logo
ترمب: «القبة الذهبية» ستحبط أي هجوم من الفضاء

ترمب: «القبة الذهبية» ستحبط أي هجوم من الفضاء

عكاظمنذ 9 ساعات

تابعوا عكاظ على
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، تفاصيل مشروع «القبة الذهبية»، مؤكدا أن سماء بلاده ستكون محمية من الصواريخ البالستية، وستحبط القبة أي هجوم صاروخي «ولو كان من الفضاء»، على حد تعبيره.
وفي مؤتمر صحفي، بحضور وزير الدفاع بيت هيغسيث، قال ترمب إن بناء القبة «سيستغرق 3 سنوات، أي قبل انتهاء ولايتي». وأضاف أن بلاده في المرتبة الأولى بمجالات الفضاء، وفق قوله.
وبين ترمب أن نائب رئيس سلاح الفضاء الجنرال مايكل جويتلاين سيقود مشروع «القبة الذهبية»، الذي سيكلف 175 مليار دولار.
ولفت الرئيس الأمريكي إلى أن «كل شيء» في درع الدفاع الصاروخي (القبة الذهبية) الذي يخطط له سيُصنع في الولايات المتحدة.
من جهته، قال وزير الدفاع هيغسيث إن «القبة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح الولايات المتحدة».
أخبار ذات صلة
وفي وقت سابق، اقترح المشرعون الجمهوريون استثمارا أوليا بقيمة 25 مليار دولار لـ«القبة الذهبية» كجزء من حزمة دفاعية أوسع نطاقا، لكن هذا التمويل مرتبط بمشروع قانون مثير للجدل يواجه عقبات كبيرة في الكونغرس.
كما أعرب الديمقراطيون عن قلقهم بشأن «فعالية الدرع الدفاعية الباهظة التكلفة».
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن وزارة الدفاع (البنتاغون) قدمت خيارات إلى البيت الأبيض لتطوير نظام «القبة الذهبية» الدفاعي الصاروخي، الذي يريده الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن يكون قادرا على حماية الولايات المتحدة من الضربات بعيدة المدى.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا: مستعدون للمساعدة في الحوار بين إيران وأميركا بشأن "النووي"
روسيا: مستعدون للمساعدة في الحوار بين إيران وأميركا بشأن "النووي"

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

روسيا: مستعدون للمساعدة في الحوار بين إيران وأميركا بشأن "النووي"

قال ألكسندر فينيديكتوف، نائب أمين عام مجلس الأمن الروسي، إن روسيا مستعدة لتقديم المساعدة في الحوار بين إيران الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي لطهران. وأضاف فينيديكتوف: "للأسف، لا يتفق الجميع في الولايات المتحدة على ضرورة إيجاد حل سلمي للأزمة الإيرانية. نأمل أن يسود المنطق السليم"، بحسب ما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وأكد فينيديكتوف، في مقابلة مع الوكالة، أن "روسيا مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة للتوصل إلى اتفاقيات مفيدة للطرفين حول البرنامج النووي الإيراني وفي الحوار بين إيران والولايات المتحدة في المرحلة الحالية". إيران إيران و بزشكيان البرلمان الإيراني يصادق على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية مع روسيا وأشار إلى أن الجانب الروسي قدم إسهاماً كبيراً في تطوير الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه في عام 2015، وفي إطار الجهود المتعددة الأطراف لإعادة إحيائه خلال السنوات الماضية، مضيفاً: "لذلك، لدينا الخبرة ذات الصلة". وقال فينيديكتوف: "نأمل أن تتمكن طهران وواشنطن من إيجاد حلول لتهدئة التوترات ورفع العقوبات الأحادية الجانب المفروضة على إيران، وفي الوقت ذاته، ننطلق من أن "الترويكا الأوروبية" ستمتنع عن اتخاذ خطوات استفزازية، بما في ذلك لغة الإنذارات والضغوط غير المبررة". وعقدت الأسبوع الماضي، في العاصمة العُمانية مسقط، الجولة الرابعة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة، والتي استمرت 3 ساعات، وفقاً لما نقلته وسائل إعلام أميركية عن مصدر مسؤول. وأعقبت الجولة الرابعة ثلاث جولات اعتبرها مسؤولون ومراقبون أميركيون وإيرانيون "ناجحة إلى حد كبير"، وسط آمال باستبعاد الخيار العسكري في التعامل مع الملف النووي الإيراني.

"قبة ذهبية" أمريكية بـ 175 مليار دولار.. انتقاد صيني وتجاهل روسي ومخاوف من حرب فضاء
"قبة ذهبية" أمريكية بـ 175 مليار دولار.. انتقاد صيني وتجاهل روسي ومخاوف من حرب فضاء

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

"قبة ذهبية" أمريكية بـ 175 مليار دولار.. انتقاد صيني وتجاهل روسي ومخاوف من حرب فضاء

يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بناء درع صاروخية باسم "القبة الذهبية" بتكلفة تصل إلى 175 مليار دولار، ستكون جميع مكوناتها من صناعة الولايات المتحدة، وفقا لما كان قد أعلنه أمس خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، وسط مخاوف من نشوب حرب فضاء، قابلها انتقاد صيني وتحول في الموقف الروسي إلى التجاهل. الدرع الدفاعية المزمعة، التي من المنتظر أن تدخل الخدمة بنهاية الولاية الثانية لترمب في 2029، اختيرت رسميا هيكلية منظومتها، التي وصفها الرئيس الأمريكي بالمتطورة، لكنها لاقت انتقادات بشأن إمكانية تحويلها الفضاء إلى "ساحة حرب." سيكون الجنرال مايكل جويتلاين، من سلاح الفضاء الأمريكي، المدير الرئيسي للمشروع، وفقا لترمب، الذي قال إنها "ستحمي وطننا." تهدف القبة الذهبية، التي أمر بها ترمب لأول مرة في يناير الماضي، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها؛ كما أن لها أهدافا أوسع، إذ قال ترمب إنها "ستنشر تقنيات الجيل المقبل برا وبحرا وعبر الفضاء، بما في ذلك أجهزة الاستشعار الفضائية والصواريخ الاعتراضية." أوضح وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث أن هذه المنظومة تهدف إلى حماية "البلاد من صواريخ كروز والصواريخ البالستية والصواريخ فرط الصوتية، سواء كانت تقليدية أو نووية". مشاركة "سبيس إكس" في المشروع تثير القلق عبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي "بالانتير" و"أندوريل" لبناء المكونات الرئيسية للنظام، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز." وبينما استوحيت فكرة القبة الذهبية من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية"، فإن القبة الذهبية التي اقترحها ترمب أكثر شمولا، وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الصناعية الهجومية. كانت إسرائيل طوّرت "القبة الحديدية" بمفردها في البداية، بعد حرب 2006 مع حزب الله اللبناني؛ لكن الولايات المتحدة انضمت إليها لاحقا، حيث قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعما ماليا بمليارات الدولارات. يدشن إعلان ترمب جهود وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف. وستكون ولاية ألاسكا جزءا كبيرا من البرنامج. الصين تنتقد قبة ترمب وروسيا غير عابئة بينما حذرت الصين من أن مشروع الولايات المتحدة الصاروخي يقوّض الاستقرار العالمي ودعت واشنطن إلى التخلي عنه. فقد بدت روسيا غير عابئة ووصفت الأمر بأنه شأن داخلي أمريكي، بحسب ما ذكرته وكالة "فرانس برس". قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينج إن المشروع، الذي خصص له ترمب تمويلا أوليا مقداره 25 مليار دولار، "يقوّض التوازن الإستراتيجي والاستقرار العالميين. تعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك". في المقابل، قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين: "هذا شأن يتعلق بالسيادة الأمريكية. في المستقبل القريب، سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الإستراتيجي" بين واشنطن وموسكو.

وسط توترات التجارة.. محادثات "صريحة" بين مسؤول صيني كبير والسفير الأميركي الجديد
وسط توترات التجارة.. محادثات "صريحة" بين مسؤول صيني كبير والسفير الأميركي الجديد

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

وسط توترات التجارة.. محادثات "صريحة" بين مسؤول صيني كبير والسفير الأميركي الجديد

أجرى نائب وزير الخارجية الصيني ما تشاو شيوي، الثلاثاء، "نقاشاً صريحاً ومعمقاً" مع السفير الأميركي الجديد لدى الصين ديفيد بيردو، في ظل استمرار التوترات التجارية بين البلدين، وفقاً لبيان صادر عن وزارة الخارجية الصينية. وهذا هو أول لقاء للمبعوث الأميركي مع مسؤول صيني رفيع المستوى منذ وصوله بكين الأسبوع الماضي، حسبما ذكرت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". وأجرى الجانبان تبادلاً "صريحاً ومعمقاً" لوجهات النظر حول العلاقات الصينية الأميركية والقضايا المهمة ذات الاهتمام المشترك، وفق الخارجية الصينية. وقالت الوزارة: "تنظر الصين إلى العلاقات الصينية الأميركية وتتعامل معها وفقاً للمبادئ الثلاثة التي اقترحها الرئيس الصيني شي جين بينج، وهي الاحترام المتبادل والتعايش السلمي والتعاون المربح للجانبين، وتصون بحزم سيادتها وأمنها ومصالحها التنموية". وتابع البيان: "نأمل أن تلتقي الولايات المتحدة بالصين في منتصف الطريق لتعزيز التنمية المستقرة والسليمة والمستدامة للعلاقات الصينية الأميركية". ومن المتوقع أن يلعب بيردو، السيناتور الجمهوري السابق عن ولاية جورجيا والحليف المقرب للرئيس الأميركي دونالد ترمب، دوراً رئيسياً في المفاوضات التجارية مع بكين، وفي حشد تعاون الصين في معالجة أزمة مخدر الفنتانيل في الولايات المتحدة. وقال بيردو في منشور على "إكس" الأربعاء بأنه أبلغ الجانب الصيني بأولويات الرئيس ترمب للعلاقات الأميركية الصينية. وأضاف: "أتطلع إلى العمل مع الوزارة ونظرائنا الصينيين لتحقيق نتائج ملموسة للشعب الأميركي". منافسة تجارية شرسة وتخوض الصين والولايات المتحدة منافسة شرسة على جميع الجبهات، من التجارة إلى التكنولوجيا، منذ ولاية ترمب الأولى. والأسبوع الماضي، حذرت وزارة التجارة الأميركية من أن استخدام شرائح هواوي المتطورة "في أي مكان في العالم" يُعد انتهاكاً للضوابط الأميركية. ويهدف هذا التصعيد إلى كبح جماح الصعود التكنولوجي للصين، الذي تعتبره واشنطن تهديداً للأمن القومي. وقالت وزارة التجارة الصينية إن الخطوة الأميركية قوضت المحادثات التجارية بين البلدين، والتي لم تظهر أي علامة على التوصل إلى اتفاق طويل الأجل في أي وقت قريب. وردد وزير الخارجية وانج يي الرسالة نفسها، مندداً بتصرفات واشنطن، ووصفها بـ"التنمر الأحادي". وقال وانج في اجتماع مع رئيسة جمعية آسيا، كانج كيونج-هوا: "إن التقدم الأخير في المحادثات الاقتصادية والتجارية رفيعة المستوى بين الصين والولايات المتحدة يُظهر مجدداً أن الحوار المتساوي والاحترام المتبادل والتعامل السليم مع المخاوف المعقولة لكل منهما تصب في المصالح المشتركة للصين والولايات المتحدة". وأضاف: "لكن في الوقت نفسه، تواصل الولايات المتحدة كبح وقمع حق الصين المشروع في التنمية، بل وحاولت مؤخراً فرض حظر شامل على الرقائق الصينية. هذا تنمر أحادي صارخ، وهو ما تعارضه الصين بشدة". كما دعا وانج إلى "تفاعلات إيجابية" بين الصين والولايات المتحدة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، معرباً عن أمله في أن تواصل جمعية آسيا لعب دور في تعزيز "فهم صحيح" للصين لدى الرأي العام الأميركي. من جانبه، أكد ليو جيان تشاو، رئيس الدائرة الدولية بالحزب الشيوعي، الاثنين، على أهمية العلاقات بين الشعبين خلال اجتماعه مع وفد شبابي زائر من معهد ماكس إس. بوكوس، الذي أسسه وسمي على اسم السيناتور الأميركي السابق من ولاية مونتانا. وقال ليو: "على الرغم من التقلبات التي شهدتها العلاقات الثنائية، إلا أن الصداقة بين شعبي الصين والولايات المتحدة لا تزال ثابتة". وأضاف: "مستقبل العلاقات الصينية الأميركية يكمن في الشباب. آمل أن يحافظ شباب الجانبين على ثقتهم وعزيمتهم، وأن يتبنوا رؤية بعيدة المدى، وأن يساهموا في مستقبل العلاقات الثنائية". وأعلنت الولايات المتحدة والصين، الشهر الجاري، التوصل لاتفاق لخفض الرسوم الجمركية المضادة في إطار سعيهما لإنهاء حرب تجارية أربكت الاقتصاد العالمي، وأثارت قلق الأسواق المالية، بالإضافة إلى منْح أكبر اقتصادين في العالم مهلة إضافية قدرها 3 أشهر لحل خلافاتهما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store