logo
توقيع قانون GENIUS الخاص بالعملات المستقرة بدعم سياسي من ترامب لتعزيز الدولار الرقمي

توقيع قانون GENIUS الخاص بالعملات المستقرة بدعم سياسي من ترامب لتعزيز الدولار الرقمي

الأنباط -
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قانون العملات المشفرة المستقرة GENIUS، الذي ينظم عمل العملات المستقرة بعد تمريره من مجلس النواب الأمريكي بأغلبية 215 صوتًا مقابل 211 صوتًا، حيثُ يعمل القانون على خلق إطارًا تنظيميًا للعملات المستقرة.
العملات المشفرة تتفوق على الاسهم
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي لتوقيع قانون GENIUS، ان العملات المُشفرة ارتفعت اكثر من أي سهم خلال فترة ولايته منذ يناير الماضي.
ولفت إلى ان العملات المُشفرة ستذهب إلى ابعد من ذلك تحت ادارته، مُشددًا "أن العملات المُشفرة سوف تنجح حقًا" .
ترامب: العملات المُشفرة جعلت الدولار قويًا
وخلال توقيع القانون أشار ترامب الى ان العملات المشفرة جعلت الدولار يبدو جيدًا وقويًا ومؤثرًا، مؤكدًا ان العملات المشفرة جيدة للدولار وللبلاد.
وأوضح ان التشريعات الخاصة بهيكلة سوق العملات المشفرة سوف تؤدي إلى تنمية الصناعة بشكل أكبر مما يعتقده الناس على الاطلاق.
العملات المستقرة ستزيد من الطلب على الدولار
ويضع قانون GENIUS حواجز حماية اولية وحماية لمستهلكين العملات المستقرة، وهي نوع من العملات المشفرة التي ترتبط بأصل مستقر كالدولار الامريكي للحد من تقلبات الاسعار.
ويُشار إلى الرئيس الامريكي دونالد ترامب ووزير الخزانة سكوت بيسنت، يُشددون على ان فكرة العملات المستقرة المرتبطة بالدولار يمكن أن تزيد من الطلب العالمي على الدولار والديون الأميركية.
ارمسترونج: القانون البداية الرسمية للثورة المالية
من جهته، عبر الرئيس التنفيذي لبورصة الكريبتو Coinbase براين ارمسترونج على توقيع ترامب لقانون GENIUS بأنها البداية الرسمية للثورة المالية، وذلك من خلال تغريدة له نشرها عبر حسابه على منصة إكس.
ماستر كارد تُعلن التوسع بالدفع الرقمي
وبالمقابل اعلنت شركة ماستر كارد "MasterCard' عن استعدادها للتوسع في الدفع بالعملات المشفرة المستقرة بعد إقرار مجلس النواب الأمريكي لقانون GENIUS.
ولفتت ماستر كارد "MasterCard' إلى إن العملات المستقرة تشهد تحولاً جذريًا، حيثُ يشير قرار الكونغرس الأمريكي لقانون GENIUS إلى عهد جديد من الوضوح التنظيمي والثقة بالاصول الرقمية، اذ ستثبت العملات المستقرة فعاليتها في العالم الحقيقي.
واعلنت الشركة عن استعداداتها للتوسع بالعملات المشفرة من خلال شبكتها العالمية من الشركات والحكومات، ومواطني العملات المشفرة والمؤسسات المالية وشركاء التكنولوجيا- لتبني العملات المستقرة مع تعزيز الامان وضمان الامتثال التنظيمي وسط الحفاظ على المرونة وقابلية البرمجة التي تجعل العملات المستقرة واعدة.
نهاية اسبوع الكريبتو وتوقيع GENIUS
ويُذكر انه في 14 تموز انطلق اسبوع الكريبتو في مجلس النواب الأمريكي بهدف جدولة سلسلة من المشروعات القانونية التي قد تُعيد تشكيل قواعد اللعبة في سوق الاصول الرقمية، من بينها قانون GENIUS الذي وقع عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
إلى ذلك استطاعت عُملة بتكوين اكبر عملة مُشفرة، من تحقيق مستويات قياسية تاريخية على مدار الاسبوع، حيثُ وصلت إلى 123.200 الف دولار مُسجلةً اعلى مستوى لها على الاطلاق، قبل ان تستقر اليوم عند 118.260 الف دولار، حيثُ حظيت العملة خلال تلك الفترة بطلب مُتزايد من مؤسسات استثمارية ومستثمرين وسط زخم الدعم السياسي الذي قدمه الرئيس الامريكي دونالد ترامب للكريبتو ويواصل تقديمه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض: الحرب على غزة أصبحت وحشية
البيت الأبيض: الحرب على غزة أصبحت وحشية

خبرني

timeمنذ 4 ساعات

  • خبرني

البيت الأبيض: الحرب على غزة أصبحت وحشية

خبرني - قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس دونالد ترامب يريد وقف القتل في غزة، مشددة على أن إنهاء الحرب أولوية بالنسبة له. وأضافت ليفيت -في إيجاز صحفي مساء الاثنين- أن الحرب على غزة أصبحت وحشية للغاية في ظل تزايد أعداد القتلى خلال الأيام الأخيرة. وتابعت أن الرئيس ترامب يرى أن الحرب في غزة طالت، وأن القتال أصبح أكثر دموية خلال الأيام الأخيرة. كما قالت إن الرئيس يريد أن يتم التفاوض من أجل وقف إطلاق النار، والإفراج عن "الرهائن" (الإسرائيليين) وأنه يريد دخول المساعدات لغزة بطريقة آمنة. وقالت ليفيت إن الرئيس ترامب يتمتع بعلاقة جيدة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لكنه فوجئ بقصف سوريا وقصف الكنيسة في غزة. وكان ترامب استقبل نتنياهو مؤخرا في البيت الأبيض، وتحدث بعد ذلك مرارا عن إمكانية التوصل قريبا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وتجري منذ أسبوعين في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية اليومين الماضيين عن تقدم قد يفضي لاتفاق. ويواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي اتهامات بإطالة أمد الحرب لأسباب سياسية، إذ يرفض حتى الآن التعهد بعدم استئناف الحرب بعد هدنة محتملة لمدة 60 يوما.

هدنة ترامب في غزة مصيرها الفشل إذا لم يكبح جماح نتنياهو
هدنة ترامب في غزة مصيرها الفشل إذا لم يكبح جماح نتنياهو

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

هدنة ترامب في غزة مصيرها الفشل إذا لم يكبح جماح نتنياهو

سام كيلي - (الإندبندنت) 2025/7/4 هدنة ترامب المؤقتة في غزة لن تُغيّر واقعاً يقوده شعاران متضادان من "النهر إلى البحر"، بين إسرائيل التي توسّع سيطرتها، وحماس التي تعيد تسليح نفسها. اضافة اعلان ويقوم غياب أي أفق سياسي للفلسطينيين، وتزايد الدعم الأميركي غير المشروط لإسرائيل، بتعميق الأزمة ويُضعفان فرص السلام، فيما تلوح في الأفق تحولات ديموغرافية خطيرة في غزة من خلال التهجير القسري. إذا كان الرئيس الأميركي يطمح إلى نيل "جائزة نوبل للسلام" التي يعتقد أنه يستحقها بجدارة، فعليه أن يبدأ بوقف الدعم الأميركي الذي يمكن إسرائيل من مواصلة الحرب. * * * يدعي الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه نجح في التوصل إلى "وقف لإطلاق النار" لمدة 60 يوماً في قطاع غزة. وإذا ما تم إقرار الهدنة وتمكنت من الصمود، فإن تعليق القصف وأعمال القتل في محيط مراكز توزيع المساعدات خلال هذه الفترة سيكون موضع ترحيب. غير أن هذه الخطوة لن تغير شيئاً من جوهر الصراع، إذ ما تزال قيادات إسرائيل و"حماس" متمسكة بمواقف أيديولوجية تنطلق من الشعار ذاته: "من النهر إلى البحر". بالنسبة لإسرائيل، يُقصد بهذا الشعار "فرض سيادة كاملة" (على الأرض الممتدة من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط)، كما هو منصوص عليه في الوثائق التأسيسية لحزب "الليكود" الذي يتزعمه الآن بنيامين نتنياهو. أما "حماس"، فترى فيه وعداً بأن "تكون فلسطين حرة"، وغالباً ما يفهم ذلك على أنه دعوة إلى إزالة إسرائيل وشعبها. يكمن السبيل الوحيد لتجاوز هذا التناقض في الشعارات في ترسيخ قيم التسامح وإحياء الأمل، وهما أمران غائبان تماماً عن وقف إطلاق النار الذي أعلنه الرئيس الأميركي. وقد رسخ العنف المستمر والإفلات من العقاب مشهداً مروعاً، ويبدو أن ترامب ليس هو الشخص القادر على رسم طريق الخروج منه. إن "حماس" هي حركة عنيفة، لم تتورع عن التضحية بعشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء في مواجهة آلة الحرب الإسرائيلية ضمن حملتها الطويلة لتقويض أي فرصة قد يأمل الفلسطينيون من خلالها في إقامة دولتهم المستقلة والعيش بحرية، جنباً إلى جنب مع إسرائيل، بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. وما تزال "حماس" تمسك بزمام السيطرة في قطاع غزة، وقد أساءت -وستستمر في إساءة- تفسير الاستياء العالمي الواسع مما فعلته إسرائيل بالقطاع، معتبرة إياه تأييداً لأجندتها القائمة على مبدأ: إما نحن أو هم. وسوف تتعامل الحركة مع هدنة الستين يومًا كفرصة لالتقاط الأنفاس وإعادة تنظيم الصفوف ومعاودة التسلح. بالنسبة لسكان غزة، يكمن التحدي الحقيقي في مقاومة إغراء الهجرة. فقد حولت إسرائيل عالمهم إلى أنقاض وغبار، في ما يبدو أنه تمهيد لتحقيق هدف واضح لحكومة نتنياهو، وهو إجبار نحو مليونين و200 ألف ناج من غزة على النزوح قسراً نحو صحراء سيناء وغيرها من الأماكن. وكان استطلاع للرأي أجري في شهر أيار (مايو) قد كشف عن أن 43 في المائة من سكان غزة باتوا مستعدين للهجرة -إلى أي مكان. يفتقر الفلسطينيون إلى قيادة موحدة يمكن أن تمثل تطلعاتهم. قبل سبعة أشهر، أعرب 36 في المائة من الفلسطينيين عن دعمهم لـ"حماس"، بينما أيد 21 في المائة حركة "فتح"، التي تسيطر على الضفة الغربية. ومنذ ذلك الحين، تراجع الدعم لـ"حماس" بنحو أربع نقاط مئوية خلال الأشهر السبعة الأخيرة، وفقاً لبحث أجراه "المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية". ما يزال مروان البرغوثي، الذي يعد الشخصية السياسية الفلسطينية الأكثر شعبية، ويحظى بنسبة تأييد تصل إلى 50 في المائة، قابعاً في سجن إسرائيلي حيث يمضي أحكاماً عدة بالسجن المؤبد. منذ مقتل ما يقارب 1.200 شخص واختطاف 240 من داخل إسرائيل، على يد مسلحين بقيادة "حماس" في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) من العام 2023، تشن إسرائيل حرباً على قطاع غزة اتسمت بوحشية مروعة ضد السكان. وكان إصدار المحكمة الجنائية الدولية لوائح اتهام في حق بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع آنذاك، يوآف غالانت، وإصدار مذكرات توقيف دولية في حقهما، خطوة بالغة الجدية لا تقدم عليها المحكمة إلا في أقسى الحالات وأشدها خطورة. خلال فترة الحرب تغيرت إسرائيل. وتشهد الدولة الآن صراعاً داخلياً حاداً حول هويتها، في وقت يتمسك فيه نتنياهو بالسلطة بأي وسيلة، على الرغم من مواجهته تهماً بالفساد. وبينما علق مؤقتا ً مخططاته الرامية إلى تقويض السلطة القضائية المستقلة، فإن من المرجح أن يعود إليها. وفي غضون ذلك، يسجل المجتمع الإسرائيلي مؤشرات متزايدة على التطرف. استناداً إلى استطلاع للرأي أجرته مؤخراً "جامعة ولاية بنسلفانيا"، يؤيد 82 في المائة من اليهود الإسرائيليين ترحيلاً جماعياً للفلسطينيين من قطاع غزة، بينما أعرب 54 في المائة عن دعمهم الشديد لهذه الفكرة. وكشف البحث الذي شمل عينة من ألف مشارك يهودي إسرائيلي، أن 47 في المائة يؤيدون فكرة قتل جميع سكان المدن التي احتلتها إسرائيل -بطريقة مشابهة لما ورد في الرواية التوراتية عن تدمير مدينة أريحا. نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية نتائج هذا الاستطلاع، وأوردت هذه الصحيفة اليسارية أيضاً مزاعم عن أن الجيش الإسرائيلي قتل عمداً منذ أيار (مايو) الماضي أكثر من 400 شخص من سكان غزة، كانوا يسعون إلى الحصول على المساعدات الغذائية. من المعروف أن ترامب يمتلك نفوذاً على إسرائيل. وقد خفض بصورة كبيرة المساعدات الخارجية المقدمة لمعظم دول العالم، مستثنياً إسرائيل ومصر فقط. وفي الوقت الذي حرمت فيه الدول الأكثر فقراً من هذا الدعم، كانت إسرائيل تحظى بما يصل إلى 20 في المائة من إجمالي المساعدات الخارجية الأميركية. ووفقًا لـ"معهد واتسون للشؤون العامة" Watson Institute of Public Affairs، فقد زودت الولايات المتحدة إسرائيل بمساعدات عسكرية بقيمة 22.7 مليار دولار خلال العام الأول من حملتها العسكرية على قطاع غزة. وأشار تقرير صادر عن "مجلس العلاقات الخارجية" الأميركي في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي إلى أن "إسرائيل تعد أكبر متلق للمساعدات الخارجية الأميركية على الإطلاق، إذ حصلت على نحو 310 مليارات دولار من الدعم الاقتصادي والعسكري (بعد احتساب معدلات التضخم)". يقول الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه كان يمارس ضغوطاً على بنيامين نتنياهو قبل زيارته للبيت الأبيض، إلا أنه سبق وأن أيد، بصورة واضحة، مقترحات اعتبرت بمثابة تطهير عرقي في حق سكان غزة، من خلال تصور يقوم على ترحيلهم إلى دول الجوار وتحويل القطاع إلى منتجع سياحي ساحلي. بينما تترافق دعوات ترامب إلى وقف إطلاق النار مع تحذيرات من تدهور أوضاع المدنيين في غزة أكثر فأكثر، فإنها لا تقدم أي طرح بديل يكون من شأنه أن يمنح الفلسطينيين أملاً، أو يضعف مكانة حركة "حماس" في القطاع. بدلًا من ذلك، التزمت الولايات المتحدة الصمت في الوقت الذي تتعرض فيه غزة لقصف مكثف، وبينما يواصل المستوطنون الإسرائيليون ممارساتهم العدوانية في الضفة الغربية، حيث تسارعت وتيرة بناء المستوطنات غير الشرعية، مما قضى فعلياً على أي مساحة متاحة لقيام دولة فلسطينية مستقبلية. إذا كان ترامب يريد حقاً نيل "جائزة نوبل للسلام" التي يعتقد أنه يستحقها بجدارة، فعليه أن يضع حداً لإفلات إسرائيل من العقاب، من خلال وقف الدعم المالي الذي يمكنها من خوض الحروب. أما "حماس" ومن يشاركها النهج الذي يقود المنطقة نحو الهلاك، فلا يمكن عزلهم وإنهاء دورهم إلا إذا أتيح للفلسطينيين الذين باتوا يائسين من جميع قياداتهم، مسار حقيقي نحو مستقبل لا تحكمه أجيال جديدة من الاحتلال والفصل العنصري والمهانة. يمكن لترامب أن يسهم فعلياً في إنهاء هذه المأساة القائمة على منطق إلغاء الآخر من خلال مماسة الضغط على إسرائيل للتراجع عن سياساتها التوسعية التي تتبنى شعار "من النهر إلى البحر". وفي المقابل، يمكن تجاوز مطالب "حماس" بالسيادة الكاملة على الأرض ذاتها إذا ما أتيح للفلسطينيين مسار حقيقي يعيد إحياء إيمانهم بالحرية. قبل وقت ليس ببعيد، كان نحو ثلثي الفلسطينيين والإسرائيليين يؤمنون بإمكانية قيام دولتين تتعايشان جنباً إلى جنب بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط. ولعل ما يحتاج إليه الطرفان اليوم هو التحرر من منظومة الدعم التي تبقيهم أسرى للبؤس والمعاناة هناك. *سام كيلي: كاتب وصحفي بريطاني ومحرر للشؤون الدولية في صحيفة "الإندبندنت". يتمتع بخبرة واسعة في تغطية الصراعات السياسية والقضايا الجيوسياسية حول العالم. اشتهر بتحقيقاته وتحليلاته العميقة التي تتناول العلاقات الدولية، خاصة في مناطق النزاع مثل الشرق الأوسط وأوروبا الشرقية. يعرف بأسلوبه الصحفي الدقيق والموضوعي. تنشر مقالاته أيضًا في "الغارديان" ووسائل إعلامية دولية مرموقة. اقرأ المزيد في ترجمات: هذه المقالة لا تُعبّر عن دعم لـ"العمل من أجل فلسطين" – وإليكم السبب

البيت الأبيض يتحدث عن عمل ترامب بشأن تسوية الأزمة...
البيت الأبيض يتحدث عن عمل ترامب بشأن تسوية الأزمة...

الوكيل

timeمنذ 6 ساعات

  • الوكيل

البيت الأبيض يتحدث عن عمل ترامب بشأن تسوية الأزمة...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواصل جهوده النشطة لإنهاء النزاع في أوكرانيا.وقالت ليفيت للصحفيين: "إنه يواصل العمل بنشاط لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا".وكان ترامب قد أعلن سابقًا عن آلية جديدة لتسليح أوكرانيا عبر حلفاء الناتو، حيث ستقوم الولايات المتحدة ببيع شحنة أسلحة ضخمة قيمتها مليارات الدولارات للدول الأوروبية، تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر، على أن ينقل الحلفاء هذه الأسلحة بعد ذلك إلى كييف ويعيدوا تعزيز مخزونهم عبر مشتريات جديدة من الشركات الأمريكية. وأكد أن الآلية حظيت بالموافقة الكاملة وسيتم تنفيذها بأموال دول الناتو.وفي اليوم نفسه، هدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على البضائع الروسية، وعقوبات ثانوية على الدول التي تشتري النفط الروسي، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين موسكو وكييف خلال 50 يومًا.من جانبه، صرّح المتحدث الرئاسي الروسي دميتري بيسكوف سابقًا أن الرئيس فلاديمير بوتين أعرب مرارًا عن رغبته في تحويل التسوية الأوكرانية إلى مسار سلمي في أسرع وقت ممكن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store