logo
نواكشوط: توقيع اتفاقية لدعم مدرسة المعادن والنفط والغاز

نواكشوط: توقيع اتفاقية لدعم مدرسة المعادن والنفط والغاز

الصحراءمنذ 7 أيام
وقعت الشركة الوطنية للمحروقات ووزارة التكوين المهني، صباح اليوم الخميس، في العاصمة نواكشوط، اتفاقية إطارية للشراكة بهدف دعم ومواكبة مدرسة المعادن والنفط والغاز.
وأكد الطرفان أن الاتفاقية تهدف تعزيز التكوين المهني في مجالات الطاقة والنفط والغاز والطاقات المتجددة.
وتنص بنود الاتفاقية على أن تسهم وزارة الطاقة والنفط بدعم مالي للمدرسة يناهز خمسة ملايين دولار أمريكي في إطار برنامج "دريم"، يشمل تجهيز المدرسة وتزويدها بالمعدات البيداغوجية واقتناء الوسائل التعليمية الحديثة، إلى جانب دعم إعداد المناهج التكوينية وتوفير التأطير اللازم.
أهداف الاتفاقية..
وتهدف الاتفاقية إلى تطوير برامج تدريب متخصصة ومتكاملة لفائدة الطلاب في مجال الطاقة، ودعم تبادل الخبرات بين المؤسسات المختصة ومعاهد التكوين.
ومن بين أهداف الاتفاقية تعزيز التكوين التطبيقي بما يتماشى مع المعايير الدولية وإدراج مجالات جديدة مثل إدارة الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في برامج التكوين.
أهمية الاستثمار في الإنسان..
وأكد وزير الطاقة محمد ولد خالد أن الاتفاقية تعكس القناعة بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأمثل، وأن تأهيل وتطوير القدرات البشرية يظل هو السبيل لتحقيق الأهداف "الطموحة" التي رسمها الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
وأضاف ولد خالد أن هذه الخطوة "تُجسد إرادة الحكومة في تعزيز التكوين المهني وتطوير الكفاءات الوطنية، خاصة في مجال الطاقة والغاز والطاقات المتجددة، وهي قطاعات تشكل رافعة مهمة للتنمية ومحركا أساسيا للاقتصاد الوطني."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موريتانيا والصين : ستة عقود من الشراكة الوفية والتنمية المشتركة
موريتانيا والصين : ستة عقود من الشراكة الوفية والتنمية المشتركة

الصحراء

timeمنذ 42 دقائق

  • الصحراء

موريتانيا والصين : ستة عقود من الشراكة الوفية والتنمية المشتركة

منذ أن مدّت موريتانيا يدها نحو الشرق في التاسع عشر من يوليو 1965، لتقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية، انطلقت مسيرة تعاون استثنائية لم تعرف فتورًا، بل واصلت نموها بثبات، حتى أصبحت اليوم نموذجًا يُحتذى به في علاقات التعاون جنوب–جنوب. وعلى امتداد ستة عقود، تجذّرت هذه العلاقة في مختلف المجالات، وتحوّلت إلى شراكة استراتيجية ناضجة تتأسس على الثقة والاحترام المتبادل، وتُترجم إلى منجزات واقعية تمس حياة الموريتانيين في الصحة، والبنية التحتية، والتعليم، والزراعة، والطاقة، والثقافة، والسيادة الغذائية. في قلب المشهد التنموي، تبرز شركة CRBC الصينية (China Road and Bridge Corporation) بوصفها الفاعل الرئيسي في تشييد العديد من المعالم الحيوية في موريتانيا، بدءًا من 'ميناء الصداقة' في نواكشوط الذي ارتفعت طاقته الاستيعابية من 3 إلى 6 ملايين طن سنويًا بعد التوسعة التي أنجزتها الشركة في الفترة ما بين 2008 و2014، وصولًا إلى 'جسر الصداقة' المعروف شعبيًا بـ'كرفور مدريد'، الذي يمثّل اليوم عقدة مفصلية لحركة النقل في العاصمة. وقد نفّذت الشركة أيضًا أكثر من 700 كيلومتر من الطرق الوطنية، وشيّدت 7 أرصفة بحرية، مؤكدة حضورها الدائم في قلب مشروعات البنية التحتية الموريتانية. وفي المجال الصحي، تركت الصين بصمة واضحة تمثلت في بناء 'مستشفى الصداقة' بمقاطعة عرفات، وتوسعة المستشفى الوطني في نواكشوط، فضلًا عن إرسال بعثات طبية صينية بشكل دوري إلى المستشفيات الجهوية في الداخل، في مدن مثل كيفه، تجكجه، سيليبابي، وأطار، حيث أسهم الأطباء الصينيون في تعزيز التخصصات الطبية وتقديم خدمات نادرة في مناطق كانت تعاني من نقص حاد في الكوادر. أما في القطاع البحري، فتقود شركة 'بولي هونغ دونغ فيشري' (Poly Hongdong Fishery) تحولًا صناعيًا لافتًا في مدينة نواذيبو، من خلال مصانع حديثة لمعالجة وتثمين المنتجات البحرية، وخلق مئات فرص العمل للموريتانيين، مع إدخال تقنيات حديثة في الحفظ والتصدير، تعزّز موقع موريتانيا كدولة ساحلية واعدة في سلاسل التوريد الغذائية. وفي الزراعة، كانت الصين حاضرة برؤية تنموية تستهدف الأمن الغذائي ومكافحة التصحر، وقد أسّست مركزا للإرشاد التقني الزراعي بتمويل مشترك (منحة وقرض) بلغ حوالي 400 مليون يوان، أي نحو 55 مليون دولار، على مساحة تجريبية تبلغ 50 هكتارًا. وقد مكّن هذا المركز من تدريب فنيين ومزارعين موريتانيين على استخدام نظم الري الحديثة والزراعة الذكية، وأسهم في تحسين إنتاجية المناطق الزراعية في ولايات مثل الترارزة ولبراكنه والحوضين. كما استفادت قرابة 1500 أسرة زراعية من برامج دعم لوجستي وتقني، بالتعاون مع شركاء دوليين وبتمويل جزئي من بكين. ولم يغب البعد البيئي عن مسار التعاون، حيث دعمت الصين برامج تشجير ومكافحة زحف الرمال، خصوصًا في ولايات الجنوب والشرق، ونقلت خبراتها في استصلاح الأراضي ومراقبة التغيرات المناخية. كما ساهمت في إدخال تقنيات الطاقة النظيفة في الأرياف، بما في ذلك وحدات الطاقة الشمسية الصغيرة، لتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية وتعزيز التكيف مع التغير المناخي. وفي جانب التعليم، تُعد الصين وجهة دراسية متنامية للطلبة الموريتانيين، حيث تجاوز عدد الخريجين من الجامعات والمعاهد الصينية حاجز 500 طالب، في تخصصات تشمل الطب، الهندسة، تكنولوجيا المعلومات، التجارة، واللغات. كما يضطلع معهد كونفوشيوس في نواكشوط بدور مهم في تعليم اللغة الصينية ونشر الثقافة الآسيوية، ويُنظم فعاليات ثقافية مستمرة تُقرّب المسافات بين الشعبين، وتكرّس التقارب الحضاري بين ضفّتيْ الصحراء وسور الصين العظيم. وعلى الصعيد الدبلوماسي، ظلت موريتانيا حليفًا ثابتًا للصين في المحافل الدولية، مؤكدة التزامها الصريح بمبدأ 'الصين الواحدة'، في حين ما فتئت بكين تعبّر عن دعمها المستمر لموريتانيا في قضايا التنمية، ومكافحة الفقر، والإصلاحات متعددة الأطراف. وقد كان التعاون الصيني حاضرًا بقوة خلال أزمة كوفيد-19، حيث قدمت الصين مساعدات طبية ولقاحات وتجهيزات وقائية، في وقتٍ كانت فيه العديد من الدول تئنّ تحت وطأة احتكار الموارد. ومع دخول العلاقات الموريتانية الصينية عقدها السابع، تتجدد الآفاق وتتوسع الطموحات، في ظل مبادرة 'الحزام والطريق'، التي تتيح فرصًا استراتيجية لتعزيز موقع موريتانيا كبوابة اقتصادية في غرب إفريقيا، ومركز لوجستي قادر على الربط بين المحيط الأطلسي والعمق الإفريقي. وتُبدي الصين استعدادها لمواكبة التحولات الرقمية في موريتانيا، وتطوير الطاقات المتجددة، ودعم الزراعة المستدامة، مما يمنح هذه العلاقة بعدًا جديدًا أكثر عمقًا وتكاملاً. لقد أثبتت ستة عقود من التعاون الموريتاني الصيني أن الشراكة الصادقة لا تُقاس بحجم التصريحات، بل بواقع المشاريع، وبالنتائج التي تتجلى في حياة المواطن. واليوم، تقف نواكشوط وبكين على أعتاب مرحلة جديدة، تُنير طريقها ذاكرة من الوفاء المتبادل، ويغذيها طموح لا يعرف حدودًا.

البرلمان يصادق على اتفاقية ضمان للمساهمة في تمويل الستاغ لاستيراد الغاز الطبيعي
البرلمان يصادق على اتفاقية ضمان للمساهمة في تمويل الستاغ لاستيراد الغاز الطبيعي

تورس

timeمنذ 3 ساعات

  • تورس

البرلمان يصادق على اتفاقية ضمان للمساهمة في تمويل الستاغ لاستيراد الغاز الطبيعي

وصوّت 73 نائبا لفائدة مشروع قانون يتعلق بالموافقة على اتفاقية الضمان المبرمة بتاريخ 12 مارس 2025 بين الجمهورية التونسية والمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة والمتعلقة باتفاقية المرابحة المبرمة بين الشركة التونسية للكهرباء والغاز والمؤسسة المذكورة للمساهمة في تمويل استيراد الغاز الطبيعي بمبلغ اقتراض مبلغ لايتجاوز 70 مليون دولار امريكي (حوالي 200 مليون دينار). وخلال التصويت النهائي على الفصل الوحيد لمشروع القانون، احتفظ 14 نائبا باصواتهم في حين اعترض على الاتفاقية 12 نائبا آخرين. وشارك في التصويت 109 نائبا خلال الجلسة التي حضرها وزير الاقتصاد والتخطيط، سمير عبد الحفيظ الذي شدد في ردوده على مداخلات النواب على ان التمويل المالي،محل اتفاقية الضمان " موجه لشراء كميات من الغاز وليس موجها لميزانية شركة الكهرباء والغاز" وتابع الوزير من "الضروري توفير وتوجيه كل الجهود لتمكين هذه المؤسسة العمومية من الموارد المالية اللازمة لتوريد الغاز لانتاج الكهرباء للاستعمال المنزلي و الصناعي" . واضاف ان القرض ليس "قرض استهلاك " بالمعنى الدقيق وان لتونس 3 اتفاقيات اطارية مع عديد المؤسسات المالية لتقديم تمويلات مالية لمؤسسات كبرى تستحق خطوط تمويل لوارداتها الملحة من العملة الصعبة. وبخصوص اللجوء إلى عقود المرابحة قال عبد الحفيظ ان الأمر مرده "الرغبة في تنويع مصادر التمويل وتجنب الاعتماد على نمط واحد من آليات التمويل مشيرا الى ان المرابحة آلية تعتمد على تامين الواردات الاستراتيجية وبها مرونة في السداد اضافة الى عناصر اخرى. و الاتفاقية المبرمة بين الشركة التونسية للكهرباء والغاز والمؤسسة الدولية الاسلامية لتمويل التجارة، هي تمويل على شكل عقد مرابحة يمتد على 12 شهرا من تاريخ السحب الاول، فيما تمتد فترة التسديد لكل سحب على ثلاث سنوات مع ضمان للدولة التونسية. وفي ردوده على اسئلة النواب تطرق وزير الاقتصاد والتخطيط الى حوكمة شركة الكهرباء و الغاز وتطوير آدائها مؤكدا وجود استراتيجيات قطاعية منها استراتيجية للقطاع الطاقي واخرى للانتقال الطاقي مثنيا على اهمية مشروع الربط الكهربائي بين تونس و ايطاليا المعروف بالماد Elmed والذي قال انه يشهد تقدما في مراحل الانجاز وسيمكن من تقليص انقطاعات الكهرباء في تونس في فترات ذروة الطلب و الاستهلاك وهي مسألة اشار اليها اغلب النواب خلال الجلسة العامة المتواصلة منذ يوم امس و تستمر الى يوم غد الخميس. وبشأن القروض التي عرضت على البرلمان قال عبد الحفيظ انه ومنذ توليه منصبه في اوت 2024، ناقش مع ممثلي الشعب 12 اتفاقية قرض موجهة لعديد القطاعات الاقتصادية وبلغت قيمتها الجملية 2043 مليون دينار من جهات ومؤسسات مانحة متعددة شملت النقل والطرقات و البنى التحتية والفلاحة والطاقة. من جانبه اشار رئيس البرلمان ابراهيم بودربالة قبيل التصويت على الفصل الوحيد للاتفاقية ان المجلس النيابي صادق منذ بداية عهدته على 77 قانونا من بينها 32 قانون قروض 24 منها موجهة للاستثمار ،حسب قوله. وفي مداخلاتهم اثار ممثلو الشعب المسائل المتعلقة بالطاقات المتجددة ووضعية الشركة التونسية للكهرباء و الغاز ومآلات المشاريع الاستثمارية في المجال الطاق واسباب انقطاعات الكهرباء بعديد الولايات ومسائل تخص التنمية بجهاتهم. الأخبار

وفد صيني رفيع المستوى يبحث فرص تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين تونس وبكين
وفد صيني رفيع المستوى يبحث فرص تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين تونس وبكين

Babnet

timeمنذ 5 ساعات

  • Babnet

وفد صيني رفيع المستوى يبحث فرص تعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين تونس وبكين

استقبل مركز النهوض بالصادرات ، أمس الأربعاء 23 جويلية 2025، وفدًا صينيًا رفيع المستوى عن مجموعة يوهان ينغلو سرفس ، إحدى المؤسسات الرائدة في مجالات التجارة الدولية والخدمات اللوجستية والتمويل والاستثمار بالصين، وذلك برئاسة الرئيس التنفيذي للمجموعة أكسي باياوي. وأشرف على جلسة العمل وفق بلاع اصدره المركز الرئيس المدير العام لمركز النهوض بالصادرات مراد بن حسين بحضور ثلة من سامي الإطارات من بينهم رئيسة الهيئة التونسية للاستثمار نامية العيادي و المدير العام لوكالة النهوض بالاستثمار الخارجي جلال و المديرة المركزية بوكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية ريم الهداوي ، إلى جانب عدد من مسؤولي المركز. وأكد بن حسين خلال الجلسة أهمية السوق الصينية باعتبارها من أكبر الأسواق العالمية. وشدد على ضرورة مضاعفة الجهود لتطوير الصادرات التونسية نحو هذه السوق الاستراتيجية، لا سيما في قطاعات زيت الزيتون والتمور والمنتجات البحري، والصناعات التقليدية، التي تحظى بطلب متزايد من قبل المستهلك الصيني. وتم ،في ذات السياق، تقديم عروض مفصلة حول مناخ وفرص الاستثمار في تونس، حيث قدّمت رئيسة الهيئة التونسية للاستثمار الحوافز المالية والضريبية التي توفرها الدولة للمستثمرين الأجانب، لا سيما في المناطق الداخلية والقطاعات ذات الأولوية. وتناول عرض وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي مختلف آليات المرافقة والتسهيلات الإدارية التي توفرها للمستثمرين، في حين قدّمت ممثّلة وكالة النهوض بالاستثمارات الفلاحية لمحة عن الفرص الواعدة في القطاع الفلاحي والمشاريع ذات الجدوى التصديريّة. و أشار المسؤول الصيني أن هذه الزيارة تهدف إلى استكشاف فرص الشراكة والاستثمار في السوق التونسية، سواء من حيث استيراد المنتجات التونسية أو تطوير مشاريع استثمارية في قطاعات واعدة. وثمّن مستوى الحوار مع الجانب التونسي وما تم تقديمه من عروض محفزة للاستثمار والتبادل التجاري. وتم تقديم عرض مفصل للشركة الصينية، وهي إحدى الشركات التابعة لواحد من أكبر المجمعات العمومية الصينية المختصة في التجارة الدولية والاستثمار والعمليات اللوجستية الجوية والبحرية بالإضافة إلى عدد من الخدمات الاقتصادية والتجارية ومن ضمنها أجنحة تجارية دولية لمنتجات اكثر من خمسين دولة ومن ضمنها تونس. واحتضنت "دار المصدر" لقاءات شراكة مهنية ثنائية مباشرة بين أعضاء الوفد الصيني وممثلين عن نحو 25 مؤسسة تونسية تنشط في قطاعات ذات إمكانيات تصديرية عالية نحو السوق الصينية، بما يعكس الإرادة المشتركة لبناء علاقات اقتصادية مستدامة ومثمرة بين الجانبين. وسيتواصل برنامج زيارة الوفد الصيني إلى غاية يوم 29 جويلية الجاري، ومن أبرز محطاته زيارات ميدانية، حسب اهتمامات أعضاء الوفد، إلى عدد من المؤسسات الصناعية والفلاحية التونسية ولقاءات مهنية للاطلاع على منظومات الإنتاج ومعايير الجودة. و سيتحول الوفد ، وفق برنامج العمل إلى الجنوب التونسي، للإطلاع على مكونات المنطقة الحرة ببن قردان وفضاء الأنشطة الاقتصادية بجرجيس، إلى جانب زيارة عدد من المؤسسات التونسية الناشطة في الصناعات الغذائية، قصد التعرف على ما توفره تونس من بنية تحتية ملائمة ومزايا تفاضلية للمستثمرين الأجانب. يشار إلى أن المبادلات التجارية بين تونس والصين بلغت سنة 2024 نحو 9.2 مليار دينار تونسي، مسجلة نموًا بنسبة 8 بالمائة مقارنة بسنة 2023. و تشير التقديرات إلى وجود فرص تصديرية غير مستغلة نحو السوق الصينية بقيمة تفوق 214 مليون دولار أمريكي، منها 20 مليون دولار مخصصة لزيت الزيتون، و15 مليون دولار للمنتجات البحرية، و2.5 مليون دولار للتمور، مما يؤكد الإمكانات الكبيرة المتاحة لتقليص العجز التجاري وتعزيز التبادل المتوازن بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store