
الداخلية السورية تنفي شن حملة أمنية تستهدف «مقاتلين أجانب» في إدلب وحماة
نفى متحدث باسم وزارة الداخلية السورية، اليوم الجمعة، ما تردد عن تنفيذ حملة أمنية تستهدف «مقاتلين أجانب» في إدلب وحماة وربط بعضهم بأحداث الساحل السوري.
سيارة شرطة تابعة للحكومة السورية الجديدة تعبر شارعاً بجوار «مسجد الساحة» في تدمر وسط سوريا يوم 7 فبراير 2025 (أ.ف.ب)
وقال المتحدث نور الدين البابا في حسابه على منصة «إكس»: «لا صحة مطلقا لما تم تداوله من أخبار مضللة في هذا السياق، ولم تنفذ أي جهة تابعة لوزارة الداخلية أو مؤسساتها الأمنية مثل هذه الحملة».
وأضاف أن «الربط بين أسماء موقوفين وأحداث أمنية سابقة في الساحل السوري لا يستند لأي معطيات صحيحة أو موثوقة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
صديق للرئيس ترامب .. أمريكا تعيّن سفيرها لدى تركيا مبعوثًا خاصًا إلى سوريا
ذكر مصدر مطلع ودبلوماسي في تركيا لوكالة رويترز، الأربعاء، أن الولايات المتحدة ستعين توماس باراك، السفير الأمريكي الحالي لدى أنقرة وصديق الرئيس دونالد ترامب، مبعوثًا خاصًا إلى سوريا. ويأتي القرار بعد إعلان ترامب المهم قبل أيام من الرياض عن رفع العقوبات الأمريكية على سوريا. وردًا على طلب للتعليق، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية : "لا يوجد إعلان في الوقت الحالي". وكان وزير الخارجية الأمريكي مارك روبيو، قال في حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، إنه سمح لموظفي السفارة التركية، بما في ذلك باراك، بالعمل مع المسؤولين المحليين في سوريا لفهم نوع المساعدات التي يحتاجون إليها. وأضاف : "السلطة الانتقالية، بالنظر إلى التحديات التي تواجهها، ربما تكون على بعد أسابيع، وليس عدة أشهر، من انهيار محتمل وحرب أهلية واسعة النطاق ذات أبعاد ملحمية". ودعا إلى دعم السلطات الانتقالية في سوريا. وجاء تحذير روبيو في الوقت الذي قرر فيه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
"رويترز": واشنطن تعين سفيرها لدى تركيا مبعوثاً خاصاً إلى سوريا
ذكر مصدر مطلع ودبلوماسي في تركيا أن الولايات المتحدة ستعين توماس باراك، السفير الأميركي الحالي لدى أنقرة وصديق الرئيس دونالد ترمب، مبعوثاً خاصاً إلى سوريا. ويأتي القرار بعد إعلان ترمب الأسبوع الماضي، رفع العقوبات الأميركية على سوريا. واعتبرت "رويترز"، أن الخطوة تشير إلى إقرار واشنطن بصعود تركيا كقوة إقليمية مهمة لها نفوذ في دمشق منذ الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد على أيدي قوات المعارضة نهاية العام الماضي. ورداً على طلب للتعليق، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "لا يوجد إعلان في الوقت الحالي". وقال وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو، في حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الثلاثاء، إنه سمح لموظفي السفارة التركية، بما في ذلك باراك، بالعمل مع المسؤولين المحليين في سوريا لفهم نوع المساعدات التي يحتاجون إليها. ترمب يجتمع مع الشرع واجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في العاصمة السعودية الرياض، في 14 مايو، مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بمشاركة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وذلك بعد يوم من إعلان ترمب رفع العقوبات الأميركية المفروضة على دمشق. وقال مسؤول في البيت الأبيض، إن الاجتماع دام لنحو نصف ساعة، وذلك قبيل انعقاد القمة الأميركية الخليجية. وذكرت وسائل إعلام تركية، أن الرئيس رجب طيب أردوغان، شارك أيضاً في الاجتماع عبر الهاتف. ودعا الشرع، الشركات الأميركية، إلى الاستثمار في قطاع النفط والغاز بسوريا، حسبما نقل البيت الأبيض. وأشاد أردوغان، خلال الاجتماع، بحسب ما نقلته "الأناضول"، بقرار الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا، معتبراً أنه يكتسب أهمية تاريخية. وبحسب الخارجية السورية، فإن الرئيس أحمد الشرع، عبَّر خلال اللقاء الذي شارك فيه وزراء خارجية السعودية وسوريا والولايات المتحدة، عن امتنانه لـ"الدعم الإقليمي والدولي"، مشدداً على "مُضي سوريا بثقة نحو المستقبل". روبيو يلتقي الشيباني والتقى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو نظيره السوري أسعد الشيباني في أنطاليا بتركيا، الخميس، وقال إن واشنطن ستصدر "إعفاءات أولية" من العقوبات القانونية المفروضة على سوريا. واعتبر روبيو، في جلسة استماع بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، أن الحكومة السورية ربما تكون على بُعد أسابيع من "انهيار محتمل، وحرب أهلية شاملة"، ولكنه أشاد بما وصفها بـ"الهوية الوطنية السورية" التي اعتبرها "أمراً جيداً" في سبيل استقرار البلاد. وقال روبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، رداً على سؤال بشأن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب رفع العقوبات عن سوريا، والتواصل مع حكومة دمشق: "بصراحة، في ظل التحديات التي تواجهها سوريا، فإن السلطة الانتقالية ربما تكون على بُعد أسابيع، وليس شهوراً، من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد كارثية، في مقدمتها تقسيم البلاد". ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة بعض الإعفاءات من العقوبات على سوريا خلال الأسابيع المقبلة، بعد إعلان ترمب رفع جميع العقوبات التي تستهدف دمشق.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في المدينة المنورة بعد إدانتهما بتهريب "الشبو" إلى المملكة
نفذت وزارة الداخلية، اليوم، حكم القتل تعزيرًا بجانيين – أفغانيي الجنسية - في منطقة المدينة المنورة، كانا قد أقدما على تهريب مادة الشبو (الميثامفيتامين) إلى المملكة. تفصيلاً أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة المدينة المنورة، فيما يلي نصُّه : قال الله تعالى : "وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا"، وقال تعالى : "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى : "وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ"، وقال تعالى : "إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ". أقدم كلٌ من / نعمت الله إسحاق زاي، و/ عبدالخالق نور زاهي -أفغانيي الجنسية- على تهريب مادة الشبو (الميثامفيتامين) إلى المملكة، وبفضلٍ من الله تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكابِ الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المُختصّة، صدر بحقهما حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسِب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحُكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعًا. وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / نعمت الله إسحاق زاي، وعبدالخالق نور زاهي – أفغانيي الجنسية - يوم الأربعاء 1446/11/23 هـ الموافق 2025/05/21 م بمنطقة المدينة المنورة. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك، لتؤكّد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقرّرة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل من يُقدِم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.