logo
أقلق الصين.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟

أقلق الصين.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟

المشهدمنذ 5 أيام
أثار فيروس شيكونغونيا القلق العالمي بعد انتشاره في الأسابيع الأخيرة في الصين وارتفاع نسبة الإصابات به. فما هو فيروس شيكونغونيا؟
ما هو فيروس شيكونغونيا؟
الشيكونغونيا مرض فيروسي ينقله البعوض، وفق منظمة الصحة العالمية.
وينتقل إلى البشر عبر لسعات أنثى البعوض الحاملة للعدوى، خصوصاً من جنسي الزاعج المصري والزاعج المرقّط، وهما أيضاً ناقلان لحمّى الضنك وفيروس زيكا.
سُجّلت فاشيات واسعة في الأميركيتين وآسيا وإفريقيا، وأخرى أصغر في أوروبا. منذ عام 2004، أصبح المرض أكثر شيوعاً بسبب تطورات فيروسية ساعدت على انتقاله في مناطق جديدة، وهو موجود حالياً في أكثر من 110 دول.
أعراض فيروس شيكونغونيا
يتشابه المرض في أعراضه مع حمّى الضنك وزيكا، مما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ ويصعّب تقدير عدد الحالات بدقة.
وتبدأ عادة بعد 4–8 أيام من لسعة بعوضة مصابة، وتشمل:
أما الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات، فهي الأطفال الرضع (خصوصاً عند الإصابة أثناء الولادة)، وكبار السن، والمصابون بأمراض مزمنة.
لكن وفق منظمة الصحة العالمية، نادرة، وتحدث غالباً لدى الفئات الضعيفة صحياً.
ويوجد لقاحان حصلا على موافقات تنظيمية في بعض الدول، ويُوصى بهما للفئات الأكثر عرضة، لكنهما لم يُستخدما بعد على نطاق واسع.
والأمر الإيجابي أنه غالبا ما يكتسب المتعافي من العدوى مناعة طويلة الأمد ضد الإصابة مجدداً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حصيلة صادمة لعدد حالات شيكونغونيا في الصين
حصيلة صادمة لعدد حالات شيكونغونيا في الصين

المشهد

timeمنذ 2 أيام

  • المشهد

حصيلة صادمة لعدد حالات شيكونغونيا في الصين

أعلن مسؤولو الصحة في الصين عن وجود أكثر من 8 آلاف حالة إصابة بفيروس شيكونغونيا، وهو فيروس ينتشر عن طريق البعوض ويمكن أن يسبب الحمى وآلام المفاصل. يتركز تفشي المرض في مدينة فوشان، الواقعة في مقاطعة غوانغدونغ جنوب شرق الصين، ويبلغ عدد سكانها نحو 10 ملايين نسمة. كما سُجِّلت حالات إصابة في هونغ كونغ وماكاو وهونان، التي تبعد أكثر من 640 كيلومترًا شمالًا. فيروس شيكونغونيا وردًا على ذلك، أصدرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة تحذيرًا للمسافرين المتجهين إلى الصين ودول أخرى تتعامل مع تفشي المرض، بما في ذلك بوليفيا وكينيا ومدغشقر وموريشيوس ومايوت وريونيون والصومال وسريلانكا. يمكن أن يسبب حمى شيكونغونيا آلامًا خطيرة، وخصوصا في المفاصل. ينتشر فيروس شيكونغونيا عن طريق نوعين من البعوض: الزاعجة المصرية والزاعجة البيضاء. ينتشر الفيروس في العديد من المناطق الدافئة، بما في ذلك آسيا وإفريقيا والأميركيتين، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، يُصاب البعوض بالعدوى عندما يلدغ شخصًا مصابًا بالفيروس. ويمكنه بعد ذلك نقل الفيروس إلى آخرين عبر لدغات جديدة. يمكن أن ينتقل الفيروس عبر نقل الدم أو ملامسة الدم الملوث. ولا ينتشر عن طريق السعال أو العطس أو اللمس. تبدأ الأعراض عادةً بعد ثلاثة إلى سبعة أيام من لدغة بعوضة مصابة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها. وتشمل هذه الأعراض الحمى، وآلام المفاصل، والصداع، والطفح الجلدي، وغيرها. مع أن حمى شيكونغونيا نادرًا ما تكون مميتة، إلا أن ألم المفاصل قد يستمر لفترة طويلة. كبار السن والرضع والأشخاص المصابون بأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو داء السكري أو أمراض القلب أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة. وبحلول شهر يوليو الماضي، تم الإبلاغ عن نحو 240 ألف حالة إصابة بمرض شيكونغونيا في جميع أنحاء العالم هذا العام، وتوفي 90 شخصًا، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها. ولا يوجد دواء محدد لعلاج حمى شيكونغونيا. مع ذلك، لا تتوفر هذه اللقاحات في الصين. وبدلاً من ذلك، يستخدم مسؤولو الصحة هناك أساليب أخرى لإبطاء تفشي المرض، مثل استخدام طائرات بدون طيار لرش طارد البعوض، وإطلاق الأسماك في البرك لالتهام يرقات البعوض. وأفادت صحيفة "ذا بوست" أن المستشفيات مُلزمة بالإبلاغ عن الحالات الجديدة خلال يوم واحد. ولمنع لدغات البعوض، توصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بارتداء الأكمام الطويلة والسراويل عند التواجد في الخارج، واستخدام طارد الحشرات والبقاء داخل الأماكن التي تحتوي على تكييف الهواء أو النوافذ المزودة بشبك. علاوة على ذلك، يوصى بتلقي اللقاحات للأشخاص الذين يسافرون إلى المناطق التي ينتشر فيها المرض، وخاصة للأشخاص الذين يقيمون لفترات طويلة.

آخر تطورات فيروس شيكونغونيا.. أكثر من 1000 إصابة جديدة في أسبوع
آخر تطورات فيروس شيكونغونيا.. أكثر من 1000 إصابة جديدة في أسبوع

المشهد

timeمنذ 3 أيام

  • المشهد

آخر تطورات فيروس شيكونغونيا.. أكثر من 1000 إصابة جديدة في أسبوع

بعد كورونا شيكونغونيا فيروس ج ديد قادم من الصين يثير الرعب في العالم، فقد تم اكتشاف مئات الحالات منه ما أعاد المخاوف من وباء عالمي جديد. هذه آخر تطورات فيروس شيكونغونيا. آخر تطورات فيروس شيكونغونيا في آخر تطورات فيروس شيكونغونيا، أعلنت الصين عن تسجيل أكثر من 1300 حالة إصابة جديدة بحمى شيكونغونيا في مقاطعة قوانغدونغ جنوب الصين خلال أسبوع. وهذا العدد هو نصف العدد الذي تم تسجيله في الأسبوع السابق. وفي بيان صادر اليوم الأحد عن مركز مقاطعة قوانغدونغ لمكافحة الأمراض والوقاية منها، تم تأكيد ما يلي: "في الفترة من 3 أغسطس 2025 إلى 9 أغسطس 2025، تم الإبلاغ عن 1387 حالة إصابة جديدة بحمى شيكونغونيا في المقاطعة". ووفق معطيات تم الكشف عنها رسميًا تم تسجيل معظم حالات الإصابة في مدينة فوشان (1212)، بينما سجلت 103 حالات في قوانغتشو. وفي آخر تطورات فيروس شيكونغونيا أطلقت السلطات الصحية جنوب الصين حملة واسعة النطاق للحد من انتشار الفيروس في أكبر تفشٍّ تشهده البلاد منذ اكتشاف المرض على أراضيها قبل نحو 20 عاما. ولم يعلن عن أيّ وفيات بسبب هذا الفيروس الذي يعيد المخاوف من ظهور أزمة صحية عالمية جديدة. إجراءات وقائية وفي إطار مكافحتها لانتشار هذا الفيروس المنقول عبر البعوض تستلهم السلطات الصينية من تجربتها في مكافحة وباء "كوفيد" الذي ضرب البلد ثم العالم قبل أعوام. وتطبق السلطات الصحية التدابير ذاتها التي تم اتخاذها خلال أزمة كورونا وساهمت إلى حد كبير في التقليل من عدد الإصابات ومكافحة المرض. وتجري السلطات الصينية في هذا الإطار حملات فحص جماعي، كما يقع عزل المصابين في مستشفيات مهيأة بأسِرّة مغطاة بشباك واقية من البعوض، إضافة إلى عمليات تطهير واسعة للأحياء والمباني العامة. وتظهر الإصابة بفيروس "شيكونغونيا" عادة بعد 8 أيام من لسعة بعوضة مصابة، وتتمثل أعراضه في الحمى وآلام المفاصل الحادة التي قد تستمر أشهرًا أو سنوات، إلى جانب التعب والغثيان.

أقلق الصين.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟
أقلق الصين.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟

المشهد

timeمنذ 5 أيام

  • المشهد

أقلق الصين.. ما هو فيروس شيكونغونيا؟

أثار فيروس شيكونغونيا القلق العالمي بعد انتشاره في الأسابيع الأخيرة في الصين وارتفاع نسبة الإصابات به. فما هو فيروس شيكونغونيا؟ ما هو فيروس شيكونغونيا؟ الشيكونغونيا مرض فيروسي ينقله البعوض، وفق منظمة الصحة العالمية. وينتقل إلى البشر عبر لسعات أنثى البعوض الحاملة للعدوى، خصوصاً من جنسي الزاعج المصري والزاعج المرقّط، وهما أيضاً ناقلان لحمّى الضنك وفيروس زيكا. سُجّلت فاشيات واسعة في الأميركيتين وآسيا وإفريقيا، وأخرى أصغر في أوروبا. منذ عام 2004، أصبح المرض أكثر شيوعاً بسبب تطورات فيروسية ساعدت على انتقاله في مناطق جديدة، وهو موجود حالياً في أكثر من 110 دول. أعراض فيروس شيكونغونيا يتشابه المرض في أعراضه مع حمّى الضنك وزيكا، مما قد يؤدي إلى تشخيص خاطئ ويصعّب تقدير عدد الحالات بدقة. وتبدأ عادة بعد 4–8 أيام من لسعة بعوضة مصابة، وتشمل: أما الفئات الأكثر عرضة للمضاعفات، فهي الأطفال الرضع (خصوصاً عند الإصابة أثناء الولادة)، وكبار السن، والمصابون بأمراض مزمنة. لكن وفق منظمة الصحة العالمية، نادرة، وتحدث غالباً لدى الفئات الضعيفة صحياً. ويوجد لقاحان حصلا على موافقات تنظيمية في بعض الدول، ويُوصى بهما للفئات الأكثر عرضة، لكنهما لم يُستخدما بعد على نطاق واسع. والأمر الإيجابي أنه غالبا ما يكتسب المتعافي من العدوى مناعة طويلة الأمد ضد الإصابة مجدداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store