logo
أمريكا تستعرض قوتها.. يسرى أبو شادى: مفاعل فوردو ليست المنشأة الأهم لإيران

أمريكا تستعرض قوتها.. يسرى أبو شادى: مفاعل فوردو ليست المنشأة الأهم لإيران

صدى البلدمنذ 16 ساعات

قال الدكتور يسرى أبو شادى كبير خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقا بأنه يتعجب من إصرار الولايات المتحدة الأمريكية على ضرب واستهداف موقع فوردو النووى الإيرانى .
وأضاف أبو شادى مع الإعلامية هبة جلال خلال برنامج الخلاصة على قناة المحور أن اليورانيوم تم نقله بالفعل ولكن مش بالشاحانات خاصة أن أمريكا وإسرائيل تملتك أقمار صناعية ومن السهل ضرب هذه الشاحانات فى وقت نقل اليورانيوم .
وتابع أبو شادى أن مفاعل فوردو مش المنشاة الأهم لإيران ولكن أمريكا تستعرض قوتها لانه مكان تحت الارض ولديها اعتقاد ان المكان اللى بيعمل قنبلة ذرية .
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، أن سلاح الجو نفذ أكثر من 100 ضربة جوية على أهداف داخل العاصمة الإيرانية طهران خلال الساعتين الماضيتين، ضمن ما وصفه بـ"تصعيد غير مسبوق" في الحملة العسكرية ضد البنية التحتية العسكرية الإيرانية .
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مؤتمر صحفي عقده اليوم: "نفذنا هجمات دقيقة استهدفت طرق الوصول إلى موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم، في إطار جهودنا لتقليص قدرات إيران النووية". وأضاف أن القصف طال أيضًا قاعدة "رعد 5" وسط إيران، إضافة إلى منصتين لإطلاق الصواريخ وقاذفتي صواريخ.
وأكد المتحدث أن الضربات الجوية تركزت بشكل كبير على مقرات الحرس الثوري الإيراني في طهران ومحيطها، مشيرًا إلى أن "الهجمات تأتي في إطار سياسة تعميق الضغط على النظام الإيراني ومراكزه السيادية".
وفي سياق التصدي للهجمات الإيرانية، قال المتحدث: "دفاعاتنا الجوية أسقطت صواريخ إيرانية، ورغم أن منظوماتنا ليست مطلقة، إلا أن الصواريخ اليوم لم تؤدِّ إلى أي إصابات".
كما أشار إلى أن الطائرات المسيّرة الإسرائيلية تواصل التحليق فوق مناطق إطلاق الصواريخ داخل إيران، وأن العمل جارٍ لاستهداف تلك المنصات. "نواصل العمليات، فالخطر الإيراني لم يُزل بعد"، بحسب تعبيره.
وفي ختام تصريحاته، كشف المتحدث باسم جيش الاحتلال عن أن "القصف الأمريكي لإيران بالتوازي مع عملياتنا، تسبب في أضرار كبيرة للبنية التحتية العسكرية الإيرانية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ستتمكن الضربة الأميركية من الإطاحة بالنظام الإيراني؟
هل ستتمكن الضربة الأميركية من الإطاحة بالنظام الإيراني؟

بيروت نيوز

timeمنذ 27 دقائق

  • بيروت نيوز

هل ستتمكن الضربة الأميركية من الإطاحة بالنظام الإيراني؟

ذكر موقع 'Council on Foreign Relations' الأميركي أن 'عملية 'مطرقة منتصف الليل'، وهو الاسم الذي أطلقته وزارة الدفاع على الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، كانت بمثابة إعلان عالي التقنية عن دقة ومدى القوة الجوية الأميركية. إن الوقت وحده هو الذي سيحدد ما إذا كان هذا القرار حاسماً، ولكن المؤشرات الأولية تترك مجالاً للشك'. وبحسب الموقع، 'كما وصفه الجنرال دان كاين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، في مؤتمر صحفي عقده في البنتاغون، فقد انطلقت سبع قاذفات شبح من طراز B-2 من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري بعد منتصف الليل بقليل في 21 حزيران. قام الطيارون برحلة ذهاب وعودة على مسافة تزيد عن 14 ألف ميل لإلقاء أربع عشرة قنبلة 'خارقة للتحصينات'، تزن كل منها 30 ألف رطل، على موقعين نوويين إيرانيين: فوردو ونطنز. وبعد وقت قصير من إصابة هذه الصواريخ الخارقة للدروع 'نقاط الهدف' التي اختارتها بعناية، ضربت أربعة عشر صاروخاً من طراز توماهوك أطلقتها غواصة أميركية في المنطقة على منشأة أصفهان النووية. وشارك في العملية أكثر من 125 طائرة، بدءًا من الطائرات المقاتلة التي رافقت القاذفات العملاقة إلى أساطيل من ناقلات النفط الجوية التي زودتها بالوقود في هذه المهمة التي استمرت ما يقرب من 20 ساعة. وعملت قاذفات B-2 الأخرى كأدوات تمويه وحلقت في الوقت عينه نحو المحيط الهادئ'. وتابع الموقع، 'لقد تم التخطيط للعملية برمتها بدقة وتنفيذها ببراعة، حتى لو ظل من غير الواضح ما إذا كانت البنية التحتية النووية الإيرانية قد تم القضاء عليها أم أنها تعرضت فقط للضرر. ورغم أننا أصبحنا نعتبر مثل هذه الضربات أمراً مسلماً به، فليس هناك بلد آخر في العالم يملك هذه الأصول والقدرات وبهذا العدد الكبير. تملك إسرائيل قوة جوية هائلة خاصة بها، لكنها لا تمتلك القنابل الخارقة للدروع أو القاذفات الثقيلة اللازمة لحملها. إن تلك 'الصواريخ الخارقة للتحصينات' هي الوحيدة التي كانت لديها أي فرصة لاختراق المنشأة النووية الإيرانية المدفونة على عمق كبير في فوردو، ولهذا السبب كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حريصاً للغاية على تدخل الولايات المتحدة. ولكن إذا كانت الولايات المتحدة تمتلك مثل هذه المعدات العسكرية المتطورة، فلماذا واجهت صعوبة في الفوز بالحروب في العقود الأخيرة؟ ولماذا يمكن اعتبار العديد من هذه الصراعات، وأبرزها العراق وأفغانستان، أو حتى الحملة الأميركية الأخيرة ضد الحوثيين، مثالا على الإحباط والفشل؟ الجواب هو أن القوة الجوية لها حدود، وهو ما قد يكتشفه ترامب قريبًا'. وأضاف الموقع، 'في أغلب الحالات، تتطلب الانتصارات العسكرية احتلال أراضي العدوّ وبعض أشكال بناء الدولة. إن هذه العملية تعرّض القوات البرية بشكل تلقائي لمخاطر تتجاوز بكثير أي مخاطر قد تواجهها الطائرات المتقدمة العاملة فوق بلدان تفتقر إلى الدفاعات الجوية المتقدمة أو بلدان تم تحييد تقدمها الجوي مسبقاً، كما فعل الإسرائيليون في إيران. وفي العراق وأفغانستان، والتي شملت غارات جوية مكثفة واحتلالاً برياً في نهاية المطاف، وجدت القوات الأميركية نفسها في حرب عصابات طاحنة ضد أعداء وحشيين ولكن بمستوى منخفض من التكنولوجيا. والآن، وعلى الرغم من قدرتها على شن ضربات مؤثرة ضد دولة تقع على بعد ألف ميل، لا تزال إسرائيل تكافح من أجل تهدئة الأوضاع في قطاع غزة بعد عشرين شهراً من الهجوم الذي شنته حماس في السابع من تشرين الأول 2023 والذي أشعل فتيل الصراع الإقليمي الحالي. ورغم أن القوات الإسرائيلية ألحقت أضراراً كبيرة بحماس، فإنها لم تتمكن من إنهاء الحرب، لأنها تخشى أنه بمجرد تراجع القوات الإسرائيلية، فإن الحركة ستعود إلى الظهور من بين الأنقاض'. وبحسب الموقع، 'لا أحد يستطيع أن يتكهن بما سيحدث في إيران الآن، ولكن هناك احتمال ضئيل أن توقع إيران على 'استسلام غير مشروط'، كما طالب ترامب الأسبوع الماضي، وإنهاء هذا الصراع بسرعة. أو على الأرجح، أن إيران سوف تحاول الانتظار حتى تهدأ إسرائيل والولايات المتحدة، ثم تقوم بالرد بطريقة ما لإنقاذ ماء الوجه بعد هذه النكسة المهينة. وإذا ردت إيران، فقد تشن الولايات المتحدة المزيد من الضربات الجوية، مما قد يؤدي إلى تصعيد الصراع بشكل أكبر. ولكن هناك احتمالات ضئيلة لقيام إسرائيل أو الولايات المتحدة بإرسال قوات برية لغزو إيران بسبب خطر الوقوع في مستنقع آخر في دولة يبلغ عدد سكانها ضعف عدد سكان العراق. ويأمل كثيرون في إسرائيل والولايات المتحدة أن تدفع الضربات الجوية الشعب الإيراني إلى الانتفاض ضد حكومته، ولكن هذا غير مرجح'. وتابع الموقع، 'إن السيناريو الأفضل للضربات الجوية هو أنها قد تؤدي إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لعدة سنوات، ولكن حتى هذا الأمر غير مؤكد. في حين أصر ترامب على أن المنشآت النووية التي استهدفتها الولايات المتحدة 'دمرت بالكامل'، قال مسؤولون إسرائيليون لصحيفة نيويورك تايمز إن المجمع تحت الأرض في فوردو تضرر ولكن لم يتم تدميره وأن الإيرانيين نقلوا المواد النووية من الموقع قبل الهجوم الأميركي. علاوة على ذلك، أفادت شبكة CNN أن الأنفاق الواقعة أسفل مجمع أصفهان، حيث يُخزَّن بعض اليورانيوم الإيراني العالي التخصيب، لم تُمسّ بالغارات الجوية. واعترف مسؤولون في الإدارة الأميركية أيضاً بأنهم غير متأكدين مما حدث للـ900 رطل من اليورانيوم الذي يقترب من درجة صنع الأسلحة والذي بنته إيران قبل الحملة الإسرائيلية'. وأضاف الموقع، 'بغض النظر عن حجم الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني الحالي، فإن إيران لا تزال تحتفظ بالمعرفة اللازمة لاستئناف العمليات، وربما تجد نفسها الآن مضطرة إلى الدفع نحو امتلاك قنبلة لردع المزيد من الهجمات. وإذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق دولي لوقف كل أنشطتها النووية، فقد تقرر إسرائيل والولايات المتحدة توجيه ضربة أخرى في مرحلة ما في المستقبل. وهذا يوضح حدود القوة الجوية، حتى عندما تستخدمها الولايات المتحدة، مع قدراتها المزعومة ودقتها ومداها. وفي حين أن الضربات الجوية الأميركية قد تُلحق ضررًا هائلًا بالحكومة، إلا أنها لا تستطيع الإطاحة بها أو إخضاعها لإرادة أميركا. بمعنى آخر، لا يمكن للقوة الجوية أن تُنهي تهديدًا، بل يمكنها فقط إضعافه أو احتواءه'.

أسباب قد تحمي لبنان من الإشعاعات... لماذا لم يحصل تسرب من مفاعلات إيران النووية؟
أسباب قد تحمي لبنان من الإشعاعات... لماذا لم يحصل تسرب من مفاعلات إيران النووية؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

أسباب قد تحمي لبنان من الإشعاعات... لماذا لم يحصل تسرب من مفاعلات إيران النووية؟

مُذ بدأت تتفاقم الحرب الإسرائيلية - الإيرانية في الأيام الأخيرة، تزامنا مع توجيه واشنطن ضربة خاطفة لطهران وصفها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"الناجحة"، وقد استهدفت ثلاثة مواقع إيرانية استراتيجية مختلفة، بدأ الخوف يزداد من إمكان تسرب إشعاعات نووية إلى الجوار، وخصوصا إلى بعض دول الخليج العربي وحتى لبنان، عدا عن التخوف من أن تردّ إيران بالمثل عبر ضرب مفاعل ديمونا في إسرائيل، وهو الأقرب إلى الأراضي اللبنانية إذ يبعد فقط نحو 250 كيلومترا. وعلى الرغم من الحديث عن وقف نار موقت قد يتحول إلى دائم، ثمة تساؤلات يفترض الحصول على أجوبة عنها. في هذا السياق، يشير رئيس الهيئة اللبنانية للطاقة الذرية في لبنان الدكتور بلال نصولي إلى أن "الضربة الأخيرة استهدفت مفاعل أراك، وهو بحثيّ لا فيول فيه، أما منشأتا نطنز وفوردو فهما لتخصيب اليورانيوم، وكانتا تحتويان على كميات من هذه المواد المخصبة مخزنة في شكل صلب وعلى بعد أمتار من سطح الأرض. وإذا ما حصل أي انفجار يكون التسرب محدودا ضمن منطقة الانفجار الجغرافية، وهذا ما حصل". ويضيف: "في أصفهان قُصف مخزون الوقود الصلب المخزن أيضا تحت الأرض، لذلك حدّدت السلطات الإيرانية للوكالة الذرية بعد كل ضربة نسبة الإشعاع في الهواء، وبقيت في حدودها الطبيعية، ما يشي بأن لا وجود لتسرب يذكر". وعن إمكان وصول أي إشعاع إلى لبنان جراء ضرب مفاعل ديمونا في الشمال الإسرائيلي، يقول نصولي: "في لبنان لدينا شبكة إنذار مبكر، فيها 20 محطة رصد إشعاعي موزعة على 20 ثكنة للجيش اللبناني في المناطق منذ 10 سنوات، وهذا ما يمكّننا من معرفة نسبة الإشعاعات في الهواء لمعرفة كيفية التصرف وإرشاد المواطنين على أساسها، ربما لإخلاء منطقة معينة في الجنوب لساعات عدة. وحتى لو أخذنا في الاعتبار أسوأ السيناريوات، لن نصل غالبا إلى هذه المرحلة. هذا المفاعل لم نعرف عنه سوى بعض التسريبات منذ سنة 1986 من أحد الأشخاص الذي زاره وحصل على بعض الوثائق، والمشكلة أن إسرائيل لم توقّع اتفاقية الحد من الأسلحة النووية، ولكن يبقى هذا المفاعل بعيدا من لبنان. وإذا افترضنا تحرّك العوامل الطبيعية كالهواء ضد لبنان في حال تسرب الفيول، فلن يكون الوضع كارثيا كما يصوّر البعض على وسائل التواصل الاجتماعي وفي بعض وسائل الإعلام". والواقع أن عدم توقيع إسرائيل الاتفاقيات الدولية لحظر السلاح النووي، يبقيها في منأى عن أي رقابة دولية، وهنا تظهر ضرورة التنسيق الدائم بين الهيئة الوطنية للطاقة الذرية والهيئة العربية للطاقة الذرية (التابعة للجامعة العربية) والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لتجنيب الدول العربية المحيطة بإسرائيل أي أخطار محتملة، وخصوصا أنها تبقي مشروعها النووي العسكري سريا، وقد تكون في السنوات الماضية استحدثت فعلا منشآت ومفاعلات جديدة في مختلف مناطقها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي
حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

حمادة: وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل هشّ... ولا مؤشرات على نهاية البرنامجين النووي والبالستي

رأى الخبير العسكري العميد الركن المتقاعد خالد حمادة، في حديث إلى صوت كلّ لبنان، أن الحرب بين إسرائيل وإيران لم تنته وما يجري حالياً هو سلسلة من الإجراءات التي يتخذها الرئيس الاميركي دونالد ترامب والتي قد نكتشف أن هناك شيئاً آخر يقف وراءها. واعتبر حمادة أن الإعلان المفاجئ عن وقف إطلاق النار، بعد الهجوم الصاروخي الإيراني المتّفق عليه على قطر، يفتقر إلى كل عناصر الاستدامة والتحول إلى وقف إطلاق نار حقيقي، وبالتالي لا يمكن لوقف إطلاق النار أن يصبح جدياً من دون إجراءات إلّا إذا كانت هناك اتفاقيات تم التوصل إليها من دون أن يُعلَن عنها واليوم تتم تهيئة الأجواء لإعلانها. وعن انتهاء البرنامجين النووي والبالستي الإيرانيين، أشار حمادة إلى أن إيران لم ترفع الراية البيضاء ولم يحسم هذا الموضوع بعد، سائلًا: إذا أرادت إيران التنازل عن هذين البرنامجين فسيكون ذلك مقابل ماذا؟ وأشار حمادة إلى أن العقوبات الأميركية لم ترفع عن إيران بعد وما من ضمانات أو مكاسب لإيران للتخلي عن هذين البرنامجين، كما أن انتهاء البرنامج النووي الإيراني يلزمه تأكيد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضح حمادة أن الإعلان عن وقف إطلاق النار لا يعني أن إيران رضخت وتخلّت عن برنامجها النووي، وما يمكن التثبت منه فقط هو أن الولايات المتحدة الأميركية وضعت نفسها خارج الحرب وغير ذلك لا شيء مؤكداً. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store