logo
ترامب: إيران تريد التفاوض لكننا لسنا في عجلة من أمرنا

ترامب: إيران تريد التفاوض لكننا لسنا في عجلة من أمرنا

سعورس٢٠-٠٧-٢٠٢٥
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إن إيران تريد التفاوض مع الولايات المتحدة ، لكنه ليس متعجلا بشأن المفاوضات.
وأضاف للصحفيين في البيت الأبيض خلال اجتماع مع ولي عهد البحرين"يريدون التفاوض بشدة. لسنا في عجلة من أمرنا".
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إنه سيعقد اجتماعا غدا الخميس بشأن المواطن الأمريكي الفلسطيني الذي ضُرب حتى الموت على يد مستوطنين في الضفة الغربية.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إنه يعتزم مناقشة التجارة مع ولي عهد مملكة البحرين ورئيس وزرائها.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يستعد لإرجاء خفض أسعار الفائدة

يستعد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لإرجاء خفض أسعار الفائدة، متحدياً بذلك الضغوط السياسية المتزايدة من الرئيس دونالد ترامب، الذي يطالب بإجراءات تحفيزية فورية رغم استمرار الغموض الاقتصادي. فمنذ بداية العام، أبقى صانعو السياسات في البنك المركزي الأميركي على سعر الفائدة المرجعي دون تغيير، مفضلين مراقبة تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على كبرى اقتصادات العالم، قبل اتخاذ قرارات جديدة قد تترك أثراً طويل الأمد على الاقتصاد الأمريكي. ويتخذ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي نهجاً حذراً في التعامل مع ملف أسعار الفائدة، خاصة مع ما وصفه مراقبون بـ'النهج المتقلب' الذي يتبعه ترامب في فرض الرسوم الجمركية، والذي يُصعّب التنبؤ بتأثيرات التضخم بشكل فوري. لذلك، يترقب مسؤولو البنك صدور البيانات الاقتصادية لشهري يوليو وأغسطس قبل البت في أي خفض مرتقب. وفي الوقت ذاته، يواصل الرئيس ترمب هجومه العلني على رئيس البنك المركزي جيروم باول، متهماً إياه بالتقاعس عن خفض أسعار الفائدة بمقدار ثلاث نقاط مئوية، في محاولة منه لتحفيز الاقتصاد الأميركي قبيل الانتخابات. ومؤخراً، لوّح ترمب بإمكانية استخدام مشروع تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي، الذي تبلغ تكلفته 2.5 مليار دولار، كوسيلة للضغط على باول، بل وأثار احتمال إقالته، قبل أن يتراجع لاحقاً قائلاً إن الإقالة 'أمر مستبعد'. لكن رغم هذه الضغوط، يتوقع خبراء الاقتصاد أن يحتفظ مجلس الاحتياطي الفيدرالي بقراره دون تأثر بالحسابات السياسية. وقال رايان سويت، كبير الاقتصاديين في 'أكسفورد إيكونوميكس'، إن البيانات الأخيرة تشير إلى بدء ظهور تأثير الرسوم الجمركية على معدلات التضخم، مضيفاً: 'قد تمنحنا بيانات الصيف سبباً إضافياً للبقاء على الحياد'. من جانبه، لا يزال ترمب يدافع عن نهج فرض الرسوم الجمركية، مشيراً إلى أن التضخم لا يزال محدوداً، وهو ما يرى فيه مبرراً كافياً لدفع الاحتياطي الفيدرالي نحو خفض سريع في أسعار الفائدة، لما له من تأثير مباشر في خفض كلفة خدمة الدين الحكومي. ويشير محللون إلى أن محاولات ترمب لإقالة باول، حتى لو بقيت في إطار التصريحات، تثير قلق الأسواق التي تعتمد على استقلالية البنك المركزي الأميركي. وعلّق سويت قائلاً: 'ما حدث كان بمثابة اختبار لرد فعل السوق… وقد أظهرت الأسواق أنها تثمّن استقلال القرار النقدي'. في غضون ذلك، يواجه سوق العمل الأميركي بعض التحديات، أبرزها تباطؤ التوظيف في القطاع الخاص وارتفاع عدد العاطلين عن العمل بشكل دائم. وبحسب سويت، فإن هذه المؤشرات تمثل 'تصدعات' في سوق العمل، لكنها لم تصل بعد إلى مستوى الأزمات. ورغم وجود تباين في آراء بعض أعضاء لجنة السياسة النقدية، لا يُتوقع أن يؤدي ذلك إلى انقسام حاد، بل يعكس -وفق ما قالته كاثي بوستجانشيك، كبيرة الاقتصاديين في 'نايشن وايد'- الطبيعة الاعتيادية للاختلافات في فترات عدم اليقين الاقتصادي. ويُتوقع أن تبقى أسعار الفائدة المرجعية بين 4.25% و4.50%، مع استمرار رئاسة جيروم باول حتى مايو 2026، ما لم يطرأ تطور دراماتيكي في العلاقة بين البيت الأبيض والبنك المركزي.

وزير التجارة الأميركي: ترامب يحب تيك توك حقًا لكن لا بد من نقله إلى ملكية أميركية
وزير التجارة الأميركي: ترامب يحب تيك توك حقًا لكن لا بد من نقله إلى ملكية أميركية

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

وزير التجارة الأميركي: ترامب يحب تيك توك حقًا لكن لا بد من نقله إلى ملكية أميركية

قال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، يوم الأحد، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يحب " تيك توك"، لكن لابد من انتقال التطبيق، المملوك لشركة بايت دانس الصينية، إلى ملكية أميركية. ويستخدم أكثر من 170 مليون أميركي تطبيق تيك توك. وقال لوتنيك، في مقابلة مع المذيعة شانون بريم في برنامج "Fox News Sunday": "الرئيس يحب تيك توك حقًا، وقال ذلك مرارًا وتكرارًا، لأنه، كما تعلمين، كان وسيلة جيدة للتواصل مع الشباب"، بحسب "رويترز". وتابع: "لكن دعونا نواجه الأمر، لا يمكنك السماح للصينيين بأن يكون لديهم تطبيق على 100 مليون هاتف أميركي، فهذا ببساطة غير مقبول". وأضاف وزير التجارة: "لذا، يجب أن ينتقل (تيك توك) إلى ملكية أميركية، يجب أن ينتقل إلى تكنولوجيا أميركية، وخوارزميات أميركية". وقال: "أعلم أن الرئيس إيجابي تجاه تيك توك، إذا تمكم من الانتقال إلى أيدٍ أميركية". جاءت تصريحات وزير التجارة الأميركية بعدما كان حذر يوم الخميس من أن "تيك توك" سيتعين عليه التوقف عن العمل في الولايات المتحدة إذا لم توافق الصين على صفقة لبيع أعمال التطبيق في أميركا. وفي الشهر الماضي، مدد الرئيس ترامب الموعد النهائي الممنوح لشركة بايت دانس الصينية لبيع أعمال "تيك توك" في الولايات المتحدة لمدة 90 يومًا تنتهي في 17 سبتمبر المقبل. وجاء قرار ترامب على الرغم من قانون صدر عام 2024 يُلزم ببيع أو إغلاق "تيك توك" بحلول 19 يناير من هذا العام إذا لم يُحرز تقدم يُذكر في بيع أعماله. وكان العمل جاريًا خلال ربيع هذا العام على صفقة من شأنها فصل عمليات "تيك توك" في الولايات المتحدة إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، مملوكة بأغلبية ويديرها مستثمرون أميركيون. لكن هذه الصفقة توقفت بعد أن أشارت الصين إلى أنها لن توافق عليها عقب إعلانات ترامب عن فرض رسوم جمركية مرتفعة على السلع الصينية. وأجل ترامب ثلاث مرات تنفيذ القانون الفيدرالي الذي يفرض بيع أو إغلاق "تيك توك" في الولايات المتحدة، والذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير.

محادثات أميركية - أوروبية في اسكتلندا لتفادي أزمة تجارية عابرة للأطلسي
محادثات أميركية - أوروبية في اسكتلندا لتفادي أزمة تجارية عابرة للأطلسي

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

محادثات أميركية - أوروبية في اسكتلندا لتفادي أزمة تجارية عابرة للأطلسي

يجري الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الأحد مفاوضات في اسكتلندا مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين للتوصل إلى اتفاق حول الرسوم الجمركية، يقول الرئيس الأميركي إن فرص حصوله من عدمه متساوية، إلا أن الوقت يداهم، إذ أمهل الرئيس الجمهوري البالغ 79 سنة حتى الأول من أغسطس (آب) المقبل قبل فرض رسوم جمركية إضافية نسبتها 30 في المئة على المنتجات الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة. وأي اتفاق بين ترمب وفون دير لاين يجب أن يقر أيضاً في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، ومن المقرر أن يجري الدبلوماسيون الأوروبيون مشاورات اعتباراً من مساء اليوم أو غداً الإثنين في حال كانت المفاوضات إيجابية في تورنبري الاسكتلندية. في هذه المدينة الصغيرة على ساحل اسكتلندا الغربي، حيث تملك عائلة ترمب مجمعاً فخماً للغولف، يعقد اللقاء بحسب ما أفاد البيت الأبيض. من نقطة خلافية بين الجانبين؟ وقال ترمب لدى وصوله أول من أمس الجمعة إلى اسكتلندا إن فرصة التوصل إلى اتفاق هي "بنسبة 50 في المئة"، وشدد على أن ثمة "نحو 20 نقطة خلافية" ينبغي حلها. ويغادر ترمب اسكتلندا الثلاثاء المقبل في ختام زيارة تضمنت شقين خاص ورسمي. وقال إنه "يتطلع" إلى التحادث مع أورسولا فون دير لاين، مؤكداً أنها "سيدة محترمة جداً". وتتعارض هذه اللهجة مع الانتقادات اللاذعة الموجهة من الرئيس الأميركي للاتحاد الأوروبي الذي يرى ترمب أنه أنشئ "للاحتيال" على الولايات المتحدة. وأكد ناطق باسم المفوضية الأوروبية الخميس الماضي أن اتفاقاً في شأن الرسوم الجمركية "في متناول اليد". ماذا عن الإعفاءات الأميركية؟ وقالت مصادر أوروبية عدة إن وثيقة التفاوض تنص على رسوم جمركية إضافية بنسبة 15 في المئة على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، مع إعفاءات تتعلق بصناعات الطيران أو المشروبات الروحية باستثناء النبيذ، أما الصلب فسيخضع لقواعد محددة مع حصص للواردات من أوروبا، ويتعهد الأوروبيون كذلك شراء الغاز الطبيعي المسال والاستثمار في الولايات المتحدة. وتُفرض على السيارات الواردة من الاتحاد الأوروبي راهناً رسوم جمركية إضافية بنسبة 25 في المئة، وبنسبة 50 في المئة على الصلب والألمنيوم إضافة إلى 10 في المئة من الرسوم الجمركية العامة. وفي حال فشلت فون دير لاين وترمب في التوصل إلى اتفاق، تؤكد بروكسل أنها مستعدة للرد من خلال فرض رسوم إضافية على منتجات وخدمات أميركية. وقد تعمد المفوضية الأوروبية إلى دفع من بعض الدول مثل فرنسا إلى تجميد المشاركة الأميركية في المناقصات العامة الأوروبية أو منع بعض الاستثمارات. واللجوء إلى هذه الآلية "المضادة للإكراه" كما تعرف في بروكسل، سيؤدي إلى ارتفاع كبير في منسوب التصعيد بين أوروبا والولايات المتحدة، وهو ما سيكون له تداعيات على جانبي الأطلسي. وبينما يؤكد ترمب المقاول العقاري السابق أنه في موقع قوة على الصعيد التجاري، إلا أن بعض استطلاعات الرأي تظهر أن الأميركيين يشككون في جدوى استراتيجيته الجمركية وإدارته للشؤون عموماً. ويواجه الملياردير الأميركي صعوبات على صعيد ملف قضية جيفري إبستين، ويتهمه جزء من قاعدته الجمهورية بعدم الشفافية في شأن العلاقات التي كانت تربطه بصديقه رجل المال الثري إبستين الذي توفي في السجن قبل محاكمته بتهمة ارتكاب جرائم جنسية. هل ننتظر اتفاقاً خلال ساعات؟ وقد يلهي الإعلان عن اتفاق مع الاتحاد الأوروبي ووعود بفوائد كبيرة جداً للاقتصاد الأميركي بعد اتفاقين أبرما خلال الأيام الأخيرة مع اليابان وفيتنام والفيليبين، عن هذا الملف المدوي. وغداً، سيسعى المفاوضون مع نظرائهم الصينيين خلال لقاء في ستوكهولم هذه المرة لتجنب تجدد التصعيد التجاري بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم، مما قد يكون له تداعيات على الاقتصاد العالمي. قبل لقاء اليوم، مارس ترمب الشغوف بالغولف هذه الرياضة في مضمار "تورنبري" المطل على البحر برفقه نجله إريك أحد مسؤولي منظمة ترمب. هذه الشركة القابضة العائلية تمتلك مضمار "تورنبري" للغولف فضلاً عن آخر في أبردين على ساحل اسكتلندا الشرقي، حيث سيدشن الرئيس الجمهوري مضماراً جديداً قبل العودة إلى واشنطن. وفد أميركي رفيع إلى الصين فما الأسباب؟ في سياق متصل، نقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" اليوم الأحد عن مصدرين مطلعين أن وفداً عالي المستوى من مجلس الأعمال الأميركي الصيني سيزور الصين هذا الأسبوع ومن المتوقع أن يجتمع مع مسؤولين صينيين كبار. وأضاف التقرير أن الوفد سيترأسه الرئيس التنفيذي لشركة "فيديكس" راجيش سوبرامانيام، ورئيس مجلس إدارة مجلس الأعمال الأميركي الصيني، ومن المتوقع أن يضم الوفد مسؤولين تنفيذيين من شركة "بوينغ" ورئيس مجلس الأعمال الأميركي الصيني شون ستين. ولم يتسن لـ"رويترز" بعد التحقق من صحة التقرير. وقال مصدر للصحيفة "من المتوقع أن يجتمعوا مع المسؤولين الصينيين، ربما لإحياء المحادثات التجارية"، وذكر التقرير أن الجانبين يعملان أيضاً على ترتيب زيارة للرئيس الأميركي إلى الصين هذا العام. ولم يرد مجلس الأعمال الأميركي الصيني بعد على طلب للتعليق. ماذا يميز تلك الزيارة؟ وتتزامن الزيارة مع أحدث جولة من مفاوضات التجارة الأميركية الصينية في السويد، إذ يلتقي نائب رئيس الوزراء الصيني خه لي فنغ بمسؤولين أميركيين في الفترة من الـ27 إلى الـ30 من يوليو (تموز) الجاري لعقد جولة جديدة من المحادثات الاقتصادية والتجارية. وتواجه الصين مهلة نهائية في الـ12 من أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق دائم مع الولايات المتحدة، وإلا ستواجه خطر فرض رسوم جمركية أميركية أعلى. ويسعى البلدان إلى التفاوض لإنهاء حرب الرسوم الجمركية المتصاعدة التي أدت إلى اضطراب التجارة العالمية وسلاسل التوريد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسبق أن دعا ترمب إلى فرض رسوم جمركية أساسية مقدارها 10 في المئة على السلع المستوردة من جميع الدول، مع فرض معدلات أعلى على البضائع القادمة من الدول الأكثر "إشكالية" بما في ذلك الصين التي تخضع الآن لأعلى رسوم وهي 55 في المئة. هل تنتهي الحرب التجارية؟ وقال وزير التجارة الصيني وانغ ون تاو أول، إن الصين ترغب في إعادة علاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة إلى مسارها الصحيح، وإن أحدث جولة من المحادثات في أوروبا أظهرت عدم وجود حاجة إلى حرب جمركية. ووقَّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت سابق الشهر الجاري، أمراً تنفيذياً يمدد تاريخ سريان الرسوم الجمركية "المتبادلة" حتى الأول من أغسطس المقبل، وكان الموعد النهائي السابق هو التاسع من يوليو الجاري. وبدأ ترمب إبلاغ شركائه التجاريين من كبار الموردين مثل اليابان وكوريا الجنوبية إلى الدول الصغيرة بأن الرسوم الجمركية الأميركية المرتفعة ستبدأ في الأول من أغسطس، إيذاناً بمرحلة جديدة في الحرب التجارية التي بدأها في وقت سابق من هذا العام. كان نائب رئيس مجلس الدولة الصيني هي ليفنغ الذي يشغل منصب كبير مفاوضي بلاده مع الولايات المتحدة أطلق تحذيراً قبل أيام من تداعيات "الاضطرابات والتحولات" التي يشهدها العالم في مجال التجارة، وذلك غداة قول الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الولايات المتحدة ستحارب الصين "بطريقة ودية للغاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store