهروز كمالوندي، المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، عن وجود "موقع ثالث آمن" لتخصيب اليورانيوم، ويزعم أنه في موقع "تم بناؤه وإعداده بالفعل ويقع في مكان آمن وغير معرض للخطر". وإذا لم تُصب المنشأة بأي ضرر ناجم عن الضربات الإسرائيلية والأميركية، فمن المرجح أن يتم استخدامها لمواصلة عملية تخصيب اليورانيوم. وبحسب شبكة إن بي سي نيوز، فإن القيادة المركزية الأميركية وضعت "خطة شاملة لقصف إيران تضمنت ضرب ثلاثة مواقع إضافية" في عملية كانت ستستمر لعدة أسابيع". وبحسب الصحيفة، "إن الرسالة الاستراتيجية هي إبقاء البرنامج النووي الإيراني على قيد الحياة. أقرّ ترامب بالتهديد أثناء زيارته لاسكتلندا نهاية الأسبوع، محذرًا طهران من أنه سيأمر بشن هجمات أميركية جديدة على المنشآت النووية الإيرانية إذا حاولت إعادة تشغيل المنشآت التي قصفتها الولايات المتحدة الشهر الماضي. لا يبدو أن إيران قد رضخت، إذ يُرجّح أنها تعتقد أن إدارة ترامب ستكون منشغلة بروسيا الأسبوع المقبل. ومع ذلك، إسرائيل تنتظر. ستُشكّل الضربات الأميركية اللاحقة مخاطر أكبر من الضربة الأولى، إذ دُعّمت شبكة الدفاع الجوي الإيرانية بأنظمة أسلحة صينية. كما أن أي ميزة سيبرانية كانت تتمتع بها إسرائيل سابقًا في الدفاع الجوي الإيراني وشبكات القيادة والتحكم قد تُفقد على الأرجح". ورأت الصحيفة أن "فرصة تدمير برنامج تخصيب اليورانيوم الإيراني تتلاشى بسرعة. وقد استخدمت إيران وقف إطلاق النار كمظلة للدفاع عن نفسها من الغارات الجوية الإسرائيلية الإضافية، بينما كانت تُعيد بناء ما دُمّر. في غضون ذلك، يرحب بوتين، إن لم يكن يشجع، بعودة إيران إلى التوجه النووي. والآن، أكثر من أي وقت مضى، يحتاج بوتين إلى طهران لمساعدته في شراء الوقت لمواصلة حربه المتعثرة في أوكرانيا. أثبتت الإجراءات الجزئية والرسائل الاستراتيجية عدم فعاليتها ضد روسيا وإيران، لقد حان الوقت للبيت الأبيض للاستعداد للتداعيات. ومن المرجح أن يصبح الاصطدام مع موسكو وطهران أمرًا لا مفر منه".

بسبب السنوار.. مسؤول إيرانيّ سابق يدخل السجن
بسبب السنوار.. مسؤول إيرانيّ سابق يدخل السجن

ليبانون 24

timeمنذ 35 دقائق

  • ليبانون 24

بسبب السنوار.. مسؤول إيرانيّ سابق يدخل السجن

قررت محكمة إيرانية سجن مسؤول كبير سابق في وزارة الداخلية الإيرانية ، وذلك بتهمة انتقاد زعيم حركة "حماس" الراحل يحيى السنوار. وذكرت القناة الـ"12" الإسرائيلية أنَّ المسؤول السابق الموقوف هو عبد الرضا داوري، وكان يشغلُ منصب مستشار وزير الداخلية الإيراني ، ونائب رئيس وكالة الأنباء الرسمية، وهو معروف بمنشوراته الاستفزازية للنظام على وسائل التواصل الاجتماعي. وتبين أن سبب سجن داوري يعود إلى منشور منذ أيلول 2024، وقد شكك فيه بالسنوار وبإمكانية تعامله مع الإسرائيليين، وقال: "أثناء سجنه في إسرائيل ، كان السنوار يجيد اللغة العبرية، وكان بمثابة وسيط بين السجناء والسلطات الإسرائيلية". وأشار داوري إلى وجود "علامات استفهام كبيرة"، لأن هجوم حركة "حماس" يوم 7 تشرين الأول 2023، بدأ من دون تنسيق مع إسماعيل هنية أو حزب الله في لبنان أو إيران.

نفط وغاز بتريليون دولار... ترامب يعرض على أوروبا "صفقة القرن"
نفط وغاز بتريليون دولار... ترامب يعرض على أوروبا "صفقة القرن"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 40 دقائق

  • ليبانون ديبايت

نفط وغاز بتريليون دولار... ترامب يعرض على أوروبا "صفقة القرن"

ذكرت صحيفة بوليتيكو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عرض على الاتحاد الأوروبي شراء النفط والغاز الأمريكيين بقيمة تريليون دولار حتى نهاية ولايته، مقابل تخفيض الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الأوروبية. ونقلت الصحيفة عن مسؤول رفيع في البيت الأبيض أن النقاش بدأ بأرقام واقعية نسبيًا، قبل أن يقترح ترامب: "أعتقد أنه يجب عليكم شراء موارد الطاقة بقيمة تريليون دولار خلال فترة رئاستي". وفي النهاية، استقر الطرفان على اتفاق بقيمة 750 مليار دولار، رغم أن هذا الرقم ما زال ضخمًا ويثير الجدل. وبحسب بوليتيكو، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تخفيف الانتقادات الموجهة له بشأن التزامه بشراء موارد الطاقة الأمريكية بهذا الحجم خلال 3 سنوات، إذ يرى محللون وأنصار "الطاقة الخضراء" أن المبلغ حتى بعد تخفيضه لا يزال مبالغًا فيه. ووفق مذكرة تفسيرية وزعها مسؤولو المفوضية الأوروبية، فإن المبلغ النهائي جرى تحديده بعد "تقييم دقيق ومدروس"، ويشمل أيضًا استثمارات في تكنولوجيا الطاقة، والطاقة النووية، وقطاع الخدمات المرتبط بها. وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قد توصلت مع ترامب، في 27 تموز الماضي، إلى اتفاق يقضي بأن تفرض واشنطن اعتبارًا من 1 آب رسوما جمركية بنسبة 15% على نحو 75% من الواردات الأوروبية، بدلًا من الرسوم البالغة 30% على كامل الواردات من أوروبا التي كان البيت الأبيض يهدد بفرضها سابقًا. وبموجب الاتفاق، تعهدت المفوضية الأوروبية بحظر جميع واردات الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي، وشراء النفط والغاز والمعدات النووية والوقود الأمريكي بقيمة 750 مليار دولار، إضافة إلى استثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي. ووصفت بوليتيكو هذا التعهد الأوروبي بأنه "خيالي"، مشيرة إلى أن تنفيذه يبدو شبه مستحيل في ظل الظروف الحالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store