
وداعًا للحقن.. قرص يومي جديد يذيب 12% من الوزن في 72 أسبوعًا
شملت الدراسة 3127 شخصًا يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، دون إصابتهم بالسكري، وأظهرت أن 59.6% من المرضى فقدوا أكثر من 10% من وزنهم، فيما فقد 39.6% أكثر من 15%.
الدواء، الذي تنتجه شركة 'ليلي'، يعد أول علاج فموي من نوعه لاستهداف مستقبلات GLP-1، وهو نفس النهج الذي تتبعه حقن أوزمبيك وويغوفي ومونجارو في تثبيط الشهية وزيادة الإحساس بالشبع.
لكن ميزة 'أورفورغليبرون' تكمن في سهولة تناوله وتخزينه مقارنة بالحقن، إضافة إلى كونه أقل تكلفة.
الشركة تخطط لإطلاقه عالميًا مطلع العام المقبل بعد الحصول على الموافقات التنظيمية، مؤكدة أن آثاره الجانبية كانت خفيفة إلى متوسطة، ما يجعله خيارًا آمنًا وواعدًا لعلاج السمنة التي تطال أكثر من مليار شخص حول العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 31 دقائق
- صوت بيروت
دراسة حديثة تكشف ما تفعله الشاشات بـ'قلوب الأطفال'
لا يقتصر تأثير الإفراط في استخدام الشاشات على إجهاد عيني الأطفال والمراهقين فقط، إذ أثبتت دراسة جديدة أن استعمال الشاشات لوقت طويل قد يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأيض. وأظهرت دراسة حديثة نشرت في دورية 'جمعية القلب الأميركية' أن الأطفال في سن العاشرة والمراهقين في سن 18، الذين قضوا وقتا طويلا أمام الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف والتلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وألعاب الفيديو كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأيض، مثل ارتفاع الدم، وارتفاع الكوليسترول، ومقاومة الإنسولين. وحللت الدراسة بيانات أكثر من 1000 مشارك من دراستين طويلتي الأمد في الدنمارك. واكتشف الباحثون أن كل ساعة إضافية يقضيها الطفل أمام شاشة ترفع خطر إصابته بالأمراض مقارنة بأقرانه. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، ديفيد هورنر، الباحث في جامعة كوبنهاغن في الدنمارك، في بيان صحفي: 'إنه تغيير بسيط لكل ساعة، لكن حين يتراكم وقت الشاشة ليصل إلى ثلاث، خمس، أو حتى ست ساعات يوميا، كما لاحظنا لدى العديد من المراهقين، فإن ذلك يحدث فارقا كبيرا'. ووجد الباحثون أن المراهقين بعمر 18 عاما كانوا يقضون حوالي 6 ساعات يوميا أمام الشاشات، في حين بلغ متوسط وقت الشاشة للأطفال بعمر 10 سنوات حوالي 3 ساعات يوميا. كما أظهرت الدراسة أيضا أن النوم يؤثر على النتائج، إذ إن قلة النوم وساعات النوم المتأخرة زادت من العلاقة بين وقت الشاشة وخطر الإصابة بالقلب. وأضاف هورنر: 'الحد من وقت الشاشة الترفيهي في مرحلتي الطفولة والمراهقة قد يحمي صحة القلب والتمثيل الغذائي على المدى الطويل'. وتابع:'توفر دراستنا دليلا على أن هذه العلاقة تبدأ في سن مبكرة، وتبرز أهمية وجود روتين يومي متوازن'.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
4 توابل مذهلة لخفض السكر والكوليسترول وتعزيز صحة القلب.. اكتشف فوائدها
في ظل تزايد الاهتمام بالعلاجات الطبيعية وتغيير نمط الحياة للوقاية من الأمراض المزمنة وخاصة أمراض القلب المزمن . توابل تحافظ على صحة القلب ويؤكد خبراء التغذية أن بعض التوابل الشائعة تمتلك فوائد مذهلة في دعم الصحة العامة، خاصة في التحكم بمستويات السكر في الدم وخفض الكوليسترول الضار، وفقا لما نشر في موقع EatingWell، وتشمل: ـ القرفة: القرفة من أشهر التوابل التي تساعد على تحسين حساسية الجسم للإنسولين، وتعمل على استقرار مستويات السكر في الدم بعد الوجبات، كما تساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) والدهون الثلاثية، مما يحمي القلب والأوعية الدموية. ـ الكركم: الكركم يحتوي على مادة الكركمين المضادة للالتهابات والأكسدة، والتي تحسن استجابة الجسم للإنسولين، وتقلل من مقاومته، كما تساهم في تعزيز صحة الأوعية الدموية والحد من مشاكل الكوليسترول المرتفع. ـ الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على مركبات نشطة مثل الـ"جينجيرول" التي تحسن حساسية الإنسولين، وتقلل من مستويات السكر الصائم، كما يعزز تدفق الدم ويخفض الكوليسترول، مما يدعم صحة القلب. ـ الحلبة: بذور الحلبة غنية بالألياف القابلة للذوبان التي تبطئ امتصاص الكربوهيدرات، ما يقلل من ارتفاع السكر بعد تناول الطعام، كما تحفز عمل الإنسولين وتساعد على تحسين مستويات الكوليسترول لدى مرضى السكري أو ما قبل السكري.


المردة
منذ 12 ساعات
- المردة
دراسة حديثة تكشف ما تفعله الشاشات بـ'قلوب الأطفال'
لا يقتصر تأثير الإفراط في استخدام الشاشات على إجهاد عيني الأطفال والمراهقين فقط، إذ أثبتت دراسة جديدة أن استعمال الشاشات لوقت طويل قد يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والأيض. وأظهرت دراسة حديثة نشرت في دورية 'جمعية القلب الأميركية' أن الأطفال في سن العاشرة والمراهقين في سن 18، الذين قضوا وقتا طويلا أمام الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف والتلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وألعاب الفيديو كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب والأيض، مثل ارتفاع الدم، وارتفاع الكوليسترول، ومقاومة الإنسولين. وحللت الدراسة بيانات أكثر من 1000 مشارك من دراستين طويلتي الأمد في الدنمارك. واكتشف الباحثون أن كل ساعة إضافية يقضيها الطفل أمام شاشة ترفع خطر إصابته بالأمراض مقارنة بأقرانه. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، ديفيد هورنر، الباحث في جامعة كوبنهاغن في الدنمارك، في بيان صحفي: 'إنه تغيير بسيط لكل ساعة، لكن حين يتراكم وقت الشاشة ليصل إلى ثلاث، خمس، أو حتى ست ساعات يوميا، كما لاحظنا لدى العديد من المراهقين، فإن ذلك يحدث فارقا كبيرا'. ووجد الباحثون أن المراهقين بعمر 18 عاما كانوا يقضون حوالي 6 ساعات يوميا أمام الشاشات، في حين بلغ متوسط وقت الشاشة للأطفال بعمر 10 سنوات حوالي 3 ساعات يوميا. كما أظهرت الدراسة أيضا أن النوم يؤثر على النتائج، إذ إن قلة النوم وساعات النوم المتأخرة زادت من العلاقة بين وقت الشاشة وخطر الإصابة بالقلب. وأضاف هورنر: 'الحد من وقت الشاشة الترفيهي في مرحلتي الطفولة والمراهقة قد يحمي صحة القلب والتمثيل الغذائي على المدى الطويل'. وتابع:'توفر دراستنا دليلا على أن هذه العلاقة تبدأ في سن مبكرة، وتبرز أهمية وجود روتين يومي متوازن'.