logo
إليك العمر المناسب لاستخدام الكريمات والخلطات المضادة لشيخوخة البشرة

إليك العمر المناسب لاستخدام الكريمات والخلطات المضادة لشيخوخة البشرة

مجلة هي٢٨-٠٤-٢٠٢٥

يعد الجمال الطبيعي والعناية بالبشرة من أهم المواضيع التي تشغل اهتمام العديد من النساء، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بمحاربة علامات الشيخوخة. ففي ظل انتشار الكثير من الكريمات والخلطات المضادة لشيخوخة البشرة، يبقى السؤال الأهم، هل يجب البدء في استخدام هذه المنتجات مبكراً كإجراء وقائي، أم يجب استخدامها فقط عندما تبدأ علامات الشيخوخة في الظهور؟لذلك تعرفي على التفاصيل الدقيقة حول متى يجب البدء في استخدام هذه المنتجات، واكتشفي كيفية اختيار الأنسب منها في مراحل العمر المختلفة.
ماذا يعني العناية بالبشرة؟
البشرة هي أول ما يعكس صحتك العامة، وهي مرآة لأسلوب حياتك. فمع تقدمك في العمر، تبدأ البشرة في فقدان بعض من مرونتها وكثافتها، وهو ما يؤدي إلى ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة. لذا، فإن العناية بالبشرة تتطلب اهتماماً مستمراً يتناسب مع التغيرات التي تمر بها البشرة في كل مرحلة عمرية. فمن خلال اتباع روتين مناسب ومبكر، يمكنك الوقاية من هذه العلامات أو على الأقل تأخير ظهورها.
الوقاية في العشرينات
عندما تصلين إلى العشرينات، تكون بشرتك في أوج شبابها. فتعتبر هذه المرحلة المثالية للبدء في الوقاية من العوامل التي تؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، مثل التعرض لأشعة الشمس، التلوث، و التدخين. ومن هنا، تعتبر الكريمات والخلطات المضادة لشيخوخة البشرة في هذه المرحلة أكثر أهمية كإجراء وقائي من علاج فعال.
الوقاية في العشرينات تحمي البشرة من عوامل قد تؤدي إلى الشيخوخة
العناية الوقائية في العشرينات
الواقي الشمسي: الدرع الأول ضد الشيخوخة المبكرة
يُعتبر واقي الشمس العامل الأهم في
منذ سن مبكرة. حيث تُظهر الدراسات أن أشعة الشمس هي السبب الرئيسي وراء ظهور علامات الشيخوخة، مثل التجاعيد البسيطة والبقع الداكنة. لذلك، فإن حماية البشرة من هذه الأشعة باستخدام واقي شمس بمعامل حماية SPF 30 أو أعلى يعد إجراءً وقائياً أساسياً.
المضادات الأكسدة: درع داخلي لبشرة شابة
يمكن لمستحضرات العناية التي تحتوي على مضادات الأكسدة مثل فيتامين C و فيتامين E أن تلعب دوراً أساسياً في محاربة المشاكل الخارجية، وهي الجزيئات التي تضر بالخلايا وتساهم في تسريع عملية الشيخوخة. تعمل هذه الفيتامينات على تقوية البشرة وحمايتها من أضرار البيئة المحيطة.
الترطيب العميق: أساس صحة البشرة
يساعد حمض الهيالورونيك الموجود في العديد من منتجات الترطيب على تعزيز قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة. ومع تقدم العمر، تبدأ قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة في التناقص، لذا فإن ترطيب البشرة جيداً يعد جزءاً أساسياً من الوقاية.
يساعد حمض الهيالورونيك الموجود في العديد من منتجات الترطيب على تعزيز قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة
بداية العلاج في الثلاثينات
عند بلوغ الثلاثينات، تبدأ علامات الشيخوخة الأولى في الظهور تدريجياً، مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد الخفيفة حول العينين والفم. في هذه المرحلة، يصبح من الضروري إضافة المنتجات التي تحفز إنتاج الكولاجين وتحسن مرونة البشرة.
عند بلوغ الثلاثينات تبدأ علامات الشيخوخة الأولى في الظهور تدريجياً، مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد
العناية العلاجية في الثلاثينات
الريتينول.. المكون السحري لمحاربة التجاعيد
من أشهر المكونات الفعالة في محاربة الشيخوخة في هذه المرحلة هو الريتينول أو فيتامينA، الذي يعزز تجدد خلايا البشرة، ويحفز إنتاج الكولاجين. يعد الريتينول أحد أفضل المكونات التي تقلل من ظهور التجاعيد وتحسن مظهر البشرة بشكل عام.
الهيالورونيك أسيد.. الترطيب العميق للبشرة الجافة
في هذه المرحلة، يبدأ الجلد في فقدان بعض من مرونته بسبب نقص الكولاجين و الإيلاستين، وبالتالي يصبح عرضة للجفاف. إن استخدام مستحضرات تحتوي على حمض الهيالورونيك يساعد في إعادة الترطيب للبشرة ويمنحها مظهراً أكثر امتلاءً ونعومة.
زيوت مغذية.. عناية طبيعية ومكثفة للبشرة
يعتبر استخدام زيت الأركان و زيت الورد من الخيارات الممتازة للعناية بالبشرة في هذه المرحلة. تعمل هذه الزيوت على تجديد البشرة وتحسين مرونتها، بالإضافة إلى ترطيبها بعمق.
العناية المركزة في الأربعينات والخمسينات
عندما تصلين إلى سن الأربعين، تصبح علامات الشيخوخة أكثر وضوحاً. في هذه المرحلة، تبدأ التجاعيد العميقة بالظهور، ويصبح الجلد أكثر جفافاً وأقل مرونة. تحتاج البشرة إلى عناية مركزة لإبطاء تقدم الشيخوخة والحفاظ على مظهر شاب.
في سن الأربعين تصبح علامات الشيخوخة أكثر وضوحاً
العناية المركزة في الأربعينات والخمسينات
الببتيدات لتحسين مرونة البشرة وتجديد الخلايا
الببتيدات هي جزيئات بروتينية صغيرة تساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يساهم في تقوية البشرة وتجديدها. في هذه المرحلة، تُعد كريمات تحتوي على الببتيدات من أكثر العلاجات فاعلية للتجاعيد العميقة وتحسين مرونة البشرة.
النياسيناميد فيتامين B3 الحل لبشرة مشدودة وأكثر إشراقاً
النياسيناميد هو مكون فعال يساعد في تقوية حاجز البشرة، مما يعزز من إشراقة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد. كما يساهم في تحسين لون البشرة و مكافحة البقع الداكنة.
الخلطات الطبيعية
في هذه المرحلة، يمكن أن تكون الخلطات الطبيعية مثل زيت الزيتون مع العسل و مستخلصات الأعشاب مفيدة في تجديد البشرة، إذ أنها توفر الترطيب اللازم وتساعد في تقليل علامات الشيخوخة. تعمل هذه الخلطات على تغذية البشرة من الداخل وتعزيز مرونتها.
خلطة زيت الزيتون والعسل
امزجيملعقة كبيرة من زيت الزيتون مع ملعقة كبيرة من العسل جيداً حتى يتجانسا. ثم أضيفي ملعقة صغيرة من عصير الليمون إذا رغبتِ في تعزيز تأثير التفتيح. بعدها ضعي الخليط على وجهكِ واتركيه لمدة 20 دقيقة، ثم اغسليه بالماء الفاتر.
يساعد زيت الزيتون في تغذية البشرة وترطيبها بعمق، مما يعزز تجديد خلايا البشرة. يعمل العسل على تحسين مرونة البشرة وتفتيحها، كما يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات. أما عصير الليمون، فيساعد في تفتيح البشرة وإزالة البقع الداكنة بفضل احتوائه على فيتامين C الذي يعزز إشراقة البشرة.
متى يجب البدء باستخدام الكريمات المضادة لشيخوخة البشرة؟
في العشرينات، يمكن أن يكون التركيز الأساسي على الوقاية، حيث لا يتطلب الأمر كريمات مضادة للشيخوخة قوية. ولكن في الثلاثينات، يبدأ الجلد في فقدان مرونته تدريجياً، وهو الوقت المثالي للانتقال إلى المنتجات التي تحفز تجديد الخلايا مثل الريتينول. أما في الأربعينات والخمسينات، يصبح من الضروري استخدام منتجات تحتوي على مكونات مضادة للتجاعيد مثل الببتيدات و النياسيناميد، بالإضافة إلى خلطات مرطبة ومغذية.
نصائح عامة للعناية بالبشرة على مر السنين

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

رواتب السعودية

timeمنذ 20 ساعات

  • رواتب السعودية

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

نشر في: 20 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع »healthline«، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1.. الدجاج:لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2.. الأسماك:تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3.. مرق العظام:يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4.. بياض البيض:رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4.. الحمضيات والتوت:تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5.. الفواكه الاستوائية:تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6.. الثوم:يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7.. الخضروات الورقية:تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8.. البقوليات والمكسرات:تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9.. الطماطم والفلفل:تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين. المصدر: صدى

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً
9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

صدى الالكترونية

timeمنذ 20 ساعات

  • صدى الالكترونية

9 أطعمة تحفز إنتاج الكولاجين طبيعياً

مع التقدم في العمر، يقل إنتاج الكولاجين في الجسم بشكل طبيعي، وهو البروتين الأساسي المسؤول عن نضارة الجلد وقوته، ومؤخرا كشف الخبراء أن الغذاء قد يكون الخيار الأذكى والأكثر فاعلية لدعم مرونة البشرة وصحتها، داخلياً وخارجياً. وبحسب موقع 'healthline'، هناك بعض الأطعمة التي ثبت أنها تساهم في تعزيز إنتاج هذا البروتين الحيوي بشكل طبيعي، ومنها: 1- الدجاج: لا عجب أن غالبية مكملات الكولاجين مشتقة من الدجاج، فالأنسجة الضامة التي يحتويها لحم الدجاج، خصوصاً في الأفخاذ، تجعله مصدراً ممتازاً للكولاجين الغذائي. 2- الأسماك: تحتوي الأسماك على كولاجين في عظامها وأربطتها، ويعتقد العلماء أن الكولاجين البحري أكثر سهولة في الامتصاص، إلا أن الجزء الذي نتناوله عادة من السمك (اللحم) ليس الأعلى من حيث المحتوى، إذ أن الأجزاء الغنية بالكولاجين مثل الرأس والجلد نادراً ما تُستهلك. 3- مرق العظام: يُعتقد أن مرق العظام غني بالكولاجين، إلا أن دراسات حديثة وجدت أن محتواه من هذا البروتين قد لا يكون مرتفعاً كما يُتوقع، ومع ذلك، فإنه يحتوي على مغذيات داعمة لإنتاج الكولاجين مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والجلوتامين، وللحصول على مرق عالي الجودة، يفضل تحضيره منزلياً باستخدام عظام من مصادر موثوقة. 4- بياض البيض: رغم خلوه من الأنسجة الضامة، فإن بياض البيض يحتوي على نسب عالية من حمض البرولين، أحد المكونات الأساسية في بناء الكولاجين. 4- الحمضيات والتوت: تلعب الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت دوراً مهماً في تحفيز إنتاج الكولاجين، نظراً لغناها بفيتامين C، ولا يقل التوت أهمية عنها، فهو مليء بهذا الفيتامين، إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تحمي الجلد من التلف. 5- الفواكه الاستوائية: تتميز فواكه مثل الأناناس، والمانجو، والكيوي، والجوافة بمحتواها العالي من فيتامين C والزنك، وهما عنصران ضروريان لإنتاج الكولاجين. 6- الثوم: يحتوي الثوم على الكبريت، وهو عنصر يساعد في الحفاظ على الكولاجين ومنع تكسيره، إلا أن الكمية المطلوبة للاستفادة الحقيقية منه قد تكون كبيرة نسبياً، مما يجعل إدراجه بشكل منتظم في الطعام خياراً عملياً. 7- الخضروات الورقية: تشتهر خضروات مثل السبانخ، والكرنب، والسلق بغناها بالكلوروفيل، الذي أظهرت دراسات أنه يعزز إنتاج الكولاجين في الجلد. 8- البقوليات والمكسرات: تُعد البقوليات مصدراً جيداً للأحماض الأمينية، وخاصة اللايسين، وتحتوي على النحاس أيضاً، أما الكاجو، فيوفر الزنك والنحاس، وهما عنصران مهمان لتكوين الكولاجين. 9- الطماطم والفلفل: تحتوي الطماطم على فيتامين C والليكوبين، بينما يعد الفلفل الملون من أغنى الخضروات بفيتامين C، مما يجعلهما عنصرين مثاليين لدعم صحة البشرة. احذر السكر والكربوهيدرات المكررة الجدير بالذكر أن الأبحاث تشير إلى أن تناول السكر المفرط والكربوهيدرات المعالجة قد يضعف إنتاج الكولاجين من خلال رفع مستويات الالتهاب في الجسم، لذا، تقليل استهلاك هذه الأطعمة يعزز الفائدة من الأطعمة الغنية بالكولاجين.

فلتر؟ لا حاجة! هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة طبيعية على الكاميرا
فلتر؟ لا حاجة! هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة طبيعية على الكاميرا

ياسمينا

timeمنذ يوم واحد

  • ياسمينا

فلتر؟ لا حاجة! هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة طبيعية على الكاميرا

تحلم كل سيدة ببشرة مثالية تعكس جمالها الداخلي وتعزز ثقتها بنفسها. إذا كنت تبحثين عن طريقة بسيطة وفعالة لتحقيق ذلك، فأنت في المكان المناسب! في هذا المقال، سنكتشف أسرار البشرة المثالية من خلال ثلاث خطوات سهلة. هذه الخطوات ليست مجرد نصائح عابرة، بل استراتيجيات قائمة على المعرفة العلمية والأبحاث الحديثة تجلب لك إشراقة طبيعية. وإليكِ أشهر فوائد زيت الارغان للبشرة. كيفية اختيار منتجات العناية بالبشرة المناسبة لك فهم نوع بشرتك واحتياجاتها اختيار منتجات العناية بالبشرة الصحيحة يبدأ بفهم نوع بشرتك. البشرة الدهنية تحتاج إلى منتجات توازن الزيوت، بينما البشرة الجافة تحتاج إلى ترطيب مكثف. البشرة الحساسة تتطلب مكونات لطيفة لتجنب التهيج. معرفة نوع بشرتك يساعدك في تحديد المنتجات المناسبة. مكونات يجب البحث عنها في منتجات العناية بالبشرة حمض الهيالورونيك: مثالي لترطيب البشرة الجافة. حمض الساليسيليك: يساعد في تنظيف المسام للبشرة الدهنية. الشاي الأخضر: يهدئ البشرة الحساسة ويقلل من الاحمرار. اختيار المكونات الصحيحة يمكن أن يحسن من فعالية روتين العناية بالبشرة الخاص بك، مما يؤدي إلى بشرة أكثر صحة وإشراقًا. فلتر؟ لا حاجة! هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة طبيعية خطوات لاختيار منتجات العناية بالبشرة المناسبة تحديد نوع بشرتك بدقة. البحث عن المكونات التي تلبي احتياجات بشرتك. تجربة المنتجات على جزء صغير من الجلد للتأكد من عدم وجود تفاعل سلبي. تقنيات تنظيف البشرة: خطوات للحصول على بشرة نقية وصحية أهمية التنظيف اليدوي والأجهزة الحديثة تعتبر تقنيات تنظيف البشرة جزءًا أساسيًا من روتين العناية بالبشرة، حيث تساعد في الحفاظ على نقاء البشرة وصحتها. التنظيف اليدوي يعتمد على استخدام منتجات مختارة بعناية مثل المقشرات الطينية والإنزيمية، والتي تعمل على إزالة الخلايا الميتة وتحفيز تجديد البشرة. من جهة أخرى، تقدم الأجهزة الحديثة مثل الهيدرافيشل تجربة تنظيف عميقة دون تجريد البشرة من زيوتها الطبيعية، مما يساهم في تحسين ملمس البشرة ومظهرها. خطوات فعالة لتنظيف البشرة ابدأ بغسل الوجه باستخدام منظف لطيف يناسب نوع بشرتك. استخدم مقشرًا خفيفًا لإزالة الخلايا الميتة وتحسين نسيج البشرة. اختم بروتينك باستخدام تونر لإعادة توازن البشرة. اتباع هذه الخطوات بانتظام يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرتك نقية وصحية، مما يعزز من إشراقتها الطبيعية. فوائد استخدام الأجهزة الحديثة في تنظيف البشرة تقدم الأجهزة مثل الهيدرافيشل تنظيفًا عميقًا دون التسبب في تهيج البشرة. تساعد في تحسين الدورة الدموية وتعزيز إنتاج الكولاجين. تقلل من ظهور المسام الواسعة وتوحيد لون البشرة. استخدام هذه الأجهزة يمكن أن يكون جزءًا من روتين العناية بالبشرة، مما يساعد في تحقيق نتائج ملحوظة في تحسين مظهر البشرة وصحتها. وإليكِ طريقة عمل زيت اكليل الجبل واستعماله للعناية بجمالك. فلتر؟ لا حاجة! هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة العناية بالبشرة: نصائح للحصول على بشرة صحية 1. حماية نفسك من الشمس من أهم طرق العناية ببشرتكِ حمايتها من الشمس. يمكن أن يتسبب التعرض للشمس طوال العمر في ظهور تجاعيد، والنمش الشيخوخي وغيرها من مشكلات البشرة الأخرى. كما يزيد أيضًا من خطر الإصابة بسرطان الجلد. للحصول على أقصى حماية من الشمس، يمكن اتباع ما يلي: استخدام مستحضر واقٍ من الشمس. يوصى باستخدام كمية بحجم راحة اليد من مستحضر واقٍ من الشمس واسع الطيف بعامل وقاية شمسي (SPF) بدرجة 30 على الأقل، كما يوصى بوضع كمية أكبر من المستحضر كل ساعتين أو أكثر عند ممارسة السباحة أو التعرض للتعرق. البقاء في الظل. يوصى بتجنب التعرض للشمس بين الساعة 10 صباحًا و 4 عصرًا، حيث تكون أشعة الشمس فوق البنفسجية في أقوى حالاتها. ارتداء ملابس واقية. يوصى بتغطية البشرة بقمصان منسوجة بإحكام ذات أكمام طويلة، وسراويل طويلة وقبعات عريضة الحواف. تميل الملابس ذات الألوان الداكنة إلى توفير حماية أكبر من الملابس ذات الألوان الفاتحة. تُصنع بعض الملابس الواقية من الشمس لمنع الأشعة فوق البنفسجية. كما يمكن استخدام إضافات الغسيل التي تمنح الملابس طبقة إضافية من الحماية من الأشعة فوق البنفسجية لعدد معين من دورات الغسيل. 2. تعامل مع بشرتك برفق إن النظافة اليومية والحلاقة من الأمور القاسية على البشرة. يرجى اتباع النصائح التالية للحصول على عناية لطيفة بالبشرة: تقليل وقت الاستحمام. يقول بعض الخبراء أنه من المثالي ألا تزيد مدة الاستحمام على خمس دقائق في المرة الواحدة. إضافة إلى استخدام المياه الدافئة بدلاً من الساخنة. عدم استخدام الصابون المُركز. يمكن أن يتسبب الصابون والمنظفات المُركزة في فقدان البشرة للزيت. بدلاً من ذلك، يمكن اختيار المنظفات الخفيفة. الحلاقة بعناية. من المثالي الحلاقة بعد الاستحمام والبشرة رطبة. للمساعدة على حماية البشرة، يمكن وضع كريم الحلاقة أو الغسول أو الجل قبل بدء الحلاقة. إضافة إلى استخدام شفرة حلاقة نظيفة وحادة، والحلاقة في اتجاه نمو الشعر وليس عكسه. وشطف شفرة الحلاقة بعد كل سحبة بها. التربيت على البشرة حتى تجف. بعد التنظيف أو الاستحمام، يوصى بتجفيف البشرة أو تربيتها بلطف باستخدام منشفة. بهذه الطريقة، تظل بعض الرطوبة على البشرة. ترطيب البشرة الجافة. إذا كانت البشرة جافة، فيوصى باستخدم مرطب يلائم نوعها. للاستخدام اليومي، يمكن تجربة مرطب يحتوي على عامل الوقاية الشمسي (SPF) للمساعدة على حماية البشرة من الشمس. هذه الخطوات تضمن لكِ إشراقة طبيعية على الكاميرا 3. اتباع نظام غذائي صحي قد يساعدكِ اتباع نظام غذائي متوازن على منحك أفضل مظهر وأفضل شعور. تناولي الكثير من الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات خفيفة الدهن. يمكن أن تكون الفواكه والخضراوات الطازجة مفيدة بشكل خاص في منع الأضرار التي تؤدي إلى الشيخوخة المبكرة للجلد. اشربي الكثير من الماء للحفاظ على رطوبة بشرتكِ أيضًا. قللي تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على سكر مضاف، والأطعمة الخفيفة الجاهزة بين الوجبات، والكربوهيدرات المكررة الأخرى. تشير بعض الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالكربوهيدرات المكررة الخالية من العناصر الغذائية يمكن أن يؤدي إلى تسريع ظهور علامات التقدم في السن. وإليكِ زيوت طبيعية تُغنيك عن كل مستحضرات العناية بالبشرة والشعر. 4. التعامل مع الضغوط يمكن أن يؤدي التوتر الشديد إلى جعل البشرة أكثر حساسية ويتسبب في ظهور حب الشباب ومشكلات البشرة الأخرى. للتشجيع على فرص الحصول على بشرة صحية وحالة ذهنية صحية، اتخذي بعض الخطوات لإدارة التوتر: احصلي على قسط كافي من النوم. أضيفي المزيد من الحركة إلى يومك، مثل المشي السريع. قلصي قائمة المهام المطلوب إنجازها. جربي ممارسة التأمل أو اليوغا. خصصي وقتًا لعمل الأشياء التي تستمتعين بها ورؤية الأشخاص الذين تهتمين بهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store