logo
آخر التطورات الميدانية بين إيران وإسرائيل عبر الخريطة التفاعلية

آخر التطورات الميدانية بين إيران وإسرائيل عبر الخريطة التفاعلية

الجزيرةمنذ 3 ساعات

تبادلت إسرائيل وإيران عشرات الهجمات منذ فجر اليوم الأربعاء، استخدمت خلالها إيران الجيل الأول من صواريخ 'فتّاح' وأسفرت عن أضرار وحرائق.

المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هآرتس: حاخامان وعدا سكان بني براك بالسلامة وصواريخ إيران دكتها
هآرتس: حاخامان وعدا سكان بني براك بالسلامة وصواريخ إيران دكتها

الجزيرة

timeمنذ 26 دقائق

  • الجزيرة

هآرتس: حاخامان وعدا سكان بني براك بالسلامة وصواريخ إيران دكتها

منذ تأسيس دولة إسرائيل، لم يسقط صاروخ واحد على ضاحية بني براك في شرق مدينة تل أبيب، هكذا نقلت صحيفة هآرتس عن أحد الأشخاص ممن هرعوا من باب الفضول لمشاهدة الأضرار التي لحقت بالحي جراء سقوط صاروخ واحد في الحرب الجارية الآن بين إسرائيل وإيران. يقول مراسل الصحيفة جوش برينر في تقريره إن الدمار الذي أحدثه الصاروخ الإيراني أصاب سكان بني براك بالصدمة، خاصة عندما سمعوا بمقتل أحد الأشخاص. دانيال: لم يسبق أن سقط صاروخ هنا، ولكن يبدو أن الوعد لم يعد ساري المفعول اليوم، حيث لم يعد الحاخام كانيفسكي معنا. فلطالما اعتقدنا أن المدينة محروسة، ذلك أنه حتى خلال حرب الخليج الأولى لم تسقط أي صواريخ هنا، بل كانت دائما تسقط في مدينة رامات غان أو في مستوطنة بتاح تكفا كان من الصعب عليهم هضم خبر مقتل أحد سكان المدينة، لذلك افترضوا أنه لا بد أن يكون عاملا أجنبيا، أي أنه ليس يهوديا، لكن المراسل يقول إنهم كانوا مخطئين، فالرجل المقتول هو في الحقيقة من سكان الضاحية ويبلغ من العمر 84 عاما، كما أنه يهودي متدين ومتشدد مثلهم. ووفق الصحيفة، فقد أدت قوة الصاروخ الإيراني -الذي سقط في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين- إلى انهيار مبنى مدرسة البنات في قلب بني براك بالكامل ولم يتبق منها شيء، وأصاب سكان هذه الضاحية من اليهود الأرثوذكس المتشددين بحالة من الصدمة. ولم تكن مدرسة البنات وحدها هي التي دُمِّرت، بل عشرات الشقق في الحي الواقع شرقي تل أبيب أيضا التي لم تصمد أمام قوة الانفجار الهائلة. وأشار المراسل برينر إلى أن ما حدث يوم الاثنين جاء مخالفا لوعد سبق أن قطعه اثنين من رجال الدين اليهودي -هما الحاخام شزون إيش ثم الحاخام حاييم كانيفسكي- اللذين أكدا للسكان أن مدينتهم "ستنجو من صواريخ العدو بفضل كثرة علماء التوراة الموجودين في بني براك". والآن يتساءل السكان كيف حدث ذلك لهم. يقول رجل عرَّف عن نفسه للصحيفة باسم دانيال: "لم يسبق أن سقط صاروخ هنا، ولكن يبدو أن الوعد لم يعد ساري المفعول اليوم، حيث لم يعد الحاخام كانيفسكي معنا. فلطالما اعتقدنا أن المدينة محروسة، ذلك أنه حتى خلال حرب الخليج الأولى لم تسقط أي صواريخ هنا، بل كانت دائما تسقط في مدينة رامات غان (وسط تل أبيب) أو في مستوطنة بتاح تكفا". ونقلت هآرتس عن صديق لدانيال القول إن الحاخام كانيفسكي "قام بحمايتنا، والآن تغير شيء ما. عليك أن تفهم أن القدوس تبارك اسمه لا يعمل معنا". وأرفقت الصحيفة صورا معبرة عن حجم الدمار الذي لحق ببني براك، مشيرة إلى أن حشدا كبيرا من الناس تجمعوا في الموقع الذي سقط فيه الصاروخ: رجال يرتدون ملابس اليهود المتشددين ونساء بسراويل قصيرة، وعمال أجانب من سريلانكا، وإسرائيليون علمانيون. ومن بين هذه الجموع، شاب هندي يدعى هارناك شاند يعيش في إحدى الشقق المتضررة مع 7 من أصدقائه السريلانكيين وجميعهم عمال آسيويون يشتغلون في مجال البناء بإسرائيل. وقال شاند للصحيفة إنه ترك بنطاله في شقته، ولم يُسمح له بالعودة إلى الداخل واستعادته، وإن كل ما تبقى في حوزته هي الحقيبة الصغيرة التي كان يحملها على ظهره. ومنذ الجمعة الماضي، قُتل 24 إسرائيليا وأصيب نحو 600 آخرين بجروح جراء الضربات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت إسرائيل، من بينهم ذلك اليهودي المتشدد من سكان بني براك، الذي لقي حتفه يوم الاثنين.

كيف تتحسب أنقرة من تهديدات إسرائيل بعد الهجوم على إيران؟
كيف تتحسب أنقرة من تهديدات إسرائيل بعد الهجوم على إيران؟

الجزيرة

timeمنذ 41 دقائق

  • الجزيرة

كيف تتحسب أنقرة من تهديدات إسرائيل بعد الهجوم على إيران؟

أنقرة- في ظل المواجهة المتصاعدة بين إسرائيل وإيران، يسود حراك دبلوماسي وأمني دوائر صنع القرار في تركيا ، انطلاقا من الرئيس رجب طيب أردوغان ، مرورا بالحكومة وانتهاء بالمؤسسات الأمنية. فبعد ساعات من بدء الهجوم الإسرائيلي، دانه أردوغان وقال -في بيان مكتوب- إن "على المجتمع الدولي أن يضع حدا لسلوك قطّاع الطرق الإسرائيلي الذي يستهدف الاستقرار الإقليمي والدولي". وأضاف أن الحكومة الإسرائيلية "تحاول بسلوكها المتهور والعدواني، الذي لا يعترف بالقانون، جرّ منطقتنا والعالم بأسره نحو كارثة"، مطالبا "بكبح الهجمات التي تشنها شبكة القتل بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، المطلوب ل لمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، التي تشعل النيران في منطقتنا بأكملها". تحركات تركية ونقلت وسائل الإعلام التركية أن أردوغان عقد اجتماعا أمنيا طارئا مع قادة المؤسسات الأمنية في القصر الرئاسي في أنقرة، وذلك عقب اجتماع موسع شارك فيه وزير الخارجية هاكان فيدان ، ووزير الدفاع يشار غولر، ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، ورئيس الأركان العامة متين غوراك. وفي تصريح خاص للجزيرة نت، قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية عمر تشليك، الذي حضر الاجتماع، إنه "منذ اللحظة الأولى للهجوم الإسرائيلي، قمنا بإدانته بأشد العبارات"، مشددا على أن موقف تركيا تجاه العدوان الإسرائيلي لم يتغير منذ بدء الحرب على قطاع غزة. وأضاف "لطالما حذرنا من خطر تمدد سياسة الاحتلال الإسرائيلي المدمرة في المنطقة، وقد تحقق ذلك؛ فغزة وسوريا واليمن ولبنان تعرضت لهجمات إسرائيلية. واليوم، إيران تواجه المصير ذاته". وتزامنت الاجتماعات مع اتصالات دبلوماسية مكثفة، إذ أجرى أردوغان اتصالا هاتفيا مع نظيره السوري أحمد الشرع ، ناقشا فيه ضرورة بقاء سوريا خارج نطاق هذا الصراع، وبحثا السبل الممكنة لردع العدوان الإسرائيلي. كما أجرى اتصالين هاتفيين مع نظيره الأميركي دونالد ترامب ، وأكد له أن "المفاوضات النووية هي الطريق الوحيد لحل الخلاف"، وقال "نحن في تركيا مستعدون لبذل كل ما بوسعنا لمنع تصاعد التوتر وخروجه عن السيطرة". وتحدث مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان ، وأجرى اتصالات مع عدد من قادة دول المنطقة وأكد ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي. من جانبه، أجرى وزير الخارجية فيدان ورئيس جهاز الاستخبارات قالن محادثات مع نظرائهما في عدة دول، وتناولا أخطار انتشار الحرب والإجراءات الممكنة لاحتوائها، وشددا على خطورة الوضع وضرورة التعامل معه بجدية. تهديد مباشر وتشير التقديرات إلى أن تركيا تعتبر أن العدوان الإسرائيلي المتواصل، منذ بدء الهجوم على غزة ثم سوريا، يمثل تهديدا مباشرا لها أيضا. وبدأت مراكز الفكر والأبحاث في البلاد، إلى جانب الأكاديميين والمحللين السياسيين، بتسليط الضوء بشكل متزايد على طبيعة التهديد الذي تمثّله إسرائيل لأنقرة. في هذا السياق، قال رئيس قسم الدراسات الأمنية في مؤسسة الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية (سيتا)، مراد يشيل طاش، إن إسرائيل تحوّلت إلى مصدر تهديد مباشر لتركيا، بسبب زعزعة الاستقرار وسلوكها العدواني في المنطقة، وإنها تضر بمصالح أنقرة وبأمنها القومي، خاصة من خلال الفوضى والعدوانية التي تمارسها في سوريا وسائر دول المنطقة. وأكد للجزيرة نت أنه أمام هذا الواقع، يجب على تركيا اتخاذ مواقف جديدة، مضيفا "نحن نحرز تقدما ملحوظا في الصناعات الدفاعية، لكننا بحاجة إلى تحولات ثورية في مجال أنظمة الدفاع الجوي". وردا على سؤال للجزيرة نت عن مخاوف تركيا من وجود تهديد مباشر والإجراءات المتخذة على هذا الصعيد، قال تشليك إن "ما يحدث قريب من حدودنا. عندما تهاجم إسرائيل سوريا أو إيران، من الطبيعي أن نقوم بتقييم أمني وعسكري شامل ونتخذ الإجراءات اللازمة". وأكد أن "المؤسسات الأمنية تقوم بذلك فعليا، فالنار مشتعلة في كل أنحاء المنطقة، والمسبب الأساسي هو إسرائيل". العقيدة الدفاعية من جهته، قال مسؤول تركي رفيع المستوى في الجهاز الأمني -فضّل عدم الكشف عن هويته- إن الهجوم الإسرائيلي على إيران زاد من خطورة التهديدات، مؤكدا أن أنقرة تدرس بجدية إجراء تغييرات عميقة في عقيدتها الدفاعية والأمنية. وأضاف أن "العالم كله يتابع عن كثب نجاحات تركيا في مجال الصناعات الدفاعية. نحن نبذل كل ما بوسعنا لحماية أمن بلادنا بإمكاناتنا الذاتية، دون الاعتماد على أي طرف خارجي". ورأى أنه بعد الضربات الإسرائيلية ضد إيران، أصبح من الضروري تسريع وتيرة العمل على عدة ملفات لتعزيز أنظمة الدفاع الجوي، ودعم قدرات الجيش بشكل أكبر. وقال المصدر نفسه إن إسرائيل "باتت تتصرف دون أي منطق أو ضوابط، لذا نعمل الآن على الإسراع في تقوية بنيتنا الأمنية والدفاعية في مواجهة هذه التهديدات المتصاعدة". وتؤكد مصادر للجزيرة نت أن إيران -قبل فترة قصيرة من الهجوم- بدأت محاولات تقارب مع تركيا عبر قنوات متعددة. وفي هذا السياق، قال المسؤول في الجهاز الأمني، وهو مطّلع على تفاصيل هذا الملف، في تصريحات خاصة للجزيرة نت، إن "تركيا شرحت بوضوح لجميع جيرانها خطورة الوضع القائم في المنطقة، فإيران كانت مُستهدفة، وكان لزاما عليها أن تصحّح علاقاتها مع أنقرة". إعلان وأضاف أن الإيرانيين بادروا بـ"الاتصال بنا، وأوضحنا منذ اللحظة الأولى أن شرطنا الأساسي هو قطع علاقاتهم بتنظيم حزب العمال الكردستاني ، الذي يشكل تهديدا مباشرا لأمن تركيا"، معربا عن أمله في أن تسفر التطورات الأخيرة عن مزيد من التقارب بين البلدين.

هل دخل الكيان الصهيوني "ألف ليلة وليلة صعبة" بعد الضربات الإيرانية؟
هل دخل الكيان الصهيوني "ألف ليلة وليلة صعبة" بعد الضربات الإيرانية؟

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

هل دخل الكيان الصهيوني "ألف ليلة وليلة صعبة" بعد الضربات الإيرانية؟

في ليلٍ لم يكن عاديًّا، استيقظت المنطقة على هولِ مشهدٍ غير مسبوق: إيران، بقوة محسوبة وبلغة لا لبس فيها، وجّهت ضربات مباشرة إلى العمق الإسرائيلي. لم يكن الحدث عاديًا في مسرح السياسات الشرق أوسطية؛ بل كان إيذانًا بتحول جذري في قواعد الاشتباك الإقليمي. فبعد سنوات من حرب الظل، تحوّلت الرسائل إلى صواريخ، والحسابات المؤجلة إلى ردٍّ ميدانيٍّ صارم، أربك الكيان الصهيوني وكشف هشاشة منظومته الإستراتيجية، ليس فقط على المستوى العسكري، بل في بنيته الوظيفية كامتداد لمشروع غربي أوسع. صحيحٌ أن إسرائيل بدأت بهجوم خاطف، بدا وكأنه محاولة لترميم صورة الردع التي تصدّعت، لكنه سرعان ما اتّضح أنه استعراض أكثر منه خطةً مدروسة لإنهاء مواجهة حقيقية. فالمعضلة الأساسية التي واجهها الكيان الصهيوني لم تكن في الردّ، بل في إدراك أن البدء في حرب شيء، وإنهاءها بشروط مقبولة شيء آخر تمامًا. إنها لحظة الوعي القاسي: لا يمكن التحكم دائمًا في النتائج عندما يتعلق الأمر بقوى إقليمية لم تعد تقبل بدور التابع أو المُحتوَى. لقد أثبتت الضربات الإيرانية، بكل ما حملته من دلالات رمزية وميدانية، أن الكيان الصهيوني ليس إلا رأس حربة في منظومة أكبر، يتداخل فيها الأمن بالاقتصاد، والدين بالجيوسياسة، والوظيفة العسكرية بالمصالح العالمية. إن تل أبيب ليست مركزًا بذاتها، بل هي جزء من بنية إستراتيجية تُدار من واشنطن، وبتنسيقٍ وثيق مع شركات النفط والسلاح، والمؤسسات المالية العابرة للقارات، التي باتت ترى في الشرق الأوسط منصّة لإعادة ضبط ميزان القوى العالمي. فالهدف لم يكن إسرائيل بذاتها، بل إعادة رسم خارطة النفوذ على قاعدة إضعاف محور الصين- روسيا- إيران، وتفكيك إمكانية ظهور نظام عالمي متعدد الأقطاب. ولتحقيق هذا الهدف، يتم الدفع بإسرائيل إلى واجهة التصعيد، في محاولة لاستدراج إيران إلى صدام طويل ينهكها ويعزلها عن حلفائها، ويعيدها إلى مربع الدولة المارقة التي يسهل شيطنتها في المحافل الدولية. لكن المفارقة أن إسرائيل نفسها بدأت تُدرك أنها تتحول إلى "دولة عازلة" في مشروع دولي لا يراعي مصلحتها الحقيقية، بل يستثمر في صراعاتها لتأجيل صراعٍ أكبر مع بكين أو موسكو. وهنا مكمن الخطر الحقيقي: لقد دخل الكيان مرحلة ما يمكن تسميته بـ"العدمية الإستراتيجية"؛ أي أن يتحول من فاعل إلى أداة، ومن مركز قرار إلى منفّذ لأجندات لا يفهم تمامًا أفقها النهائي. إسرائيل اليوم ليست كما كانت قبل الضربات الإيرانية. لقد استيقظت على ألف ليلة وليلة صعبة، تدرك خلالها أن فائض القوة لا يعوّض عن نقص الشرعية، وأن تطبيع العلاقات مع الأنظمة لا يعني تطبيع الوجود في الوعي الجمعي للشعوب وفي هذا السياق، تبدو الحرب على غزة- بما تحمله من عنف غير مسبوق وإبادة جماعية موثقة- ليست سوى تجلٍ فجٍّ لهذه العدمية. فكلما تورط الكيان في دماء المدنيين، أصبح عبئًا أخلاقيًا على حلفائه، وصورة مشوهة لدولة بلا رؤية ولا ضمير. أما الضربات الإيرانية فكانت، بقدر ما هي ردٌّ على اغتيال قادة، رسالة إلى من يظنون أن محور المقاومة لا يمتلك سوى الخطابة والشعارات. لقد دخلت طهران إلى المعادلة من بوابة الردع المحسوب، وجعلت تل أبيب تدرك أن "الزمن الجميل" لاحتكار القرار العسكري قد انتهى. إسرائيل اليوم ليست كما كانت قبل الضربات الإيرانية. لقد استيقظت على ألف ليلة وليلة صعبة، تدرك خلالها أن فائض القوة لا يعوّض عن نقص الشرعية، وأن تطبيع العلاقات مع الأنظمة لا يعني تطبيع الوجود في الوعي الجمعي للشعوب. والأسوأ من ذلك، أن الكيان بدأ يتقدم نحو صورته النهائية في المخيلة العالمية: دولة عدوانية، تفتقد للحكمة، تجرّ المنطقة إلى الحروب، وتمارس الإبادة كخيار سياسي. لقد بدأت الحرب، نعم. لكن هل يعرف الكيان كيف تُنهى؟ وهل يفهم أنه أحيانًا، تنتهي الحروب بغير الطريقة التي بدأت بها؟ الجواب، على الأرجح، سيُكتب بصواريخ أخرى، وألف ليلةٍ أخرى، لا نوم فيها للكيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store