logo
دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

BBC عربيةمنذ 15 ساعات
وجّه رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، بالتحقيق في الاعتداء على دائرة زراعة الكرخ ببغداد وذلك بعد مقتل 3 أشخاص، شرطي ومدني عنصر من كتائب حزب الله وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.
ووقعت الاشتباكات إثر اقتحام قوة مسلحة لمقر مديرية زراعة بغداد في منطقة الدورة، دعما للمدير القديم الذي احتج على تولي مدير زراعة بغداد الجديد منصبه. وأعلنت الداخلية العراقية عن اعتقال 14 مسلحا من المشاركين في الهجوم وأحالتهم للقضاء.
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين الكونغرس والكنيست
بين الكونغرس والكنيست

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

بين الكونغرس والكنيست

أيّاً تكن نتائج زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، ولقاؤه الرئيس الأميركي ترامب حول وقف إطلاق النار في غزّة، لا شيء يغيّر الأهداف الاستراتيجية الإسرائيلية التي لا تختلف معها سياسة الإدارة الأميركية. التوتّر والتهديدات المتبادلة بين إيران من جهة، وإسرائيل وأميركا، من جهة ثانية، قائمة. إسرائيل تستعدّ لجولة ثانية من المواجهات، وإيران تتصرّف وكأنّها انتصرت، وتعلِّق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتعلن تمسّكها بحقّها في تخصيب اليورانيوم، رغم اعتراف وزير خارجيتها بإصابة منشآتها النووية بأضرار جسيمة. لا تزال الصواريخ الباليستية تُطلَق نحو الداخل الإسرائيلي من الحوثيين (أنصار الله) في اليمن. يعلن نتنياهو: "مشاركة الولايات المتحدة في وقف التهديد الإيراني ليست شرطاً، وسنفعل كلّ ما يمكن لإنهاء هذا التهديد". طبعاً، يأتي كلامه بعد المشاركة الأميركية الحاسمة في الحرب. ويضيف: "الخطر الإيراني أكبر من خطر القومية العربية التي لطالما هددّتنا". اليوم، لم يعد ثمّة عرب فاعلون، ولم يعد ثمّة "قومية عربية"، والخطر هو في مكان آخر ولا بدّ من إزالته. وفي الكونغرس الأميركي يُقدَّم مشروع قانون "يمنح الرئيس ترامب سلطة السماح لإسرائيل في الوصول إلى قاذفات B2 الشبحية، والقنابل المدمّرة للتحصينات، إذا اتضح أن إيران تواصل تطوير أسلحة نووية". يعني قد تزوّد إسرائيل بهذه الأسلحة لتستكمل ضرب إيران. أيّ وقف لإطلاق النار في غزّة توافق عليه الحكومة الإسرائيلية هو بمثابة سلفة لترامب، ومحاولة كسب الوقت وإطلاق سراح رهائن لا أكثر وفي إسرائيل، مشاريع قوانين في الحكومة والكنيست ترمي إلى السيطرة الكاملة على كلّ فلسطين. وقّع حزب ليكود (حزب نتنياهو) رسالةً موجّهةً إلى الكنيست تدعو إلى تطبيق السيادة الإسرائيلية على الفور في "يهودا والسامرة"، بالاستناد إلى "إنجازات إسرائيل ضدّ كلٍّ من إيران وحلفائها، والفرصة التي أتاحتها الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، ودعم ترامب". وتزامن ذلك مع إعلان وزير العدل الإسرائيلي ياريف ليفين أنه "حان وقت السيادة وضمّ الضفة الغربية. هذه الفترة هي الفرصة التي يجب ألا نفوّتها"، ثمّ إعلان وزيرة الاستيطان: "على العرب في غزّة الرحيل. عليهم أن يغادروا. لن نعطيهم الشراب والطعام. العالم سوف يستقبلهم. عليهم المغادرة". وتأكيداً لهذا التوجّه، قرّر وزير المالية بتسلئيل سموتريتش إنشاء محكمة حاخامية في مستوطنة أرئيل، في شمالي الضفة الغربية، التي تعدّ من أكبر المستوطنات، في مسعى إلى "تعزيز قبضتنا على أرض إسرائيل"، و"تعزيز السيادة في الخدمات الدينية". وأضاف، بكلّ وقاحة وصفاقة، أنه يجب على "السعودية أن تدفع ثمن السلام، ونرفض تقديم تنازلات. من غير المعقول أن يُطلَب منا تقديم تنازلات مثل التخلّي عن الأرض أو قبول دولة فلسطينية إرهابية مقابل السلام. لقد بذلنا جهداً كبيراً في مواجهة إيران وحماس، وهما تهديدان مشتركان لنا وللسعودية، لذا ينبغي أن تكون (الرياض) هي من يدفع ثمن السلام، لا العكس... إسرائيل ليست بحاجة إلى توسّل السلام... ماضون في توسيع اتفاقات السلام بدعم من الرئيس ترامب، سلام مقابل سلام، من دون شروط. ومن يختار الوقوف معنا سيكون شريكاً في ما نقدّمه من أمن واقتصاد وابتكار وقيم". هذه المواقف هي حقيقة المشروع الإسرائيلي بكلّ أبعاده، وأيّ وقف لإطلاق النار توافق عليه الحكومة الإسرائيلية هو بمثابة سلفة لـ"ترامب"، ومحاولة كسب الوقت وإطلاق سراح رهائن لا أكثر، وليس ثمّة تراجع عن المشروع الحقيقي، ثمّة فرصة لن تتكرّر، وينبغي عدم تفويتها، كما يعلن نتنياهو وحلفاؤه: "وليس لأحد فضل علينا... نحن قاتلنا نيابةً عن الجميع... خلّصنا العرب والمنطقة من المشروع النووي الإيراني"، واحتفظت إسرائيل بالتأكيد بمشروعها النووي خارج أيّ رقابة دولية، وبمنع أيّ دولة أخرى في المنطقة من امتلاك طاقة نووية. بهذا المنطق يتمسّك المسؤولون الإسرائيليون بما طرحه سموتريتش. على العرب أن يدفعوا ما عليهم، تماماً مثلما فعل ترامب معهم، ومع حلفائه الأوروبيين في حلف شمال الأطلسي (ناتو). إسرائيل تضغط على كلّ العرب، تستهدف أمنهم واستقرارهم. تعتبر سورية تحت الرقابة والسيطرة، ولبنان تحت التهديد والسيطرة والرقابة المشدّدة الدائمة، وثمّة استعداد عند الحدود الأردنية، والخطر الذي يمكن أن يأتي منها. وكذلك من مصر، وهذا يعني وضع الجميع تحت السيطرة والمراقبة لاستكمال المشروع الاستراتيجي باحتلال فلسطين كلّها، وتهجير أهلها، وتأكيد هيمنة إسرائيل الواسعة على كلّ المحيط "لتضمن أمنها ومستقبلها قوةً متفوقةً". لا تنقص العرب الكفاءات، ولا الإمكانات المالية، لكنّهم يفتقدون الرؤية والإرادة والإدارة للأسف نجحت اسرائيل في تحقيق كثير من الأهداف، بالعقل والعلم والإعلام والدبلوماسية والذاكرة والتكنولوجيا، وبالدراسات والأبحاث وتراكم الخبرات والمؤسّسات الراصدة للطاقات وتوجيهها والاستفادة منها، ولكلّ موقف أو مصطلح أو حركة تظهر هنا أو هناك، تمسّ من وجهة نظرها الثوابت والمبادئ الإيمانية والسياسية والأمنية المصيرية التي تقوم عليها دولة الاحتلال، التي نجحت أيضاً في الاستخبارات والاختراقات التي شهدناها من لبنان إلى سورية وقلب إيران، وغيرها من الدول، وبالصناعات والابتكارات النوعية في المجالات العسكرية والأمنية والتقنية والزراعية وغيرها. لا تنقص العرب الكفاءات، ولا الطاقات، ولا الإمكانات المالية الهائلة، لكنّهم يفتقدون الرؤية والإرادة والإدارة، ولن ينجو أحد من خطر المشروع الإسرائيلي وأهدافه.

صحيفة عبرية: نتنياهو فزع وحماس تتحسن… هل يستنجد بترامب مرة أخرى؟
صحيفة عبرية: نتنياهو فزع وحماس تتحسن… هل يستنجد بترامب مرة أخرى؟

القدس العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • القدس العربي

صحيفة عبرية: نتنياهو فزع وحماس تتحسن… هل يستنجد بترامب مرة أخرى؟

خطورة الوضع الإنساني في قطاع غزة والرد الدولي الشديد تجاهها تجلى أول أمس في خطوات إسرائيلية متسرعة. في الوقت الذي أرسل فيه ضباط الجيش الإسرائيلي إلى وسائل الإعلام نافين موضوع الجوع في القطاع، نفذ نتنياهو انعطافة كاملة في سياسته. سلاح الجو ألقى رزم مساعدات بالمظلات للمرة الأولى، وأعلن الجيش الإسرائيلي عن هدنة إنسانية في القتال، وسيسمح بوجود ممرات آمنة لقوافل الأمم المتحدة. القرارات اتخذت. بذعر وبسرعة، خلال السبت – دون إطلاع رؤساء أحزاب اليمين المسيحانية في الحكومة. بعد أكثر من أربعة أشهر على خرق وقف إطلاق النار مع حماس والعودة إلى القتال، تضطر إسرائيل للاعتراف بوضع نفسها في طريق مسدود. فزيادة الضغط العسكري أو السيطرة على المساعدات الإنسانية لم تقربها من صفقة لإعادة المخطوفين. وللمفارقة، وضع حماس تحسن. في هذه المرة، كان الأمر واضحاً تماماً. ببساطة، أغلقت الحكومة عيونها كي لا ترى، وأغلقت أذنها كي لا تسمع. في 'هآرتس' وفي وسائل إعلام أخرى، كتب في آذار الماضي في الوقت الحقيقي بأن استئناف الحرب يستهدف إعادة قائمة 'قوة يهودية' إلى الائتلاف، بعد انسحابها منه عقب صفقة المخطوفين الأخيرة في كانون الثاني الماضي، وأنه من غير المتوقع تحقيق أي تغيير في سير الحرب. بعد ذلك، وصفت عبثية الخطوات العسكرية وأبعاد القتل والدمار، وأيضاً عجز صندوق المساعدات الأمريكي (الذي وراءه تدخل إسرائيلي واضح) عن تحقيق الأهداف الطموحة التي وضعت بشأن توفير الغذاء للسكان. في الأسبوع الماضي، تدهورت الأمور إلى كارثة فعلية وفي صورة إسرائيل. ظاهرة الجوع أو مشهد سكان على شفا الجو أخذت تنتشر في أرجاء العالم. ورغم عدم الوثوق بكل التقارير موثوقة، وأن حماس تستخدم الأزمة دعائياً لأغراضها، فثمة شك في أن يكون وزن لذلك. أبعاد الكارثة كبيرة بما فيه الكفاية لإثارة الاهتمام الدولي من جديد بمعاناة أكثر من 2 مليون غزي. ليس فقط في أوروبا والعالم العربي، بل حتى الرئيس الصديق في البيت الأبيض لم يعد بإمكانه البقاء غير مبال إزاء التطورات. المفاوضات حول الصفقة التي هي في الأصل عالقة، تشوشت كلياً. فهمت حماس أن فرصة ثمينة وقعت في يديها إزاء غضب العالم من إسرائيل، واستغلت ذلك للتمترس في مواقفها في المحادثات. إسرائيل والولايات المتحدة أعلنتا عن وقف المفاوضات في قطر، والرئيس الأمريكي اتهم حماس بإفشال المفاوضات، وأضاف تفسيراً لذلك: ربما يريد رؤساء حماس الموت. ولكن لم ينبت أي شيء عملي حتى الآن من وعود إسرائيلية وأمريكية بفحص طرق أخرى للمضي بالمفاوضات. في هذه الأثناء، ينشغل المجتمع الدولي في البحث عن وسائل سريعة لتخفيف المعاناة في غزة والضغط على إسرائيل لوقف القتال. وربما تدرك حكومة نتنياهو أن هذا ليس الوقت المناسب للانقضاض العسكري. المسؤول الرئيسي في لحظة بائسة كهذه، من الجدير تذكر الأشخاص الذين قادوا إسرائيل إلى الوضع الحالي في القطاع. حدث هذا بالتحديد بعد أن ضرب الجيش الإسرائيلي حماس خلال السنة الماضية، وكان يبدو أن جهود ترامب قد وضعت الطرفين في كانون الثاني على مسار عقد صفقة لإنهاء الحرب، حتى لو كانت مليئة بالعيوب والنواقص. الوزير المصاب بجنون العظمة الصبياني، وزير المالية سموتريتش، اقترح على متابعيه في اكس (تويتر سابقاً) قبل شهرين بالضبط: 'تذكروا هذا اليوم (البدء في توزيع المساعدات من خلال الشركة الأمريكية مباشرة إلى المواطنين وبشكل لا يسمح لحماس بالسيطرة على المساعدات)، هذه انعطافة في الحرب ستجلب، بعون الله، النصر وتدمير حماس. يفضل أن تأتي بشكل متأخر أفضل من ألا تأتي أبدا'. سموتريتش، شأنه شأن أبواق نتنياهو الإعلامية، تجاهل التحذيرات بشأن عدم قدرة صندوق المساعدة لغزة على تحقيق الأهداف الطموحة، حيث مراكز توزيع قليلة في جنوب القطاع. عرفوا أن الطريق إليها خطيرة، وأن في المنطقة فوضى كبيرة، الكثير منها نابع من عمليات الجيش الإسرائيلي، لكنهم ركزوا على تخيل سيطرة إسرائيلية كاملة على المنطقة وعلى المساعدات، التي ستؤدي في نهاية المطاف إلى 'هجرة طوعية' للفلسطينيين من غزة عبر شبه جزيرة سيناء. حتى الآن، المسؤول الرئيسي هو نتنياهو. رئيس الحكومة يعرف أنه لا طريقة عسكرية لإنقاذ المخطوفين وهم على قيد الحياة، وأن حماس لا تشعر بالمسؤولية عن مصير السكان، وأن الخطوات الحالية لا فائدة منها سوى أنها تطيل الحرب بدون هدف وبلا جدوى. كانت أمام إسرائيل فرص لإنهاء الحرب منذ بداية السنة. تجاهل نتنياهو هذه الفرص لأن مصير الائتلاف كان أهم كما يرى. وقد خشي من انسحاب سموتريتش وبن غفير من الحكومة وفرض انتخابات مبكرة عليه. الآن، يرتجل رئيس الحكومة تحت ضغط دولي متزايد. ربما أصبح الوقت متأخراً جداً للتصحيح: حماس ستتخندق في مواقفها، مع دعم دولي للفلسطينيين، وستقف الحكومة أمام معضلة بين عار خطوات عسكرية وبين الاستسلام لإملاء وقف قسري لإطلاق النار بدون نجاح في إعادة العشرين مخطوفاً الأحياء والثلاثين جثة. التوقعات والآمال موجهة نحو ترامب. إذا تحرر الرئيس الأمريكي من تشتيت الانتباه، وركز، ربما يتمكن من فرض اتفاق معين على الأطراف. مع ذلك، ما زال يسعى للفوز بجائزة نوبل للسلام في هذه السنة، ويواجه صعوبة في تقديم إنجازات دبلوماسية مدهشة في ساحات أخرى. في هذه الأثناء، يستمر سقوط القتلى والجرحى من الجنود في قطاع غزة، ولا يعرف الكثير من الجمهور الهدف الحالي للقتال. لقد توفي جندي (مهندس في الاحتياط) متأثراً بجروحه بعد إصابته بانفجار عبوة ناسفة في الأسبوع الماضي. صباح أمس، نشرت تقارير عن قتل جنديين من لواء 'غولاني' بانفجار عبوة ناسفة أُلصقت بناقلة جنود مدرعة (النمر). عاموس هرئيل هآرتس 28/7/2025

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق
دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

BBC عربية

timeمنذ 15 ساعات

  • BBC عربية

دائرة الزراعة بالكرخ.. اقتحامات واشتباكات وقتلى بسبب منصب بوزارة الزراعة في العراق

وجّه رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، بالتحقيق في الاعتداء على دائرة زراعة الكرخ ببغداد وذلك بعد مقتل 3 أشخاص، شرطي ومدني عنصر من كتائب حزب الله وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية. ووقعت الاشتباكات إثر اقتحام قوة مسلحة لمقر مديرية زراعة بغداد في منطقة الدورة، دعما للمدير القديم الذي احتج على تولي مدير زراعة بغداد الجديد منصبه. وأعلنت الداخلية العراقية عن اعتقال 14 مسلحا من المشاركين في الهجوم وأحالتهم للقضاء. يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store