
إنفجار محتمل وسقوط وشيك للحو ثي
تحدث عبدالسلام القيسي الكاتب الصحفي المقرب من طارق صالح عن إنفجار محتمل ضد مليشيا الحوثي
وقال الصحفي القيسي في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس:
الإنفجار المحتمل ضد الكهنوت .
المدن المحتلة مرشحة للإنفجار، هناك تضييق ممض ضد قيادات المؤتمر،وحملة إعتقالات في إب، وضد عناصر حزب الإصلاح في ريمة ومناطق أخرى، إستهداف للكل، وهذا يرشح المدن للإنفجار .
مناطق شرق والوسط، المرشحة للإنفجار أكثر، عمران وصنعاء وذمار،وكذلك إب في الواسطة، مرشحة كذلك، فهي تتعرض لكيل من الإنتقام، بل والإيغال، على خلفيتها في النضال، من قبل،الآن .
إحتقان إجتماعي، وهو سيرة كل حراك مسلح، منه يستمد الإنفجار فالحوثي أهان وقتل مشايخ النسيج الإجتماعي، ولا أشد على قبيلي من أن يهان، ومهما هادن، سيأتي ذلك اليوم الذي ينفجر فيه وبشدة.
وتابع قائلاً:
حملة النهب والجبايات صارت أكبر من قدرة الناس، وعندما يصل الناس لمرحلة الموت جوعاً سيفضلون الموت بوجه هذه الجماعة لا موت البعير، خاصة مع حالة الجفاف الزراعي التي أنهكتهم كثيراً .
الصحفي القيسي إضاف في منشوره قائلاً:
ولا ننسى التنافس بين وفي عمق الجماعة، صعدة القديمة تنافس صعدة الجديدة، هواشم صعدة وهواشم صنعاء، هواشم وقباىل،بل وصل الحد بين بطون هاشمية في مران وحيدان، بيت الحكم ضد بيت المداني، بل بين المشرفين، مشرفي صعدة وبين مشرفي حجة.
مختتما منشوره بالقول:
حالياً، سلاح الكهنوت يصنع الفارق، ضد القبائل،والقبيلة لا تقامر بمكانتها كاملة في معركة خاسرة، لكن المجريات تقود الجميع الى إنفجار كبير، الموت هو الحياة بالنسبة لهم، سيأتي ذلك اليوم .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
الانفـ.جار قادم من صنعاء وعمق الحو. ثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر
كشف الكاتب السياسي والصحفي عبدالسلام القيسي عن انفجار وشيك في عمق سيطرة مليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن المدن الواقعة تحت سطوة الجماعة باتت تعيش على صفيح ساخن، نتيجة القمع والتنكيل والتجويع الممنهج ضد مختلف المكونات الاجتماعية والسياسية. وفي منشور سياسي رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع إكس، قال القيسي إن "المدن المحتلة مرشحة للانفجار"، بفعل ما وصفه بـ التضييق المُمض ضد قيادات المؤتمر الشعبي العام، وحملات الاعتقال التي تستهدف كوادر حزب الإصلاح في ريمة وإب وغيرها، معتبرًا أن الاستهداف بات جماعيًا وغير مسبوق. ورشح القيسي مدنًا مثل صنعاء، عمران، ذمار، وإب، لتكون أكثر المناطق قربًا من لحظة الانفجار الكبير، نظرًا لما تتعرض له من إذلال وانتقام على خلفية مواقفها النضالية السابقة، حسب وصفه. وأكد القيسي أن الاحتقان الاجتماعي بلغ ذروته، وأن الحوثيين "أهانوا وقتلوا مشايخ النسيج الاجتماعي"، وهو ما يشكل تجاوزًا لخط أحمر في الثقافة القبلية اليمنية، موضحًا أن "القبيلي قد يهادن، لكنه لا ينسى الإهانة، وسينفجر ذات يوم، وبقوة". وأشار إلى أن حملات الجباية والنهب الحوثية فاقت قدرة الناس على التحمل، وأن الموت جوعًا في ظل الجفاف الزراعي دفع اليمنيين إلى نقطة اللاعودة، قائلاً: "عندما يصل الناس إلى الموت جوعًا، سيفضّلون الموت بوجه هذه الجماعة، لا موت البعير." ولم يغفل القيسي الحديث عن التمزق داخل جسم الجماعة الحوثية نفسها، كاشفًا عن صراع محتدم بين ما وصفه بـ"صعدة القديمة وصعدة الجديدة"، وصراع "هواشم مران" ضد "هواشم صنعاء"، وصراع "بيت الحكم" مع "بيت المداني"، وحتى بين مشرفي صعدة ومشرفي حجة. وأكد أن هذه الصراعات الداخلية تُضعف الجماعة من الداخل، وتجعلها أكثر عرضة للانهيار إذا ما تزامنت مع ثورة اجتماعية وقبلية في المدن.


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر
اخبار وتقارير الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر السبت - 02 أغسطس 2025 - 12:24 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الكاتب السياسي والصحفي عبدالسلام القيسي عن انفجار وشيك في عمق سيطرة مليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن المدن الواقعة تحت سطوة الجماعة باتت تعيش على صفيح ساخن، نتيجة القمع والتنكيل والتجويع الممنهج ضد مختلف المكونات الاجتماعية والسياسية. وفي منشور سياسي رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع إكس، قال القيسي إن "المدن المحتلة مرشحة للانفجار"، بفعل ما وصفه بـ التضييق المُمض ضد قيادات المؤتمر الشعبي العام، وحملات الاعتقال التي تستهدف كوادر حزب الإصلاح في ريمة وإب وغيرها، معتبرًا أن الاستهداف بات جماعيًا وغير مسبوق. ورشح القيسي مدنًا مثل صنعاء، عمران، ذمار، وإب، لتكون أكثر المناطق قربًا من لحظة الانفجار الكبير، نظرًا لما تتعرض له من إذلال وانتقام على خلفية مواقفها النضالية السابقة، حسب وصفه. وأكد القيسي أن الاحتقان الاجتماعي بلغ ذروته، وأن الحوثيين "أهانوا وقتلوا مشايخ النسيج الاجتماعي"، وهو ما يشكل تجاوزًا لخط أحمر في الثقافة القبلية اليمنية، موضحًا أن "القبيلي قد يهادن، لكنه لا ينسى الإهانة، وسينفجر ذات يوم، وبقوة". وأشار إلى أن حملات الجباية والنهب الحوثية فاقت قدرة الناس على التحمل، وأن الموت جوعًا في ظل الجفاف الزراعي دفع اليمنيين إلى نقطة اللاعودة، قائلاً: "عندما يصل الناس إلى الموت جوعًا، سيفضّلون الموت بوجه هذه الجماعة، لا موت البعير." ولم يغفل القيسي الحديث عن التمزق داخل جسم الجماعة الحوثية نفسها، كاشفًا عن صراع محتدم بين ما وصفه بـ"صعدة القديمة وصعدة الجديدة"، وصراع "هواشم مران" ضد "هواشم صنعاء"، وصراع "بيت الحكم" مع "بيت المداني"، وحتى بين مشرفي صعدة ومشرفي حجة. وأكد أن هذه الصراعات الداخلية تُضعف الجماعة من الداخل، وتجعلها أكثر عرضة للانهيار إذا ما تزامنت مع ثورة اجتماعية وقبلية في المدن. الاكثر زيارة اخبار وتقارير فتحي بن لزرق يكشف حقيقة انخفاض أسعار الصرف: وهمي أم واقعي؟. اخبار وتقارير عاجل.. الحكومة تصدر قائمة بأسعار المواد الغذائية المخفضة مع تعافي الريال ال. اخبار وتقارير 5 اسباب وراء سر قوة الريال اليمني أمام الدولار.. تبقى خطوة واحدة لتوحيد عمل. اخبار وتقارير شيخ ينسف رواية إسقاط عفاش لصنعاء: ويكشف اتفاق سرّي بين هادي وصالح كاد يسحق .


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- اليمن الآن
إنفجار محتمل وسقوط وشيك للحو ثي
كريتر سكاي: خاص تحدث عبدالسلام القيسي الكاتب الصحفي المقرب من طارق صالح عن إنفجار محتمل ضد مليشيا الحوثي وقال الصحفي القيسي في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: الإنفجار المحتمل ضد الكهنوت . المدن المحتلة مرشحة للإنفجار، هناك تضييق ممض ضد قيادات المؤتمر،وحملة إعتقالات في إب، وضد عناصر حزب الإصلاح في ريمة ومناطق أخرى، إستهداف للكل، وهذا يرشح المدن للإنفجار . مناطق شرق والوسط، المرشحة للإنفجار أكثر، عمران وصنعاء وذمار،وكذلك إب في الواسطة، مرشحة كذلك، فهي تتعرض لكيل من الإنتقام، بل والإيغال، على خلفيتها في النضال، من قبل،الآن . إحتقان إجتماعي، وهو سيرة كل حراك مسلح، منه يستمد الإنفجار فالحوثي أهان وقتل مشايخ النسيج الإجتماعي، ولا أشد على قبيلي من أن يهان، ومهما هادن، سيأتي ذلك اليوم الذي ينفجر فيه وبشدة. وتابع قائلاً: حملة النهب والجبايات صارت أكبر من قدرة الناس، وعندما يصل الناس لمرحلة الموت جوعاً سيفضلون الموت بوجه هذه الجماعة لا موت البعير، خاصة مع حالة الجفاف الزراعي التي أنهكتهم كثيراً . الصحفي القيسي إضاف في منشوره قائلاً: ولا ننسى التنافس بين وفي عمق الجماعة، صعدة القديمة تنافس صعدة الجديدة، هواشم صعدة وهواشم صنعاء، هواشم وقباىل،بل وصل الحد بين بطون هاشمية في مران وحيدان، بيت الحكم ضد بيت المداني، بل بين المشرفين، مشرفي صعدة وبين مشرفي حجة. مختتما منشوره بالقول: حالياً، سلاح الكهنوت يصنع الفارق، ضد القبائل،والقبيلة لا تقامر بمكانتها كاملة في معركة خاسرة، لكن المجريات تقود الجميع الى إنفجار كبير، الموت هو الحياة بالنسبة لهم، سيأتي ذلك اليوم .