logo
4 نصائح لاستخدام كريمات تفتيح البشرة السمراء

4 نصائح لاستخدام كريمات تفتيح البشرة السمراء

البوابة١٠-٠٤-٢٠٢٥

يُعد الاهتمام بالبشرة من أولويات المرأة مهما اختلفت مستوياتها الاجتماعية أو الاقتصادية، ففي كل مرحلة من مراحل الحياة، تسعى النساء إلى الحفاظ على نضارة بشرتهن وجمالهن، فتتعدد الأساليب والمنتجات التي تُستخدم لتحقيق هذا الهدف، من مستحضرات تجميل تجارية إلى وصفات طبيعية تتنقل بين الأجيال، لا يقتصر الاهتمام بالبشرة على مجرد تجميل الظاهر، بل يتعداه إلى اعتبارات صحية تعكس اهتمام المرأة بنفسها وراحتها النفسية، ومع تزايد الوعي في العصر الحديث حول أهمية العناية بالبشرة، أصبحت النساء، بغض النظر عن ظروفهن، أكثر إلمامًا بمكونات المنتجات وطرق العناية المثلى التي تتناسب مع نوع بشرتها.
ولعل تلك واحدة من أكثر الاهتمامات التي تشغل بال الكثير من النساء، خاصةً صاحبات البشرة السمراء اللواتي يسعين لإضفاء إشراقة ونضارة لوجههن، ومع وجود العديد من الكريمات والمستحضرات التي تعد بتفتيح البشرة، يبقى البحث عن الأفضل والأكثر فاعلية هو الهدف الأساسي، وقد برزت بعض الكريمات التي أثبتت فعاليتها في تفتيح البشرة السمراء خلال فترة زمنية قصيرة، خاصةً عند استخدامها بانتظام، لدورها في توحيد لون البشرة وتقليل التصبغات الداكنة.
كما تساعد في تحسين مرونة الجلد، مما يجعل البشرة أكثر إشراقًا وحيوية، ويعتمد الكثير من المستخدمين على هذه الكريمات التي تجمع بين مكونات طبيعية وآمنة للحصول على نتائج ملموسة في غضون أسبوع، لتصبح خيارًا مثاليًا للباحثات عن بشرة أكثر إشراقًا ونضارة، وفي هذا السياق، تتبنى النساء طرقًا متنوعة، بدءًا من العلاجات الفاخرة إلى المكونات الطبيعية المتوفرة في كل منزل، مما يعكس سعيهن الدائم للتألق والظهور بأفضل صورة.
نصائح لاستخدام كريمات تفتيح البشرة السمراء
1- استخدام الكريمات بشكل منتظم صباحًا ومساءً
وذلك للحصول على نتائج سريعة وفعالة، مما يسهم في تحسين إشراقتها وتقليل التصبغات، كما أن الاستمرارية في الاستخدام تساهم في تعزيز فعالية المكونات النشطة مثل فيتامين C أو حمض الهيالورونيك، مما يساعد على توحيد لون البشرة بشكل أسرع، ومن المهم تجنب التوقف المفاجئ عن استخدام المنتج للحصول على نتائج مستدامة.
2- الحفاظ على ترطيب البشرة طوال اليوم
الجفاف يمكن أن يفاقم من مظهر التصبغات ويجعل البشرة تبدو باهتة، لذلك استخدمي كريم ترطيب يناسب نوع بشرتك، سواء كانت دهنية أو جافة، مما يعزز مرونة الجلد ويحسن من امتصاص الكريمات المخصصة للتفتيح، لضمان نتائج أفضل وأكثر فعالية، كما يساهم في الحفاظ على توازن البشرة، مما يقلل من ظهور الجفاف أو الاحمرار.
3- حماية البشرة من أشعة الشمس باستخدام واقي الشمس المناسب
الأشعة فوق البنفسجية (UV) يمكن أن تحفز إنتاج الميلانين في البشرة، مما يزيد من البقع الداكنة ويؤدي إلى تفاقم التصبغات، لذلك من الضروري تطبيق واقي شمس يومي ذو عامل حماية (SPF) لا يقل عن 30، حتى في الأيام الغائمة، ويجب إعادة تطبيق الواقي كل ساعتين، خاصة إذا كنتِ في الخارج لفترات طويلة.
4- الاهتمام بنظام غذائي صحي ومتوازن
تأكدي من تناول غذاء غني بالفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين C الموجود في الفواكه والخضروات، وفيتامين E الذي يعزز صحة الجلد، كما أن شرب كميات كبيرة من الماء يساعد في ترطيب البشرة من الداخل ويحسن من مرونتها، لذلك تأكدي من الحصول على قسط كافٍ من النوم واتباع روتين تنظيف مناسب لبشرتك، مما يساعد على إزالة الخلايا الميتة وتحفيز تجدد البشرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبل بدء فصل الصيف رسميًا.. احذر من أمراض قد تصيب العيون نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.. فما هي هذه الأمراض؟ وطرق الوقاية منها
قبل بدء فصل الصيف رسميًا.. احذر من أمراض قد تصيب العيون نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.. فما هي هذه الأمراض؟ وطرق الوقاية منها

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

قبل بدء فصل الصيف رسميًا.. احذر من أمراض قد تصيب العيون نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.. فما هي هذه الأمراض؟ وطرق الوقاية منها

مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يعد العناية بالعيون أمر مهم جدًا، لتجنب المشكلات الصحية الوارد حدوثها للعين خلال هذا الفصل، حيث يزداد خطر الإصابة بالالتهابات نتيجة التعرض لأشعة الشمس المباشرة، والغبار المنتشر في الهواء. أمراض العيون في فصل الصيف وفقًا لبعض أطباء العيون، هناك بعض المشكلات الصحية التي من الممكن أن تصيب العين مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، والتي كانت في مقدمتها مرض جفاف العين، حيث يزيد الطقس الدافئ والجاف من معدل تبخر الدموع، مما يؤدي إلى الجفاف، ويؤدي الفشل في الوميض «الرمش» بانتظام أثناء التحديق في شاشات الكمبيوتر أو الهاتف المحمول لفترة طويلة، والتعرض للكلور من مياه حمامات السباحة، وجزيئات الغبار في الهواء، والرياح الخارجية الساخنة وبيئة تكييف الهواء الداخلي ـ إلى تفاقم الوضع. جفاف وحساسية العين ⁠يظهر مرض جفاف العين عادة على شكل لاذع وحرقان وتهيج في العين وتشوش الرؤية المتقطع واحمرار خفيف في العين، وعلاج سبب الجفاف مهم لمنع مثل هذه الأعراض، ومن ضمن أمراض العيون أيضًا في فصل الصيف هو حساسية العين، فإنه عادة ما يؤدي التغير في الطقس إلى تفاقم جميع أشكال الحساسية في الربيع والصيف، تؤثر بعض ردود الفعل التحسسية على أعيننا أيضًا بسبب تغير درجة الحرارة والغبار وحبوب اللقاح والجسيمات والتلوث غير الجسيمي. عادة ما تظهر حالات حساسية العين على شكل احمرار، حكة، تهيج، حرقان في العين، كذلك تتأثر العيون في حالة التعرض غير المحمي لأشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية، حيث تزيد أشعة الشمس القاسية من التعرض للأشعة فوق البنفسجية للبشرة، وكذلك للعينين يمكن أن يؤدي التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية إلى حالات مثل التهاب القرنية الضوئي والتهاب الملتحمة الضوئي. التعرض للأشعة فوق البنفسجية يعد التعرض الطويل الأمد للأشعة فوق البنفسجية له دور في العديد من أمراض العيون مثل زيادة خطر الإصابة بإعتام عدسة العين وحتى سرطان الجفن، ومن ضمن أمراض العيون أيضًا هو «التهاب الملتحمة»، المعروف أيضًا باسم العين الوردية، هو التهاب الجزء الأبيض من العين (الملتحمة) إما بسبب فيروس أو بكتيريا، وتزداد حالاته عادة في فصل الصيف، ويظهر على شكل احمرار في العين مع إحساس وخز وإفرازات لزجة، ويمكن أن ينتشر التهاب الملتحمة من خلال الاتصال أو مشاركة أشياء مثل المنديل مع شخص مصاب. دمل جفن العين من ضمن أمراض العيون في فصل الصيف، هو «دمل جفن العين»، وهو تورم أحمر مؤلم على الحافة الخارجية للجفون وهو شائع جدًا عند الأطفال عادة ما يحدث بسبب عدوى بكتيرية في الغدد الموجودة على الجفن. يمكن علاجه بسهولة بمساعدة الضغط الدافئ والأدوية عن طريق الفم التي يصفها طبيب العيون. روشتة نصائح طبية للعناية بالعيون خلال فصل الصيف لا بد من ارتداء نظارات وقبعات واقية من الأشعة فوق البنفسجية UV-A وB-B، حيث إنها تساعد في منع تبخر الدموع وتقليل أعراض جفاف العين وأمراض العين التحسسية وتساعد القبعات أيضًا في حماية البشرة من التعرض للأشعة فوق البنفسجية. كما لا بد من الحرص على نظافة اليدين، حيث تظهر الحساسية والالتهابات المختلفة بشكل متزايد في الصيف، خاصة مع زيادة الأنشطة الخارجية للأطفال في العطلة الصيفية، من الضروري الاستمرار في غسل اليدين والوجه بشكل متكرر للوقاية من أمراض العيون. من الضروري ارتداء نظارات واقية أثناء السباحة، حيث توجد كمية عالية من الكلور في مياه حمامات السباحة لذلك بينما نستمتع جميعًا بوقت حمام السباحة في الصيف، من المهم حماية أعيننا من الآثار الضارة للكلور باستخدام نظارات واقية، كما يفضل استخدام قطرات للعين موصوفة من قبل طبيب العيون، حيث يمكن أن يساعد الحفاظ على ترطيب العينين في علاج جفاف العين وتهيجها في الصيف يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض جفاف العين زيارة أخصائي العيون للحصول على وصفة طبية مناسبة بعد إجراء فحص شامل للعين. من المهم أيضًا شرب الكثير من الماء بما يساعد في منع الجفاف خلال فصل الصيف، وتناول الفواكه والخضراوات التي تحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والكاروتينات مثل التوت والبرتقال والبابايا والجزر وغيرها تساعد في منع الأكسدة التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية والحفاظ على صحة العيون.

دليل الحاج الصحي: وقاية وسلامة خلال الرحلة الإيمانية
دليل الحاج الصحي: وقاية وسلامة خلال الرحلة الإيمانية

الشارقة 24

timeمنذ 5 أيام

  • الشارقة 24

دليل الحاج الصحي: وقاية وسلامة خلال الرحلة الإيمانية

وفيما يلي بعض النصائح والإرشادات المهمة: 1 . التقارير الطبية والأدوية: يُفضل أن يحتفظ الحاج بتقرير طبي مفصل يوضح الأمراض المزمنة، التي يعاني منها، والأدوية التي يستخدمها مع الجرعات المحددة، كما يجب الالتزام التام بتناول الأدوية اليومية دون تأخير. 2. التطعيمات اللازمة: يجب أخذ تطعيم الحمى الشوكية، الذي يوفر مناعة من 3 إلى 5 سنوات، بالإضافة إلى تطعيم الأنفلونزا الموسمية، الذي يُوصى بأخذه سنويًا قبل السفر. 3. الترطيب والتغذية السليمة: يُنصح بالإكثار من شرب الماء والسوائل للوقاية من الجفاف والإمساك، وتناول الطعام الصحي قليل الدهون والملح، والحد من السكريات، ويُفضل تقسيم الوجبات إلى عدة وجبات خفيفة خلال اليوم. 4. تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة: من الأفضل البقاء في الظل قدر الإمكان، واستخدام مظلة واقية، وارتداء نظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية، لتجنّب الإنهاك الحراري أو ضربة الشمس. 5. الابتعاد عن مصادر العدوى: يُنصح بتجنّب الاحتكاك المباشر مع الأشخاص، الذين تظهر عليهم أعراض مرضية كالسعال أو العطاس، والحرص على الوقاية من انتقال العدوى. 6. حمل أمتعة خفيفة: يجب تقليل وزن الأمتعة لتجنّب الإرهاق أو آلام الظهر، ويفضل استخدام حقائب صغيرة مزوّدة بعجلات لتسهيل التنقل. 7. العناية بالقدمين: يجب الحفاظ على نظافة القدمين، وجفافهما لمنع الإصابة بالفطريات، وفي حال ظهور الفطريات، يمكن استخدام المراهم أو البودرة المناسبة أو مراجعة الطبيب. 8. ارتداء الحذاء المناسب: من المهم ارتداء حذاء مريح مخصص للمشي، وتجنّب المشي حافي القدمين، خصوصًا في الأماكن العامة، أو خلال التنقل بين المشاعر. 9. مرضى الربو والأمراض التنفسية: يجب زيارة الطبيب قبل السفر، وأخذ الأدوية الوقائية والعلاجية، مع الحرص على إبقاء بخاخ موسّع الشعب الهوائية في متناول اليد، واستخدامه عند الحاجة. 10. مرضى القلب: يُنصح بتقليل الجهد البدني، ومراقبة الأعراض، وفي حال الشعور بألم أو ضيق في الصدر، يجب التوجّه فورًا لأقرب مركز صحي. 11. مرضى السكري: يجب استخدام حقيبة مبردة لحفظ الأدوية، خاصة إبر الأنسولين، مع إحضار جهاز لقياس السكر باستمرار، ويُنصح بتوفّر عصير طبيعي أو تمر في حال انخفاض السكر. 12. للنساء الراغبات في تأخير الدورة الشهرية: يجب استشارة الطبيبة قبل الحج، حيث يتم البدء بأخذ الدواء قبل موعد الدورة بعدة أيام، مع الالتزام بتناوله يوميًا في نفس الموعد حتى نهاية فترة الحج. 13. حقيبة الإسعافات الأولية: يُنصح بأخذ حقيبة صغيرة تحتوي على: خافض حرارة، ومسكن للألم، ومرهم للحروق، ومرهم للجروح، وكريم للفطريات، ودواء للإسهال، ودواء للحموضة، ودواء للكحة، ودواء للحساسية، وجهاز قياس السكر، وجهاز ضغط، ومعقم لليدين، ولاصق للجروح. 14. الوقاية من الجلطات أثناء التنقل: يجب تحريك القدمين بانتظام أثناء الجلوس لفترات طويلة في الطائرة أو الحافلة، مع الوقوف أو المشي بين الحين والآخر، لتفادي التورم أو الجلطات. 15. سوار أو بطاقة تعريفية طبية: يُفضل ارتداء سوار طبي، أو حمل بطاقة تحتوي على الاسم، والعمر، وأرقام التواصل، والأمراض المزمنة، والأدوية المستخدمة، وأي تحسس من أدوية أو أطعمة معينة. 16. سلامة الطعام: يجب غسل الفواكه والخضروات جيدًا، وتجنّب تناول الطعام من الباعة المتجولين، أو الأماكن المكشوفة، كما يُنصح بتجنّب الوجبات السريعة. 1 7. عدم مشاركة أدوات الحلاقة: يُمنع تمامًا مشاركة شفرات الحلاقة مع الآخرين، لتجنّب انتقال العدوى مثل التهاب الكبد الفيروسي. 18. الكمامة والوقاية من الغبار: يُنصح باستخدام الكمامة، أو قناع الأنف والفم، مع الحرص على تغييرها بانتظام، لتجنّب تراكم الغبار والأتربة.

بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات
بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات

زهرة الخليج

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • زهرة الخليج

بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات

#بشرة لا شك في أن أكثر النساء يجدن في اللون البرونزي، الذي يُكتسب من السباحة، أو جلسات التسمير، علامة من علامات الجمال والإشراق، كأنه تذكار على البشرة بلحظات المتعة تحت الشمس، أو في المنتجعات. لكن، إذا كان الحصول على اللون البرونزي حلمًا، فالحفاظ عليه لأطول فترة ممكنة يصبح التحدي الأكبر. الخبر غير السار، هو أن اللون المكتسب بعد جلسة التسمير، طبيعيًا أو عبر أجهزة التسمير الآمنة، لا يدوم طويلًا دون عناية دقيقة، وروتين مخصص. من هنا، تبدأ رحلة الحفاظ على الإشراقة البرونزية، من خلال الترطيب المستمر، واختيار المنتجات المناسبة، وتجنّب بعض العادات التي تسرّع تلاشي هذا اللون. نستعرض، هنا، أهم النصائح والخطوات العملية؛ للحفاظ على لون التسمير لأطول مدة ممكنة، مع لمسة من الجمال الطبيعي، الذي لا يغيب عن البشرة السمراء المتوهجة. بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات دور الميلانين: البطل في عملية التسمير هو «الميلانين»، وهو صبغة تنتجها خلايا الجلد (الميلانوسيت)، وعند تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية، سواء من الشمس، أو مصادر اصطناعية، يتم تحفيز هذه الخلايا لإنتاج المزيد من الميلانين، الذي يعمل كدرع طبيعية تمتص الأشعة فوق البنفسجية، فيحمي الجلد من التلف.. والنتيجة؟ تكون لوناً أغمق يُعرف باسم السمرة. ورغم أن الهدف واحد، إلا أن الطرق تختلف. فالتسمير الطبيعي يتم عبر أشعة الشمس، التي تشمل (UVA، وUVB)، بينما تعتمد أجهزة التسمير بشكل أساسي على (UVA). أما التسمير بالرش، فهو لا يحفّز إنتاج الميلانين بل تُستخدم فيه مادة تُدعى (DHA)، تتفاعل مع الطبقة السطحية من الجلد؛ لتمنحه لوناً برونزياً مؤقتاً. تجنّبي هذه الأخطاء بعد جلسة التسمير! بعد الحصول على السمرة المثالية، تقع الكثيرات من النساء في أخطاء بسيطة أثناء الاستحمام، قد تُفقدهن هذا اللون المُشرق سريعًا.. إليكِ أهم الأشياء، التي يجب تجنبها بعد التسمير، مع بدائل ذكية تحافظ على لونكِ البرونزي، وتمنحه ثباتًا يدوم: - الماء الساخن: يؤدي إلى تقشر الجلد بسرعة، وبهتان اللون. البديل: استخدمي ماءً فاترًا أو باردًا؛ للحفاظ على الطبقة السطحية. - الصابون القاسي: يحتوي على مواد كيميائية، تُجفف البشرة، وتُضعف اللون. البديل: اختاري منظفات لطيفة، وغنية بالترطيب. - الفرك العنيف أو التقشير: يُزيل الطبقة المسمرّة من الجلد. البديل: اغسلي بشرتك بلطف، باستخدام اليدين، أو قماش ناعم. التسمير الذاتي - المنتجات التي تحتوي على زيوت: قد تُفسد تفاعل (DHA) في التسمير الذاتي، أو تُفكك الميلانين، بعد التسمير الطبيعي. البديل: استخدمي منتجات خالية من الزيوت؛ للحفاظ على اللون. - تجفيف البشرة بالفرك: يُفقد الجلد لونه البرونزي، بالتدريج. البديل: ربّتي على الجلد بلطف، بمنشفة ناعمة؛ لتجفيفه. - الاستحمام لفترة طويلة: يؤدي إلى تليين الجلد الزائد، وبالتالي تقشره. البديل: احرصي على أخذ حمام قصير، ومنعش. - إهمال ترطيب البشرة بعد الاستحمام: يُسرّع جفاف وتقشر الجلد. البديل: دلّكي بشرتك بمرطب غني فورًا بعد التجفيف؛ للحفاظ على إشراقتها. جهاز التسمير الاصطناعي هل يمكنكِ الاستحمام بعد التسمير الطبيعي؟ يفضل الانتظار من 3 إلى 4 ساعات، بعد التعرضِ للشمس قبل الاستحمام، ويفضل أن تطول المدة بعد التسمير الاصطناعي ليستقر اللون. والاستحمام عمومًا لا يزيل السمرة، لأن التسمير الطبيعي يحدث نتيجة تغيرات في طبقات الجلد الداخلية، وليس شيئًا سطحياً يمكن غسله، والاستحمام يُزيل العرق والزيوت الواقية، لكنه لا يُزيل السمرة. أفضل طريقة للاستحمام بعد التسمير: - استخدمي ماءً فاترًا، بدلًا من الماء الساخن. - تجنبي الصابون القاسي، واستخدمي غسولًا مرطبًا. - بعد الاستحمام، ربّتي على البشرة بلطف وجففيها، ثم استخدمي مرطبًا خالياً من الكحول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store