
محمود سعد يوضح حالة أنغام.. "تتحسن لكن لسه الألم شديد"
ثقافة وفن أنغام تخضع لجراحة دقيقة لاستئصال جزء من البنكرياس
وكتب عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "الحمدلله أنغام بتتحسن"، مشيرا إلى أن تحسن تحاليها التي خضعت لها يوم الخميس.
وكتب سعد "أرقام تحاليلها في تحسن لكن لسه لم تصل إلى المرحلة التي تسمح بخروجها من المستشفى. ولسه الألم الشديد".
وأكد محمود سعد، الذي يتواصل يومياً مع عمر عارف، -الابن الأكبر لأنغام-، أن العملية التي خضعت لها الفنانة لم تكن سهلة، لكنها تجاوزت بفضل الله المرحلة الصعبة.
وطلب الإعلامي المصري من متابعيه تكثيف الدعاء للمطربة أنغام، حتى تغادر المستشفى سريعا، وتعود من جديد إلى عائلتها ومحبيها في مصر.
كما أكد سعد تلقيه عدداً كبيراً من الرسائل عبر الصفحة من جمهور الفنانة المصرية، الذين يرغبون في الاطمئنان عليها، مشيراً إلى أن محبة الجمهور وصلت إلى أنغام، وهو ما يحدث فرقاً كبيراً لديها.
تجدر الإشارة إلى أن الفنانة المصرية خضعت قبل حوالي أسبوعين لعملية منظار جراحي لاستئصال كيس من البنكرياس، تبعتها فحوص طبية دقيقة كشفت عن ضرورة تدخل جراحي آخر لاستئصال ما تبقى من الكيس وجزء من البنكرياس، وهو ما تم خلال الأيام الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 27 دقائق
- عكاظ
الإعلان عن أعضاء لجنة تحكيم الموسم الجديد المرتقب من «The Voice»
كُشف عن أسماء لجنتي تحكيم الموسمين الجديدين من برنامجي اكتشاف المواهب الغنائية « The Voice » و« The Voice Kids »، بعد توقف لعدة سنوات، على أن يبدأ تصويرهما قريباً. وتضم لجنة تحكيم « The Voice » كلاً من الفنان اللبناني ناصيف زيتون، والفنانة العراقية رحمة رياض، والفنان المصري أحمد سعد. أما لجنة تحكيم « The Voice Kids » فتضم الفنان المصري رامي صبري، والفنانة السعودية داليا مبارك، والمغني السوري عبدالرحيم فواز الملقب بـ«الشامي». ومن المقرر عرض مرحلة «الصوت وبس» في أكتوبر القادم، مع انطلاق تصوير البرنامج لأول مرة في الأردن، فيما تواصل المواسم الجديدة الحفاظ على إرث البرنامج الذي شهد في نسخه السابقة مشاركة نخبة من نجوم الغناء العرب مثل كاظم الساهر، أحلام، راغب علامة، تامر حسني، وشيرين عبدالوهاب. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
محمود سعد يوضح حالة أنغام.. "تتحسن لكن لسه الألم شديد"
أفاد الإعلامي المصري محمود سعد، الجمعة، بتطورات الحالة الصحية لمواطنته النجمة أنغام، مبيناً أنه في حالة تحسن لكنها لا زالت تعاني من ألم شديد. ثقافة وفن أنغام تخضع لجراحة دقيقة لاستئصال جزء من البنكرياس وكتب عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "الحمدلله أنغام بتتحسن"، مشيرا إلى أن تحسن تحاليها التي خضعت لها يوم الخميس. وكتب سعد "أرقام تحاليلها في تحسن لكن لسه لم تصل إلى المرحلة التي تسمح بخروجها من المستشفى. ولسه الألم الشديد". وأكد محمود سعد، الذي يتواصل يومياً مع عمر عارف، -الابن الأكبر لأنغام-، أن العملية التي خضعت لها الفنانة لم تكن سهلة، لكنها تجاوزت بفضل الله المرحلة الصعبة. وطلب الإعلامي المصري من متابعيه تكثيف الدعاء للمطربة أنغام، حتى تغادر المستشفى سريعا، وتعود من جديد إلى عائلتها ومحبيها في مصر. كما أكد سعد تلقيه عدداً كبيراً من الرسائل عبر الصفحة من جمهور الفنانة المصرية، الذين يرغبون في الاطمئنان عليها، مشيراً إلى أن محبة الجمهور وصلت إلى أنغام، وهو ما يحدث فرقاً كبيراً لديها. تجدر الإشارة إلى أن الفنانة المصرية خضعت قبل حوالي أسبوعين لعملية منظار جراحي لاستئصال كيس من البنكرياس، تبعتها فحوص طبية دقيقة كشفت عن ضرورة تدخل جراحي آخر لاستئصال ما تبقى من الكيس وجزء من البنكرياس، وهو ما تم خلال الأيام الماضية.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
«هو الذي ضربني»
برحيل الوالد رحمه الله، اكتملت حلقات الفقد، وتوّجت أحزان العمر المتلاحقة بالوجع المتجدد، كانت والدتي رحلت قبله بسنوات، إلا أن رحيل والدي كان مصادفاً لليوم العالمي للأب لهذا العام. توقفتُ عند لوحة تشير إلى المناسبة، واستعدتُ حينها كل ذكريات عمري مع أبي، وأنا في الخمسين وفي لحظة عدتُ طفلاً، يفتّشُ في صندوق وحافظة ذكرياته؛ وانسابت كل تلك المشاعر لتصب في جدول روح من دفنت جسده منذ أيام. ما زاد في تأجيج عاطفتي، موقف صدر عن ابنتي لمى، التي جاءتني لتشكو لي، من أخيها سلطان الذي يكبرها بثلاثة أعوام، وكما تعرفون شقاوة الأولاد على أخواتهم، جاءت لتقول لي: «هو الذي ضربني». في تلك اللحظة تحديداً، وبما أحمله على كتفي من أحزان منذ أيام العزاء، انفجرت مشاعر ظلت تنمو لخمسة عقود. إنها ذات اللحظة التي كنت فيها فيما مضى أهرب فيها إلى أبي من كل أحد يؤذيني؛ كونه لا سند لي سواه بعد الله. إنها لحظة أدركت فيها ماذا يعني الأب؟ ولكن عقب الرحيل إلى الأبد. ربما تأتي كلمات الوفاء والعرفان متأخرة نوعاً ما عن مناسبة، ويغدو يوم الأب العالمي مناسبة نستعيد فيها المواقف الشجنيّة، ونبعث رسائل ربما لا تصل لآبائنا، لكن من الضروري بعثها، لعل أرواح الآباء تتلقاها. الأب لا تفي كل الكلمات بحق تقديره كما يجب. وماذا يمكننا أن نقول عمّن يبذل من عمره وزهرة روحه وثمرة قلبه من أجل أن يحيا أبناؤه آمنين؛ وإن تذكروه ففي مناسبة عابرة لبعض الوقت، ثم يعودون لانغماسهم في حياتهم ومشاغلهم على أمل إدراك يوم أبٍ عالمي قادم. أخبار ذات صلة