logo
خامنئي: تطوير القدرات العسكرية والعلمية سيشهد تسارعا

خامنئي: تطوير القدرات العسكرية والعلمية سيشهد تسارعا

وأضاف خامنئي: "من واجب كل القادة العسكريين تجهيز بلادنا بشكل مستمر بأدوات حماية الأمن والاستقلال".
وشدد خامنئي في كلمته على أن "العدو لم يبلغ هدفه"، مضيفا أن "أعداء إيران ما يزالون يدقّون الحديد البارد".
وكان خامنئي، قد قال الأسبوع الماضي، إن الحرب الإسرائيلية التي جرت في يونيو الماضي كانت تهدف للإطاحة بنظام الحكم في طهران، مشددا على أن بلاده مستعدة للرد على أي هجوم يستهدفها بشكل أقوى.
ووقتها قال خامنئي في تصريحات نقلها التلفزيون الرسمي إن "إيران قادرة على توجيه ضربة أقوى لخصومها من تلك التي وجهتها خلال حربها مع إسرائيل التي استمرت 12 يوما".
كما وصف المرشد الإيراني إسرائيل بأنها "ورم سرطاني"، معتبرا أن الولايات المتحدة "شريكة في جرائم إسرائيل".
وأبرز خامنئي أن "الحفاظ على الوحدة الوطنية من واجب الجميع"، مشيرا إلى أن مجرد التحلي بالروح والاستعداد لمواجهة أميركا وإسرائيل "أمر بالغ الأهمية".
وأردف قائلا: "لقد قام الشعب الإيراني في هذه الحرب المفروضة الأخيرة بعمل عظيم. الشعب الإيراني لن يظهر في أي ميدان بوصفه الطرف الضعيف. لأننا نمتلك جميع الأدوات اللازمة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو ردينة: واشنطن قادرة على وقف حرب غزة فورا "لو أرادت ذلك"
أبو ردينة: واشنطن قادرة على وقف حرب غزة فورا "لو أرادت ذلك"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 22 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

أبو ردينة: واشنطن قادرة على وقف حرب غزة فورا "لو أرادت ذلك"

وفي مقابلة مع "سكاي نيوز عربية"، أكد أبو ردينة أن واشنطن لو أرادت وقف الحرب بشكل جدي لأوقفتها فورا على اعتبار أنها الداعم الأول لإسرائيل. وأضاف أبو ردينة أن "الجهد الفلسطيني العربي الدولي مستمر للضغط على الحكومة الإسرائيلية، وعلى من يدعمها". وتابع قائلا: "الجهد الحقيقي الفلسطيني العربي الآن منصب على أكبر عدد ممكن من الدول الداعمة. كل دول العالم تندد وتطالب إسرائيل بوقف هذا العدوان". وشدد على أن "الجهد يجب أن ينصب الآن على الإدارة الأميركية لتجبر إسرائيل على وقف هذه الحرب والمجاعة في غزة ، وحتى لا تستخدم أيضا حق النقد الفيتو ضد أي قرار أو ضد أي مشروع قرار يتناول ذلك". وفيما يلي أبرز ما قاله أبو ردينة في مقابلته مع "سكاي نيوز عربية": - نجحنا نحن والعرب في منع التهجير. - حققنا نجاحا في وقف كثير من المؤامرات الإسرائيلية، كما نجحنا بالجهد السعودي العربي، بالذهاب إلى نيويورك، والحصول على اعتراف الكثير من دول العالم. - هذا الجهد المتواصل المتراكم، هو الطريق الوحيد أمام الشعب الفلسطيني. - نحن كفلسطينيين لا نملك سوى الصمود والتعبير عن رأينا، والحفاظ على حقوقنا، وأن لا نسمح لأية مؤامرة أن تمر. - طالبنا مرات عديدة بأن تتحمل الإدارة الأميركية مسؤولياتها، وأن توقف هذه الحرب في غزة، وتدخل المساعدات. - لن نتنازل على أي حق من الحقوق الفلسطينية التي أقرتها لنا الشرعية العربية والدولية. - منظمة التحرير هي المسؤولة عن الشعب الفلسطيني، وأي حل لا ترضى عنه منظمة التحرير والشعب الفلسطيني، لن يرى النور. - منظمة التحرير مستعدة لتولي مسؤولياتها في غزة فورا، وبدعم عربي ودولي. إذا لزم الأمر. - جاهزون للذهاب إلى انتخابات عامة لإعادة ترتيب البيت الفلسطيني. - كل ذلك يتطلب أن تكون الظروف تسمح لهذه الانتخابات مثل وقف الحرب في غزة. - العالم كله مقتنع بوجهة النظر الفلسطينية العربية، وسنبقى صامدين على هذا الموضوع. - الشعب الفلسطيني موحد ضد الاحتلال. - ينبغي على أميركا إجبار إسرائيل على وقف الحرب، وبعدها نحن جاهزون لانتخابات تشريعية.

تعزيز الشراكة وتوسيع آفاقها
تعزيز الشراكة وتوسيع آفاقها

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

تعزيز الشراكة وتوسيع آفاقها

شكلت زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى روسيا واجتماعه مع الرئيس فلاديمير بوتين لأكثر من ثلاث ساعات في الكرملين، نقلة نوعية في مسيرة العلاقات الثنائية المتنامية في إطار الشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين، نتيجة ما يجمعهما من أواصر الصداقة والثقة والاحترام المتبادل، والتي تستند إلى إرث طويل من التعاون والعمل المشترك لأكثر من خمسة عقود. إن نتائج المحادثات بين صاحب السمو رئيس الدولة والرئيس الروسي تؤكد أن البلدين يمضيان معاً على طريق تعزيز العلاقات والتعاون في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والتنموية والاستثمارية والعلمية والفضائية والأمنية، وخصوصاً ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف. وقد وقّع البلدان على هامش الزيارة «اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار» كخطوة مكملة لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الموقعة بين الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، الذي يضم في عضويته كلاً من أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقرغيزستان إضافة إلى روسيا، وهي اتفاقية تركز على الخدمات والاستثمار بما يشمل مجالات التكنولوجيا المالية والرعاية الصحية والنقل والخدمات اللوجستية والمهنية، كما تم التوقيع على مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال النقل البري بين الجانبين.. كما تشهد العلاقات الاقتصادية بين البلدين نمواً مطرداً، إذ بلغ حجم التجارة المتبادلة بين روسيا والإمارات في عام 2024 نحو 11.5 مليار دولار، وارتفع حجم التبادل التجاري بنسبة 80 بالمئة في الأشهر الأولى من العام الحالي 2025، كما تشهد السياحة نمواً متزايداً بين البلدين، ففي عام 2024 ارتفع عدد الرحلات التي قام بها الروس إلى الإمارات بنسبة 13.4 بالمئة ليصل إلى 1.47 مليون سائح، كما ارتفع عدد الإماراتيين الذين زاروا روسيا بنسبة 54 بالمئة ليصل إلى 67 ألف شخص، وهو أعلى رقم بين دول الخليج العربي. ويأخذ التعاون بين البلدين أبعاداً أخرى، مثل توسيع العلاقات في مجال التعليم والعلوم، والتواصل بين الجامعات الإماراتية والروسية، وتنفيذ برامج مشتركة للتنقل الأكاديمي، وفي21 أكتوبر (تشرين الأول) 2024 تم افتتاح مركز الشيخة فاطمة للتعاون الدولي في موسكو بحضور رئيسي الدولتين. إن العلاقات بين الإمارات وروسيا تتطور بشكل متسارع بما يحقق مصالح البلدين والشعبين، وهو ما أكده صاحب السمو رئيس الدولة في تدوينة باللغة الروسية على منصة (إكس) خلال لقائه الرئيس بوتين «حرص الإمارات على تعزيز علاقات الشراكة الاستراتيجية مع روسيا، بما يحقق تطلعات البلدين التنموية المشتركة»، وأشار صاحب السمو رئيس الدولة إلى «التزام بلاده بنهج راسخ يقوم على دعم التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية، والعمل على ترسيخ السلام والاستقرار والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي، بما يخدم مصالح الشعوب كافة». وفي إطار السعي لترسيخ السلام في المنطقة، أكدت الإمارات وروسيا ضرورة تكثيف الجهود من أجل إيجاد أفق واضح للسلام العادل والشامل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين» بما يضمن الاستقرار والأمن للجميع، وذلك درءاً للمخاطر الناجمة عن سياسات التوسع والعدوان ومخططات الاقتلاع والتهجير التي تسعى حكومة بنيامين نتنياهو المتطرفة إلى تنفيذها في الأراضي الفلسطينية.

الإمارات تدين قرار إسرائيل احتلال غزة
الإمارات تدين قرار إسرائيل احتلال غزة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الإمارات تدين قرار إسرائيل احتلال غزة

وأقر مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، خطة طرحها رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، هدفها السيطرة على مدينة غزة، ما أثار ردود فعل محذرة ومعارضة. وعلى الفور هاجمت عائلات الرهائن وقادة المعارضة، نتانياهو، على خلفية القرار الذي قالوا إنه يعرض حياة الرهائن للخطر. ووصف زعيم المعارضة، يائير لابيد، قرار إرسال المزيد من القوات الإسرائيلية لمدينة غزة بالكارثة. لافتاً إلى أن القرار يخالف توصيات المسؤولين العسكريين والأمنيين. واتهم لابيد الوزيرين اليمينيين المتطرفين إيتمار بن جفير، وبتسلئيل سموتريتش، بجر نتانياهو إلى إطالة أمد الحرب، ما قد يؤدي إلى مقتل رهائن وجنود. ودعت دولة الإمارات، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومجلس الأمن، إلى الاضطلاع بمسؤوليتهم ووضع حد للممارسات غير الشرعية التي تتنافى مع القانون الدولي، وجددت تأكيدها أن صون الحق الفلسطيني لم يعد خياراً سياسياً، بل هو ضرورة أخلاقية وإنسانية وقانونية. وعبّرت الوزارة، عن رفض دولة الإمارات القاطع للمساس بالحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني الشقيق ومحاولة تهجيره، وطالبت باتخاذ خطوات عاجلة لتجنّب تأجيج الوضع في الأرض الفلسطينية المحتلة، ومنع انجرار المنطقة لمستويات جديدة من العنف والتوتر وعدم الاستقرار، وبضرورة بذل كافة الجهود بدون إبطاء لتوفير الحماية للمدنيين. وشددت الوزارة، التأكيد على موقف دولة الإمارات التاريخي الراسخ تجاه صون حقوق الشعب الفلسطيني، وضرورة إيجاد أفق سياسي جاد يفضي إلى حل الصراع وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، وأكدت أن لا استقرار في المنطقة إلا بحل الدولتين. وقال ناطق باسم غويتريش في بيان، إن الأمين العام يشعر بقلق بالغ إزاء قرار الحكومة الإسرائيلية السيطرة على مدينة غزة، وإن هذا القرار يشكل تصعيداً خطيراً ويهدد بمفاقمة التداعيات الكارثية التي يواجهها ملايين الفلسطينيين. ودعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إلى الوقف الفوري للخطة الإسرائيلية الهادفة إلى السيطرة العسكرية التامة على قطاع غزة، قائلاً: إن هذا مخالف لقرار محكمة العدل الدولية القاضي بوجوب أن تضع إسرائيل حداً لاحتلالها في أقرب وقت ممكن وتحقيق حل الدولتين المتفق عليه وحق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم. واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ألمانيا بمكافأة حماس بقرارها وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. وقال مكتبه إنه أعرب عن خيبة أمله في محادثة هاتفية مع المستشار فريدريش ميرتس. وقال ستارمر في بيان، إن قرار الحكومة الإسرائيلية لن يسهم إطلاقاً في وضع حد للنزاع ولن يساعد في ضمان إطلاق سراح الرهائن، محذراً من أنه سيؤدي فقط إلى إراقة المزيد من الدماء. وأضاف عبر منصة إكس: وقف إطلاق نار دائم ودخول عاجل وواسع النطاق للمساعدات الإنسانية وإطلاق سراح جميع الرهائن أمر عاجل، ولن يتحقق السلام الدائم في المنطقة إلا من خلال حل الدولتين الذي يشمل دولة فلسطينية واقعية وقابلة للاستمرار. وحضت تركيا، المجتمع الدولي على وقف الخطة الإسرائيلية وما تشكله من ضربة قاسية للسلام والأمن، على حد وصفها. وجاء في بيان لوزارة الخارجية التركية: ندعو المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته للحؤول دون تطبيق هذا القرار الذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسراً من أرضهم. وأعربت الصين عن قلقها البالغ حيال خطة إسرائيل للسيطرة على كامل مدينة غزة، داعية إسرائيل إلى وقف تحركاتها الخطيرة فوراً. وأفاد الناطق باسم الخارجية الصينية، إن غزة للفلسطينيين وهي جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية. ومن المنتظر عقد مجلس الأمن الدولي، وبطلب من أعضاء، اليوم، اجتماعاً لمناقشة القرار الإسرائيلي بالسيطرة على مدينة غزة، وفق ما أفادت 3 مصادر دبلوماسية. ولدى سؤاله عن خطة بريطانيا للاعتراف بدولة فلسطينية، أجاب فانس، بأن الولايات المتحدة وبريطانيا لديهما هدف مشترك هو حل الأزمة في الشرق الأوسط، مضيفاً: ربما نختلف على كيفية تحقيق هذا الهدف، وسنناقش ذلك. وأكد فانس مجدداً أن واشنطن لا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية، قائلاً إنه لا يعرف ما يعنيه الاعتراف فعلياً نظراً لعدم وجود حكومة فاعلة هناك.. لو كان من السهل إحلال السلام في تلك المنطقة من العالم، لكان قد تحقق بالفعل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store