logo
1300 صندوق استثمار أوروبي تغير أسماءها

1300 صندوق استثمار أوروبي تغير أسماءها

البيان٣٠-٠٧-٢٠٢٥
ويأتي هذا التغيير الواسع في القطاع عقب تغييرات تنظيمية في المنطقة، دفعت مديري الأموال إلى تحديد كيفية توافق صناديقهم مع المبادئ الأساسية للاستثمار البيئي والاجتماعي والحوكمة.
ورغم هذه التغييرات، اجتذبت صناديق الاستثمار الأوروبية المستدامة صافي 8.6 مليارات دولار في الربع الثاني، وهو تحول ملحوظ مقارنة بـ 7.3 مليارات دولار من التدفقات الخارجة المسجلة في الربع السابق. وقد اجتذبت هذه الصناديق المستثمرين نظراً لمواكبة عوائدها لمؤشرات الأسهم والسندات الأوسع نطاقاً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بنك إنجلترا» يخفض أسعار الفائدة إلى 4%
«بنك إنجلترا» يخفض أسعار الفائدة إلى 4%

صحيفة الخليج

timeمنذ 25 دقائق

  • صحيفة الخليج

«بنك إنجلترا» يخفض أسعار الفائدة إلى 4%

خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة الخميس، لكن أربعة من أصل تسعة من صناع القرار فيه - قلقين بشأن ارتفاع التضخم - سعوا إلى إبقاء كُلف الاقتراض ثابتة، مما يشير إلى أن سلسلة تخفيضات أسعار الفائدة التي أجراها بنك إنجلترا قد تقترب من نهايتها. أدت الآراء المتباينة لكبار مسؤولي البنك لعقد لجنة السياسة النقدية تصويتين لأول مرة منذ عام 1997 للتوصل إلى قرار. مع مواجهة لجنة السياسة النقدية للمخاطر المتضاربة التي يفرضها معدل التضخم الذي يتوقع بنك إنجلترا أن يصل قريباً إلى ضعف هدفه البالغ 2%، وتفاقم فقدان الوظائف، أيد المحافظ أندرو بيلي وأربعة من زملائه خفض سعر الفائدة المصرفية من 4.25% إلى 4%. ولكن ذلك لم يحدث إلا بعد أن انتهت الجولة الأولى من التصويت بانقسام 4-4-1، حيث أيد عضو لجنة السياسة النقدية الخارجي، آلان تايلور، في البداية خفضاً بنصف نقطة مئوية. قال بيلي في مؤتمر صحفي عقب القرار: «من المهم ألا نخفض سعر الفائدة المصرفية بسرعة كبيرة أو بشكل مبالغ فيه»، مشدداً على أن ارتفاع التضخم من المتوقع أن يكون قصير الأجل. وأضاف: «نحن على استعداد لتعديل مسارنا إذا لاحظنا تحولات في ميزان المخاطر على توقعات التضخم على المدى المتوسط». وشهدت عوائد السندات الحكومية البريطانية قصيرة الأجل ارتفاعاً حاداً، وتراجعت الأسهم بعد الإعلان. وقفز الجنيه الإسترليني بنحو نصف سنت مقابل الدولار.

وزير التجارة الأمريكي.. نتوقع 50 مليار دولار شهريا من الرسوم الجمركية
وزير التجارة الأمريكي.. نتوقع 50 مليار دولار شهريا من الرسوم الجمركية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

وزير التجارة الأمريكي.. نتوقع 50 مليار دولار شهريا من الرسوم الجمركية

توقع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك اليوم الخميس تحصيل بلاده نحو 50 مليار دولار شهريا من عائدات الرسوم الجمركية مع بدء فرضها بنسبة أعلى على الواردات من عشرات الدول. وأضاف لوتنيك في مقابلة مع شبكة "فوكس بيزنس نتورك" "ستحصلون حينها على أشباه الموصلات، والأدوية وكل أنواع الأموال القادمة من الرسوم الإضافية". وردا على سؤال عما إذا كان من الممكن مجددا تمديد الموعد النهائي المحدد في 12 أغسطس للتوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن الرسوم الجمركية، قال لوتنيك إن ذلك ممكن. وأردف قائلا: "أعتقد أننا سنترك اتخاذ تلك القرارات للفريق التجاري وللرئيس، لكن يبدو أنهم سيتوصلون على الأرجح إلى اتفاق ويمددون (الموعد) 90 يوما أخرى، لكنني سأترك الأمر لذلك الفريق".

بنك إنجلترا يخفض الفائدة لأقل مستوى في عامين
بنك إنجلترا يخفض الفائدة لأقل مستوى في عامين

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

بنك إنجلترا يخفض الفائدة لأقل مستوى في عامين

خفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من عامين، في قرار جاء بفارق ضئيل بين الأعضاء، حيث تعارضت المخاوف من ارتفاع التضخم إلى 4% مع إشارات ضعف سوق العمل. صوّت خمسة أعضاء من لجنة السياسة النقدية لصالح خفض بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 4%، بينما أيد أربعة أعضاء الإبقاء على المعدلات دون تغيير. وجاء هذا بعد انقسام أولي ثلاثي الاتجاهات لم يسفر عن أغلبية، ما استدعى إعادة التصويت، وهي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك في تاريخ اللجنة الممتد لـ28 عاماً. سجل الجنيه الإسترليني قفزة أمام الدولار بعد القرار، مرتفعاً بنسبة 0.5% إلى 1.3428 دولار، في حين تراجعت السندات الحكومية (جيلتس)، مما دفع عائد السندات لأجل عامين للارتفاع ست نقاط أساس إلى 3.88%، مع تقليص الأسواق المالية رهاناتها على وتيرة تخفيض الفائدة من بنك إنجلترا خلال العام المقبل. وقال المحافظ أندرو بيلي في بيان مكتوب: «كان القرار متوازناً بدقة... أسعار الفائدة لا تزال على مسار هبوطي، لكن أي تخفيضات مستقبلية يجب أن تتم بشكل تدريجي وحذر». كان خبراء الاقتصاد يتوقعون قبل القرار أن يكون هناك دعم أقل للإبقاء على المعدلات دون تغيير، ويُظهر التصويت المنقسم حجم الخلاف داخل البنك المركزي البريطاني بشأن كيفية التعامل مع بوادر تباطؤ النمو الاقتصادي في مقابل عودة التضخم للارتفاع بشكل مقلق. وعلى النقيض من ذلك، لم يُقدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حتى الآن على خفض أسعار الفائدة هذا العام، مفضلاً مراقبة الضغوط السعرية المحتملة، وهو ما أثار انتقادات من الرئيس دونالد ترامب. وحافظ بنك إنجلترا على توجيهاته العامة للأسواق نحو سياسة «تيسير تدريجي وحذر»، مشيراً إلى بوادر فتور في الاقتصاد وتراجع الطلب على العمالة. وتُظهر بيانات الضرائب أن الاقتصاد البريطاني فقد نحو 185 ألف وظيفة منذ أن أعلنت حكومة العمال خططها لزيادة ضرائب الرواتب على أصحاب العمل والحد الأدنى للأجور. لكن اللجنة حذرت أيضاً من أن المخاطر الصعودية للتضخم «ارتفعت قليلاً منذ مايو»، مع الإشارة بشكل خاص إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية. ويتوقع المسؤولون الآن أن يبلغ التضخم ذروته عند 4% في سبتمبر، مقارنةً بتقديرات سابقة بلغت 3.7%، وأكدت اللجنة أنها «تظل يقظة» تجاه الآثار الثانوية المحتملة. ورغم أن توقعات النمو الاقتصادي لعام 2025 تم رفعها قليلاً إلى 1.25%، بدعم من أداء قوي في الربع الأول، إلا أن المسؤولين أكدوا أن «الصورة الأساسية لا تزال ضعيفة». كما أشاروا إلى أن السياسة النقدية أصبحت أقل عبئاً على الاقتصاد، وأن أي تخفيضات مستقبلية في الفائدة ستعتمد على استمرار تراجع الضغوط التضخمية الأساسية على المدى المتوسط. مستقبل أسعار الفائدة البريطانية وقالت محاضر الاجتماع: «إن توقيت وتيرة التخفيف المستقبلي للسياسة النقدية سيعتمد على مدى استمرار تراجع الضغوط التضخمية الأساسية... كما أن تشديد السياسة النقدية قد خف مع خفض سعر الفائدة». وكانت الأسواق تتوقع، قبيل القرار، تخفيضاً آخر للفائدة قبل نهاية العام، يليه خفض إضافي ليصل المعدل إلى نحو 3.5%. ويمثل قرار يوم الخميس خامس خفض منذ أن بدأ بنك إنجلترا دورة التيسير قبل عام، ويواصل بذلك وتيرته الحذرة في التخفيف بمعدل ربع نقطة كل ثلاثة أشهر تقريباً. انقسام في صفوف بنك إنجلترا في حين شهدت اللجنة في عام 1998 قراراً حُسم عبر صوت الترجيح لمحافظ البنك، فإن الانقسام الحالي كان أعمق، مما استدعى نهجاً غير معتاد عبر التصويت مرتين – وهو ما يعكس صعوبة اتخاذ القرار في ظل المعطيات الاقتصادية المتباينة. كان عضو اللجنة الخارجية ألان تايلور قد دعم في البداية خفضاً بنصف نقطة مئوية، لكنه انضم لاحقاً إلى معسكر مؤيدي الخفض بربع نقطة لضمان تشكيل أغلبية. أما نائب المحافظ كلير لومبارديلي، وكبير الاقتصاديين هيو بيل، بالإضافة إلى العضوين الخارجيين كاثرين مان وميغان غرين، فقد عارضوا إجراء مزيد من التخفيضات. وحذّر التحليل الاقتصادي للبنك أيضاً من بوادر توتر في سوق السندات طويلة الأجل، وذلك قبيل القرار السنوي في سبتمبر بشأن وتيرة برنامج التشديد الكمي. ومن المتوقع أن يعزز هذا التقييم التوجه نحو إبطاء وتيرة تقليص الميزانية العمومية للبنك، والتي تُنفذ حالياً بوتيرة تقارب 100 مليار جنيه إسترليني (133 مليار دولار) سنوياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store