logo
الجيش الإسرائيلي ينفذ "أبعد ضربة" منذ بداية العملية ضد إيران

الجيش الإسرائيلي ينفذ "أبعد ضربة" منذ بداية العملية ضد إيران

سكاي نيوز عربيةمنذ 12 ساعات

ووصف الجيش الإسرائيلي الهجوم على طائرة التزود بالوقود بأنه "أبعد ضربة" منذ بداية العملية ضد إيران.
وأضاف، في بيان: "على بُعد حوالي 2300 كيلومتر، هاجمت القوات الجوية طائرة إيرانية للتزود بالوقود في مطار مشهد شرقي إيران".
وتابع: "تعمل القوات الجوية على تحقيق التفوق الجوي في جميع أنحاء إيران".
وذكر إعلام رسمي إيراني أن مطار مشهد ومدرجه لم تلحق بهما أي أضرار جراء الضربة الإسرائيلية.
وفي وقت سابق الأحد، شنت إسرائيل موجة جديدة من الغارات على أهداف عدة في العاصمة الإيرانية طهران. وعقب ذلك، ردّت إيران بإطلاق صواريخ من كل الجبهات.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي ، قد قال، الأحد، إن إسرائيل تعمل وفق خطة ممنهجة لتدمير الخطر النووي الإيراني، والصواريخ الباليستية والقدرات الاستراتيجية لطهران.
وأضاف أدرعي، في لقاء خاص مع قناة "سكاي نيوز عربية"، أن "الجيش الإسرائيلي لا يتوقف عن مهاجمة الأهداف العسكرية والاستراتيجية في أنحاء إيران".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيديو.. صاروخان إيرانيان يشعلان النار بمحطة طاقة في حيفا
فيديو.. صاروخان إيرانيان يشعلان النار بمحطة طاقة في حيفا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 32 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

فيديو.. صاروخان إيرانيان يشعلان النار بمحطة طاقة في حيفا

وأضافت الشركة أنها رصدت لقطات مصورة لاعتراض الجيش الإسرائيلي الهجمات الصاروخية، وأعقب ذلك مشاهد لسقوط اثنين من الصواريخ الفوق صوتية. ونشرت منصات التواصل الاجتماعي سقوط الصاروخين، وسط تقارير تفيد باشتعال النيران في محطة كهرباء حيفا. وأعلن الجيش الإسرائيلي، الإثنين، أنه رصد إطلاق دفعة صاروخية جديدة من إيران، بينما سمعت أصوات انفجارات قوية في القدس ومشاهدة حرائق خارج حيفا. وقال الجيش في بيان: "رصد الجيش الإسرائيلي قبل قليل صواريخ أطلقت من إيران باتجاه أراضي دولة إسرائيل". وأضاف أن دفاعاته الجوية تعمل على اعتراض التهديد، لكنه حض السكان على "دخول أماكن محمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر". وكشفت لقطات فيديو دمار عدة مبان في تل أبيب من جراء القصف الإيراني. ولاحقا أعلنت مصادر طبية إسرائيلية أن 90 شخصا على الأقل أصيبوا، من بينهم اثنان في حالة حرجة، فضلا عن 4 مفقودين.

إسرائيل.. ارتفاع عدد القتلى بعد انتشال جثتين من تحت الأنقاض
إسرائيل.. ارتفاع عدد القتلى بعد انتشال جثتين من تحت الأنقاض

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل.. ارتفاع عدد القتلى بعد انتشال جثتين من تحت الأنقاض

وبذلك يرتفع عدد القتلى في هذا الهجوم إلى 8 إسرائيليين، بينما لا يزال شخص آخر مفقودا. وأعلنت صحيفة "جيروسالم بوست" بعد هذا الإعلان، ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين منذ بدء الهجمات الإيرانية إلى 16 شخصا. ووفقا لتقارير إعلامية إسرائيلية، أصيب نحو 370 شخصا في الضربات الإيرانية على إسرائيل. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، قال ردا على هذا الهجوم، إن إيران ستدفع "ثمنا باهظا للغاية"، وذلك خلال زيارته لموقع الضربة الصاروخية في بات يام. وقال نتنياهو: "سنحقق هدفنا وسنوجه لهم ضربة قاسية. وسيشعرون بقوة ذراعنا". وأضاف: "نحن في هذا الوضع لأننا نخوض صراعا وجوديا واضحا لكل مواطن إسرائيلي. عليكم فقط أن تتخيلوا ما الذي سيحدث لو أن إيران امتلكت أسلحة نووية يمكنها إطلاقها نحو المواطنين الإسرائيليين".

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»
اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

اتصالات مكثفة لاحتواء التصعيد وتفادي «الحرب الشاملة»

تواصلت أمس السبت الاتصالات والتحركات العربية ضمن مساعٍ لتفادي التصعيد بالمنطقة مع استمرار الاستهداف الإسرائيلي لإيران لليوم الثاني، فيما حذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من خطر «حرب مدمرة»، في حين أكد وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». وبحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أمس السبت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات العمليات الإسرائيلية على إيران. وشدد الطرفان في مكالمة هاتفية، على ضرورة بذل الجهود كافة لخفض التصعيد وأهمية ضبط النفس وحل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس). في سياق متصل، ناقش ولي العهد في اتصال تلقاه من رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران والتشديد على أهمية ضبط النفس وخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية. وحذر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس السبت، من خطر اندلاع «حرب مدمّرة» بين إسرائيل وإيران، خلال اتصال مع ولي العهد السعودي. واعتبر أردوغان أن منطقتنا لا يمكنها تحمّل أزمة جديدة، وأن حرباً مدمّرة قد تسبب موجات من الهجرة غير النظامية نحو كل دول المنطقة. ودعا إلى «وقف» إسرائيل التي تشكل التهديد الرئيسي لاستقرار المنطقة وأمنها، معتبراً أن الملف النووي الإيراني لا يمكن حله إلا من خلال مواصلة التفاوض. وأكد أردوغان أن تغاضي الأسرة الدولية عن الاحتلال والإبادة في فلسطين حمل إسرائيل إلى هذا المستوى من العدائية وعدم احترام القانون. وفي وقت سابق الجمعة بحث ولي العهد السعودي في محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإسرائيلي على إيران وأهمية خفض التصعيد بالمنطقة. من جانبه، بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، مع الرئيس الأمريكي الأوضاع في المنطقة، خاصة ما يتعلق بالهجوم الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية وشدد الشيخ تميم على ضرورة العمل على خفض التصعيد، والتوصل إلى حلول دبلوماسية. من جهته، أكد ترامب استعداد بلاده للمشاركة في مساعي حل الأزمة حفاظاً على الأمن والاستقرار الإقليميين. بدوره، بحث الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، «مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والتصعيد العسكري في المنطقة». وشدد الجانبان على أهمية «الحاجة الملحّة لتجنب التصعيد وضبط الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط». كما جرى اتصالان هاتفيان، أمس السبت لوزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي مع نظيريه العماني بدر البوسعيدي والتركي هاكان فيدان و«تم التوافق على أهمية تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لخفض حدة التوتر واحتواء التصعيد بالمنطقة، أخذاً في الاعتبار خطورة الوضع القائم وعواقبه». وبحث عبد العاطي أيضاً في اتصالين هاتفيين، مع وزيري خارجية إيطاليا أنطونيو تاياني وإسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، بشأن هجمات إسرائيل على إيران و«تم الاتفاق على تكثيف الجهود المشتركة لخفض التصعيد وتحقيق التهدئة حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة». إلى ذلك، أفاد بيان وزارة الخارجية العمانية، أمس السبت، بأن وزيرها بدر البوسعيدي واصل اتصالات مكثفة مع عدد من نظرائه في الدول الشقيقة والصديقة، في إطار المساعي الدبلوماسية لاحتواء التوتر والتصعيد العسكري الخطير في المنطقة. وأكد البوسعيدي خلال هذه الاتصالات على «أهمية وقف العدوان وردع المعتدي باستخدام الوسائل السلمية المستندة إلى القانون الدولي والعدالة من أجل حقن الدماء ووقف التدمير وسقوط المزيد من الضحايا، حفاظاً على أمن المنطقة واستقرارها والمصالح العليا لشعوبها». كما بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أمس مع نظيريه الإسباني والعماني «الجهود المُستهدِفة وقف التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على إيران».(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store