
إيران.. مقتل 9 في هجوم على محكمة
وذكرت التقارير أن 22 آخرين أصيبوا بجروح.
وقال رئيس السلطة القضائية في الإقليم لوكالة إيران للأنباء إن من بين القتلى طفل صغير وامرأة عمرها 60 عاما، بالإضافة إلى ثلاثة جنود وموظف بالمحكمة. ولم يحدد هوية القتيل السادس.
...
الرئيس الزُبيدي يطّلع على إجراءات البنك المركزي لضبط القطاع المالي والمصرفي.. انفوجرافيك
26 يوليو، 2025 ( 4:31 مساءً )
وزير الصحة العامة والسكان يدشن حملة: ' لتعزيز صحة الأم والوليد' بالعاصمة عدن
26 يوليو، 2025 ( 4:20 مساءً )
وأضاف أن المهاجمين ارتدوا سترات ناسفة وحملوا قنابل يدوية، ولم يتضح ما إذا كانوا قد فجروها.
وأعلنت ما يعرف بـ'جماعة جيش العدل' في بيان نُشر على حسابها على تطبيق تيليجرام مسؤوليتها عن الهجوم.
كما نقلت وسائل إعلام إيرانية عن نائب قائد شرطة محافظة سيستان وبلوشستان قوله إن 'الحادث وقع في الساعة 8:30 من صباح اليوم، حين حاولت مجموعة إرهابية تابعة لإسرائيل، متنكرين بزي عمال، الدخول إلى مبنى وزارة العدل في زاهدان، ولكن بفضل يقظة رجال الأمن الموجودين في مكان الحادث، اندلع اشتباك معهم'.
وأضاف: 'خلال المواجهة، قُتل أحد العناصر الإرهابية في مكان الحادث في اللحظات الأولى، ولكن بعد أن ألقى هذا الفرد قنبلة يدوية، أدت لمقتل عدد من المواطنين، بينهم أم وطفل يبلغ من العمر عاما واحدا'.
وتابع: 'بعد هذا الاشتباك، تم التعرف على اثنين آخرين من أفراد المجموعة الإرهابية اللذين كانا يحاولان الفرار من مكان الحادث في شارع قريب وتم قتلهما بفعل العمل الحاسم لقوات الشرطة'.
وأشار الجنرال دليري إلى أنه 'حتى الآن تم القضاء على هذه المجموعة بالكامل وتم قتل جميع عناصرها'.
وبين أن 'التحقيق جار في مختلف جوانب هذا الحادث، وسيتم تقديم معلومات إضافية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
حارس النزاهة .. ومواجهة الفساد والآفات الدخيلة
كتب : عبدالعزيز العولقي ولأن المسؤولية لا تكتمل دون مواجهة الفساد ، كان المحافظ الشيخ عوض محمد بن الوزير العولقي من أوائل من فتحوا هذا الملف الشائك بكل شجاعة وشفافية ، فواجه التخريب الممنهج لمقدرات المحافظة ، والتجاوزات التي كانت تعبث بثرواتها وتستنزف إمكانياتها ، دون تهاون أو مجاملة . كما أعلنها واضحة في وجه كل من يسعى إلى تفشي التهريب ، أو نشر الممنوعات التي بدأت تغزو بعض الأوساط وتستهدف تدمير وعي المجتمع الشبواني الأصيل . لقد أدرك المحافظ ، بوعي القائد ومسؤولية الأب ، أن المعركة اليوم لم تعد أمنية أو سياسية فقط ، بل معركة وجودية للحفاظ على هوية شبوة وقيمها الأصيلة، وسلوك أبنائها النقي ، وبيئتها المحافظة . فكان موقفه صريحًا لا لبس فيه : " لن نسمح بتدمير شبابنا ولا باختطاف أخلاق مجتمعنا تحت أي غطاء ، وسنواجه هذه الظواهر الدخيلة بالقانون وبالوعي وبالمسؤولية الجماعية " . كلمة الختام .. "رجل وقف في وجه العاصفة وترك في شبوة أثر القائد لا إسم المسؤول " . ليس من السهل أن تكتب عن رجل تجاوز الألقاب ، وتقدّم على الصفوف ، وأثبت أن القيادة موقف لا منصب ، وعطاء لا مصلحة . فالشيخ عوض محمد بن الوزير العولقي لم يكن مجرد محافظٍ لشبوة ، بل كان صوتًا للحق حين خفتت الأصوات ، ويدًا للبناء حين تهاوت الجدران ، وقلبًا نابضًا بالوحدة حين مزّقت الصراعات الجغرافيا والولاءات . هو رجلٌ إن حضر أنصف ، وإن غاب ذُكر ، وإن قاد أوفى ، وإن وعد صدق . ولأجل شبوة ، ولأجل اليمن ، أدار الدفّة وسط العواصف ، وكتب للتاريخ صفحة من ضوء ، تقول فيها شبوة حين تنحني الأزمات .. ويعلو اسم لا يغيب : مرّ من هنا رجلٌ لا يُنسى . "فليس كل من تولّى حَكم ، وليس كل من غاب نُسي .. وبعض القادة وطن يمشي على قدمين" فله منا كل الثناء ، ومن الأجيال القادمة كل الوفاء . ويبقى العظماء علامة فارقة في ذاكرة الاوطان.


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
مليشيا الحوثي تقتحم قرية في البيضاء وتختطف مدنيين وتنهب ممتلكات
اقتحمت مليشيا الحوثي الإرهابية قرية "خربة جرادة" في مديرية صباح بمحافظة البيضاء، ضمن حملة عسكرية موسعة لملاحقة مواطن يُدعى محمد الصباحي، الذي كان قد اشتبك مع عناصرها الأسبوع المنصرم. وذكرت مصادر محلية أن الحملة ضمت 22 طقمًا عسكريًا وأربع مدرعات، أسفرت عن اختطاف خمسة من سكان القرية واثنين من الأطباء، فيما تواصل المليشيا عمليات دهم وتفتيش مكثفة للعثور على الصباحي. وأوضحت المصادر أن عناصر الحوثيين أقدموا على نهب عدد من المواشي والأغنام من منازل المواطنين، وذبحها وتناولها، في سلوك أثار سخطًا واسعًا بين الأهالي، واعتُبر انتهاكًا سافرًا لحقوقهم وممتلكاتهم، مشيرين إلى أنه ذكرهم بما كان يعانيه الأجداد من الكهنوت الإمامي قبل ثورة السادس والعشرين من سبتمبر.


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
الزايدي خارج السجن.. وقبائل الحيمتين تستنكر وتعتبر ذلك تنكر لدماء الشهداء
أفرجت السلطات المحلية بمحافظة المهرة، اليوم الأربعاء، عن الشيخ القبلي محمد الزايدي، المعروف بموالاته للمليشيات الحوثية الإرهابية، بعد احتجازه لأسابيع على خلفية حادثة أمنية دموية. وكان الزايدي قد أُلقي القبض عليه في الثامن من يوليو الجاري عند منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان. ويأتي الإفراج عن الزايدي بعد أيام من إطلاق سراح هشام شرف، وزير الخارجية السابق في حكومة الحوثيين، في تطور أثار جدلًا واسعًا، لا سيما بين القبائل والقيادات العسكرية المتأثرة بكمين مسلح نُسب إلى أنصار الزايدي، وأودى بحياة العميد عبدالله زايد وعدد من رفاقه أثناء تنفيذ مهمة رسمية بمحافظة المهرة. السلطة المحلية دافعت عن قرار الإفراج، مؤكدة أنه تم بناءً على إجراءات قانونية مكتملة، مع تقديم ضمانات شرعية وتسليم نجله وابن أخيه، مشيرة إلى الوضع الصحي الحرج للزايدي وحاجته للعلاج خارج البلاد، مع احتفاظ الدولة بحقها في ملاحقته قضائيًّا لاحقًا. غير أن هذا القرار قوبل بموجة استنكار حاد من قبائل الحيمتين، التي اعتبرت الإفراج "استهانة بدماء الشهداء" و"انحيازًا غير مبرر لشخص مرتبط بالمليشيات الحوثية. وفي بيان لقبائل الحيمتين، حمّلت القيادة الشرعية المسؤولية الكاملة عن هذه الخطوة، متهمة إياها بإرسال رسائل سلبية تمس معنويات المقاتلين في الجبهات. البيان عبّر عن رفض قبائل الحيمتين القاطع لما وصفته بـ"التغاضي عن حق أولياء الدم"، مؤكدًا أن القبائل ستتخذ كل السبل القانونية والمجتمعية لضمان معاقبة المتورطين في مقتل العميد زايد. ويُذكر أن القوة العسكرية التي كانت بقيادة العميد عبدالله زايد قد تعرّضت لكمين غادر من عناصر يُشتبه بانتمائهم للمليشيات الحوثية أثناء مهمة رسمية لتسلم الزايدي، ما أسفر عن استشهاد عدد من منتسبي الجيش بينهم زايد نفسه، في واحدة من أكثر الأحداث حساسية في المحافظة خلال العام الجاري.