
صحة وطب : 5 ميكسات غذائية جربها لإنقاص الوزن.. منها الزبادى بالتوت
الأربعاء 28 مايو 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - قد تكون عملية فقدان الوزن مُرهقة ومحبطة لمن يرغبون في التخلص من الدهون والحصول على جسم رشيق، فبناءً على عوامل متعددة كالعمر، والتمثيل الغذائي، والجنس، والأمراض المزمنة، قد تكون رحلة فقدان الوزن مُرهقة جسديًا ونفسيًا، وتُسبب ضغوطًا نفسية كبيرة على الأفراد الذين قد يواجهون عقبات بعد فقدان بضعة كيلوجرامات.
على الرغم من أن التمارين الرياضية تُنصح بممارسة الرياضة لإنقاص الوزن وتقليل الدهون، إلا أن ما يتناوله الشخص من طعام يوميًا يُعدّ جزءًا أساسيًا من هذه الرحلة، بناءً على ذلك وفقا لموقع " news18".
فيما يلى 5 تركيبات غذائية معتمدة من الأطباء يمكنكِ إدخالها إلى معدتكِ وجعل رحلة إنقاص الوزن أسهل وأكثر متعة.المكسرات مع دقيق الشوفان
يمكن أن يكون دقيق الشوفان المزين بالمكسرات كاللوز والجوز وجبةً رائعةً في بداية اليوم، إذ يمنحك شعورًا بالشبع ويساعد على التحكم في الجوع، فهو غنيٌّ بالألياف والدهون الصحية والبروتينات، مما يُعزز عملية الأيض، ويحافظ على مستويات الطاقة بين الوجبات، ويُساعد على حرق الدهون.
الزبادي والتوت
الحفاظ على شبع المعدة لساعات طويلة مهمة شاقة في رحلة إنقاص الوزن، لكن مزيج الزبادي اليوناني والتوت يُعدّ طريقة مثالية للتغلب على هذه الصعوبة، يُلبي الزبادي حاجة الجسم من البروتين ويُعزز عملية الأيض، بينما يُعدّ التوت، بما في ذلك التوت الأزرق والفراولة، أفضل مصدر للألياف والفيتامينات التي تُقلل من الإجهاد التأكسدي في المعدة، كما يُنظّم هذا المزيج اللذيذ الهرمونات المُنتجة للدهون.
زبدة الجوز والتفاح
تفاحة واحدة يوميًا تغنيك عن زيارة الطبيب، لهذه الفاكهة فوائد أوسع لمن يبحثون عن تغيير سريع في شكل أجسامهم، فهي تعزز مستويات الطاقة رغم انخفاض سعراتها الحرارية، كما أن طبيعتها الغنية بالألياف تدعم عملية الأيض، وعند تناولها مع زبدة المكسرات مثل زبدة الفول السوداني أو اللوز، تُمكّن من استهلاك الدهون الصحية والبروتين، تناولهما مع قطعة خبز صباحًا يُبطئ عملية الهضم ويُساعد على تنظيم الشعور بالجوع.
البيض والفلفل الحلو
يُعد البيض أسهل وأرخص مصدر للبروتين، ويُساعد على الشعور بالشبع، بالإضافة إلى تعزيز عملية الأيض، تناوله مع الفلفل الحلو الغني بفيتامين سي والكابسيسين يُساعد على تقليل دهون البطن عن طريق خفض مستويات الكورتيزول في الجسم وتقليل الشهية مع مرور الوقت.
الأفوكادو والخضراوات الورقية
يُعدّ الأفوكادو والخضراوات الورقية، مثل السبانخ والكرنب، مزيجًا رائعًا لمن يسعون إلى إنقاص الوزن، فهو منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف، وعند تناوله مع الأفوكادو الذي يحتوي على الدهون الأحادية غير المشبعة والألياف، يُعزز امتصاص العناصر الغذائية، يُعدّ مزيجًا مثاليًا للسلطات والأطباق الجانبية، إذ يُساعد على تنظيم الوزن ويُشعرك بالشبع لساعات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
تناولها بانتظام.. 6 فواكه غنية بالألياف وتساعد على فقدان الوزن
يلعب النظام الغذائي، دورًا محوريًا في الحصول على وزن صحي، وتُعد الفواكه خيارًا مثاليًا لمن يسعى لفقدان الوزن دون حرمان، فبعض الفواكه غنية بالألياف، ما يُسهم في تعزيز الشعور بالشبع، وتحسين عملية الهضم، وتقليل الرغبة في تناول الطعام بكثرة. ووفقًا لما ورد في موقع «تايمز أوف إنديا»، إليك مجموعة من الفواكه الغنية بالألياف وتساعد على التخسيس، ومنها:1- التفاحيحتوي التفاح على نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان، وخاصة «البكتين»، التي تُساعد على إبطاء عملية الهضم والشعور بالشبع لفترة أطول. كما أنه منخفض السعرات الحرارية، ويمكن تناوله كوجبة خفيفة بين الوجبات.2- الكمثرىتحتوي ثمرة الكمثرى الواحدة على نحو 6 جرامات من الألياف، مما يجعلها من أغنى الفواكه بالألياف. كما أنها تحتوي على نسبة كبيرة من الماء، مما يُسهم في ترطيب الجسم وتسهيل عملية التمثيل الغذائي.3- التوتسواء كان توتًا أزرق، أو أحمر، أو أسود، فهو غني بالألياف ومضادات الأكسدة. يساعد على تقليل دهون البطن، ويُحسن من حساسية الأنسولين، وهو ما يدعم فقدان الوزن بشكل غير مباشر.4- الأفوكادورغم احتوائه على الدهون، فإن الأفوكادو غني بالألياف والدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة، والتي تساعد على تقليل الشهية وتحسين صحة القلب. يمكن تناوله بكميات معتدلة في وجبة الإفطار أو الغداء.5- البرتقالبعكس العصير، فإن تناول البرتقال كاملًا يوفر كميات كبيرة من الألياف ويُعزز الشعور بالشبع. كما أنه يحتوي على فيتامين C الذي يُسهم في حرق الدهون.6- الرمانالرمان غني بالألياف والمركبات النباتية التي تساعد على تقليل الالتهابات وتنظيم الشهية. كما يُحسن الهضم ويُعزز من عملية الهضم.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : كيف تتوقف عن الرغبة الشديدة في تناول الحلويات بعد كل وجبة؟
الخميس 29 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - نشتهى فى كثير من الأحيان تناول قطعمة من الحلويات بعد الانتهاء من تناول وجبة الغذاء أو ليلا دون معرفة السبب، فإذا وجدت نفسك تلجأ إلى تناول الحلوى أو وجبة خفيفة تحتوي على السكر بعد كل وجبة، فأنت لست وحدك، فقد تشعر برغبة ملحة في تناول السكر، مما يجعل من الصعب مقاومة تلك اللقمة الإضافية من الحلوى، ولكن ماذا لو استطعت كسر هذه الحلقة المفرغة واستعادة السيطرة على رغباتك كيفية التوقف عن الرغبة الشديدة في تناول الحلويات بعد كل وجبة وفقا لموقع onlymyhealth كيفية الحد من الرغبة الشديدة في تناول السكر بعد تناول الوجبات وتطوير عادات غذائية أكثر صحة. 1. تحديد السبب غالبًا ما تنبع الرغبة الشديدة في تناول الحلويات من أكثر من مجرد اشتهاء الحلويات، فقد تنشأ عن سلوكيات معتاد، أو استجابات عاطفية، أو تقلبات في سكر الدم، أو حتى نقص في العناصر الغذائية، فهم سبب رغبتك في تناول الحلويات بعد الوجبات هو الخطوة الأولى نحو إدارتها بفعالية. 2. احرص على موازنة وجباتك بالبروتين والدهون الصحية تناول وجبة متوازنة تحتوي على كمية كافية من البروتين والدهون الصحية يُساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم ويُشعرك بالشبع لفترة أطول، أما الوجبات الغنية بالكربوهيدرات المُكررة وقليلة العناصر الغذائية، فقد تُؤدي إلى ارتفاع وانخفاض مُفاجئ في سكر الدم، مما يزيد من احتمالية اشتهاء الحلويات. 3. اختر الحلاوة الطبيعية بدلًا من السكر المُصنّع، جرّب إشباع رغبتك في تناول الحلويات بأطعمة طبيعية مُحلاة كالفاكهة، أو الشوكولاتة الداكنة، أو الزبادي مع رشّة من العسل، تُوفّر هذه الخيارات الفيتامينات والألياف الأساسية، مع الحفاظ على نكهتك الحلوة بطريقة صحية 4. حافظ على رطوبة جسمك أحيانًا، ما يبدو وكأنه اشتهاء للسكر هو في الواقع جفاف، احرص على شرب كمية كافية من الماء طوال اليوم، كما يُمكن لشاي الأعشاب أو الماء المُنكّه بالحمضيات أو النعناع أن يُوفّر بديلًا منعشًا ولذيذًا. 5. تقليل السكر تدريجيًا قد يؤدي التوقف المفاجئ عن تناول السكر إلى اشتهاء شديد وأعراض شبيهة بأعراض الانسحاب، بدلًا من ذلك، قلل استهلاكك للسكر تدريجيًا عن طريق تقليل كمية السكريات المضافة في نظامك الغذائي تدريجيًا، مع مرور الوقت، ستتكيف براعم التذوق لديك، وتقل رغبتك في تناول الحلويات. 6. ابحث عن وسيلة تشتيت غالبًا ما تختفي الرغبة الشديدة في تناول الطعام في غضون دقائق، إذا شعرتَ برغبة في تناول شيء حلو، فاشغل نفسك بنشاط كالمشي لمسافة قصيرة، أو القراءة، أو ممارسة التنفس العميق. 7. احصل على قسط كافٍ من النوم قد يزيد قلة النوم من الرغبة الشديدة في تناول السكريات، إذ يبحث جسمك عن مصادر طاقة سريعة، احرص على الحصول على ما لا يقل عن سبع إلى تسع ساعات من النوم الجيد كل ليلة للمساعدة في تنظيم هرمونات الجوع والحد من الرغبة الشديدة في تناول السكريات. 8. السيطرة على التوتر غالبًا ما يترافق التوتر مع الأكل العاطفي، إذا كنت تلجأ إلى الحلويات طلبًا للراحة، ففكّر في دمج أنشطة تخفيف التوتر، مثل اليوجا والتأمل وتدوين اليوميات أو ممارسة الرياضة، في روتينك اليومي.


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : الإفراط في مكملات هذا المعدن يسبب الغثيان وضعف العضلات
الخميس 29 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - المغنيسيوم معدن حيوي يحتاجه الجسم، ويلعب هذا المعدن دورًا أساسيًا في دعم صحة العضلات، ونبض القلب، وقوة العظام، ومع ذلك، قد يؤدي الإفراط في تناوله، وخاصةً من خلال المكملات الغذائية، إلى آثار جانبية خطيرة، لذلك من المهم فهم أهمية المغنيسيوم ومخاطر الإفراط في تناوله، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو المغنيسيوم؟ المغنيسيوم معدن أساسي موجود بشكل طبيعى في الجسم وكذلك في العديد من الأطعمة وفي جسم الإنسان، ويشارك هذا المعدن في أكثر من 300 تفاعل كيميائي حيوي في الجسم، حيث يدعم وظائف الأعصاب، وانقباض العضلات، وإنتاج الطاقة، والمغنيسيوم ضروري لـتخليق البروتين وتكوين العظام الصحية وتنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب وإنتاج الطاقة ودعم وظيفة العصب والتحكم في نسبة السكر في الدم والتوصيل الكهربائي في القلب. ويمكن تلبية احتياجاتك اليومية من المغنيسيوم من خلال تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، مثل، الخضراوات الورقية الخضراء (مثل السبانخ والكرنب)، والمكسرات والبذور (مثل اللوز والكاجو وبذور اليقطين)، والحبوب الكاملة (بما في ذلك الأرز البني والكينوا والشوفان)، والبقوليات (مثل الفاصوليا السوداء والعدس والحمص)، والفواكه (خاصة الموز والأفوكادو)، ومنتجات الألبان والشوكولاتة الداكنة والأسماك (مثل الماكريل والسلمون). وفقًا لمكتب المكملات الغذائية التابع للمعاهد الوطنية للصحة، ينبغي للرجال البالغين الأصحاء تناول ما بين 400 و420 مليجرامًا من المغنيسيوم يوميًا، بينما ينبغي للنساء البالغات الأصحاء تناول ما بين 310 و320 مليجرامًا يوميًا، ويُنصح النساء الحوامل عادةً بتناول جرعة أعلى. ماذا يحدث إذا تناولت كمية كبيرة من المغنيسيوم؟ لدى الأشخاص الأصحاء، لا يُشكل تناول كميات كبيرة من المغنيسيوم عبر الطعام خطرًا على الصحة، لأن الكلى تتخلص من المغنيسيوم الزائد بكفاءة عبر البول، ومع ذلك، فإن تناول جرعات كبيرة من المغنيسيوم عبر المكملات الغذائية أو الأدوية قد يؤدي غالبًا إلى نتائج غير مرغوب فيها، كما أن تناول جرعات كبيرة من الملينات ومضادات الحموضة التي تحتوي على المغنيسيوم (والتي عادةً ما تُوفر أكثر من 5000 ملج من المغنيسيوم يوميًا) قد يُؤدي إلى الإصابة بتسمم المغنيسيوم. وتشمل المخاطر المتعلقة بالإفراط في تناول المغنيسيوم.. ما يلى: اختلال توازن الإلكتروليتات، مما قد يُسبب اضطرابًا في نظم القلب، حيث يتنافس المغنيسيوم مع الكالسيوم والبوتاسيوم، مما قد يُسبب عدم انتظام ضربات القلب. في حالات نادرة، قد يؤدي الإفراط في تناول المغنيسيوم إلى حالة تُسمى فرط مغنيسيوم الدم، وهي حالة تتميز بارتفاع خطير في مستويات المغنيسيوم في الدم، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكلى. وتشمل الأعراض الأخرى: الغثيان والقيء. الخمول وضعف العضلات. الإسهال. احتباس البول. انخفاض ضغط الدم. ضيق التنفس. السكتة القلبية. كما يمكن أن يتداخل المغنيسيوم مع بعض الأدوية، مثل المضادات الحيوية ومدرات البول، ويُقلل من فعاليتها. ما يجب القيام به؟ مع أن المغنيسيوم عنصر غذائي أساسي، من المهم معرفة أن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى مخاطر جسيمة، ولتقليل المخاطر، يُفضل إعطاء الأولوية لمصادر المغنيسيوم الغذائية على المكملات، حيث توفر أطعمة مثل المكسرات والبذور والخضراوات الورقية كمية متوازنة دون القلق من تناول جرعة زائدة، فإذا كنت تخطط لتناول مكملات غذائية، يُنصح باستشارة الطبيب لتجنب المخاطر المحتملة.