
السيسي يتابع أنشطة ومشروعات الشركات التابعة للهيئة العربية للتصنيع
وصرح المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس السيسي تابع خلال الاجتماع تطور الموقف التنفيذي لأبرز أنشطة ومشروعات المصانع والشركات التابعة للهيئة العربية للتصنيع في مجال الصناعات المدنية والدفاعية، حيث أكد رئيس مجلس إدارة الهيئة في هذا الصدد على أن الهيئة تعمل في إطار استراتيجية تحرص من خلالها على تعزيز التصنيع المحلي وتوطين التكنولوجيا الحديثة والشراكة مع كبرى الشركات المحلية والعربية والعالمية، لنقل الخبرات وتطوير الصناعات الوطنية بما يعزز مكانة مصر كقوة صناعية إقليمية رائدة، وذلك من خلال عدة محاور رئيسية تشمل تحديث خطوط الإنتاج بما يتوافق مع الثورة الصناعية الرابعة لزيادة القدرات التصنيعية والتكنولوجية، وتأهيل وتدريب الكوادر البشرية لمواكبة التغيرات التكنولوجية المتسارعة وضمان مستويات الجودة والكفاءة، ودعم البحوث الفنية بالمشاركة مع الجهات البحثية، وتعميق التصنيع العسكري تلبية لمطالب القوات المسلحة والتصدير، وإدخال صناعات جديدة تواكب مطالب واحتياجات السوقين المحلي والخارجي؛ بما يدعم توجه الدولة المصرية نحو الاكتفاء الذاتي وزيادة الصادرات.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 16 دقائق
- خبر صح
الفضة تحقق مكاسب مستمرة بسبب نقص المعروض وزيادة الطلب الصناعي
شهدت أسعار الفضة في السوق المحلية ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي، نتيجة لتقلبات السوق العالمية، حيث اقتربت الأوقية من أعلى مستوياتها في أكثر من 14 عامًا، قبل أن تتراجع قليلاً بعد ظهور مؤشرات على تهدئة النزاعات التجارية، وفقًا لتقرير مركز 'الملاذ الآمن' للأبحاث. الفضة تحقق مكاسب مستمرة بسبب نقص المعروض وزيادة الطلب الصناعي من نفس التصنيف: اتحاد الصناعات يؤكد أن تراجع شكاوى المصنعين يعكس تقدم التنمية الصناعية وارتفعت أسعار الفضة محليًا، حيث سجل جرام الفضة عيار 800 حوالي 53 جنيهًا، بعد أن بدأ التداول عند 52 جنيهًا وارتفع إلى 54 جنيهًا، بينما سجل سعر جرام الفضة عيار 999 نحو 66 جنيهًا، وعيار 925 نحو 61 جنيهًا، كما بلغ سعر جنيه الفضة (عيار 925) نحو 488 جنيهًا، أما في السوق العالمية، فقد بدأ سعر الأوقية عند 38.11 دولارًا، ليصل إلى 39.91 دولارًا، وهو أعلى مستوى منذ عام 2011، قبل أن يغلق عند 38 دولارًا، وذلك بعد إعلان عن قرب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مما أثر على الأسعار. وأشار التقرير إلى أن أسواق الذهب المحلية شهدت تحسنًا نسبيًا في المبيعات، تزامنًا مع موسم إعلان نتائج الثانوية العامة في مصر، حيث اتجه العديد من الأسر إلى شراء الجنيهات والسبائك الفضية كهدايا، بينما ازداد إقبال الأفراد على الفضة كبديل استثماري عن الذهب بعد ارتفاع أسعار الأخير إلى مستويات قياسية. التأثيرات التجارية والسياسات النقدية تزامن ارتفاع أسعار الفضة مع اقتراب المهلة التجارية المهمة في الأول من أغسطس، حيث تسعى عدة دول، مثل المكسيك وكندا والاتحاد الأوروبي، إلى إبرام اتفاقيات لتخفيف تأثير الرسوم الجمركية على الدول المنتجة للفضة، وهو ما قد يساعد في استقرار سلاسل الإمداد ومنع أي نقص حاد في المعروض. في سياق متصل، يرى المحللون أن هذه الاتفاقيات قد تدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى خفض أسعار الفائدة، ما قد يضغط على الدولار، الذي فقد نحو 11% من قيمته منذ بداية العام، وفي حال تراجع مؤشر الدولار إلى 92 نقطة، كما كان خلال فترة رئاسة ترامب، فإن ذلك قد يعزز من ارتفاع أسعار المعادن الثمينة، مع توقعات بوصول الفضة إلى 50 دولارًا للأوقية والذهب إلى 4000 دولار للأوقية خلال الأشهر الـ12 المقبلة. العوامل الأساسية وأداء الفضة شهدت أسعار الفضة محليًا ارتفاعًا بنسبة 29% منذ بداية العام 2025، في حين سجلت الأوقية العالمية زيادة بنسبة 31%، حيث ارتفعت من 29 دولارًا إلى 38 دولارًا، ويعود هذا النمو إلى عدة عوامل، أبرزها توقع تثبيت أسعار الفائدة الأمريكية في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بالإضافة إلى المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، ما يعزز من الطلب على الأصول الآمنة مثل الفضة. كما تساهم اضطرابات سلاسل التوريد وتزايد الطلب الصناعي، خاصة من قطاعي الطاقة الشمسية والتكنولوجيا، في رفع أسعار الفضة. شوف كمان: تراجع أسعار الذهب في مصر وسط تقلبات الدولار وما ينتظره المستثمرون نسبة الذهب إلى الفضة وآفاق المستقبل انخفضت نسبة الذهب إلى الفضة إلى 86، بعدما كانت تتجاوز 100 في أبريل، وهي أقل من المتوسط التاريخي الذي يتراوح بين 50 و60، وتعد هذه النسبة المنخفضة مؤشرًا على أن الفضة ما زالت مقوّمة بأقل من قيمتها مقارنة بالذهب، ويعتقد المحللون أنه إذا عادت هذه النسبة إلى متوسطها التاريخي، فإن الفضة قد تتجاوز 63 دولارًا للأوقية، بزيادة تصل إلى 65% عن مستوياتها الحالية. تقييم تاريخي وآفاق مستقبلية تاريخيًا، بلغ سعر الفضة ذروته في عام 1980، حيث كانت قيمتها توازي 197 دولارًا للأوقية، بينما وصلت إلى 71 دولارًا في عام 2011، ومع ذلك، لا تزال الأسعار الحالية (حوالي 38–39 دولارًا) أقل من ذروتها التاريخية، مما يفتح المجال أمام مزيد من الارتفاعات في حال استمرت العوامل الداعمة. وبعد سنوات من التقلبات الاقتصادية، يبدو أن الفضة قد استعادت مكانتها كأصل آمن، حيث تستفيد من الوضع العالمي المضطرب، الذي يشهد توترات جيوسياسية وضغوطًا تضخمية وأسواقًا مالية غير مستقرة، وبفضل انخفاض تكلفتها مقارنة بالذهب، فإن الفضة تعد خيارًا جذابًا للمستثمرين الباحثين عن أصول مادية توفر فرص نمو وتحوط في الوقت نفسه.


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
آخر تحديث لسعر الدولار اليوم الأحد 27-7-2025 أمام الجنيه المصرى
يقدم اليوم السابع لقرائه تحديث لحظة بلحظة لأسعار العملات بشكل عام وفى مقدمتها سعر الدولار اليوم الأحد 27-7-2025 أمام الجنيه المصري بعد ختام التعاملات، بالبنك المركزي المصري 48.80 جنيه للشراء و48.94 جنيه للبيع. واستقر سعر الدولار اليوم الأحد، بالبنك الأهلى عند 48.85 جنيه للشراء و48.95 جنيه للبيع، وفى بنك مصر 48.85 جنيه للشراء و48.95 جنيه للبيع وفي بنك القاهرة سجل 48.85 جنيه للشراء و48.95 جنيه للبيع وفي البنك التجارى الدولى cib سعر 48.83 جنيه للشراء و48.93 جنيه للبيع. وسجل سعر الدولار بعد ختام التعاملات اليوم كالآتى: سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى 48.85 جنيه للشراء. 48.95 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك مصر 48.85 جنيه للشراء. 48.95 جنيه للبيع سعر الدولار فى بنك الإسكندرية 48.85 جنيه للشراء. 48.95 جنيه للبيع. الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib" 48.83 جنيه للشراء. 48.93 جنيه للبيع. سعر الدولار فى بنك القاهرة 48.85 جنيه للشراء. 48.95 جنيه للبيع.


النبأ
منذ 20 دقائق
- النبأ
الذهب يتراجع بنسبة 0.4% عالميًا ومحليًا مع تحسن البيانات الاقتصادية الأمريكية وتقدم المفاوضات التجارية
شهدت أسعار الذهب تراجعًا طفيفًا في الأسواق المحلية والعالمية خلال تعاملات الأسبوع المنتهي أمس السبت، حيث انخفضت الأسعار بنسبة 0.4%، متأثرة بتحسن البيانات الاقتصادية الصادرة عن الولايات المتحدة، إلى جانب تقدم ملحوظ في المفاوضات التجارية بين واشنطن وعدد من شركائها، ما قلّص من إقبال المستثمرين على المعدن النفيس كملاذ آمن، وفقًا لتقرير صادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، أن سعر جرام الذهب من عيار 21 – وهو الأكثر تداولًا في السوق المصرية – قد تراجع بقيمة 20 جنيهًا خلال الأسبوع، حيث انخفض من 4650 جنيهًا إلى 4630 جنيهًا. ويأتي هذا التراجع بالتزامن مع انخفاض محدود في سعر الأوقية عالميًا بنسبة 0.4%، إذ تراجعت من 3350 دولارًا إلى 3337 دولارًا. وأشار إمبابي إلى أن أسعار الأعيرة الأخرى سجلت تراجعًا نسبيًا أيضًا، حيث بلغ سعر جرام الذهب عيار 24 نحو 5291 جنيهًا، بينما سجّل عيار 18 حوالي 3969 جنيهًا، وعيار 14 وصل إلى مستوى 3087 جنيهًا. أما سعر الجنيه الذهب فقد استقر عند 37040 جنيهًا. وفيما يخص تعاملات السبت، أضاف التقرير أن أسعار الذهب قد انخفضت بقيمة 5 جنيهات، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند 4635 جنيهًا، قبل أن ينهيها عند 4630 جنيهًا، وذلك في ظل عطلة نهاية الأسبوع للبورصة العالمية، مما انعكس على ضعف في حركة التداول والتأثير على الأسعار محليًا. العوامل المؤثرة على أسعار الذهب أوضح إمبابي أن قوة الدولار الأمريكي واستعادته لبعض زخمه مؤخرًا – رغم استمرار تراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية – قد ساهمت في الضغط على أسعار الذهب، حيث قلّلت من استفادته من التراجع في العوائد. كما ساهمت أجواء التفاؤل في الأسواق العالمية بشأن مستقبل التجارة الدولية في تقليل الطلب على الذهب كأداة تحوط ضد المخاطر. وأضاف أن الأسواق تتوقع أن يُبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي) على أسعار الفائدة ضمن النطاق الحالي بين 4.25% و4.50%، وذلك للاجتماع الخامس على التوالي، مدعومًا ببيانات قوية تعكس استمرار قوة سوق العمل الأمريكي، مما يعزز موقف الفيدرالي في الحفاظ على سياسته النقدية دون تغيير مؤقتًا. لفت إمبابي إلى أن الأسبوع الماضي شهد تطورات إيجابية على صعيد التجارة الدولية، من أبرزها الإعلان عن اتفاق تجاري جديد بين الولايات المتحدة واليابان، مما رفع منسوب التفاؤل بشأن إمكانية التوصل إلى صفقة مماثلة مع الاتحاد الأوروبي في أقرب وقت. وأشار إلى تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تحدث فيها عن "فرصة متكافئة" للتوصل إلى اتفاق مع أوروبا، ملمّحًا إلى إمكانية فرض تعريفات جمركية تتراوح بين 10% و15% في حال عدم الوصول إلى تفاهمات مرضية. جدول البيانات الأمريكية المرتقبة وتأثيرها المتوقع فيما يتعلق بالأسبوع المقبل، أشار التقرير إلى أن الأسواق تترقب عددًا من الأحداث الاقتصادية الأمريكية الهامة، من أبرزها قرار الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر في 30 يوليو، بالإضافة إلى الإعلان عن الأرقام الأولية للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني من عام 2025، وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية (PCE)، وأيضًا أرقام الوظائف غير الزراعية، وكلها مؤشرات من المتوقع أن تؤثر بشكل مباشر في أداء الدولار، وبالتالي على حركة أسعار الذهب. يرى إمبابي أن الذهب يمر حاليًا بمرحلة من الاستقرار النسبي، بعد أن سجل ارتفاعات قوية بلغت ذروتها في أبريل الماضي، مدعومًا آنذاك بالتوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، والتي دفعت بالأوقية إلى مستويات تاريخية اقتربت من 3500 دولار. إلا أن هذا الزخم بدأ يتلاشى تدريجيًا مع تحسّن الأوضاع التجارية وتراجع المخاطر السياسية، وهو ما انعكس على ضعف الطلب الاستثماري على الذهب. وأضاف أن الأسواق الرئيسية مثل الهند لم تتمكن من تعويض هذا الانخفاض في الطلب الاستثماري عبر الطلب الفعلي، حيث تسبب ارتفاع الأسعار في تقليص حجم المشتريات رغم احتفاظها بقيمتها، مما يشير إلى أن مرونة المستهلكين تراجعت أمام مستويات الأسعار الحالية. وفي المقابل، أشار إمبابي إلى أن الذهب لا يزال يحتفظ بجاذبيته لدى البنوك المركزية التي تسعى إلى تنويع احتياطاتها بعيدًا عن الدولار الأمريكي. إلا أن بيانات الربع الأول من عام 2025 أظهرت تراجعًا نسبيًا في وتيرة مشتريات هذه البنوك مقارنةً بالفترة نفسها من العام السابق، في حين سجلت صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) إقبالًا لافتًا على شراء الذهب مؤخرًا. تتباين التوقعات بشأن مستقبل أسعار الذهب، حيث تشير بعض السيناريوهات المتفائلة إلى إمكانية صعود الأوقية نحو مستوى 4000 دولار، في حال شهد الاقتصاد العالمي تباطؤًا حادًا أو تصعيدًا كبيرًا في الأزمات الجيوسياسية، أو تراجعًا قويًا في قيمة الدولار الأمريكي. بينما يتحدث السيناريو الأكثر حذرًا عن احتمال تراجع الذهب إلى مستويات 2800 دولار، إذا ما استمر تحسّن المؤشرات الاقتصادية وتقلصت الحاجة إلى اللجوء للملاذات الآمنة. واختتم إمبابي بالتأكيد على أن الاعتماد على الأرقام والتوقعات الرقمية وحدها لا يكفي لاتخاذ قرارات استثمارية ناجحة في سوق الذهب، مشددًا على أهمية المتابعة الدقيقة للمؤشرات الأساسية مثل توجهات السياسات النقدية للبنوك المركزية، وحركة احتياطيات الذهب، وسلوك صناديق الاستثمار العالمية، إضافةً إلى العلاقة العكسية التقليدية بين الذهب والدولار، والتي ما زالت تشكّل محورًا رئيسيًا في فهم تحركات السوق.