
لمدة 3 أيام.. بدء اكتتاب الأفراد في «دار الماجد العقارية»
وأعلنت الشركة أن فترة اكتتاب الأفراد ستستمر 3 أيام عمل، تبدأ من اليوم الخميس 14 أغسطس/آب 2025، وتنتهي بنهاية يوم الإثنين 18 أغسطس/آب 2025، على أن يكون آخر موعد لتقديم طلبات الاكتتاب وسداد قيمتها هو يوم الإثنين.
تداول أسهم دار الماجد العقارية
وسيتم إعلان التخصيص النهائي لأسهم الطرح يوم الأربعاء 20 أغسطس/آب 2025، ورد الفائض – إن وجد – يوم الخميس 21 أغسطس/آب 2025، على أن يبدأ تداول الأسهم في السوق الرئيسية بعد استكمال جميع المتطلبات والإجراءات النظامية ذات الصلة.
ويمثل الطرح العام الأولي 30% من رأس مال الشركة، أي ما يعادل 90 مليون سهم، خصص منها 20% للأفراد و80% للمؤسسات.
وكانت شريحة المؤسسات قد شهدت إقبالا قويا، حيث تمت تغطيتها 107 مرات وجمعت طلبات بقيمة 36 مليار دولار، مقابل حجم طرح بلغ 336 مليون دولار، وهو ما يقيّم الشركة بنحو 4.2 مليار ريال.
وأشارت الشركة إلى أن الحد الأدنى لاكتتاب الأفراد هو 10 أسهم، بينما الحد الأقصى يبلغ 2.5 مليون سهم، وتولت شركة السعودي الفرنسي كابيتال إدارة الاكتتاب.
وتشمل الجهات المستلمة لطلبات الأفراد 18 شركة وساطة، من بينها: الراجحي المالية، الأهلي المالية، الرياض المالية، البلاد للاستثمار، الجزيرة كابيتال، الاستثمار كابيتال، دراية المالية، الإنماء المالية، العربي المالية، يقين كابيتال، الخبير المالية، الأول للاستثمار، سهم كابيتال المالية، جي آي بي كابيتال، مشاركة المالية، المجموعة المالية هيرميس السعودية، وعوائد الأصول المالية.
وتأسست شركة دار الماجد العقارية عام 2014، ونجحت منذ ذلك الحين في تطوير أكثر من 2.5 مليون متر مربع تضم أكثر من 180 مشروعا مكتملا، تشمل أكثر من 18 ألف وحدة سكنية يقيم فيها نحو 70 ألف شخص.
وحققت الشركة أرباحًا صافية بقيمة 214 مليون ريال (57 مليون دولار) في 2024، بزيادة 45% مقارنة بعام 2023، فيما سجلت في الربع الأول من 2025 أرباحا بلغت 102 مليون ريال (َ27 مليون دولار)، بارتفاع 110% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
aXA6IDQ1LjM4Ljc3LjIwMCA=
جزيرة ام اند امز
CA
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
حياد الإمارات «الإيجابي» في أوكرانيا
حياد الإمارات «الإيجابي» في أوكرانيا في إطار المحادثات التي عقدها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في السابع من أغسطس الجاري في الكرملين، تم استعراض مسار تطور «الشراكة الاستراتيجية» التي تقوم على أسس راسخة من الثقة والاحترام المتبادلين، وتستند إلى إرث عريق من التعاون البنّاء والعمل المشترك، يمتد إلى أكثر من خمسة عقود. وتركزت المحادثات على إمكانات تطوير هذه الشراكة على جميع المستويات. وفيما سلّط الرئيس بوتين الضوء على أهمية تنامي الاستثمارات المتبادلة بين البلدين، أشار تحديداً إلى «أن الاستثمارات الروسية في الإمارات تفوق بكثير استثمارات الإمارات في روسيا». ومن الطبيعي أن تتضاعف هذه الاستثمارات في السنوات المقبلة، بعد توقيع اتفاقية الخدمات والاستثمار، التي ستفتح 64 قطاعاً إماراتياً أمام الشركات الروسية، تشمل تكنولوجيا المعلومات وصيانة الطائرات والتعليم، كما ستفتح 12 مجالاً روسياً للاستثمار الإماراتي، علماً بأن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ 11.5 مليار دولار لعام 2024، ويتوقع أن يتضاعف خلال خمس سنوات. ويأتي توقيع هذه الاتفاقية، كخطوة مهمة لتجسيد رؤية وتوجيهات القيادة الإماراتية الرشيدة، بتعزيز الانفتاح الاقتصادي على العالم، وتوسيع علاقات الشراكات مع التكتلات والمراكز التجارية الدولية، بما يعزّز مكانة الدولة كقوة اقتصادية، وجسر حيوي يربط بين مختلف الأسواق الدولية خصوصاً أنها (أي هذه الاتفاقية) تعد استكمالاً لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الموقعة مع تكتل الاتحاد الاقتصادي الأوراسي الذي يضم، إضافة إلى روسيا، كلاً من أرمينيا وكازاخستان وقرغيزستان وبيلاروسيا. وستنفذ اتفاقيات التجارة في الخدمات والاستثمار قبل نهاية العام الحالي. ومع الأخذ بالاعتبار أن هذه المنطقة تمثل إحدى الوجهات الاستراتيجية للتوسع التجاري الإماراتي، فقد ارتفع حجم التبادل التجاري مع دولها بنحو27 في المئة العام الماضي مسجلاً 30 مليار دولار. وهكذا تُعد الإمارات أهم شريك اقتصادي لروسيا في منطقة الشرق الأوسط، وقد شهدت العلاقات التجارية بين البلدين نمواً كبيراً، لاسيما منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا. ولكن في الوقت نفسه تعتبر الإمارات حليفاً وثيقاً، وشريكاً أساسياً للولايات المتحدة، وهي تقيم معها علاقات اقتصادية حتى أصبحت مركزاً إقليمياً سريع النمو للاستثمارات في كبرى شركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الأميركية، مع الإشارة إلى أن زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى منطقة الخليج في مايو الماضي، شهدت توقيع عدة صفقات كبرى مع الإمارات، في مختلف القطاعات، وسبق أن أعلنت أبوظبي في مارس الماضي التزامها بإطار استثماري ضخم في أميركا بقيمة 1.4 تريليون دولار، يمتد لعشر سنوات مقبلة. كل ذلك، يعود إلى «النهج الحيادي» الذي تعتمده الإمارات في علاقاتها الدولية وتطوير مصالحها، وهي ضد الحروب بمختلف أنواعها. ومن هنا يبرز موقفها الحيادي من الحرب في أوكرانيا، إذ لم تعلن انحيازها لأي من الطرفين، بل دعت إلى السلام وإنهاء القتال، في وقت أحدثت هذه الحرب انقساماً بين دول عدة، وتحالفات جديدة. وفي هذا السياق تواصل الإمارات اعتماد «الحياد الإيجابي»، حيث أصبحت ملاذاً آمنا للعديد من الروس. ولعبت دوراً حيوياً في تسهيل الاتصالات بين الخصوم، وساهمت في التوسط لإبرام صفقات تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا، أسفرت عن إعادة أكثر من 4181 أسيراً إلى أوطانهم. *كاتب لبناني متخصّص في الشؤون الاقتصادية.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
«مبادلة كابيتال» تنجز الاستحواذ على «سي إل فايننشال»
وتعد الصفقة التي تبلغ قيمتها 12.1 مليار دولار كندي علامة فارقة مهمة في طموحات نمو «مبادلة كابيتال»، حيث تُسرع من توسعها في إدارة الثروات الخاصة وترسخ مكانتها في طليعة قطاع سريع التطور. والمستحقة للشركة (يشار إليها باسم «أسهم CI») مقابل 32 دولاراً كندياً للسهم، باستثناء الأسهم القابلة للتحويل تم تقييم حقوق ملكية شركة CI في الصفقة بنحو 4.7 مليارات دولار كندي، بما يعكس قيمة إجمالية للمؤسسة تقدر بنحو 12.1 مليار دولار كندي. ويؤكد الحجم الكبير رؤية Mubadala Capital في إنشاء منصة رائدة لإدارة الأصول تجمع بين الاستثمارات البديلة عالية الجودة المؤسسية عبر فئات أصول وجغرافيات متعددة، بما في ذلك الأسهم الخاصة، والائتمان، والفرص الخاصة مع التركيز على البرازيل وغيرها من الاستثمارات البديلة، إلى جانب تقديم خدمات إدارة ثروات شاملة.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
«مبادلة كابيتال» تستكمل الاستحواذ على أسهم «سي آي»
أعلنت «سي آي فاينانشال كورب» و«مبادلة كابيتال»، إتمام عملية الاستحواذ المعلنة سابقاً على «سي آي»، إحدى الشركات المتخصصة في إدارة الأصول والثروات المتنوعة في أمريكا الشمالية، وذلك اعتباراً من 12 أغسطس 2025. وتعدُّ هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها 12.1 مليار دولار كندي علامة فارقة مهمة في طموحات نمو مبادلة كابيتال، حيث تُسرع من توسُّعها في إدارة الثروات الخاصة، وتُرسخ مكانتها في طليعة قطاع سريع التطور. تمت الصفقة من خلال خطة ترتيب قانونية بموجب قانون شركات الأعمال (أونتاريو). وفقاً لشروط الخطة، من بين أمور أخرى، استحوذت مبادلة كابيتال على جميع الأسهم العادية الصادرة والمستحقة للشركة مقابل مبلغ نقدي قدره 32 دولاراً كندياً للسهم، باستثناء الأسهم القابلة للتحويل. تم تقييم حقوق ملكية شركة «سي آي» في هذه الصفقة بنحو 4.7 مليار دولار كندي، بما يعكس قيمة إجمالية للمؤسسة تُقدَّر بنحوذ 12.1 مليار دولار كندي. بإتمام هذه الصفقة، أصبحت مبادلة كابيتال تُشغِّل وتقدِّم الاستشارات وتدير لمصلحة العملاء والشركاء المحدودين أصولاً مجمعة تزيد قيمتها عن 430 مليار دولار أمريكي من خلال مديري أصولها وشركائها الاستراتيجيين، بما في ذلك «سي آي» وشركاتها التابعة. ويؤكد هذا الحجم الكبير رؤية مبادلة كابيتال في إنشاء منصَّة لإدارة الأصول تجمع بين الاستثمارات البديلة عالية الجودة المؤسسية عبر فئات أصول وجغرافيات متعددة، بما في ذلك الأسهم الخاصة، والائتمان، والفرص الخاصة مع التركيز على البرازيل وغيرها من الاستثمارات البديلة، إلى جانب تقديم خدمات إدارة ثروات شاملة.