logo
ارتفاع أسعار النفط قبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية

ارتفاع أسعار النفط قبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية

أرقاممنذ يوم واحد
ارتفعت أسعار النفط مع ترقب الأسواق الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ونظيره الروسي "فلاديمير بوتين"، وقبيل صدور بيانات المخزونات الأمريكية.
وخلال تعاملات الأربعاء، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم أكتوبر بنسبة 0.2% أو 12 سنتا إلى 66.24 دولار للبرميل، في تمام الساعة 08:05 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
كما زادت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم سبتمبر 0.15% أو 8 سنتات إلى 63.25 دولار.
ومن المقرر أن يجتمع "ترامب" و"بوتين" في ألاسكا الجمعة المقبلة لمناقشة إنهاء حرب روسيا في أوكرانيا التي أثرت على أسواق النفط منذ فبراير 2022.
وتترقب الأسواق صدور بيانات المخزونات الأسبوعية الرسمية من إدارة معلومات الطاقة في وقت لاحق اليوم، بعد أن أظهرت تقديرات معهد البترول الأمريكي ارتفاع مخزونات النفط الخام 1.5 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الثامن من أغسطس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تفاؤل أوروبي حذر" قبيل قمة ألاسكا.. وأراضي أوكرانيا "خارج النقاش"
"تفاؤل أوروبي حذر" قبيل قمة ألاسكا.. وأراضي أوكرانيا "خارج النقاش"

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"تفاؤل أوروبي حذر" قبيل قمة ألاسكا.. وأراضي أوكرانيا "خارج النقاش"

أبدى قادة أوروبيون "تفاؤلاً حذراً" بعد اجتماعهم الافتراضي مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قبيل قمة ألاسكا المرتقبة، الجمعة، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لا سيما عقب تأكيد الرئيس الأميركي، بأنه "لا ينوي إثارة مسألة التنازل عن أي أراضٍ أوكرانية" لصالح روسيا. وقال مسؤولون أوروبيون، حسبما نقلت مجلة "بوليتيكو"، إن ترمب أبدى خلال اتصال الأربعاء، انفتاحاً على وجهات نظرهم بشأن الشروط اللازمة للتوصل إلى اتفاق سلام. وأشار المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إلى أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا يتصدر أولويات ترمب، في محادثاته مع نظيره الروسي، فيما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن "القضايا الإقليمية التي تندرج ضمن صلاحيات أوكرانيا لا يمكن التفاوض بشأنها إلا من قبل الرئيس الأوكراني" فولوديمير زيلينسكي، موضحاً أن ترمب "عبّر" عن الموقف ذاته. وأبلغ ترمب الحلفاء الأوروبيين خلال الاتصال، الذي شارك فيه أيضاً زيلينسكي، أن اجتماعه مع بوتين يهدف للتوصل إلى وقف لإطلاق نار في أوكرانيا، حسبما أوردت شبكة NBC News الأميركية. واتفق ترمب والقادة الأوروبيون، بحسب المصادر، على ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل الشروع في مفاوضات السلام. وأوضحت المصادر، أن بعض القادة الأوروبيين شعروا بأن ترمب لا يبدي قدراً كبيراً من التفاؤل حيال ما قد يسفر عنه اجتماعه مع بوتين. وشارك في الاتصال قادة أوكرانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، بولندا، فنلندا، وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، والاتحاد الأوروبي، تلتها جلسة أوسع لما يُعرف بـ "تحالف الراغبين"، حضرها نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس. سافر زيلينسكي إلى برلين، الأربعاء، للمشاركة في ثلاث جولات من المحادثات الافتراضية التي رتبها المستشار الألماني، بهدف إقناع ترمب بالدفاع عن مصالح أوكرانيا وأوروبا. وأوضح ميرتس أن القادة الأوروبيين عرضوا على ترمب خمسة مواقف أساسية. 5 مواقف أوروبية أساسية قبل قمة ألاسكا مشاركة أوكرانيا في أي مفاوضات مستقبلية. وقف إطلاق النار قبل بدء مفاوضات السلام. "خط التماس" هو نقطة البداية (الجبهة الفاصلة بين القوات الأوكرانية والروسية وقت بدء المفاوضات)، مع رفض الاعتراف القانوني بمطالبة روسيا بأي أرض أوكرانية. ضرورة التأكيد على "ضمانات أمنية" قوية لأوكرانيا قبل إبرام أي اتفاق. ضرورة أن تكون المفاوضات جزءاً من استراتيجية عبر الأطلسي (أوروبا والولايات المتحدة) تشمل زيادة الضغط على بوتين إذا لم يتم إحراز تقدم في ألاسكا. وذكرت شبكة NBC News، نقلاً عن مسؤولين أوروبيين وأشخاص مطلعين على اتصال الأربعاء، أن ترمب أبلغ الزعماء الأوروبيين، أنه لا يعتزم مناقشة أي تقسيمات محتملة للأراضي الأوكرانية عندما يلتقي بوتين الجمعة. وتركت تصريحات ترمب، شعوراً بالارتياح في برلين وباريس ولندن وغيرها، الذين يقودون جهوداً لدى الإدارة الأميركية من أجل اعتبار وجهة النظر الأوروبية، جزءاً أساسياً في أي محادثات سلام. ورفض زيلينسكي فكرة "تبادل الأراضي"، ودعا إلى فرض عقوبات أميركية صارمة على روسيا. وقال زيلينسكي في تصريحات أوردتها "بوليتيكو": "أخبرت الرئيس الأميركي وكل زملائنا الأوروبيين أن بوتين يناور. إنه يحاول ممارسة الضغط قبل اجتماع ألاسكا على جميع جبهات القتال الأوكرانية، تحاول روسيا الإيحاء بأنها قادرة على احتلال أوكرانيا بالكامل". وكان المسؤولون الأوكرانيون والأوروبيون، قد أبدوا قلقهم من قمة ترمب وبوتين، منذ أن أعلنها الرئيس الأميركي، الأسبوع الماضي، إذ تتمثل أبرز المخاوف في أن يتفق الرئيسان الأميركي والروسي على إطار لاتفاق سلام يشمل تقسيمات للأراضي، ثم يحاولان الضغط على أوكرانيا لقبوله. وقد أثارت تصريحات ترمب خلال الأسبوع الجاري، التي قال فيها إنه "سيكون هناك بعض التبادل في الأراضي" بين روسيا وأوكرانيا، قلق زيلينسكي والقادة الأوروبيين على وجه الخصوص. وذكرت المصادر، أن جميع القادة الأوروبيين اتفقوا على أن أوكرانيا يجب أن تكون طرفاً في المفاوضات، وأنها هي التي تحدد ما إذا كانت مستعدة لتقديم أي تنازلات إقليمية. كما قالوا إن القادة متفقون على أنه إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار، فإن ترمب سيُفرض على الأرجح عقوبات جديدة على روسيا. وخرج القادة الأوروبيون بشعور إيجابي تجاه خطط ترمب في لقاء بوتين. وأوضحت مصادر NBC، أن تحقيق وقف إطلاق النار من المتوقع أن يكون أولوية ترمب في الاجتماع، فيما عبّر الآخر عن ثقته في أن الأراضي الأوكرانية لن تُناقش دون أوكرانيا. سلاح العقوبات وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن ترمب قد يهدد بوتين بعقوبات إضافية إذا لم يقدم تنازلات مهمة خلال المحادثات، قائلًا: "كل الخيارات مطروحة". وأضاف بيسنت في مقابلة مع "بلومبرغ": "نتوقع أن يأتي إلى طاولة التفاوض بشكل أكثر جدية، ويبدو أنه قد يكون مستعداً للتفاوض، وأرى أنه إذا لم تسر الأمور على ما يرام، فقد تزداد العقوبات أو الرسوم الثانوية". وقال ترمب، الأربعاء، بعد الاتصال مع الزعماء الأوروبيين، إن المحادثة كانت "جيدة جداً"، وأكد أن روسيا ستواجه "عواقب وخيمة" إذا لم يوافق بوتين على إنهاء الحرب. من جانبه، قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، الذي شارك أيضاً في مكالمة الأربعاء، إن "أحد أهم أهدافنا الأمنية المشتركة في أوروبا" هو إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان ترمب منح بوتين مهلة حتى 8 أغسطس للموافقة على وقف إطلاق النار أو مواجهة عقوبات جديدة على "أسطول الظل" الذي يمكّن موسكو من تفادي العقوبات النفطية. وبعد انقضاء المهلة بلا نتيجة، أعلن ترمب عن قمة الجمعة مع بوتين.

مفارقة غريبة.. قاعدة عملت ضد الروس ستجمع ترامب ببوتين
مفارقة غريبة.. قاعدة عملت ضد الروس ستجمع ترامب ببوتين

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مفارقة غريبة.. قاعدة عملت ضد الروس ستجمع ترامب ببوتين

في مفارقة غريبة، من المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة عسكرية بألاسكا، لعبت دورا حاسما في مواجهة الاتحاد السوفيتي خلال ذروة الحرب الباردة، ولا تزال تلعب دورًا هامًا حتى اليوم. إذ يرتقب أن يُعقد الاجتماع غداً الجمعة في قاعدة إلمندورف-ريتشاردسون المشتركة في أنكوريج، وفقًا لمسؤول في البيت الأبيض تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة التخطيط الداخلي. مراقبة وردع الاتحاد السوفيتي وقد لعبت هذه القاعدة، التي أُنشئت بدمج قاعدة إلمندورف الجوية وقاعدة فورت ريتشاردسون العسكرية عام 2010، دورًا استراتيجيًا رئيسيًا في مراقبة وردع الاتحاد السوفيتي خلال معظم فترة الحرب الباردة، وفق ما نقلت وكالة "أسوشييتد برس". فعلى مدار تاريخها الطويل، استضافت القاعدة أعدادًا كبيرة من الطائرات، وأشرفت على تشغيل مجموعة متنوعة من مواقع رادار الإنذار المبكر التي كانت تهدف إلى رصد النشاط العسكري السوفيتي وأي إطلاق نووي محتمل. وقد استحقت القاعدة آنذاك شعار "الغطاء الجوي لأميركا الشمالية"، وفقًا لموقعها الإلكتروني. لكن رغم التغيرات الحاصلة منذ ذلك الحين، لا تزال القاعدة تستضيف أسراب طائرات رئيسية، بما في ذلك مقاتلة الشبح إف-22 رابتور. كما لا تزال طائراتها ترصد وتعترض الطائرات الروسية التي تحلق في المجال الجوي الأميركي. في حين اعتبر بنجامين جنسن، الباحث في شؤون الدفاع والأمن في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن، أن اجتماع الرئيسين في قاعدة عسكرية أميركية يسمح لهما بتجنب أي احتجاجات، ويوفر مستوى كبيرا من الأمن". كما رأى أن هذا "الموقع مناسب جداً بالنسبة لترامب من أجل إظهار القوة العسكرية الأميركية، وفي الوقت نفسه، عزل قدرة الجمهور على التدخل والتطفل فيما يأمل على الأرجح أن يكون حوارًا مثمرًا". تأتي مفارقة زيارة بوتين لقاعدة عسكرية أميركية كانت ولا تزال تهدف منذ فترة طويلة إلى مواجهة التهديدات الروسية في الوقت الذي يعمل فيه ترامب على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين موسكو وكييف، ووقف الحرب كما وعد خلال حملته الانتخابية عام 2024.

ارتفاع النفط وسط حذر المستثمرين من نتائج القمة الأميركية
ارتفاع النفط وسط حذر المستثمرين من نتائج القمة الأميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ارتفاع النفط وسط حذر المستثمرين من نتائج القمة الأميركية

ارتفعت أسعار النفط، الخميس، مع بقاء المستثمرين حذرين من أن القمة الأميركية - الروسية بشأن أوكرانيا، المقرر انعقادها يوم الجمعة، ستؤدي إلى تخفيف العقوبات على النفط الخام الروسي، وقد تؤدي حتى إلى مزيد من الإجراءات ضد المشترين، في حين حدّت توقعات السوق الضعيفة من المكاسب. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 24 سنتاً، أو 0.37 في المائة، لتصل إلى 65.87 دولار للبرميل عند الساعة 03:56 بتوقيت غرينتش، بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 21 سنتاً، أو 0.34 في المائة، لتصل إلى 62.85 دولار. وبلغ كلا العقدين أدنى مستوياتهما في شهرين يوم الأربعاء بعد توجيهات متشائمة بشأن الإمدادات من الحكومة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية. وهدّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الأربعاء بـ«عواقب وخيمة» إذا لم يوافق بوتين على السلام في أوكرانيا. ولم يحدد العواقب المحتملة، لكنه حذر من فرض عقوبات اقتصادية إذا لم يُثمر اجتماع ألاسكا يوم الجمعة. وقالت شركة «ريستاد إنرجي» في مذكرة لعملائها، إن «عدم اليقين بشأن محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا لا يزال يُضيف علاوة مخاطر صعودية، نظراً لاحتمال مواجهة مشتري النفط الروسي مزيداً من الضغوط الاقتصادية». وتابعت: «قد تُسفر كيفية حل الأزمة الأوكرانية الروسية وتغير تدفقات النفط الروسية عن بعض المفاجآت غير المتوقعة». وهدّد ترمب بفرض رسوم جمركية ثانوية على مشتري النفط الخام الروسي، خاصة الصين والهند، إذا استمرت روسيا في حربها في أوكرانيا. وقال وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في بنك «آي إن جي»، في مذكرة: «من الواضح أن هناك مخاطر صعودية للسوق إذا لم يُحرز تقدم يُذكر» بشأن وقف إطلاق النار. وأضاف باترسون أن فائض النفط المتوقع خلال النصف الثاني من هذا العام وحتى عام 2026، بالإضافة إلى الطاقة الإنتاجية الفائضة لمنظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، يعني أن السوق ستكون قادرة على إدارة تأثير التعريفات الجمركية الثانوية على الهند. وأضاف أن الأمور ستصبح أكثر صعوبة إذا رأينا تعريفات جمركية ثانوية على مشترين رئيسيين آخرين للنفط الخام الروسي، بما في ذلك الصين وتركيا. كما أن التوقعات بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في سبتمبر (أيلول) تدعم أسعار النفط. ويتفق المتداولون بنسبة 100 في المائة تقريباً على أن الخفض سيحدث بعد ارتفاع التضخم الأميركي بوتيرة معتدلة في يوليو (تموز). وصرح وزير الخزانة سكوت بيسنت بأنه يعتقد أن خفضاً حاداً بنصف نقطة مئوية أمر ممكن نظراً لضعف أرقام التوظيف الأخيرة. ويضع السوق احتمالات خفض ربع نقطة مئوية في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي يومي 16 و17 سبتمبر عند 99.9 في المائة، وفقاً لأداة «فيد ووتش» من «سي إم إي». وسيؤدي انخفاض أسعار الاقتراض إلى زيادة الطلب على النفط. وقد حافظت أسعار النفط على استقرارها مع ارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بشكل غير متوقع بمقدار 3 ملايين برميل في الأسبوع المنتهي في 8 أغسطس (آب)، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء. كما أسهم في انخفاض أسعار النفط توقع وكالة الطاقة الدولية بأن العرض العالمي سيرتفع بوتيرة أسرع من المتوقع في عامي 2025 و2026، مع زيادة إنتاج «أوبك» وحلفائها، ونمو إنتاج الدول خارج المنظمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store