logo
سريع يعلن غرق السفينة المستهدفة "ماجيك سيز"

سريع يعلن غرق السفينة المستهدفة "ماجيك سيز"

26 سبتمبر نيتمنذ 5 أيام
26سبتمبرنت:
أكد متحدث القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع غرق السفينة المستهدفة ماجيك سيز"بعملية عسكرية نوعية "
وقال سريع في صفحتة على التليجرام "بفضل الله وقوته غرقت السفينة "ماجيك سيز" كاملةً في أعماق البحر، بعدما استهدفتها قواتنا المسلحة ردًّا على انتهاكات الشركة المالكة لها المتكرّرة لقرار حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلّة.
وأضاف ..كان آخر هذه الانتهاكات دخول ثلاث سفن تابعة لها موانئ فلسطين المحتلة خلال الأسبوع الماضي رغم التحذيرات والنداءات التي وجهتها لها قواتنا البحرية.
وتابع ..لحظات الغرق موثّقة بالصوت والصورة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحوثيون يصعّدون حربهم ضد القرآن وحفاظه.. اختطافات وإغلاقات تطال أئمة ومراكز تحفيظ في البيضاء وإب وذمار
الحوثيون يصعّدون حربهم ضد القرآن وحفاظه.. اختطافات وإغلاقات تطال أئمة ومراكز تحفيظ في البيضاء وإب وذمار

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الحوثيون يصعّدون حربهم ضد القرآن وحفاظه.. اختطافات وإغلاقات تطال أئمة ومراكز تحفيظ في البيضاء وإب وذمار

شنت ميليشيا الحوثي خلال الساعات الماضية حملة قمع جديدة طالت التعليم الديني وأئمة المساجد في عدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، في إطار مساعٍ ممنهجة لإقصاء الهوية الدينية المعتدلة، وفرض الخطاب الطائفي المستورد من إيران. ففي محافظة البيضاء، أقدمت الميليشيا على اختطاف الشيخ أحمد حسين الوهاشي، إمام جامع السنة ومدرس القرآن الكريم في منطقة مذوقين، بعد اقتحام منزله بشكل مفاجئ واقتياده إلى جهة مجهولة. وتعد هذه الخطوة رسالة ترهيب متعمدة تستهدف كل من يرفض الانخراط في خطاب الجماعة الطائفي. وفي محافظة إب، أغلقت المليشيا مركز تاج الوقار لتحفيظ القرآن الكريم في قرية اللكمة بعزلة دار الوادي، أحد أبرز المراكز القرآنية التي تستقطب العشرات من الطلاب، في سياق حملة تهدف إلى تفريغ المساجد من محتواها التربوي واستبداله بمناهج الجماعة العقائدية. وفي محافظة ذمار، منعت الجماعة إقامة حلقات التحفيظ والدروس الشرعية في دار الحديث بمنطقة زراجة بمديرية الحدا، وقررت منع الشيخ علي الفتوحي من الخطابة، قبل أن تُغلق الدار بالكامل. كما شهدت منطقة ذي وين في البيضاء انتهاكًا صارخًا، حيث اقتحمت عناصر الميليشيا مسجد الرحمن، واعتدت على إمامه، وطردته وأسرته من السكن، ثم قامت بإفراغ مكتبة المسجد من الكتب الإسلامية، واستبدالها بملازم الجماعة. وتأتي هذه الحملة ضمن تحركات مستمرة تستهدف تصفية التعليم الديني التقليدي، واحتكار الخطاب الديني عبر الأئمة الموالين للحوثيين، ضمن مشروع أدلجة ديني يخدم أجندة طائفية توسعية. وتؤكد تقارير حقوقية أن هذه الإجراءات تمثل محاولة خطيرة لطمس الهوية الدينية الوسطية، وتكميم أي صوت مستقل داخل المجتمع. منظمة "رايتس رادار" وثقت منذ اندلاع الحرب أكثر من 735 انتهاكًا ارتكبتها ميليشيا الحوثي بحق الأئمة ومعلمي القرآن، شملت 51 جريمة قتل، و118 إصابة، وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز، ما يجعل هذه الفئة الأكثر تعرضًا للاستهداف ضمن سياسة القمع الحوثي. وبينما تحاول الجماعة فرض مناهجها الخاصة في المساجد ومراكز التحفيظ، يحذر مراقبون من أن استمرار هذا النهج سيؤدي إلى تجريف البنية الدينية والاجتماعية في اليمن، وتحويل بيوت الله إلى منابر دعائية للمشروع الإيراني في المنطقة.

مخطط صامت لإسقاط تعز
مخطط صامت لإسقاط تعز

الصحوة

timeمنذ 3 ساعات

  • الصحوة

مخطط صامت لإسقاط تعز

في مدينةٍ اعتادت على مواجهة المدافع والحصار، و إصرار اعداؤها على إسقاطها. يبدو هذه المرة أن أدوات المواجهة قد تغيّرت، والهدف هذه المرة هو انهاكها، ثم إسقاطها بهدوء. تقفز الأسعار، تُرهق الإيجارات، وتنهال المغريات على المؤجرين. كل ذلك لا يُعد فوضى سوق فحسب، بل هو مؤشر على مخطط صامت لإعادة تشكيل سكان المدينة من الداخل. تعز، التي قاومت بالدم، تُهاجم اليوم بالمادة. ومن لم يسقط تحت القصف، يُستهدف بالضغط الاقتصادي والعقاري. منذ عام 2015، تعيش تعز حصارًا هو الأطول في تاريخ المدن اليمنية. أُغلقت مداخلها الحيوية، وقطعت عنها الطرق الرئيسة، خاصة طريق الحوبان الذي مثل شريان الحياة. تعرضت الأحياء السكنية لقصف مدفعي، قنص، ألغام، وحصار شامل، ما أدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 22 ألف مدني، بينهم مئات الأطفال والنساء. ورغم كل ذلك، بقيت المدينة صامدة، تقاتل على جبهتي البقاء والكرامة. لم تتوقف الحرب عند خطوط التماس، بل امتدت إلى قلب المدينة من خلال انفلات أمني منظم. شهدت تعز اغتيالات لرموز المقاومة، وتشويه متعمد لقادتها، ومحاولات مستمرة لتمزيق صفوفها. الهدف: ضرب الروح المعنوية وتعطيل قدرة المدينة على التماسك. تواجه تعز اليوم أزمة عطش مزمنة، حيث تقع معظم مصادر المياه تحت سيطرة الحوثيين، ويتم منع ضخها للمدينة. شبكة المياه شبه منهارة، "والوايتات" تُباع بأسعار خيالية، ما جعل الماء رفاهية لا تصل للجميع. أما الكهرباء، فهي غائبة، والخدمات في حالة انهيار متواصل، ما يُفاقم المعاناة ويُنهك المواطنين . حيث ظهرت خلال فترة وجيزة ظاهرة الإغراءات المادية التي تُقدّم لملاك المنازل، خاصة في المناطق الحيوية، ليست بريئة. عروض استئجار خيالية تهدف لإبعاد السكان الأصليين، وزرع واقع سكاني جديد أكثر قابلية للضبط. الهدف يبدو وكأنه تفريغ المدينة من ملامحها الأصلية، وتطويعها عبر أدوات مالية بدلًا من القصف تعز لن تسقط بإرهاق الجيوب، لأنها مدينة تعلّمت كيف تصمد بالقلب لا بالمادة. لكنها تحتاج اليوم لمن يحمي هويتها الاجتماعية كما حُمِيَت ميادينها. المسؤولية ليست على المواطن وحده، بل على النخب الفكرية، والمثقفين، وخطباء المساجد، والمجتمع المدني بأكمله، أن يُطلقوا إنذارًا مبكرًا، ويرفعوا الصوت، ويكشفوا هذا الاختراق الصامت الذي ينفذ عبر العقود الإيجارية والتضييق المعيشي والخدماتي. تعز قوية وستصمد صمود جبالها الشامخة وستخرج من هذه الازمات منتصرة بإذن الله.

السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق مقيمين وتكشف جنسيتهما
السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق مقيمين وتكشف جنسيتهما

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق مقيمين وتكشف جنسيتهما

أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم السبت، تنفيذ حكم الإعدام تعزيرًا بحق جانيين من الجنسية الاثيوبية في منطقة نجران جنوب المملكة بعد أن أدينا بتهريب المخدرات. وجاء في بيان صادر عن الداخلية السعودية: "أقدم كل من/ عبدالعزيز أحمد حبيب قرو، و/ علي عبدالله أحمد إبراهيم (إثيوبيي الجنسية) على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضلٍ من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصّة؛ صدر بحقهما حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكيّ بإنفاذ ما تقرّر شرعًا". وأكدت الداخلية السعودية حرص حكومة المملكة على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها؛ لما تسبّبه من إزهاقٍ للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيمٍ في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاكٍ لحقوقهم، محذّرة في الوقت نفسه كل مَن يُقدم على ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store