الولايات المتحدة الأميركية: ترامب: أود أن أرى الصحافيين يذهبون إلى غزة إنه مكان خطير للغاية لإجراء المقابلات ولكن أود أن أرى ذلك
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 دقائق
- الديار
من الطائرة الرئاسية.. ترامب يهدد بـ"الانسحاب" من قمة ألاسكا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب هدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، بالانسحاب من الاجتماع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، إذا لم يمض على ما يرام. وقال ترامب، في حوار أجراه مع قناة "فوكس نيوز" من داخل الطائرة الرئاسية التي تقله إلى ألاسكا: "لا أعرف ما الذي سيُنجح القمة مع بوتين، لا أعرف. لا يوجد شيء ثابت. أريد أشياء معينة. أريد وقف إطلاق النار". وتابع:" أعتقد أن الأمور ستسير على ما يرام، وإذا لم يحدث ذلك، فسوف أعود إلى واشنطن بسرعة كبيرة". وأعاد المذيع طرح السؤال: "إذا لم يحدث ذلك، ستنسحب؟"، فرد ترامب: "أجل سأنسحب". وبشأن الحرب الروسية الأوكرانية، قال ترامب: "أريد أن أرى وقفا سريعا لإطلاق النار... لن أكون سعيدا إذا لم نتوصل لذلك اليوم". وأضاف: "أوروبا والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سينخرطان أيضا في الأمر"، مستدركا: "أوروبا لا تملي علي ما أفعله". كما أكد ترامب أنه لن يبرم أي اتفاق مع الرئيس الروسي دون مشاركة أوكرانيا فيه.


الميادين
منذ 23 دقائق
- الميادين
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو وخطة الاحتلال الاستيطانية
أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لكل من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ما يُسمّى ـ"إسرائيل الكبرى"، معتبرين إياها استهانة خطيرة بالقانون الدولي وتهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن الإقليمي والدولي. كما أدانوا موافقة الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1" وتصريحاته الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية. وأكدوا أن ذلك يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي واعتداءً على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس المحتلة. اليوم 16:36 اليوم 14:37 وجدّد البيان رفض هذه الخطة والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية كافة، مشيراً إلى أنها تشكل خرقاً لقرارات مجلس الأمن، وخاصة القرار 2334، والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال وضرورة إنهائه فوراً. كذلك، حذّر الوزراء من خطورة السياسات الإسرائيلية الرامية إلى ضمّ الأراضي الفلسطينية، بما فيها الاعتداءات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية، وتهجير الفلسطينيين، مؤكدين أن هذه الممارسات تؤجّج الصراع وتُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل، وتهدّد الأمن والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي. وكان نتنياهو قد صرّح في مقابلة مع قناة "i24" الإسرائيلية، بأنه في "مهمة تاريخية وروحانية"، مؤكداً شعوره بارتباط قوي بما سمّاه "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل، بحسب تعبيره، الأراضي الفلسطينية المحتلة وأجزاء من الأردن ولبنان وسوريا ومصر. وأضاف أن هذه الرؤية تمثل بالنسبة إليه امتداداً لحلم الأجيال اليهودية السابقة، قائلاً: "إذا سألتني إن كنت أشعر أنها مهمة تاريخية وروحانية، فالجواب هو نعم".


ليبانون ديبايت
منذ 35 دقائق
- ليبانون ديبايت
بين واشنطن وترامب... اشتباك قانوني حول صلاحيات الشرطة
رفعت العاصمة الأميركية واشنطن، الجمعة، دعوى قضائية لوقف قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب وضع إدارة شرطة المدينة تحت السيطرة الفيدرالية، وذلك بعد ساعات من تصعيد إدارته التدخل في شؤون إنفاذ القانون بالعاصمة عبر تعيين مسؤول فيدرالي قائداً استثنائياً لجهاز الشرطة. وقالت قائدة شرطة واشنطن، باميلا سميث، في مذكرة قدمت للمحكمة، إن قرار إدارة ترامب بتعيين مسؤول فيدرالي على رأس إدارتها سيقوض هيكل القيادة ويمثل تهديداً "خطيراً" للقانون والنظام. وطلب المدعي العام للعاصمة، برايان شوالب، من محكمة فيدرالية إصدار أمر تقييدي عاجل يمنع تنفيذ قرار تعيين المسؤول الفيدرالي، معتبراً أن فرض السيطرة الفيدرالية على جهاز الشرطة "غير قانوني" وينذر بـ"فوضى تشغيلية عارمة". وتأتي الدعوى عقب إعلان المدعية العامة للولايات المتحدة، بام بوندي، مساء الخميس، أن رئيس إدارة مكافحة المخدرات، تيري كول، سيتولى "السلطات والمهام الممنوحة لقائدة شرطة العاصمة"، من دون أن يتضح أثر القرار على مهام باميلا سميث التي تتبع إدارياً لعمدة واشنطن. وشدد شوالب على أن هذا الإجراء يتجاوز صلاحيات ترامب، وأن تطبيقه سيؤدي إلى "بث الفوضى" في إدارة شرطة العاصمة، واصفاً الخطوة بأنها "إهانة لكرامة واستقلالية الـ 700 ألف أميركي الذين يعتبرون العاصمة موطنهم"، ومعتبراً إياها "أخطر تهديد للإدارة الوطنية واجهته العاصمة على الإطلاق". وزارة العدل الأميركية رفضت التعليق على الدعوى، فيما لم يرد البيت الأبيض على طلبات التعليق صباح الجمعة. ويشكل هذا الإجراء أحدث خطوة من جانب ترامب لاختبار حدود صلاحياته القانونية لتنفيذ أجندته، مستنداً إلى قوانين غامضة وحالة طوارئ مفترضة، في إطار رسالته المتشددة بشأن مكافحة الجريمة وخططه لتسريع الترحيل الجماعي للمقيمين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني.