logo
مصادر: اجتماعات القاهرة تبحث هدنة مؤقتة في غزة لمدة 60 يوماً

مصادر: اجتماعات القاهرة تبحث هدنة مؤقتة في غزة لمدة 60 يوماً

مباشر منذ 14 ساعات
القاهرة – مباشر: ذكرت مصادر لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن اجتماعات القاهرة تبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة والتوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة لمدة 60 يوماً.
وأشارت المصادر إلى أن مصر تبذل جهوداً مكثفة مع جميع الأطراف المعنية من أجل استئناف مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار، في إطار مساعيها لاحتواء التصعيد وتحقيق الاستقرار في القطاع.
وفي تصريحات متفرقة، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقناة الإسرائيلية 12، أمس، إن حماس لن تفرج عن المحتجزين في الوضع الراهن.
وأكد ترامب في حديث لموقع "أكسيوس" أنه لا يرى ضرورة لاستمرار حماس في غزة، مشدداً على دعم الولايات المتحدة لمواصلة الضغط عليها.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفاوضات غزة.. "محادثات تمهيدية" في القاهرة وسط جهود مكثفة لـ"كسر الجمود"
مفاوضات غزة.. "محادثات تمهيدية" في القاهرة وسط جهود مكثفة لـ"كسر الجمود"

الشرق السعودية

timeمنذ 21 دقائق

  • الشرق السعودية

مفاوضات غزة.. "محادثات تمهيدية" في القاهرة وسط جهود مكثفة لـ"كسر الجمود"

تبدأ في العاصمة المصرية القاهرة، الأربعاء، "محادثات تمهيدية" بين وفد من حركة "حماس" الفلسطينية، ومسؤولين مصريين، في إطار جهود "كسر الجمود" في مفاوضات غزة الرامية إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، والمتعثرة منذ يوليو الماضي، بينما تدرس إسرائيل، إرسال وفدها التفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة، في وقت لاحق من الأسبوع الجاري. وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، في تصريحات لـ"الشرق"، إن الوسطاء في مفاوضات غزة (مصر وقطر والولايات المتحدة)، يعملون على "جهود جديدة" لإبرام اتفاق يضمن وقف الحرب. وتجري مصر جهوداً مكثفة واتصالات مع كافة الأطراف لـ"تجاوز الخلافات من أجل التوصل إلى هدنة مؤقتة في القطاع"، حسبما نقلت قناة "القاهرة" الإخبارية المصرية، عن مصادر مطلعة، مشيرة إلى أن زيارة وفد "حماس"، "تأتي بعد فترة جمود شهدتها عملية التفاوض"، مؤكدة أن "مساعي القاهرة في ملف الهدنة تجري بالتوازي مع الجهود التي تبذلها حالياً لإدخال المساعدات إلى القطاع"، الذي يعاني من أزمة إنسانية طاحنة مع تصاعد أعداد ضحايا التجويع الإسرائيلي للفلسطينيين في القطاع. في المقابل، تدرس إسرائيل إرسال وفد رفيع المستوى إلى الدوحة، في وقت لاحق من الأسبوع الجاري، للاجتماع مع مسؤولين قطريين كبار، في إطار جهود استئناف المفاوضات، حسبما أفاد مراسل موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلاً عن مصدرين مطلعين. وذكر مراسل الموقع في منشور على منصة "إكس"، أن هذه المحادثات المرتقبة، ستتناول الجهود الرامية إلى صياغة "اتفاق شامل ينهي الحرب" على غزة، ويضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين. وأعلنت حركة "حماس"، أن "المحادثات التمهيدية"، التي تبدأ، الأربعاء، في القاهرة، مع المسؤولين المصريين، تبحث آخر التطورات المتعلقة بالحرب، ومجمل الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة. وقالت "حماس"، حسبما ورد في بيان للحركة، في وقت مبكر من صباح الأربعاء، إن وفد الحركة المفاوض، برئاسة، خليل الحية، سيبحث في "المحادثات التمهيدية"، "سبل وقف الحرب على القطاع، وإدخال المساعدات، وإنهاء معاناة شعبنا في غزة، والعلاقات الفلسطينية الداخلية للوصول إلى توافقات وطنية حول مجمل القضايا السياسية، والعلاقات الثنائية مع الأشقاء في مصر وسبل تطويرها". وأوضح القيادي في "حماس"، طاهر النونو، وفق البيان، أن المحادثات ستجرى مع المسؤوليين المصريين، دون الإشارة إلى مشاركة محتملة لأي أطراف أخرى، بينما لفتت تقارير إسرائيلية، إلى أن مصر تعتزم دعوة فريق التفاوض الإسرائيلي إلى زيارة القاهرة، خلال الأيام المقبلة، حال إحراز تقدم في المحادثات مع "حماس". في المقابل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل لن توافق على اتفاق يتم بموجبه الإفراج عن بعض المحتجزين فقط في قطاع غزة، وأضاف في مقابلة مع تلفزيون I24 NEWS الإسرائيلي، الثلاثاء: "لن أعود إلى الاتفاقات الجزئية... أريدهم (الرهائن الإسرائيليين) جميعاً"، فيما تضغط الولايات المتحدة لإبرام "صفقة شاملة". وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن "الوسطاء طرحوا مبادرة جديدة على (حماس)، وهي صفقة شاملة تتضمن تحرير جميع الرهائن الأحياء والجثامين، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين ونزع سلاح الحركة". وأشارت الهيئة، إلى أن هناك انقساماً داخل فريق التفاوض الإسرائيلي، بشأن إمكانية التقدم في المفاوضات، "حتى في حال عرض اتفاق جزئي". خطة الاجتياح الإسرائيلي وقالت مصادر مطلعة لـ"الشرق"، في وقت سابق، إن الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) يجرون "اتصالات ماراثونية حثيثة" مع إسرائيل وحركة "حماس"، في محاولة للتوصل إلى اتفاق قبل حدوث اجتياح إسرائيلي شامل جديد لمدينة غزة. وأكدت المصادر أن هذه الاتصالات تبحث رزمة مقترحات لإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل من قطاع غزة مقابل إطلاق سراح جميع المحتجزين الاسرائيليين ونزع سلاح الفصائل الفلسطينية، وإبعاد عدد من قادة الجناح العسكري لحركة "حماس" إلى الخارج، وتشكيل إدارة محلية مهنية غير سياسية لحكم القطاع يعاونها جهاز شرطي مهني. وأشارت المصادر، إلى أن الوسطاء، يبحثون هذه المقترحات مع بعضهم أولاً قبل نقلها إلى الجانبين، وأن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق، "إلا إذا كان الجانب الإسرائيلي مصمم على الحرب لأغراض وحسابات خاصة". ورغم المزاعم الإسرائيلية بشأن الفجوة مع "حماس"، إلا أن مصادر مطلعة على الاتصالات مع الوسطاء، قالت إن "الحركة تبدي مرونة بهدف التوصل إلى اتفاق لكنها تستعد للسيناريو الأسوأ في حال رفض الجانب الإسرائيلي المقترحات المقدمة". وفي 24 يوليو الماضي، سحبت إسرائيل والولايات المتحدة وفديهما من محادثات وقف إطلاق النار في قطر، وذلك بعد ساعات قليلة من تقديم حركة "حماس" ردّها على مقترح الهدنة. ووافق المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر، الجمعة، على اقتراح نتنياهو بالسيطرة الكاملة على مدينة غزة، بعدما أعلن نتنياهو، اعتزام تل أبيب "فرض السيطرة العسكرية على كامل قطاع غزة". وقوبلت موافقة مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، الجمعة، على خطة جديدة لتوسيع العمليات العسكرية والسيطرة على مدينة غزة، أكبر مركز حضري في القطاع، بإدانات إقليمية ودولية واسعة. وأظهرت الخطة الجديدة، نية إسرائيل السيطرة العسكرية على مناطق إضافية من وسط غزة، في عملية قد تستمر عدة أشهر وتشمل تهجيراً إضافياً لنحو مليون فلسطيني. وتسيطر إسرائيل حالياً على 75% من مساحة القطاع، بحسب تصريحات نتنياهو، خلال مؤتمر صحافي.

ارتفاع أسعار النفط قبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية
ارتفاع أسعار النفط قبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية

أرقام

timeمنذ 29 دقائق

  • أرقام

ارتفاع أسعار النفط قبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية

ارتفعت أسعار النفط مع ترقب الأسواق الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ونظيره الروسي "فلاديمير بوتين"، وقبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية. وخلال تعاملات الأربعاء، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم أكتوبر بنسبة 0.2% أو 12 سنتا إلى 66.24 دولار للبرميل، في تمام الساعة 08:05 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. كما زادت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم سبتمبر 0.15% أو 8 سنتات إلى 63.25 دولار. ومن المقرر أن يجتمع "ترامب" و"بوتين" في ألاسكا الجمعة المقبلة لمناقشة إنهاء حرب روسيا في أوكرانيا التي أثرت على أسواق النفط منذ فبراير 2022. وتترقب الأسواق صدور بيانات المخزونات الأسبوعية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم، بعد أن أظهرت تقديرات معهد البترول الأمريكي ارتفاع مخزونات النفط الخام 1.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الثامن من أغسطس.

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»
رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون، اليوم (الأربعاء)، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، «فقد صوابه» في الوقت الذي تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وقال لوكسون للصحافيين، إن نقص المساعدات الإنسانية والتهجير القسري للسكان وضم غزة أمر مروع تماماً مشيراً إلى أن نتنياهو قد تمادى كثيراً. وأضاف لوكسون، الذي يترأس حكومة ائتلاف تنتمي ليمين الوسط: «أعتقد أنه فقد صوابه. ما نراه بين عشية وضحاها، الهجوم على مدينة غزة، أمر غير مقبول على الإطلاق». وقال لوكسون في وقت سابق من هذا الأسبوع إن نيوزيلندا تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانضمت أستراليا حليفة نيوزيلندا المقربة يوم الاثنين إلى كندا وبريطانيا وفرنسا في إعلانها اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول). وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا والعديد من الحلفاء الأوروبيين، يوم أمس، إن الأزمة الإنسانية في غزة وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، داعين إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات دون قيود إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. ونفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة، متهمة مسلحي حركة «حماس» بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه «حماس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store