
سيتي يجدد عقد مدافعه روبن دياز
وقالت "إي إس بي إن" عبر موقعها الرسمي، أمس الاثنين، إن عقد دياز القديم يمتد حتى عام 2027، لكن ناديه تحرك مجددا لتجديد عقد مدافعه البرتغالي لفترة أطول.
وأضافت أن سيتي تواصل مع ممثلو اللاعب ويضعون اللمسات الأخيرة على الشروط الجديدة للعقد، لكنها أكدت أن الاتفاق تم من حيث المبدأ.
وكان دياز لاعبا مؤثرا في فريق المدرب الإسباني جوسيب غوارديولا منذ انضمامه إليه قادما من بنفيكا البرتغالي في عام 2020. وشارك اللاعب في أكثر من 200 مباراة مع مانشستر سيتي وتم اختياره كأفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عام 2021.
ويتبقى عدد آخر من اللاعبين في مانشستر سيتي ممن تنتهي عقودهم خلال العامين المقبلين، وهم الألماني إلكاي غوندوغان والمدافع الإنجليزي جون ستونز والحارس البرازيلي إيدرسون ولاعب الوسط البرتغالي برناردو سيلفا.
كما دخل كل من رودري وفيل فودين وماتيو كوفاسيتش وناثان آكي وجاك جريليش ومانويل أكانجي، العام الأخير من عقودهم مع الفريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 دقائق
- الشرق الأوسط
مان سيتي يعير مدافعه الشاب سيمبسون بوسي إلى سيلتيك
أعلن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء، انتقال مدافعه الشاب جاماي سيمبسون بوسي إلى سيلتيك الاسكوتلندي على سبيل الإعارة لموسم واحد، بشرط الحصول على الموافقة الدولية. وسيقضي المدافع الشاب موسمه الأول خارج مانشستر سيتي منذ انضمامه إلى أكاديمية النادي في فئة تحت 9 سنوات، وذلك عبر بوابة سيلتيك حامل لقب الدوري الاسكوتلندي الممتاز. ظهر اللاعب البالغ من العمر 19 عاماً لأول مرة مع الفريق الأول لسيتي، تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا في موسم 2025 - 2024، حيث دخل بديلاً في الشوط الثاني خلال الخسارة بهدفين مقابل هدف أمام توتنهام هوتسبير في كأس رابطة المحترفين. واصل سيمبسون بوسي مشاركته في 5 مباريات أخرى مع الفريق الأول، بما في ذلك مبارياته الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز، وكأس الاتحاد الإنجليزي، ودوري أبطال أوروبا، بحسب الموقع الرسمي لمانشستر سيتي. اختير سيمبسون بوسي أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز الثاني، بعد دوره المحوري في محافظة مانشستر سيتي على شباكه نظيفة في 9 مباريات خلال مسيرته نحو الفوز بلقبين، وهذا جعله أول مدافع يحصل على هذه الجائزة. بفضل مهاراته الفنية وقدرته على التحكم، حمل سيمبسون بوسي شارة قيادة فريق مانشستر سيتي تحت 18 عاماً في ملعب الاتحاد خلال الفوز على ليدز يونايتد 4 - صفر في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي للشباب موسم 2024 - 2023. ويتطلع سيمبسون بوسي الآن إلى اكتساب خبرة اللعب بانتظام مع الفريق الأول لنادي سيلتيك طوال موسم 2025 - 2026.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
جوب بيلينغهام لا يخشى مقارنته بشقيقه
أكد اللاعب الإنجليزي الشاب جوب بيلينغهام المنضم هذا الصيف لفريق بوروسيا دورتموند الألماني، أنه لا يخشى مقارنته بشقيقه جود بيلينغهام نجم ريال مدريد الإسباني. وقال بيلينغهام البالغ من العمر 19 عاماً، في تصريحات صحافية على هامش معسكر دورتموند التحضيري للموسم الجديد في النمسا الثلاثاء: «هذه الأفكار حاضرة، لكن النادي طمأنني بأنه لا ينبغي أن يزعجني الأمر كثيراً». وأضاف: «هذه رحلتي، ولا يجب أن أدع آراء الآخرين تؤثر علي». واحترف جود بيلينغهام البالغ من العمر 22 عاماً، في صفوف دورتموند خلال الفترة من 2020 إلى 2023 قبل انتقاله مقابل 100 مليون يورو (116 مليون دولار) إلى ريال مدريد. وانتقل جوب إلى دورتموند هذا الصيف مقابل 30 مليون يورو قادماً من سندرلاند الإنجليزي، وقد شارك في التشكيل الأساسي مع الفريق الألماني في كأس العالم للأندية بأميركا. ويستعد دورتموند للموسم الجديد من الدوري الألماني، حيث سيبدأ مشواره في 23 أغسطس (آب) بملاقاة سانت باولي. وأوضح بيلينغهام: «كان شقيقي جود من أوائل الأشخاص الذين اتصلت بهم عندما وقعت عقدي مع دورتموند، وأخبرني أنه فخور بي للغاية، وأنه ينبغي علي الاستمتاع بكل شيء». وتابع: «في دورتموند أشعر بالفعل وكأنني في بيتي... النادي أجرى الكثير من الإجراءات الصحيحة لإقناعي بالتوقيع». وختم بالقول: «دورتموند يتمتع بخبرة كبيرة في تطوير اللاعبين الشباب، وأتطلع إلى تحقيق إنجازات كبيرة مع النادي».


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
مانشستر يونايتد بين الشك والرجاء: هل ينجح في اقتحام المربع الذهبي؟
لسنوات طويلة، كان اسم مانشستر يونايتد مرادفاً للهيمنة على الكرة الإنجليزية، فـ13 لقباً في أول 20 موسماً من تاريخ البريميرليغ ليست نتيجة للصدفة. لكن منذ اعتزال السير أليكس فيرغسون في صيف 2013، لم يعرف «الشياطين الحمر» القمة، تارة مع بطولات متفرقة، وتارة مع مركز وصيف، لكن الفريق لم يعد كما كان. ويبدو أن موسم 2025 - 2026 سيكون مفترق طرق حقيقياً، خصوصاً مع تولي المدرب البرتغالي روبن أموريم المسؤولية بعد إقالة الهولندي إريك تن هاغ في منتصف الموسم الماضي. وقد رفض أموريم في البداية تولي المهمة منتصف الموسم، لكن إدارة النادي أصرّت، فقاد الفريق إلى مركز كارثي (15) في جدول الدوري، وخسر نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام، الذي أنهى الموسم في المركز الـ17. خلال سوق الانتقالات الصيفية، ضمّ يونايتد الثنائي الهجومي: ماتيوس كونيا من وولفرهامبتون، وبراين مبويمو من برينتفورد، وكلاهما يملك سجلاً جيداً في «البريميرليغ»، ويأمل أموريم أن يُحدث اللاعبان الفارق في الثلث الأخير من الملعب. في المقابل، رحل ماركوس راشفورد إلى برشلونة على سبيل الإعارة، وغادر كريستيان إريكسن، وفيكتور ليندلوف مع نهاية عقديهما. كما أعلن المدافع جوني إيفانز اعتزاله، مع توليه منصباً إدارياً داخل النادي. وحتى الآن، لا يزال مستقبل الحارس أندريه أونانا والجناح أليخاندرو غارناتشو غامضاً، مع مؤشرات قوية لكونهما خارج حسابات المدرب. ماتيوس كونيا يتحدث إلى برونو فرنانديز (يمين) بعد مباراة بين مانشستر يونايتد وإيفرتون في مدينة أتلانتا الأميركية (إ.ب.أ) رغم صعوبة استخلاص استنتاجات نهائية من المباريات الودية، فإن مانشستر يونايتد فاز ببطولة «سمر سيريز» بعد التغلب على وست هام وبورنموث، والتعادل مع إيفرتون. الأداء كان أفضل من الموسم الماضي الذي شهد 18 هزيمة في الدوري. لكن أول اختبار حقيقي سيكون مع انطلاقة الموسم حين يستضيف آرسنال منتصف الشهر الحالي. موقع «بيتفير» يُعطي مانشستر يونايتد نسبة ضئيلة جداً للهبوط (221 - 1)، وهي نسبة توضح أن القلق ليس على البقاء، بل على سقف الطموح. رغم أن التوقعات لا تُرجّح تأهل الفريق إلى دوري الأبطال، فإن الهدف الأساسي - بحسب المقال - ليس الكؤوس، بل: هوية واضحة في الأداء، انتصارات على المنافسين المباشرين، فرض الهيمنة أمام الفرق الأضعف. الجماهير، على غير العادة، قد تُسامح في غياب الألقاب، إن رأت تقدماً ملموساً وخطة مستقبلية تستحق الانتظار. بعد كل التغييرات التي شهدها النادي في العقد الأخير، لم يعد مقبولاً «هدم المشروع» مع كل موسم سيئ. وبحسب شبكة «The Athletic» فإن مانشستر لا يحتمل – مادياً أو رياضياً – إقالة مدرب جديد وبدء خطة جديدة من الصفر مجدداً. وهنا تظهر أهمية موسم 2025 - 2026. فإذا نجح أموريم في بناء منظومة مستقرة وتحقيق نتائج إيجابية حتى دون التأهل الأوروبي، سيضمن لنفسه مزيداً من الوقت. أما إذا تعثّرَ الفريق مجدداً، فقد يعمد يونايتد إلى تعيين مدرب جديد بحلول هذا الوقت من العام المقبل. مانشستر يونايتد إذن يدخل موسماً انتقالياً بامتياز. لا طموحات كبيرة في الألقاب، ولا توقعات واقعية بالتأهل الأوروبي، لكن الأمل معقود على بناء هوية، وتثبيت الأسس التي يمكن البناء عليها مستقبلاً. إنه موسم اختبار، لا تتويج. والسؤال الحقيقي ليس: «هل سيتأهل يونايتد لدوري الأبطال؟»، بل: «هل سنرى فريقاً يستحق أن نحلم معه من جديد؟».