أحمد العوضي يكشف اسم مسلسله الرمضاني الجديد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 37 دقائق
- عمون
مكادي نحاس تلهب ختام فعاليات الساحة الرئيسة بجرش 39
عمون - ألهبت الفنانة الأردنية مكادي نحاس مشاعر جمهور الساحة الكبير بأغانيها التي نهلت من الموروث الغنائي الشعبي والكلاسيكي الأردني والعربي الأصيل المفعم بالشجن والمفردة العميقة في ختام فعاليات الساحة الرئيسة ضمن مهرجان جرش للثقافة والفنون تحت شعار "هنا الأردن..ومجده مستمر". وفي حفلها الغنائي الذي حضره رئيس سلطة إقليم البترا الدكتور فارس بريزات، استهلت الفنانة نحاس برائعة فيروز "سهار بعد سهار"، لتتبعه بوصلة (ميدلي) من الموروث الغنائي الشعبي الاردني ومنها "وسع الميدان" و"يا خي قل لأمي ولاتقول لبويا". ووسط تفاعل كبير من الجمهور تنتقل الفنانة المميزة نحاس بمصاحبة الفرقة الموسيقية المكونة من أربعة عازفين، إلى اغنية من الموروث الغنائي العراقي "صغيرة كنت وانت صغيرون" لتواصل بعدها بأغنية "نتالي" للفنان السوري حسام تحسين بيك. وقدمت الفنانة نحاس باقة من الاغاني العربية منها "عازز علي النوم" للمطرب اللبناني هادي هزيم و"بتذكر الخريف" كلمات الفنان اللبناني الراحل حديثا زياد الرحباني، وكان عنا طاحون" لفيروز وختمت حفلها الاستثنائي بأغنية "جنة جنة الله يا وطنا ..الاردن يا حبيب". وكرم الدكتور بريزات الفنانة النحاس بشهادة المهرجان التقديرية. وكانت استهلت فعاليات الساحة الرئيسة بفرقة نادي السيدات أصدقاء الثقافة الروسية الموجودة في الأردن إذ قدمت الفرقة مجموعة من اللوحات الاستعراضية المصاحبة للغناء. وواصلت الفرقة تقديم مجموعة من اللوحات الاستعراضية والاغاني منها اغنية " كاتيوشيا" ذائعة الصيت التي تتغنى بانتظار روسيا على النازية في الحرب العالمية الثانية كما قدمت لوحة استعراضية بعنوان لوحة الغجر تعبر عن الحرية لتختتم بالاغنية المعروفة عالميا بموسيقاها "ماتيوشكا". وبحضور سفيرتي سيريلانكا لدى الاردن "جاسنكورليه اراجيقيه دون سالمن "بيريانجيكا فجقوناسيكرا" واليونان "ايرينا ريجا" قدمت فرقة سريلانكا استعراضا فنيا مميزا نهل من الموروث الثقافي في سريلانكا، تلتها مطربة الأوبرا اليونانية المعروفة عالميا "الكسندرا" التي تعد سفيرة اليونان الفنية بمصاحبة عازف جيتار وعازف بيانو ألوانا من الاغان الكلاسيكية العالمية بعدة لغات ومنها العربية كما قدمت اغان باليونانية. واستهلت الكسندرا فقراتها بأغنية اسبانية أتبتعها بأغنية لأهم المؤلفين الموسيقيين اليونانيين عالميا (ميكيس ثيودوراكيس) الذي يصادف هذا العام مئوية مولده، كما قدمت باقة من الأغاني بعدة لغات، ومنها المقام الاندلسي "لما بدى يتثنى" بالعربية. وكرمت سفيرة سيرلانكا الفرقة السيرلانكية بشهادة المهرجان التقديرية كما كرمت السفيرة اليونانية المطربة اليونانية أيضا. واستهلت الفرقة المكونة من سيدات باستعراض فني "رقصة البجعة" بمصاحبة عرض بصري في خلفية الخشبة التي رافقت العرض الروسي على امتداد فعاليته. كما قدمت مجموعة أطفال الفرقة الروسية احد أشهر الاستعراضات الحركية الإدائية المعروفة عالميا "كالينكا"، لتتبعها باغنية تتحدث عن روسيا وجمال طبيعتها الخلابة.


أخبارنا
منذ 2 ساعات
- أخبارنا
بشار جرار : «شي غاد» و«دَرْبِلْ»!!
أخبارنا : ما زالت أخبار الإقليم تؤكد مدى بعد نظر صاحب مقولة «شي غاد» لطيب الذكر الفنان القدير نبيل المشيني «أبو العود» رحمة الله عليه. ولا تزال أحداث المنطقة تؤكد ضرورة عدم الاكتفاء برذل وطرد من يسيء لأهل وجيران وجيرة «حارة أبو عواد»، بل وأن يتبع التخلص من المتطفل أو المسيء، النظر مليا وبعيدا في الأمور التي مكّنته من ذلك، والتفكر والتدبر في كيفية مواصلة المسير قدما نحو الهدف، وإن ظن البعض أنه بعيد المنال. «وما نيل المطالب بالتمنّي، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا» كما صدحت كوكب الشرق التي لطالما تمنيت أن يتذوق الجيل الصاعد الذي لا يطيق سماع أو مشاهدة ما يتجاوز الستين ثانية ووفق بعض الدراسات ما بين العشرين إلى الثلاثين ثانية، أن يتذوقوا أغانيها الطويلة، روائع كوكب الشرق أم كلثوم، وأيقونة لبنان سويسرا الأمس والشرق، السيدة فيروز بارك الله في عمرها، وصبّرها على فقد بكرها الموسيقار والفنان الشامل زياد الرحباني رحمه الله. أخذتني محركات البحث والذكاء الاصطناعي الذي يفضل ترمب تسميته ب «العبقري» عوضا عن «المصطنع» ككلمة ذات دلالة سلبية، أخذتني إلى أصل «دَرْبيل» اسما و»دَرْبِلْ» فعلا. هي في الأصل من اللهجة الحجازية في المملكة العربية السعودية الشقيقة. ويرجع أصلها إلى كلمتين فارسيتين «دور» يعني نظر و»بين» وتعني ديدن أو تقريب البعيد، هو المنظار «الدربيل» الذي لا يستغني عنه الجندي ولا الصياد. لإصابة الهدف في الصميم، لا بد من رؤية البعيد والحركة باتجاهه. من هنا أتى الفعل «دَرْبِلْ» في كثير من اللهجات العربية المحلية على امتداد الهلال الخصيب -الهلال بمكوناته الأصيلة قبل الحروب بأنواعها الخشنة والناعمة- أتت النصيحة بأن «دربل» بمعنى استمرار بالمسير والتقدم نحو الهدف. «شي غاد» لا تكفي.. في الأيام القليلة الماضية، تجلت صحوة في الوعي والضمير، وهما بخير ولله الحمد، راسخين في العقل الفردي والجمعي للأردنيين، في الوطن والمهجر. لكن السُّعار الذي أصاب أعداء الأردن والأردنيين، وإن زعموا غير ذلك جهلا أو جهالة، يتطلب عدم الاكتفاء بمجرد تعريتهم وتنحيتهم جانبا أو المرور عنهم مرور الكرام. «شي غاد» لا تكفي في هذا الزمان ومع هذه الأشكال. كلام الحية ومن على شاكلته، وصور المأجورين الذين «التمّوا» حول السفارة المصرية في تل أبيب والأردنية في واشنطن، تشير إلى ما كشفه ترمب في اسكتلاندا الأسبوع الماضي بأنه مستاء -وربما أكثر- ممتعض وغاضب من إصرار إيران على إرسال «رسائل عدائية».. من ضمن تلك الرسائل العدائية المعادية، التحريض. فكان أن قامت حماس بتصعيد خطابها المتلفز المسجل وكأنه حي مباشر، في ستوديو خارجي على بعد آلاف الكيلومترات من غزة هاشم، وعملت هي والجماعة المحظورة المنحلة، تنظيم الإخوان المسلمين الدولي بأدواته القُطْرية، عملت على سرقة المساعدات والاتجار بجوع الغزيين، وتطاولت على الأردن ومصر، في محاولة تأزيم مكشوفة لما كانت «مصدات» محور الشر.. وتلك مقولة لا تعني بالضرورة الاتفاق مع مُطلقها. هو شر بكل معنى الكلمة، منذ سمح الغرب للأسف بإسقاط الشاه واستبداله بخميني. في الأيام المقبلة أفكار، أو لعلها أماني قد ترقى إلى مستوى اقتراحات خاصة ب»الدربلة» في ميادين عدة للاستعداد لما هو قادم ولن يكون سهلا رغم إصرارنا على التفاؤل. فشبح حرب أكثر تدميرا يخيم فوق غزة ولبنان وسورية وإيران. ثمة عمل عسكري في الأفق قبل بدء أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر المقبل والاعتراف الدولي المتنامي رغم تنديد أمريكا وإسرائيل بفرض حل الدولتين قبل القضاء المبرم على حماس، حتى لا يبدو الأمر وكأنه مكافأة على كارثة السابع من أكتوبر 2023 أو نظام ملالي طهران وما كان يسمى وحدة الساحات في محور الشر أو الوهم، أو كلاهما معا.. ــ الدستور

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
ندوة في جرش 39 لاتحاد الكتاب والأدباء حول الرواية
ياسر العبادي ضمن فعاليات اتحاد الكتاب والأدباء في مهرجان جرش للثقافة والفنون، أقيمت يوم أمس الأول، ندوة حول الرواية، شارك فيها: الكاتب والأديب يوسف الغزو، الدكتورة مرام أبو النادي، والإعلامية الكاتبة سناء أبو هلال، في المكتبة الوطنية، وأدارها الدكتور محمد أبو هزيم. تحدث الكاتب الغزو، حول علاقة الرواية بالتاريخ، وقال هذه إبداع أدبي خالص وذاك أحداث مضت واندثر زمانها، فالرواية تروي حدثا مغلفا بإبداع فني شفيف، بينما التاريخ يروي حدثا جافا مضى زمانه، أود أن أؤكد أن الرواية هي قطعة أدبية قصصية من ذاكرة كاتب راقت له الفكرة وعزم أن يجربها بأسلوب أدبي مجرد دون دراية بعلاقتها مع التاريخ ليجد نفسه يرحل من الرواية إلى القصة دون أن يدرك. تحدثت د. أبو النادي عن أساليب الرواية وقالت إن أسلوب السرد النفسي يقوم بطريقتين؛ أسلوب لفظي باستخدام المنولوج الداخلي المباشر وأسلوب غير مباشر عن طريق رواية الراوي نفسه، وثانيا هناك أسلوب غير لفظي باستخدام تقنيات مثل الاتكاء على الأحلام، أحلام اليقظة، الهذيان، الذهول العقلي، وكلها أدوات باطنية داخلية تقوم الشخصيات بها، أو يعمل الراوي محل الشاهد عليها لندخل كوامن تلك الشخصيات نفسيا. وقالت الكاتبة والإعلامية أبو هلال؛ إن الرواية الناجحة تحتاج إلى قلب صادق وكلمة صادقة وسرد قوي بأسلوب يجعل السامع يعشق الرواية. والراوي المبدع في وقتنا هذا هو ذاك القابع في أرضه يروى القصة والرواية بصدق والتكريم له الآن ويوم نصرهم بإذن الله. وقرأت من مؤلفها في الرواية بعنوان «السيرة الهلالية» والتي ربطت فيها السيرة التاريخية بالرواية الشعبية وكيف ربطتها بالحاضر وتحويلها لرواية تعليمية تدرس الطلاب ويستفيد منها الباحثين أيضا. وفي ختام الندوة الروائية قدم عضو اللجنة العليا للمهرجان الشاعر عليان العدوان الشهادات التقديرية للمشاركين. وأمسية نثرية للأديبات حياة دراغمة وزحل المفتي وأمل الزعبي ضمن «جرش 39» ضمن فعاليات اتحاد الكتاب والأدباء في مهرجان جرش للثقافة والفنون، أقيمت أمسية نثرية بمشاركة الأديبات: حياة دراغمة، زحل المفتي، وأمل الزعبي، فيما أدار الندوة الكاتب ممدوح غليلات. في مداخلتها قرأت الأديبة الزعبي من نص نثري بعنوان «شروق غزة» قالت فيه: «جاء اليوم الموعود للتكريم، فأحضر أحمد والده ووالدته معه بالسيارة وأحضرت شروق الطفلين أدهم وغزة والفتاة وحملتهم معها في سيارتها. كانت شروق قد دعت عمها أخ والدها وزوجته لحضور تكريم أسرتها. دخل الجميع إلى الصالة كانت كبيرة وجميلة جدا وكل شيء فيها منظم بطريقة ملفتة للانتباه، جلس الضيوف في المقاعد التي كانت مرتبة على شكل أدراج فارغة بالصفوف الخلفية. أما جلوس المكرمين فكان في مقاعد أمامية تختلف عن مقاعد الحضور، فوجدت اسمها مكتوبا على أحد المقاعد الأمامية والمقعد الذي قربها كان مدون عليه اسم زوجها، فجلس كل واحد منهما على مقعده وبعد ربع ساعة بدأ الاحتفال.. بدأ الضابط بالحديث عن غزة ومعاناتها في حرب 7 أكتوبر، وعن الصمود الذي صمدته بعون أهلها ورجالها والمجاهدون الذين أبلوا بلاء حسنا في تلك الآونة. ثم أخبروا أن كثيرا من الأسر ماتت تحت الأنقاض، ولم تُستخرج أجسادهم الطاهرة من تحت الركام، ولم يتم وضعهم في قبور كبقية الموتى فلم يحصلوا على أقل حق من حقوقهم في الحياة.. قبور تؤويهم، ولأنهم لم يأخذوا هذا الحق فقد تقرر عمل صرح يضم لوحات شرف تكريمية محفور عليها أسماء الشهداء، في نصب تذكارية لهم لعدم وجود ضريح يحوي هؤلاء الشهداء في أي مكان. وتحدث الضابط عن حرب غزة وعما خلفته من المآسي على الشعب الفلسطيني بشكل عام والغزاوي بشكل خاص». أما الأديبة دراغمة فقد قرأت من نصوص نثرية ومنها: «احتضنَ ما ظلَّ مِنَ الحنين/ لقيماتُ دفءٍ تذوبُ بينَ ذراعي/ وسطَ ركامِ الأيامِ أشرعت للريحِ خطواتي/ فأسقطها التصحرُ ظَمأى/ فغدت ياسمينةً تئنُّ فوقَ أصابعي اخبأها بينَ أضلعي/ كأنها مأتمٌ صامتة/ سرقت لياليها ضباعُ الإنسِ/ ركضتُ بعيداً بخوفٍ خفيف/ ودَّعتُ ثِقلَ الهمومِ التي كانت تأسرني/ انتظرتُ شامخة/ أغمضَ الياسمينُ عيونَه وضحكتُ/ فأضاءَ عتمَ زقاقي قمرٌ عاشق/ أهداني دفءَ البداياتِ/ تُرى.. من كُمِّ الصوتِ؟». أما الأديبة المفتي فقد قرأت من نص نثري بعنوان «رسالة حمقاء» قالت فيه: «سيدي العزيز/ أكتب لك خطابي هذا، بعد تردد.. وشيء من الحياء/ ترى.. هل كتبت لك قبل امرأة حمقاء/ لا تسأل عن اسمي.. فكل الأسماء سواء/ سيدي، اعذرني على لهفتي/ فأنا أختي مصادرة الرسائل المساء/ أخاف أن أبوح عما في نفسي/ وأن فجأة.. قد تخترق الأرض والسماء/ تقتل المرأة إن أحبت.. وتصادر أحلامها/ إن باحت بما لديها من أشياء/ فالرجل الشرقي لا يهتم بالنثر أو الشعور/ إنما بعدد ما يعرف من بنات حواء/ الحب على المرأة عار.. أما الرجل». وفي ختام ندوة قدم رئيس الاتحاد عليان العدوان الشهادات التقديرية للأديبات المشاركات.