logo
رئيس الوزراء هنأ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 يوليو

رئيس الوزراء هنأ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 يوليو

الأنباءمنذ 6 أيام
المصدر : كونا:
بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقية تهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة بمناسبة ذكرى ثورة الثالث والعشرين من يوليو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيسي يوجّه نداءً عاجلاً لترامب والاتحاد الأوروبي والعرب ببذل أقصى الجهود لوقف الحرب على غزة
السيسي يوجّه نداءً عاجلاً لترامب والاتحاد الأوروبي والعرب ببذل أقصى الجهود لوقف الحرب على غزة

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

السيسي يوجّه نداءً عاجلاً لترامب والاتحاد الأوروبي والعرب ببذل أقصى الجهود لوقف الحرب على غزة

القاهرة ـ خديجة حمودة وجّه الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس نداء عاجلا إلى الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي والأشقاء العرب بضرورة بذل أقصى الجهود من أجل وقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات وإنهاء معاناة الفلسطينيين، كما وجه نداء شخصيا إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قائلا «أقدر الرئيس ترامب شخصيا، وهو قادر على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات، لقد حان الوقت لتحقيق ذلك». وشدد الرئيس السيسي ـ في كلمة متلفزة أمس حول الأوضاع في غزة ـ على حرص مصر على إدخال أكبر قدر من المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مستدركا «لا يمكن أن نقوم بأي دور سلبي ضد أشقائنا الفلسطينيين ودورنا محترم وشريف ولم ولن يتغير.. نحرص على إيجاد حلول للأزمة الحالية ووقف الحرب وتخفيف التوتر في المنطقة». وأضاف «نعمل على إدخال أكبر قدر من المساعدات ونسعى لإيقاف الحرب وإطلاق سراح الرهائن وتحقيق فكرة حل الدولتين»، واصفا الوضع داخل قطاع غزة بالمأساوي وانه لا يطاق، ولابد من إدخال أكبر حجم من المساعدات لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، فالقطاع يحتاج ما بين 600 إلى 700 شاحنة يوميا بالظروف العادية. وتابع «إن مصر حرصت منذ أحداث السابع من أكتوبر على أن تشارك بصورة إيجابية مع شركائها في قطر والولايات المتحدة الأميركية من أجل ثلاث نقاط محددة، الأولى تتمثل في إيقاف الحرب، والثانية إدخال المساعدات والثالثة الإفراج عن الرهائن». وأضاف «أتحدث معكم في هذه المرحلة الراهنة لأن هناك الكثير من الكلام يثار، ويجب أن أذكر الناس بمواقفنا التي كانت دائما إيجابية وتدعو لوقف الحرب وحل الدولتين وإيجاد حل سلمي للقضية الفلسطينية، وكان لنا موقف واضح فيما يخص رفض التهجير، لأننا تصورنا أن عملية التهجير ستؤدي إلى تفريغ فكرة حل الدولتين أو عدم إقامة الدولة الفلسطينية». وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي «إن المساعدات إلى قطاع غزة تمثل نقطة مهمة تم التطرق إليها خلال الفترة الماضية»، وأكد أنه خلال الـ 21 شهرا الماضية، حرصت مصر على إدخال أكبر حجم من المساعدات، مع الوضع في الاعتبار أن معبر رفح هو «معبر أفراد»، وتشغيله مرتبط بوجود طرف على الجانب الأخر، وأن هناك خمسة معابر متصلة بالقطاع إضافة إلى معبر كرم أبو سالم ورفح، الذي لم يتم إغلاق الجانب المصري منه. وأوضح الرئيس السيسي أن حجم المساعدات المتواجدة والمتاحة، والشاحنات المستعدة للدخول إلى القطاع منذ بداية الأزمة وحتى الآن، ضخم جدا، مضيفا «لا يمكننا أن نمنع دخول هذه المساعدات.. لا أخلاقياتنا ولا قيمنا تسمح بذلك، ولا حتى الظرف أو المسؤولية الوطنية تسمح بذلك». ونبه إلى أن دخول المساعدات يتطلب تنسيقا مع الطرف الآخر المتواجد داخل الجانب الفلسطيني من معبر رفح، ليكون مفتوحا حتى يمكن استقبال هذه المساعدات وعبورها إلى القطاع، لافتا إلى أن هذا هو الجهد الذي كان يتم بذله ضمن النقاط الثلاث: إدخال المساعدات، إيقاف الحرب، وإطلاق سراح الرهائن. وأوضح الرئيس السيسي أن هناك تفاصيل كثيرة تتم مناقشتها في المباحثات مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بمشاركة قوية ومخلصة من الأشقاء في قطر، وأيضا من جانب الولايات المتحدة الأميركية، مبينا أن الشهور الماضية كان كل الجهد يتركز للوصول إلى هذا الحل، وكانت الأمور تتعثر أحيانا وتنجح أحيانا، ثم تتعثر مرة أخرى. ولفت إلى أن الحديث لا يقتصر على المساعدات الغذائية فقط، بل يشمل أيضا المساعدات الطبية وكل ما من شأنه أن يساهم في التخفيف من حدة الأزمة ورفع المعاناة عن الأشقاء الفلسطينيين. ووجه الرئيس السيسي حديثه للمصريين قائلا «أريد أن أقول لكل المصريين، لا تتصوروا أبدا أننا يمكن أن نقوم بدور سلبي تجاه الأشقاء في فلسطين، ورغم صعوبة الموقف إلا أنه لا يمكن تصور أن نفعل ذلك.. مصر لها دور محترم وشريف ومخلص وأمين، لا يتغير ولن يتغير»، مشددا على حرص مصر على إيجاد حلول تخفف التوتر والتصعيد، وإنهاء الحرب وإيجاد حل نهائي لهذه القضية. وفي ختام كلمته، وجه الرئيس السيسي نداء عاما لكل دول العالم، ودول الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأميركية، والأشقاء في المنطقة العربية، لبذل أقصى الجهود خلال هذه الفترة الصعبة لإيقاف الحرب وإدخال المساعدات وإنهاء هذه الأزمة. كما وجه نداء خاصا للرئيس الأميركي دونالد ترامب ـ نابعا من تقديره الشخصي بإمكاناته ومكانته ـ لبذل كل الجهود لإيقاف الحرب وإدخال المساعدات، حيث حان الوقت لإنهاء هذه الحرب.

محاولة يائسة من السلطات اللبنانية لإمساك العصا من منتصفها تحت وقع الضغوط الدولية
محاولة يائسة من السلطات اللبنانية لإمساك العصا من منتصفها تحت وقع الضغوط الدولية

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

محاولة يائسة من السلطات اللبنانية لإمساك العصا من منتصفها تحت وقع الضغوط الدولية

بيروت ـ ناجي شربل وأحمد عز الدين لا جديد في المشهد السياسي اللبناني، مع توالي ارتفاع إيقاع طبول ضربة إسرائيلية متوقعة لتحريك ما تعتبره إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية ركودا في ملف سلاح «حزب الله»، ودفعا بـ «النار» لإحداث تبديل في الموقف اللبناني الرافض تقديم تنازلات من دون مقابل، أقله تأمين التزام إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار الموقع 27 نوفمبر 2024 برعاية فرنسية ـ أميركية، أو المضي باقتراح المبعوث الأميركي توماس باراك وفق سياسة «خطوة مقابل خطوة». وبدا واضحا رفض إسرائيل مدعومة بموقف أميركي لتقديم ضمانات طلبتها السلطات اللبنانية، سواء لجهة وقف الضربات الجوية على اختلاف أنواعها من مسيرات وطيران حربي وتوغل بري، والانسحاب ولو من واحدة من التلال الخمس التي احتلها الجيش الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار. إلا ان اللافت في المشهد، ما يتناهى عن ردود متوقعة من «حزب الله»، بشن عمليات ضد الجيش الإسرائيلي في الأراضي اللبنانية التي يحتلها، أو التصدي لعمليات التوغل التي تقوم بها قوات مؤللة إسرائيلية تحت شعار «تحرك الأهالي». بين مطالب داخلية محلية تقوم على تحرير الأرض ودحر الاحتلال وإطلاق عملية إعادة الإعمار، وأخرى خارجية لا ترى غير حصرية السلاح تحت راية السلطة الشرعية اللبنانية.. يقف أركان الدولة اللبنانية في محاولة يائسة لإمساك العصا من منتصفها، ذلك ان الضغوط الدولية تزداد، مرفقة بمطالب داخلية واسعة بتفادي الصدام مع المجتمع الدولي، ونزع الذرائع التي قد تسبب ضربات إسرائيلية تتفاوت بين اعتداءات وحرب مصغرة. وقد ارتفعت أصوات داخلية كثيرة مطالبة بالانتهاء من ملف السلاح، الذي لطالما قوض صورة الدولة اللبنانية منذ منتصف ستينيات القرن الماضي أيام المنظمات الفلسطينية، وصولا إلى سلاح «الحزب» وحلفائه من الجماعات اللبنانية وغيرها كحركة «حماس» وجهات أخرى ترتبط بالخارج. مطالب بدولة قوية سيدة على أراضيها كاملة من دون شريك، تحمي نفسها بالنأي عن الدخول في صراعات إقليمية تجعل من لبنان صندوقة بريد لإيصال الرسائل، وخط تماس لـ «حروب بالواسطة». ولطالما عبر رئيس الجمهورية العماد جوزف عون «ان لبنان تعب من حروب الآخرين»، إلا انه أكد في مناسبات تزامنت مع اعتداءات إسرائيلية واسعة «ان لبنان لن يرضخ»، في إشارة إلى رفض تمرير رسائل على اختلاف أنواعها من الساحة اللبنانية. بين كل ذلك، يبدو ان شهر أغسطس سيكون حارا كطقسه، لجهة نهاية المهل الخارجية المعطاة للدولة اللبنانية لمعالجة ملف السلاح، ووضع روزنامة كاملة قصيرة المدى بنزعه من «حزب الله» وسائر المنظمات الأخرى المسلحة في البلاد. وكذلك تحديد «الجانب الآخر» شهر سبتمبر موعدا للتحرك والرد بعد التزام بكامل اتفاق وقف إطلاق النار منذ يومه الأول في نوفمبر الماضي، من دون التوقف عن القيام بأنشطة على الأرض تدرج بين عسكرية وإعادة بناء قدرات.. وقد أكد ذلك سقوط أكثر من 200 قتيل من صفوف «الحزب» بضربات إسرائيلية غالبيتها عمليات اغتيال نفذت بالمسيرات. وقال مصدر مقرب من مرجع رسمي لـ «الأنباء»: «لا يمكن تجاهل المواقف والإشارات الدولية الجامعة التي تقول بأنه لا يمكن ان تنتظر لبنان والمسؤولين فيه طويلا لاتخاذ القرارات المطلوبة، او ان تتحرك على توقيت ساعة المسؤولين في لبنان لحل الأزمة التي ترتبط بأزمات المنطقة، وتشكل إحدى حلقاتها الرئيسية». وأضاف «أعلنت دول عربية ودولية عدة صراحة، انه لا يمكن اتخاذ اي خطوات عملية باتجاه مساعدة لبنان قبل حل موضوع بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها وفق جدول زمني محدد، بعدما مضى على اتفاق وقف إطلاق النار ثمانية أشهر بالتمام والكمال، وملاحظتها انه لم تحصل في هذه المدة أي خطوات واضحة من قبل السلطات اللبنانية». وأشار إلى ان «بعض المسؤولين اللبنانيين وردا على المطالبة بضمانات وبداية الانسحاب الإسرائيلي أولا، سمعوا كلاما صريحا من أكثر من جهة دولية انه لا يمكن تكرار تجربة العام 2006، بتمرير الوقت والدخول في شروط وشروط مضادة للقفز فوق الاتفاق وعدم تنفيذه كما حصل بالنسبة إلى قرار مجلس الأمن وقتذاك الرقم 1701، والتأكيد مجددا ان المدخل لأي حل هو حسم موضوع السلاح ولو ضمن جدول زمني غير قريب». من جهة أخرى، توقفت مصادر مطلعة عند تصريح الموفد الاميركي باراك عن الحديث حول «مزارع شبعا» والتخفيف من أهميتها، والإشارة إلى انه يمكن مبادلتها، وقالت «لا يمكن المرور على هذه التصريحات من دون التوقف عندها. وقد سمع بعض المسؤولين، ولو تلميحا، ان المبادلة قد تكون في منطقة البقاع الشمالي وتحديدا في القرى الشيعية الموجودة داخل الحدود السورية، والتي تشكل دائما مصدرا للفوضى الأمنية والتهريب». على الصعيد الاصلاحي، اقترب مشروع قانون هيكلة المصارف او إعادة تنظيمها، وهو أحد المطالب الدولية، من نهايته مع انجازه في لجنة المال والموازنة التي عكفت على مدى أسابيع في دراسته والبحث فيه بالعمق، ويتوقع ان يقر في جلسة قريبة لمجلس النواب. وقد نص المشروع على هيئة مصرفية عليا مستقلة عن السلطة السياسية وحيادية، بهدف استعادة الثقة بالقطاع المصرفي محليا ودوليا. في هذا السياق، دعا رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى اجتماع لهيئة مكتب المجلس الأولى اليوم، تمهيدا للدعوة إلى جلسة عامة مرجح عقدها الخميس. في المشهد الداخلي اللبناني أيضا، تشييع الفنان زياد الرحباني في كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة ببلدة بكفيا الجبلية المتنية الشمالية، ومتابعة اللبنانيين عبر شاشات التلفزة ووسائل التواصل الاجتماعي، «الرحلة الأخيرة» لزياد من مستشفى خوري بالحمرا إلى الكنيسة صعودا من انطلياس، ثم ووري الثرى بحضور والدته السيدة فيروز وأفراد العائلة. وفي موجة الحر التي تضرب لبنان، توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس اليوم غائما جزئيا مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة في المناطق الجبلية وطفيف في المناطق الساحلية والداخلية. وأشارت إلى رياح نشطة أحيانا وتكون الضباب على المرتفعات المتوسطة. في يوميات الجنوب، أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» الرسمية اللبنانية «أن قوات العدو (الإسرائيلي) قامت بتمشيط بالاسلحة الرشاشة من موقع الراهب في اتجاه اطراف بلدة عيتا الشعب».

الأمير يهنئ رئيسة پيرو بذكرى الاستقلال
الأمير يهنئ رئيسة پيرو بذكرى الاستقلال

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • الأنباء

الأمير يهنئ رئيسة پيرو بذكرى الاستقلال

بعث صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد ببرقية تهنئة إلى الرئيسة دينا إرسيليا بولوارتي زيغارا رئيسة جمهورية پيرو الصديقة، عبر فيها سموه عن خالص تهانيه بمناسبة ذكرى الاستقلال لبلادها، متمنيا سموه لها موفور الصحة والعافية ولجمهورية پيرو وشعبها الصديق كل التقدم والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store