logo
الإمارات ومصر تبحثان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مجال الإفتاء

الإمارات ومصر تبحثان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في مجال الإفتاء

العين الإخباريةمنذ يوم واحد
بحث الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة في دولة الإمارات، مع مفتي الديار المصرية الدكتور نظير محمد عياد، أوجه التعاون وتعزيز التكامل وتبادل الخبرات في مجال الإفتاء.
بحث الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة في دولة الإمارات، مع مفتي الديار المصرية الدكتور نظير محمد عياد، أوجه التعاون وتعزيز التكامل وتبادل الخبرات في مجال الإفتاء.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمعهما على هامش مؤتمر "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي" المنعقد في القاهرة، وذلك بحضور الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، والدكتور سبع سالم الكعبي، أمين عام مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، وعدد من المسؤولين في الشأن الديني من الجانبين.
وتم خلال اللقاء بحث سبل الاستفادة من التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي في إيصال الفتاوى الصحيحة للمجتمعات، لا سيما في ظل التحديات المعاصرة والقضايا الشائكة التي تواجه مختلف فئات المجتمع.
aXA6IDY0LjEzNy4xOS41OSA=
جزيرة ام اند امز
SE
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليست أوكرانيا فقط.. ملفات أخرى على أجندة بوتين في ألاسكا
ليست أوكرانيا فقط.. ملفات أخرى على أجندة بوتين في ألاسكا

العين الإخبارية

timeمنذ 37 دقائق

  • العين الإخبارية

ليست أوكرانيا فقط.. ملفات أخرى على أجندة بوتين في ألاسكا

خلال قمتهما المرتقبة، ستكون أوكرانيا الملف الرئيسي على أجندة دونالد ترامب لكن يبدو أن لدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ملفات أخرى. وعشية القمة المرتقبة في ألاسكا، غدا الجمعة، بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، كشف الكرملين أنه إلى جانب أوكرانيا هناك قضايا أخرى تسعى موسكو لمناقشتها مثل الروابط الاقتصادية وضبط الأسلحة النووية. ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، فإن تصريحات بوتين ومستشاره للسياسة الخارجية قبل ساعات من القمة أبرزت محاولات موسكو لتخفيف التركيز على إنهاء القتال في أوكرانيا من خلال دمج هذا الملف مع قضايا ثنائية أخرى مثل مناقشة الحد من الأسلحة واستعادة العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة. واجتمع بوتين الخميس مع كبار المسؤولين في الكرملين لإطلاعهم على تحضيرات الاجتماع. وأشاد في مستهل كلمته بالولايات المتحدة التي قال إنها تبذل "جهودًا نشطة إلى حد كبير لوقف القتال، وإنهاء الأزمة، والتوصل إلى اتفاقيات تصب في مصلحة جميع الأطراف المشاركة في هذا النزاع". وأضاف بوتين أن التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا "سيوفر شروطًا طويلة الأمد للسلام بين بلدينا، وفي أوروبا، وفي العالم ككل، إذا توصلنا في المراحل المقبلة إلى اتفاقات في مجال الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية". وبعدما كان حجر الأساس في العلاقات بين موسكو وواشنطن خلال الحرب الباردة هو ضبط الأسلحة، فقد هذا النظام قوته في ظل تصاعد العداء بين البلدين واختلال ميزان القوى. وأعلنت روسيا مطلع الشهر الجاري أنها لن تلتزم بمعاهدة منتهية الصلاحية تحظر نشر الصواريخ المتوسطة المدى، كما توشك معاهدة خفض الأسلحة النووية الموقعة عام 2011 على الانتهاء في فبراير/شباط المقبل. قضايا أوسع وقبل ساعات من تصريحات بوتين، أوضح مستشاره للسياسة الخارجية، يوري أوشاكوف، للصحفيين، استعدادات روسيا للاجتماع، قائلاً "من الواضح للجميع أن الموضوع المركزي سيكون تسوية الأزمة الأوكرانية". وأضاف "لكن بالطبع، ستُطرح أيضًا القضايا الأوسع المتعلقة بضمان السلام والأمن، وكذلك القضايا الدولية والإقليمية الأكثر إلحاحًا". وتابع "من المتوقع تبادل وجهات النظر حول تطوير التعاون الثنائي، بما في ذلك في المجالين التجاري والاقتصادي"، مشيرا إلى أن "هذا التعاون يتمتع بإمكانات هائلة، لكنها للأسف غير مستغلة". كما أعلن أوشاكوف أن الوفد الروسي المشارك في قمة ألاسكا سيضم وزير الخارجية سيرغي لافروف، ووزير المالية أنطون سيلوانوف، وكيريل ديميترييف مبعوث بوتين للاستثمار الأجنبي والتعاون الاقتصادي، ووزير الدفاع أندريه بيلوسوف. ويُعد إدراج بيلوسوف وديميترييف في الوفد الروسي مؤشرًا إضافيًا على رغبة الكرملين في مناقشة القضايا الاقتصادية في القمة. وخلال الأشهر الماضية، سلط الكرملين الضوء على اختلاف النهجين الروسي والأمريكي في إنهاء القتال في أوكرانيا. وفي يونيو/حزيران الماضي، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن روسيا تريد مناقشة العلاقات مع واشنطن بشكل منفصل عن الجهود المبذولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، بينما يصر الأمريكيون على مناقشة الوضع في أوكرانيا أولاً. aXA6IDE0Ni4xMDMuMi45MSA= جزيرة ام اند امز GB

وقعت اتفاقا دفاعيا.. أول اجتماع عسكري بين روسيا ودول الساحل الأفريقي
وقعت اتفاقا دفاعيا.. أول اجتماع عسكري بين روسيا ودول الساحل الأفريقي

العين الإخبارية

timeمنذ 37 دقائق

  • العين الإخبارية

وقعت اتفاقا دفاعيا.. أول اجتماع عسكري بين روسيا ودول الساحل الأفريقي

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن موسكو عقدت أول اجتماع رسمي مع القادة العسكريين في بوركينا فاسو والنيجر ومالي. وأتى الإعلان الروسي في وقت تسعى فيه موسكو إلى توسيع نفوذها العسكري في منطقة الساحل الأفريقي. وتحاول روسيا نسج تحالفات جديدة في أفريقيا وسط عزلة تواجهها من الغرب جراء حرب أوكرانيا. وتقود دول الساحل الثلاث مجالس عسكرية تخلّت عن فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة، لتختار التقارب مع روسيا التي تزودها بمساعدات في محاربة مسلحين متطرفين. وقال وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف "نجري اليوم أول مشاورات بين وزراء دفاع روسيا الاتحادية والبلدان المشاركة في اتحاد بلدان الساحل"، في إشارة إلى كيان تأسس مؤخرا بهدف الحلول مكان تحالف يقوده الغرب. وأفاد نظيره المالي ساديو كامارا الذي يعد شخصية مهمة في المجلس العسكري وأحد المدافعين عن التقارب مع روسيا أن "الدفاع هو حاليا أكبر مجال للتعاون بين بلدينا" كما شارك في الاجتماع وزيرا دفاع النيجر ساليفو مودي وبوركينا فاسو سيليستين سيمبور، بحسب تسجيل مصوّر نشرته الوزارة الروسية. وبعد المحادثات، وقّعت روسيا والبلدان الثلاثة مذكرة تفاهم مرتبطة بالتعاون الدفاعي، بحسب وزارة الدفاع الروسية التي لم تفصح عن مزيد من التفاصيل. وأكد بيلوسوف أن روسيا مستعدة لتقديم "مساعدة شاملة" لضمان الاستقرار في المنطقة التي تواجه نزاعا متناميا مع المتطرفين يثير مخاوف من إمكان اتساع رقعته ليشمل منطقة غرب أفريقيا الأوسع. وانسحبت الدول الثلاث من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) مطلع العام، متهمة التكتل بالخضوع لفرنسا، وشكّلت "تحالف بلدان الساحل" الهادف لإرساء توازن مع "إيكواس" الموالية للغرب. ووصف الوزير الروسي قرار تأسيس التحالف الموالي لروسيا بأنه "نتيجة الخيار الحر لشعوب الساحل والتزامها تجاه تنمية سلمية مستدامة". aXA6IDM4LjIyNS41LjI0NSA= جزيرة ام اند امز SE

بعرض عسكري.. تهديد حوثي «مبطن» لقمع قبيلة حاشد اليمنية
بعرض عسكري.. تهديد حوثي «مبطن» لقمع قبيلة حاشد اليمنية

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

بعرض عسكري.. تهديد حوثي «مبطن» لقمع قبيلة حاشد اليمنية

في خطوة فُسرت على أنها رسالة تهديد مبطنة، نظمت مليشيات الحوثي عرضًا عسكريًا أمام منزل زعيم قبيلة حاشد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وأظهر مقطع فيديو تداوله ناشطون يمنيون مشاركة عدد كبير من عناصر مليشيات الحوثي في العرض العسكري الذي استهدف –وفقًا لنشطاء– بعث رسالة تهديد ووعيد وتحذير لقبائل حاشد، إحدى أقوى القبائل في اليمن. وجاء العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر عقب يومين من لقاء زعماء قبيلة حاشد، على رأسهم اللواء هاشم عبدالله الأحمر ومعه الشيخ كهلان مجاهد أبو شوارب، بنائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي العميد ركن طارق صالح في حفل زفاف أقامته أسرة الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح بالقاهرة. غضب حوثي أثار اللقاء الذي جمع صالح والأحمر غضب مليشيات الحوثي التي يبدو أنها قررت استعراض مقاتليها خوفًا من أي تقارب بين الرجلين ذوي النفوذ العسكري والقبلي، والذي من شأنه كسر مشروع الحوثي شمال اليمن. ويتزعم حاليًا قبيلة حاشد الشيخ حمير الأحمر، وكان والده شريك الرئيس الأسبق علي عبدالله صالح طيلة حكمه قبل أن يفترق الأبناء في أحداث 2011، وهو ما استثمره الحوثيون لصالح إسقاط صنعاء ثم التخلص من خصومهم واحدًا تلو الآخر. ووفقًا لمحللين، فإن العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر كشف مدى خوف المليشيات من أي تحالفات سياسية، بما في ذلك بين شركاء الأمس، والتي قد تفتح الباب أمام معركة حاسمة لتحرير صنعاء من قبضة الانقلابيين. استفزاز اعتبر ناشطون يمنيون العرض العسكري للحوثيين أمام منزل الأحمر خطوة تكشف حقد المليشيات ضد القبيلة، ومدى مخاوفها من الاصطفاف الوطني. وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني في بيان له إن العرض العسكري للحوثيين "يكشف حجم الأحقاد المتجذرة التي تحملها مليشيا الحوثي ضد القوى الجمهورية ورموزها الوطنية". وأوضح أن "الاستعراض العسكري للحوثيين أمام منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، وترديد الصرخة الخمينية، تصرف استفزازي يفتقر لأبسط قيم الاحترام، ويعكس ذهنية عدائية مريضة". وأكد أن "هذه الاستعراضات البائسة لا تخفي حقيقة أن مليشيات الحوثي حالة طارئة وغريبة عن النسيج الوطني، وأنها مهما حاولت العبث بالهوية الجامعة أو الانتقام من رموزها، ستظل مجرد سحابة عابرة في كل أرجاء اليمن". من جهته، قال الضابط في وزارة الدفاع اليمنية محمد عبدالله الكميم إن استعراض مليشيات الحوثي جاء ردًا على لقاء العميد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بالعميد هاشم الأحمر في حفل زفاف آل عفاش. وأشار الكميم على حسابه في منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي إلى أن هذه اللقاءات أثبتت أن "الصف الجمهوري قادر على الالتقاء متى ما كان الهدف هو التحرير واستعادة الدولة". وقال إن "لقاء صالح والأحمر أصاب المليشيات بالذعر، فهرعت لاستعراض عسكري بائس أمام بيت الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، مما فضح خوف الحوثيين من أي اصطفاف وطني حقيقي". aXA6IDY0LjEzNy44Mi4xNTcg جزيرة ام اند امز IT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store