نشرة أخبار الـ«توك شو» من المصري اليوم.. خبير اقتصادي: وصول الدولار إلى 70 جنيهًا لن يحدث.. و«البترول» توضح حقيقة خسائر الدولة 600 مليون دولار شهريًا بسبب سفن التغويز
برلماني: العلاقات الإيجارية القديمة ستنخفض من 7 % لـ 3% فقط بحلول عام 2027 بسبب الأحكام
أكد النائب عاطف مغاوري، عضو مجلس النواب عن حزب التجمع، أن النسخة المعدلة من قانون الإيجار القديم لم تنصف المستأجرين، كما أنها لم تُبنَ على قاعدة معلومات واقعية دقيقة، رغم ما سبقها من ست جلسات استماع موسّعة حضرها ممثلون عن أطراف العلاقة الإيجارية، ومحافظون، ووزراء، وجهات بحثية معنية.
وقال مغاوري خلال حواره ببرنامج «أهل مصر» المذاع على قناة «أزهري»، إن مشروع القانون، رغم ما فيه من محاولات لتحقيق التوازن، تغافل عن الحكم الصادر من المحكمة الدستورية العليا في نوفمبر 2002، الذي حدّد الامتداد القانوني لعقود الإيجار للأجيال الأولى فقط بشروط صارمة، وهو ما أسهم فعليًا في تقليص نسبة علاقات الإيجار القديم من 15% عام 2006 إلى 7% في 2017، حسب بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
علق المهندس معتز عاطف المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول والثروة المعدنية، على ما يتردد حول وجود خسائر ضخمة تتكبدها الدولة شهريًا نتيجة تأخر تشغيل سفن التغويز العائمة (FLNG).
وقال عاطف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، إن هذه الأرقام مبالغ فيها ولا تستند إلى وقائع دقيقة.
ورد المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول والثروة المعدنية على سؤال الدكتور محمد فؤاد، الخبير الاقتصادي الذي تساءل عن حقيقة الأرقام المتداولة بشأن خسائر تصل إلى 600 مليون دولار شهريًا نتيجة التأخر في تشغيل وحدات التغويز.
وقال معتز عاطف متحدث وزارة البترول بلهجة قاطعة: «الدولة ما خسرتش 600 مليون دولار شهريًا بسبب تأخر تشغيل السفن»، مشيرا إلى أن التأخير الحاصل في تشغيل بعض الوحدات يعود لأسباب فنية ولوجستية بحتة، وليس نتيجة فشل مؤسسي أو تقاعس من الوزارة.
تُسبب الحساسية والجيوب الأنفية.. استشاري يُحذر من أخطاء شائعة في استخدام التكييف
حذر الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة ورئيس قسم المناعة بهيئة المصل واللقاح، من الأخطاء اليومية الشائعة التي يقع فيها كثير من الناس عند استخدام أجهزة التكييف، مؤكدًا أنها من أهم مسببات الحساسية وتهيج الجيوب الأنفية خلال فصل الصيف.
وأوضح الحداد، خلال لقائه على شاشة CBC، أن التعرض المباشر لهواء التكييف البارد خاصة أثناء النوم، يتسبب في جفاف الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، ما يُضعف المناعة الموضعية ويجعل الجسم عرضة للفيروسات والبكتيريا.
قال المستشار محمود فوزي، وزير المجالس النيابية والقانونية والتواصل السياسي، إن الدولة المصرية تمضي قدمًا في إصلاح جذري في قطاع التعليم، من خلال إطلاق نظام «البكالوريا المصرية»، الذي يمتد لثلاث سنوات دراسية ويُتاح مجانيًا وبشكل اختياري، مشيرًا إلى أن أول امتحان في هذا النظام سيكون دون رسوم، بما يخفف العبء المالي عن الأسر المصرية.
وأوضح «فوزي» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج «بالورقة والقلم» المذاع عبر فضائية «TeN»، مساء الأحد، أن هذا النظام يسهم في تقليل الضغط النفسي على الطلاب، ويحد من الاعتماد المفرط على الدروس الخصوصية، بدلًا من النظر إلى الثانوية العامة كمحطة نهائية تحدد مصيره.
«الاصطباحة مبقتش فول وطمعية».. عمرو أديب: هذه المآسي يجب أن تكون فرصة لتطهير الطرق من المتهورين والمدمنين
قال الإعلامي عمرو أديب إن الحوادث المرورية المروعة على الطرق المصرية، خاصة الطريق الإقليمي، تكشف عن استهتار خطير يهدد حياة المواطنين، مشيرًا إلى أن القيادة تحت تأثير المخدرات أو السير عكس الاتجاه يعكسان غيابًا تامًا للمسؤولية.
وخلال برنامجه «الحكاية» على قناة «إم بي سي مصر»، أضاف «أديب» أن فحص 355 سائق سيارة نقل على الطريق الإقليمي أظهر أن 48 منهم، أي ما يقارب 15%، كانوا تحت تأثير المخدرات، مؤكدًا أن سيارة واحدة من هؤلاء كفيلة بإحداث كارثة.
خبير اقتصادي: سيناريو يوم القيامة ووصول الدولار إلى 70 جنيهًا لن يحدث (فيديو)
أكد الدكتور محمد فؤاد الخبير الاقتصادي ورئيس مركز العدل لدراسات السياسة العامة، أن هناك مرونة في سعر الصرف، كما نشهد تحرك الدولار في قناة سعر الصرف في مسافة 7.5%.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي عمرو أديب، في برنامج «الحكاية»، على قناة «إم بي سي مصر»، أن هناك تدفقات كبيرة دولارية، وسيناريو يوم القيامة ووصول الدولار 70 جنيه لن يحدث.
أكد الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق والنقل بجامعة عين شمس، أن الطريق الدائري الإقليمي يتمتع بمواصفات هندسية آمنة ومتوافقة مع المعايير الدولية، مشيرًا إلى أن أعمال الصيانة الحالية تستهدف معالجة بعض الأجزاء المتضررة نتيجة الحمولات الزائدة، خاصة في المناطق ذات التربة الطينية المعرضة للهبوط الطبيعي.
وأوضح مهدي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الساعة 6» مع الإعلامية عزة مصطفى على قناة 'الحياة'، أن استخدام الرصف الخرساني في بعض المواقع جاء كحل هندسي لزيادة قدرة الطريق على تحمل الضغط وتحسين كفاءته.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأسبوع
منذ 13 دقائق
- الأسبوع
عيار 21 بكام؟.. سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 14 يوليو
سعر الذهب سعر الذهب.. ثبت سعر الذهب اليوم الاثنين 14 يوليو 2025 خلال التعاملات المسائية، فسجل سعر الذهب عيار 21 منذ بداية التعاملات الختامية وحتى الآن نحو 4655 جنيها للبيع، وسجلت أوقية الذهب نحو 3347.95 دولار. سعر الذهب في مصر وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص سعر الذهب في مصر، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــــا. سعر الذهب خلال التعاملات المسائية اليوم الاثنين 14 يوليو 2025 سعر الذهب عيار 24 استقر سعر الذهب عيار 24 في مساء التعاملات اليوم عند مستوى 5320 جنيها للبيع، 5291.5 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 22 ثبت سعر الذهب عيار 22 خلال التعاملات المسائية عند مستوى 4876.75 جنيه للبيع، 4850.5 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 21 سيطر الاستقرار على سعر الذهب عيار 21 خلال التعاملات النهائية ليسجل نحو 4655 جنيها للبيع، 4630 جنيها للشراء. سعر الذهب عيار 18 هيمن الثبات على سعر الذهب عيار 18 في نهاية التعاملات ليسجل نحو 3990 جنيها للبيع، 3968.5 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 14 سجل سعر الذهب عيار 14 في الأسواق المحلية في مصر نحو 3103.25 جنيه للبيع، 3086.75 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 12 وصل سعر الذهب عيار 12 في محلات الصاغة المصرية إلى مستوى 2660 جنيها للبيع، 2645.75 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 9 بلغ سعر الذهب عيار 9 في سوق الصاغة المصرية نحو 1995 جنيها للبيع، 1984.25 جنيه للشراء. سعر الجنيه الذهب داوم سعر الجنيه الذهب على استقراره اليوم الاثنين 14 يوليو 2025 ليسجل نحو 37240 جنيها للبيع، 37040 جنيها للشراء. سعر الذهب في مصر سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 14 يوليو 2025 سعر الذهب بيع شراء سعر الذهب الآن عيار 24 5320 جنيه 5291.5 جنيه سعر الذهب الآن عيار 22 4876.75 جنيها 4850.5 جنيه سعر الذهب الآن عيار 21 4655 جنيها 4630 جنيها سعر الذهب الآن عيار 18 3990 جنيه 3968.5 جنيه سعر الذهب الآن عيار 14 3103.25 جنيه 3086.75 جنيه سعر الجنيه الذهب 37240 جنيه 37040 جنيه سعر الأوقية الذهبية 3347.95 دولار 3347.66 دولار
مصرس
منذ 24 دقائق
- مصرس
الرئيس السيسي: العديد من الدول الإفريقية حققت نموا فاق المعدلات العالمية
أكد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن العديد من الدول الأفريقية، نجحت في تحقيق معدلات نمو فاقت المعدلات العالمية، وقطعت شوطاً طويلا في التعامل مع التحديات.. وذلك في نبأ عاجل ل "القاهرة الإخبارية". اقرا ايضا السيسي يترأس اجتماع الدورة ال42 للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات «النيباد»وجاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي، التي ألقاها باسم اللجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الإفريقي - النيباد، والتي يترأس دورتها الجارية، وذلك خلال مشاركته اليوم الأحد، في أعمال الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الإفريقي، التي تعقد بمالابو عاصمة غينيا الاستوائية.وأكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مصر عملت خلال فترة رئاستها للجنة التوجيهية للنيباد على تنفيذ أولويات محددة لتسهم في تسريع وتيرة تنفيذ أجندة أفريقيا 2063، مشيرا إلى أن اللجنة التوجيهية بالتعاون مع سكرتارية النيباد تعاملت بشكل جدي مع معضلة الفجوة التمويلية.قال الرئيس السيسي، إن النيباد ضاعفت جهودها في دفع تنفيذ الخطة العشرية الثانية لأجندة 2063، وأسرعت الخطى في حشد التمويل لمشروعات البنية التحتية، وأن النيباد عملت على الإسراع بوتيرة تنفيذ ممرات البنية التحتية الخضراء وخطة الطاقة الرئيسية القارية والسياسة الزراعية الأفريقية المشتركة.وأوضح الرئيس، أن النيباد واصلت جهودها المقدرة تحت إشراف اللجنة التوجيهية في الاستثمار في البشر وأطلقت المبادرات في مجالات التعليم والصحة، وقامت بتأمين 100 مليون دولار لمبادرة المنحة السكانية الأفريقية وتوفير 100 مليون يورو لدعم المشروعات في إطار مبادرة المهارات الأفريقية.وأكد الرئيس السيسي، أن اللجنة التوجيهية عملت بالتعاون مع سكرتارية النيباد على الإسراع بتدشين مركز التميز التابع للوكالة إيمانا بالتهديد الذي تمثله ظاهرة تغير المناخ.
فيتو
منذ 26 دقائق
- فيتو
قنبلة موقوتة على حدود مصر، تحذير من تغيير قواعد الاشتباك العسكرية بسبب مخطط مدينة الإنسانية
دخلت المفاوضات الجارية بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، الرامية إلى وقف إطلاق النار في غزة، إلى طريق مسدود ونهاية غير معلومة، وسط جهود الوسطاء لردم الفجوات وتقريب وجهات النظر لإنجاحها في نهاية المطاف. إسرائيل تفخخ المفاوضات بمخطط مدينة الخيام ووسط محاولات مصر وقطر والولايات المتحدة، دفع المفاوضات إلى الطريق الصحيح، يظهر بشدة محاولات نتنياهو وعصابته اليمنية المتطرفة عرقلة الجهود، وابتكار مخططات تعيد مؤامرة التهجير إلى الواجهة، أبرزها ما أعلن عنه مؤخرا، وزير الحرب يسرائيل كاتس، حول ما تسمى مدينة الخيام (مدينة الإنسانية) أنقاض رفح فلسطينية، والتي تتخطى تكلفتها 6 مليارات دولار. وبدأت تتكشف بعض المحادثات الدائرة في الغرف المغلقة، وصرحت مصادر أمريكية مطلعة، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "تمكن من إقناع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بمنحه أسبوعًا إضافيًا للحرب قبل التوصل إلى اتفاق مع حماس، وذلك لتقريب موعد انتهاء الدورة الصيفية للكنيست –البرلمان- حتى لا تنفرط حكومته في حال التوصل لصفقة يعارضها اليمين المتطرف". ترامب سئم من حرب غزة ونتنياهو طلب مهلة لمدة أسبوع وأضافت تلك المصادر، أن ترامب "سئم من حرب غزة، لكن نتنياهو تمكن من كسب المزيد من الوقت، ولم يتضح بعد ما دفعه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي في المقابل". ووفق وكالة "معا" الفلسطينية، فإن الأدلة تشير إلى أن المبعوث الخاص ستيف ويتكوف لم يصل إلى الدوحة بعد. كما علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية "الدوحة"، وقال إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق في غزة قريبا. ووفق التقارير التي تسربت للإعلام، فإن محور المحادثات مع الوفد الإسرائيلي هو الخرائط الجديدة وخطوط الانسحاب الجديدة التي تنازل عنها الاحتلال، وذلك بعد رفض حماس لخريطة الانسحاب القديمة. غزة، فيتو فى ذات الوقت، قالت مصادر في حركة حماس: إن مفاوضات الدوحة مستمرة رغم العراقيل التي تضعها إسرائيل بشكل ممنهج. وأوضحت المصادر، أنه كلما تحقق تقدم جزئي في أحد بنود الاتفاق، يُبطئ الوفد الإسرائيلي النقاش في البنود الأخرى لحين تلقي تعليمات من كبار المسئولين، وهو ما تفسره حماس على أنه محاولة لكسب الوقت والضغط. وأوضحت المصادر، أن الخلاف الرئيسي يدور حول انسحاب الجيش الإسرائيلي، الذي تطالب حماس بتنفيذه وفقًا لخرائط الاتفاق السابق المبرم في يناير، مع جدول زمني واضح ومناطق عازلة محدودة. وتطالب حماس أيضا بتغيير آلية المساعدات الإنسانية وإدخال المعدات والبضائع الثقيلة، حسب البروتوكول المنصوص عليه في الاتفاق السابق. معارضة مصرية واضحة لمخطط المدينة الإنسانية في رفح في ذات السياق، تحدثت وسائل إعلام عبرية عن معارضة مصرية واضحة لخطط إسرائيل العسكرية في رفح الفلسطينية، وطرح إنشاء ما تسمى المدينة الإنسانية أو مدينة الخيام على أنقاض رفح جنوب قطاع غزة. ووصفت القناة 13 العبرية، مشروع "مدينة الخيام" المزمعة بمثابة قنبلة بشرية موقوتة على على حدود مصر، فى ظل التوقعات بنقل مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين إلى هذه المنطقة الحدودية. وحذرت القناة العبرية، من أن مصر قد تعيد النظر فى اتفاقية السلام حال شعورها بتهديد لأمنها القومي. وفي سياق متصل، تستعد الحكومة الإسرائيلية لعقد اجتماع مصغر لمجلس الوزراء اليوم الاثنين لبحث تطورات صفقة تبادل الأسرى، وسط معارضة واضحة من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير. ووفقا للخطة، تخطط إسرائيل لإنشاء مدينة خيام ينقل إليه سكان غزة، مما سيؤدي إلى انتقال مئات الآلاف من النازحين للعيش قرب الحدود المصرية. لقاء رئيس المخابرات المصرية مع وفود التفاوض وعقد رئيس المخابرات العامة، اللواء حسن رشاد، فى وقت سابق من اليوم، لقاءات مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن، ووفود المفاوضات الفلسطينية والإسرائيلية، حول الوضع في قطاع غزة. وقالت مصادر لقناة "القاهرة الإخبارية"، إن اللقاءات تهدف إلى دفع الجهود الحالية لوقف إطلاق النار وتذليل العقبات التي تعيق التوصل إلى اتفاق. اقرأ أيضا: وأكدت المصادر حسب القناة، اتفاق مصر وقطر على أهمية التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات والإفراج عن الأسرى والمحتجزين. وأشارت إلى أن الوسطاء المصريين والقطريين والولايات المتحدة يكثفون اتصالاتهم ولقاءاتهم مع الأطراف كافة لدفع جهود التوصل للتهدئة بغزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
