logo
صناديق البيتكوين الأمريكية تتجه لتسجيل أول أسبوع من السحوبات منذ يونيو

صناديق البيتكوين الأمريكية تتجه لتسجيل أول أسبوع من السحوبات منذ يونيو

أرقاممنذ 5 أيام
تتجه صناديق البيتكوين المتداولة في الولايات المتحدة لتسجيل أول أسبوع من صافي السحوبات منذ أوائل يونيو، في ظل تحول ملحوظ في شهية المستثمرين نحو صناديق الإيثريوم.
وكشفت بيانات نقلتها شبكة "سي إن بي سي" الجمعة، أن صناديق البيتكوين سجّلت سحوبات تجاوزت 58.6 مليون دولار منذ بداية الأسبوع، رغم عودة التدفقات إليها أمس الخميس بقيمة تقارب 226 مليون دولار، بعد ثلاثة أيام من التخارج.
في المقابل، استقطبت صناديق الإيثريوم تدفقات بقيمة 231 مليون دولار أمس، لتواصل بذلك سلسلة التدفقات اليومية لليوم الخامس عشر على التوالي، بإجمالي أسبوعي بلغ نحو 1.39 مليار دولار.
وعزا "شون يونج"، كبير المحللين في بورصة العملات المشفرة "إم إي إكس سي – MEXC" في تصريح للشبكة، هذا التباين في الأداء إلى الدور المحوري الذي تؤديه شبكة الإيثريوم في البنية التحتية للأصول الرقمية والعملات المستقرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"مرسيدس" و"بورشه" تخفضان توقعات الأرباح بفعل رسوم ترمب
"مرسيدس" و"بورشه" تخفضان توقعات الأرباح بفعل رسوم ترمب

الاقتصادية

timeمنذ 24 دقائق

  • الاقتصادية

"مرسيدس" و"بورشه" تخفضان توقعات الأرباح بفعل رسوم ترمب

خفضت شركتا "مرسيدس-بنز" و"بورشه" (Porsche AG) توقعاتهما للأرباح العام الجاري، ما يُبرز الأثر الذي تخلفه الحرب التجارية التي يقودها الرئيس دونالد ترمب على بعض أكبر الشركات الأوروبية المصنّعة للسيارات الفاخرة. وأشارت الشركتان الألمانيتان يوم الأربعاء إلى ضغوط مزدوجة من الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة وتصاعد المنافسة في الصين، حيث تُقوّض حرب الأسعار في سوق السيارات الكهربائية الطلب على الطرازات الأعلى سعراً. هوامش أرباح أقل بفعل الرسوم تتوقع "مرسيدس" الآن أن ينخفض هامش أرباحها من تصنيع السيارات إلى 4%، مقارنةً بـ6% على الأقل سابقاً، وذلك في ظل تأثير الرسوم الجمركية على التسعير والمبيعات. أما "بورشه"، التي تفتقر إلى مصنع في الولايات المتحدة، فقد خفّضت توقعاتها للمرة الثالثة العام الجاري، بعد أن فرض اتفاق ترمب يوم الأحد مع الاتحاد الأوروبي رسوماً جمركية بنسبة 15% على السيارات المستوردة من التكتل. كما خفّضت شركة "أستون مارتن لاجوندا جلوبال هولدينجز" (Aston Martin Lagonda Global Holdings Plc) توقعاتها يوم الأربعاء، بعد يوم من تحذير شركة "ستيلانتس" (Stellantis NV) من أن الرسوم الجمركية الأمريكية ستُفاقم متاعب صانعة سيارات "جيب" (Jeep) المتعثر نشاطها بالفعل في أمريكا الشمالية. تُضاف الحواجز التجارية المتزايدة إلى التحوّل الهيكلي الجاري في الصين، حيث أدّت حرب الأسعار الشرسة في سوق السيارات الكهربائية بقيادة علامات محلية من بينها "بي واي دي" (BYD Co) إلى تآكل هوامش الأرباح. منافسة في سوق السيارات بالصين واجهت "بورشه" و"مرسيدس" صعوبة في كسب موطئ قدم في أكبر سوق للسيارات في العالم من خلال طرازاتهما الفاخرة مثل "تايكان" (Taycan) و"إيه كيو إس" (EQS)، النسخة الكهربائية من سيارة الليموزين الرائدة "إس- كلاس" (S-Class) من "مرسيدس". في المقابل، تندفع شركات صناعة السيارات الصينية مثل "بي واي دي" (BYD) و"جيلي" (Geely) نحو سوق السيارات الأوروبية الراكدة. قال أوليفر بلومه، الرئيس التنفيذي لشركة "بورشه": "ما نزال نواجه تحديات كبيرة حول العالم… وهذه ليست عاصفة عابرة". تسعى شركة صناعة السيارات الرياضية الخاضعة لسيطرة "فولكس واغن" (Volkswagen AG) إلى استعادة توازنها من خلال استبدال عدد من كبار المديرين، وتكثيف جهود خفض التكاليف - بما يشمل خفض الوظائف - وإضافة مزيد من الطرازات المزودة بمحركات احتراق داخلي وهجينة قابلة للشحن. "بورشه" قد تجمع في أمريكا تجاوزت الولايات المتحدة مؤخراً الصين لتُصبح السوق الفردية الأكبر لشركة "بورشه"، إلا أن الشركة لا تملك مصنعاً محلياً هناك وتستورد جميع السيارات التي تبيعها في السوق الأمريكية من أوروبا. وكانت "بلومبرغ" قد أفادت في وقت سابق بأن من بين عدة خيارات قيد الدراسة ضمن خطط التوسع الإنتاجي لشركة "فولكس واغن" الأم في الولايات المتحدة، إجراء التجميع النهائي لطرازات "بورشه" هناك. من جهتها، تعتزم "مرسيدس" نقل إنتاج سيارة "جي إل سي" (GLC) الرياضية متعددة الاستخدامات إلى الولايات المتحدة لتعويض الرسوم الجمركية المفروضة. بالنسبة لـ"مرسيدس"، فإن هذه الرياح المعاكسة تُقوّض استراتيجية أطلقتها في عام 2022 لتعزيز الربحية من خلال التوجه أكثر نحو سوق السيارات الفاخرة. وتركّز الشركة حالياً على أكثر طرازاتها ربحية، مثل سيارات "مايباخ" الليموزين، وطرازات "إيه إم جي" (AMG) عالية الأداء، و"جي-واغن" (G-Wagon)، في حين تُقلِّص إنتاج الطرازات الأساسية ذات الهوامش الربحية المنخفضة، مثل الطراز المدمج "إيه كلاس" (A-Class). تأثر تسعير ومبيعات "مرسيدس" لكن الرسوم الجمركية الأمريكية والأداء الضعيف في الصين يُثقلان كاهل "مرسيدس" من حيث التسعير والمبيعات، وقد حذّرت الشركة من أن إيرادات المجموعة في عام 2025 ستأتي أقل بكثير من مستوى العام الماضي. وفي الربع الثاني، تراجع هامش أرباح تصنيع السيارات في "مرسيدس" إلى 5.1% - وهو مستوى أدنى بكثير من المستويات المرتبطة بالتحول نحو الفخامة الذي أطلقه الرئيس التنفيذي أولا كالينيوس. كما أشارت الشركة إلى ضعف الطلب على سيارات الفان وتراجع الإيرادات في وحدة خدمات التنقل، باعتبارهما من العوامل التي تُؤثر سلباً في الأداء. تراجعت أسهم "مرسيدس" بنسبة 2% في بورصة فرانكفورت. وانخفض السهم بنحو 1% خلال العام الجاري. في المقابل، ارتفعت أسهم "بورشه" بنسبة 2.3% في الساعة 10:12 صباحاً بالتوقيت المحلي، بعدما أشار محللون إلى إيرادات وتدفقات نقدية أفضل من المتوقع. رغم ذلك، ما تزال أسهم الشركة منخفضة بأكثر من الخُمس العام الجاري. أشارت "بورشه" إلى أن العائد من المبيعات خلال العام الجاري قد يتراجع إلى 5%، بعد أن كانت تستهدف سابقاً 6.5% على الأقل. وتشمل التوقعات المحدّثة تأثير الرسوم الجمركية الأميركية ونحو 1.3 مليار يورو (1.5 مليار دولار) من التكاليف المرتبطة بإعادة التوجه الاستراتيجي للعلامة التجارية. "بورشه" و"مرسيدس" الأكثر تعرضا للنزاعات التجارية تُعد "مرسيدس" و"بورشه" من بين أكثر شركات صناعة السيارات تعرضاً للنزاعات التجارية. فقد واجهتا رسوماً بنسبة 27.5% على المركبات المُصدّرة من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة خلال معظم الربع الثاني. كما تُصدّر "مرسيدس" سيارات رياضية متعددة الاستخدامات تُنتجها في مصنعها بولاية ألاباما إلى الصين، حيث كانت تخضع لرسوم جمركية تتجاوز 100% قبل أن تُخفَّض إلى نحو 35% بعد هدنة تجارية في منتصف مايو. وكانت الشركة الألمانية قد سحبت في وقت سابق من العام الجاري توجيهاتها بشأن الأرباح في رد فعل على تحركات ترمب التجارية، ثم أعادت نشرها يوم الأربعاء. أوضحت "مرسيدس" أن هامش أرباح تصنيع السيارات لديها كان سيبقى ضمن نطاق التوجيه السابق البالغ 6% إلى 8% لولا تأثير الرسوم الجمركية. كما تأثرت الربحية بإجراءات إعادة هيكلة، من بينها برنامج طوعي للتسريح الوظيفي لموظفي المكاتب الإدارية وبيع عمليات الفان التابعة لها في الأرجنتين.

ترمب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد أول أغسطس
ترمب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد أول أغسطس

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ترمب: لا تمديد لمهلة الاتفاقيات التجارية بعد أول أغسطس

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن المهلة المحددة للتوصل إلى اتفاقيات تجارية مع عدد من الشركاء التجاريين، التي تنتهي في الأول من أغسطس، لن يتم تمديدها. وقال في منشور على منصة «تروث سوشيال»: «موعد الأول من أغسطس هو موعد نهائي، وهو صامد ولن يُمدد. يوم عظيم لأمريكا». في الوقت نفسه، أشار ترمب إلى أنه سيحصل على إحاطة تفصيلية حول سير المفاوضات، لافتاً إلى أنه تلقى اتصالاً من سكوت بيسنت أفاده بأن الاجتماع مع الوفد الصيني كان جيداً جداً. من جهته، أوضح وزير الخزانة الأمريكي سكون بيسنت أن الرئيس ترمب يمتلك الكلمة الفصل في جميع الاتفاقيات التجارية، بما في ذلك الهدنة الجمركية المرتقبة مع الصين. من جانبه، صرّح الممثل التجاري الأمريكي أنه سيعود إلى واشنطن لعرض نتائج المحادثات على الرئيس ترمب، تمهيداً لاتخاذ قرار بشأن تمديد تعليق الرسوم الجمركية لمدة 90 يوماً. ونوه المفاوضون الأمريكيون إلى أن أي تمديد محتمل لتعليق الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين لن يتم إلا بموافقة شخصية من الرئيس دونالد ترمب. واتفق مسؤولون أمريكيون وصينيون على السعي لتمديد هدنة الرسوم الجمركية البالغة 90 يوماً، وذلك بعد محادثات في ستوكهولم على مدى يومين، وصفها الجانبان بالبناءة. وتأتي تلك التصريحات في ظل مفاوضات مكثفة تجريها واشنطن مع عدد من الدول، وسط مخاوف من تصعيد محتمل في الإجراءات التجارية حال عدم التوصل إلى تفاهمات قبل انتهاء المهلة. وترى الإدارة الأمريكية أنها مستعدة لكافة السيناريوهات، في إشارة إلى إمكانية فرض رسوم جمركية إضافية إذا لم تُوقّع الاتفاقيات في الموعد المحدد. أخبار ذات صلة

النمو الاقتصادي الأميركي ينتعش في الربع الثاني متجاوزاً التوقعات
النمو الاقتصادي الأميركي ينتعش في الربع الثاني متجاوزاً التوقعات

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

النمو الاقتصادي الأميركي ينتعش في الربع الثاني متجاوزاً التوقعات

انتعش النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة، خلال الربع الثاني من العام، وذلك بعد انكماشه للمرة الأولى في ثلاث سنوات، مع بداية عام 2025. وفقاً للتقديرات الأولية، الصادرة عن مكتب التحليل الاقتصادي، نما الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي قدرُه 3 في المائة، خلال الربع الثاني. وتجاوَز هذا الرقم توقعات الاقتصاديين، الذين استطلعت «بلومبرغ» آراءهم، والتي كانت تشير إلى زيادة بنسبة 2.6 في المائة. يأتي هذا بعد أن أدت زيادة كبيرة في الواردات، قبل تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب، إلى انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.5 في المائة، خلال الربع الأول. وتغطي بيانات الناتج المحلي الإجمالي ليوم الأربعاء الفترة من أبريل (نيسان) إلى يونيو (حزيران)، مما يعكس النشاط الاقتصادي، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سَريان أوسع نطاق من رسوم ترمب الجمركية. وقد راقب المستثمرون من كثب كيف ستؤثر سياسة الرسوم الجمركية الأميركية، الأكثر عدوانية منذ قرن، على النمو الاقتصادي. ففي أبريل الماضي، أثارت رسوم «يوم التحرير» الأولية التي فرضها ترمب قلق الأسواق مع ازدياد المخاوف من حدوث ركود. لكن في الأشهر الأخيرة، كانت البيانات الاقتصادية أفضل من المتوقع إلى حد كبير، وتراجعت المخاوف من الركود. وانخفضت احتمالية حدوث ركود أميركي في عام 2025، التي كانت تتبعها منصة المراهنات الشهيرة «بوليماركت»، إلى 17 في المائة فقط، بعد أن بلغت ذروتها عند 66 في المائة، خلال الأول من مايو (أيار).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store