
اكتشاف مفتاح للوقاية من الالتهابات القابلة للتحول إلى سرطان
وجاء في منشور للمجلة:"اكتشف علماء ألمان لماذا يمكن أن يتطور الالتهاب المزمن إلى سرطان، ووجدت دراسة أجريت في مستشفى شاريتيه الجامعي أن بروتين أونكوستاتين إم، وهو مادة إشارة تنتجها الخلايا المناعية، هو محور هذه العملية. يُحفّز هذا البروتين تفاعلا متسلسلا يزيد الالتهاب ويجعل الأنسجة عرضة للتغيرات الخبيثة".
وأضاف المنشور:"يلعب بروتين آخر، وهو الإنترلوكين-22، دورا خاصا في هذا. فبدلا من حماية الغشاء المخاطي المعوي، يزيد من حساسيته للأونكوستاتين. ونتيجة لذلك، يزداد الالتهاب، مما يجذب خلايا مناعية جديدة ويساهم في تلف الأنسجة. اكتشف العلماء أن تركيز مستقبلات أونكوستاتين إم مرتفع بشكل خاص بالقرب من أورام القولون - وهذا قد يفسر سبب حدوث السرطان على وجه التحديد في ظل الالتهاب طويل الأمد".
وأظهرت التجارب أن منع تفاعل الأونكوستاتين إم مع مستقبلاته يقلل الالتهاب بشكل كبير. ويجري العمل حاليا على تطوير أدوية جديدة تستغل هذه الآلية للعلاج والوقاية.
وأكد القائمون على البحث أن اكتشافهم هذا قد يُشكل أساسا للعلاج الشخصي - خاصة للمصابين بأمراض التهابية مزمنة.
المصدر: لينتا.رو
توصل باحثون من جامعة ميشيغان إلى طريقة غير تقليدية لتعزيز قدرة الجهاز المناعي على محاربة الأورام السرطانية باستخدام بروتين مستخلص من فيروس هربس يصيب قرود السنجاب.
تشير أحدث الأبحاث إلى أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يقتصر دوره على إضفاء النكهة على الوجبات الغذائية، بل يمتد ليشمل فوائد صحية كبيرة في مكافحة أمراض عدة.
كشفت دراسة علمية موسعة أجرتها جامعة هلسنكي أن خسارة الوزن خلال فترة منتصف العمر تقلل من مخاطر الإصابة بالأمراض المزمنة وتسهم في إطالة العمر الافتراضي.
يثير قلق الأطباء ارتفاع حالات الإصابة بسرطان الكلى في السنوات الأخيرة وخاصة بين الذكور، حيث وفقا للوكالة الدولية لبحوث السرطان يشخص سنويا لدى 250 ألف شخص في العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
دراسة مفاجئة.. الأسماك تشعر بالألم كالإنسان!
وتعتمد هذه الطريقة على ترك الأسماك تختنق في الهواء أو على الجليد لفترات طويلة قد تتجاوز الساعة، ما يسبب لها ألما شديدا ومطولا. وفي دراسة أجراها علماء معهد Welfare Footprint، تبين أن سمك السلمون المرقط "قوس قزح" يعاني ما يصل إلى 10 دقائق من ألم شديد خلال هذه العملية. وبناء على هذه النتائج، دعا العلماء إلى حظر الاختناق الهوائي واستبداله بأساليب "الصعق الكهربائي"، التي تؤدي إلى فقدان وعي سريع وتقلل من معاناة الأسماك. وأوضح فريق البحث أن الصعق الكهربائي يعتبر إنسانيا وفعالا فقط إذا تم تقليل التعامل مع السمكة قبل الذبح إلى أدنى حد، وفقدت السمكة وعيها فورا بعد الصعق، مع استمرار هذه الحالة حتى الموت. وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 2.2 تريليون سمكة برية و171 مليار سمكة مستزرعة تُقتل سنويا، وغالبا بطرق تقليدية غير إنسانية مثل الاختناق أو التعرض لثاني أكسيد الكربون أو البرودة الشديدة، أو النزف دون صعق كهربائي. وتوضح الجمعية الملكية البريطانية لمنع القسوة على الحيوانات، أن هذه الطرق تستغرق دقائق عدة حتى تسبب فقدان الإحساس، ما يجعلها غير إنسانية. ووجد العلماء أن الألم الناتج عن الاختناق بالهواء يستمر من دقيقتين حتى 22 دقيقة، حسب حجم السمكة ودرجة حرارة الماء. وفي المقابل، تؤدي أساليب الصعق الكهربائي إلى صدمة فورية تمنع معاناة السمكة. وتشمل هذه الطرق استخدام أنظمة الصعق في حمامات مائية مكهربة، أو أنظمة التدفق التلقائي التي تصعق السمك وهو في الماء، ما يقلل الحاجة للتعامل المباشر مع الأسماك قبل الذبح. ورغم اعتقاد البعض بأن هذه الطرق أكثر تكلفة، أكد العلماء أن الصعق الكهربائي يمكن أن يقلل الألم بشكل كبير مقابل تكلفة رأسمالية منخفضة، حيث يمكن توفير ما بين 60 و1200 دقيقة من الألم المتوسط إلى الشديد لكل دولار أمريكي يُنفق على هذه التقنية. المصدر: ديلي ميل رصد العلماء أحد أكثر الكائنات غموضا وصعوبة المنال في أعماق البحار، قبالة ساحل كاليفورنيا، في اكتشاف رائع لم يشاهد مثله منذ 18 عاما.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
الوزن المثالي للحصول على ملامح أكثر جاذبية
ووفقا له، تحدد الجينات شكل وبنية الوجه. لذلك قد يتغيران مع التقدم في السن. وغالبا ما تتراكم في منطقة الخد مايسمى "دهون الأطفال" في سن مبكرة، لدى الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي أو لديهم زيادة طفيفة في الوزن. ومع التقدم في السن، تقل كميتها ما يعطي الوجه ملامح أكثر تحديدا. ويحذر من عمليات إزالة دهون الخد على الرغم من انتشارها. ويقول: "ما يبدو الآن "زائدا" غالبا ما يختفي من تلقاء نفسه مع التقدم في السن". ويشير إلى أن إدراك عدم ارتباط جاذبية المظهر ارتباطا خطيا بكمية الدهون في الوجه. يعني أن زيادة الدهون، وكذلك نقصها الواضح، يرتبطان بمشكلات صحية ويخلان بتناغم الملامح. ووفقا له، أظهرت دراسة دولية أن أكثر الوجوه جاذبية هي تلك التي تتميز بسماكة مثالية لطبقة الدهون. وأن دراسات أجراها علماء من أستراليا وجنوب إفريقيا وماليزيا أكدت أن وجود كمية صحية من الدهون في الوجه يرتبط بمؤشر كتلة جسم يتراوح بين 18.5 و24.9. وتشير الدراسة إلى أن إدراك الجمال يعتمد أيضا على تكرار ظهور بعض السمات: فالصور المألوفة تبدو أكثر جاذبية بسبب تأثير التعرف. ويذكر أن مؤشر كتلة الجسم (BMI) هو صيغة قياس أنثروبومترية بسيطة تستخدم لتقييم مدى توافق وزن الجسم مع الطول. ويتوافق المؤشر من 18.5 إلى 24.9 وحدة مع المعيار وفقا لتصنيف منظمة الصحة العالمية. المصدر: يحرص الكثيرون على الحفاظ على شباب بشرتهم، فينفقون مبالغ طائلة على كريمات العناية وأقنعة الوجه بتقنية LED وحتى عمليات شد الوجه، في سبيل مكافحة التجاعيد. ينصح فريق من الخبراء بمجموعة من الأساليب البسيطة والفعالة لتحسين مظهر الوجه وزيادة جاذبيته. كشف الدكتور تشارلز لي، جراح التجميل المعتمد في بيفرلي هيلز، عن الفئات التي يجب أن تتجنب عمليات التجميل، موضحا أن ليس كل شخص مؤهلا للخضوع لمثل هذه الإجراءات. حذر أحد كبار جراحي التجميل من إجراء تجميلي شائع، مؤكدا أنه لن يقوم به أبدا بسبب المخاطر العالية المرتبطة به. اكتشف علماء جامعتي أريزونا وتكساس في الولايات المتحدة، وجود علاقة بين جاذبية الأشخاص في شبابهم ومتوسط عمرهم المتوقع.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
علامات مقلقة لأمراض الكبد
ووفقا له، يعتبر الكبد عضوا "صامتا" إلى حد ما لأنه عادة لا يظهر أي مؤشر على المرض، باستثناء التهاب الكبد الحاد المصحوب باليرقان. وتظهر أولى علامات المرض عادة في مرحلة تليف الكبد، عندما تموت خلاياه. ويصاحب المرض تضخم البطن بسبب تراكم السوائل فيه، بالإضافة إلى احمرار راحة اليد. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تشمل أعراض تليف الكبد فقدان القدرة على تحديد المكان، وارتعاش اليدين، وفي المرحلة الشديدة - غيبوبة كبدية، التي تؤدي إلى فقدان الوعي وعدم الاستجابة لأي منبهات خارجية وحتى قد لا يستجيب لاسمه. ويقول: "لا يمكن الكشف عن أمراض الكبد إلا بعد إجراء فحص دم كيميائي حيوي، الذي يظهر زيادة في المؤشرات التي تشير إلى وجود مشكلة". وتجدر الإشارة إلى أن المشروبات الكحولية والأطعمة الدهنية والمقلية تؤثر سلبا في صحة الكبد، لأنها تزيد من أعباءه وتسبب تلف خلاياه التي تحل الدهون محلها. المصدر: توصل فريق علمي بريطاني إلى علاج تجريبي جديد يمكن أن يحدث تحولا كبيرا في التعامل مع تليف الكبد، أحد أكثر أمراض الكبد المزمنة خطورة وشيوعا. يفتقر الكبد إلى النهايات العصبية لذلك غالبا لا تظهر أي أعراض لأمراض الكبد في المراحل الأولى، فيما هناك أعراض مستترة قد تشير إلى إصابة الكبد. يمكن أن تساعد صحة الفم في تحديد الحالات المختلفة، بما في ذلك مرض الكبد الدهني، بصرف النظر عن عدم تنظيف الأسنان. يعتقد العلماء أن الكبد مسؤول عما يصل إلى 500 وظيفة منفصلة في جسم الإنسان، بما في ذلك مكافحة الالتهابات، وتقسيم الطعام إلى طاقة ومساعدة الجسم على التخلص من النفايات.