"تيك توك" يعمل على تطوير إصدار جديد قبل بيعه لمستثمرين
يأتي ذلك بعدما قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة، إنه سيبدأ محادثات مع الصين غدا الاثنين أو الثلاثاء بشأن صفقة محتملة بخصوص "تيك توك".
وقال إن الولايات المتحدة أبرمت "تقريبا" صفقة لبيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة.
وذكرت الصحيفة أن تيك توك وضع خطة لإطلاق التطبيق الجديد على متاجر التطبيقات الأميركية في الخامس من سبتمبر/ أيلول.
وفي الشهر الماضي، مدد ترامب الموعد النهائي المحدد لشركة بايت دانس، التي تتخذ من الصين مقرا، لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر/ أيلول.
وجاء في تقرير الصحيفة أنه سيتعين على مستخدمي تيك توك في نهاية المطاف تنزيل التطبيق الجديد حتى يتمكنوا من استخدامه رغم أن التطبيق الحالي سيعمل حتى مارس آذار المقبل مع احتمال تغيير الموعد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
خليك في شغلك يا سيد ماسك
يبدو أن مغناطيس السلطة له قوة خارقة تستطيع إغواء أغنى الأغنياء الذين بإمكان ثرواتهم تحقيق الصيت والتأثير وحياة البذخ الصاخبة والعامرة بالملذات. شيء ما يشعرون أنه ينقصهم، السلطة، اعتلاء مؤسسة الحكم، يبحثون عن تلك النشوة عندما تكون صاحب سلطة على ملايين البشر وليس على الآلاف من موظفي شركاتك، رغم معرفتهم بهامش المخاطرة الكبير في هذا المجال. قبل يومين أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد، يحمل اسم «حزب أمريكا»، قائلاً إنه جاء استجابة لرغبة غالبية المواطنين في التغيير السياسي. ماسك الذي يتربع على عرش المليارات، وبالكاد يستطيع متابعة أعماله، أصابته عدوى السياسة عندما اقترب كثيراً من دونالد ترمب في حملته الرئاسية وأصبح أكبر داعميه. وبعد دخوله البيت الأبيض كلّفه ليشرف على إدارة بالغة الحساسية هي «كفاءة الإنفاق»، والتي لا بد أن تصطدم مع جهات كثيرة ومؤثرة. السياسة جعلت شهر العسل قصيراً بين ماسك وترمب. عاد ماسك إلى شركاته لكنه بدأ ينتقد ترمب بشكل تصاعدي، ووصل الأمر ذروته بإعلان ماسك إنشاء حزب جديد بمسمى «حزب أمريكا»، وما الذي يريد الحزب أن يفعله يا سيد ماسك؟ يجيب قائلاً (يهدف إلى إعادة الحرية إلى الشعب الأمريكي وخلق بديل حقيقي للمؤسسات السياسية التقليدية التي فشلت في خدمة المواطن. وعندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فنحن لا نعيش في ديمقراطية، بل في نظام حزب واحد يحتكر القرار). ترمب أذكى كثيراً من ماسك، لأنه دخل مضمار السياسة كي يصبح رئيساً من خلال حزب تأريخي عريق يحتكر مع الحزب الديمقراطي إدارة أمريكا. نشوة وعظمة الجلوس في المكتب البيضاوي غير الجلوس في مكتب إدارة الإنفاق، لذلك كان لدى ترمب مبرر للنضال من أجل العودة إليه وتسجيل الرقمين 45 و47 في تأريخ الرئاسة الأمريكية. أما ماسك رغم ذكائه في الأعمال التجارية فإنه خسر كثيراً بالتورط في اللعبة السياسية بدخوله في إدارة ترمب من خلال مهمة حساسة كانت ستؤدي إلى خلاف مؤكد، وهذا ما حدث. لكنه لم يستوعب التجربة ويكتفي من الخسارة بالإياب، إذ يبدو أن فايروس السياسة بدأ يستشري فيه، فذهب بعيداً في مهمة لن تنجح، وهي تأسيس حزب سياسي جديد بعد أن هدم جسر العلاقة مع الرئيس ترمب ومعظم أطراف الأخطبوط السياسي الذي يدير أمريكا. ماسك بدأ يلعب بالنار داخل مؤسسة جبارة لا ترحم من يتجرأ بالتطاول عليها. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
مارك زوكربيرغ يضع ثقته في عبقري عشريني لقيادة مشروع الذكاء الاصطناعي الثوري
في تحرك استراتيجي لافت ضمن سباق الهيمنة على الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة ميتا Meta عن استحواذها على حصة 49% من شركة Scale AI في صفقة استثمارية بلغت 14.3 مليار دولار، حصلت بموجبها على خدمات المؤسس الشريك ألكسندر وانغ، الذي سبق أن صُنّف كأصغر ملياردير عصامي في العالم بعمر 24 عامًا وانغ، البالغ من العمر 28 عامًا، قرر مغادرة منصبه التنفيذي في شركته الناشئة التي أسسها عقب عامه الأول في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، لينضم إلى ميتا، ويقود مشروعًا طموحًا لتطوير ما يُعرف بـ"الذكاء الفائق"، وهو نوع متقدّم من الذكاء الاصطناعي يتجاوز القدرات البشرية التقليدية. وعلى الرغم من احتفاظه بمقعد في مجلس إدارة Scale AI، فإن تركيزه الكامل سينصب على جهود الذكاء الاصطناعي داخل ميتا، إلى جانب استقطاب عدد من موظفيه السابقين. الميزة الكبرى التي يجلبها وانغ إلى ميتا لا تقتصر على خبرته التقنية فحسب، بل تمتد إلى علاقاته العميقة مع أبرز لاعبي الذكاء الاصطناعي في العالم، إذ سبق له التعاون مع شركات منافسة كـ OpenAI، جوجل، ومايكروسوفت، وتُعد شركته من بين الموردين الرئيسيين لميتا نفسها. استقطاب العقول الخبيرة وبحسب تقارير، تسعى ميتا إلى بناء فريق ذكاء اصطناعي مكوّن من خمسين خبيرًا بقيادة وانغ، في محاولة لتقليص الفجوة مع منافسين مثل Google وOpenAI، خاصة بعد الأداء الفاتر الذي لاقاه نموذج LLaMA 4 الأخير. ورغم الزخم الكبير حول الذكاء الفائق، لا تزال الأوساط العلمية منقسمة بشأن جدواه وإمكاناته، فبينما يرى البعض فيه مستقبلًا محتملاً، يحذّر آخرون من تضخيم توقعاته. الباحثة مارغريت ميتشل، مثلًا، ترى أن الذكاء ليس مقياسًا موحدًا، محذّرة من التسرّع في الادعاءات حول تفوّق الآلة على الإنسان، أما يان ليكون، كبير علماء الذكاء الاصطناعي في ميتا، فيؤكد أن الوصول إلى ذكاء عام أو فائق يتطلب اختراقات علمية كبرى، وليس مجرد تحسينات نماذجية. الذكاء الاصطناعي بين الطموح والواقع وفي مذكرة داخلية، أقر وانغ بتردده في قبول العرض، خاصة بعد أن جمعت شركته أكثر من مليار دولار العام الماضي من مستثمرين كبار أمثال أمازون وميتا، رافعة تقييمها إلى 13.8 مليار دولار. لكنه أشار إلى أن الفرصة الجديدة "لحظة استثنائية ليس لي فقط، بل لشركتي أيضًا"، وبعد الصفقة، تضاعف تقييم Scale AI ليبلغ 29 مليار دولار. ورغم التشكيك العلمي، فإن ميتا تستعد للمغامرة مدفوعةً برؤية زوكربيرغ ،الذي جعل الذكاء الاصطناعي أولوية قصوى لعام 2025، والرهان الآن: هل يستطيع وانغ أن يكون المعجزة التقنية التي تنقذ ميتا من تعثّر الذكاء الاصطناعي؟


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
تايلندا تُكثف مفاوضاتها التجارية لتفادي رسوم ترامب بنسبة 36%
مباشر: تبذل تايلندا جهوداً مكثفة في اللحظات الأخيرة لتفادي فرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 36% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، وذلك عبر تقديم سلسلة من العروض التجارية التي تهدف إلى تعزيز نفاذ المنتجات الزراعية والصناعية الأمريكية إلى الأسواق التايلندية، وزيادة مشترياتها من الطاقة، وطائرات "بوينغ". وأوضح وزير المالية بيتشاي تشونهافاجيرا أن المقترحات الجديدة تستهدف تقليص فائض الميزان التجاري التايلندي مع الولايات المتحدة، الذي يبلغ 46 مليار دولار، بنسبة 70% خلال خمس سنوات، وصولاً إلى توازن تجاري خلال فترة تتراوح بين سبع إلى ثماني سنوات، في وتيرة أسرع من المقترحات السابقة التي كانت تستهدف التوازن خلال عقد من الزمن. ومن المقرر أن تُقدم تايلندا هذه العروض قبل التاسع من يوليو الجاري، وهو الموعد المقرر لانتهاء فترة تعليق الرسوم التي استمرت 90 يوماً وفق قرار سابق للرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وإذا تمت الموافقة على المقترحات، فإن بانكوك ستبدأ فوراً بالتنازل عن رسوم الاستيراد والحواجز غير الجمركية لمعظم المنتجات الأميركية، مع تطبيق إلغاء تدريجي للقيود على بعض السلع. تأتي هذه التعديلات عقب اجتماع بيتشاي مع مسؤولين أميركيين من بينهم الممثل التجاري جيمسون غرير، ونائب وزير الخزانة مايكل فولكندر، في أول محادثات رسمية على المستوى الوزاري بشأن هذه القضية. وأكد بيتشاي أن النقص المحلي في العديد من السلع الأميركية المستهدفة يعني أن رفع القيود لن يُشكل تهديداً مباشراً للمنتجين أو المزارعين المحليين. وقال: "ما نقدمه هو صفقة رابحة للطرفين، تسمح للولايات المتحدة بتوسيع تجارتها معنا، وتمكننا من تحسين أنظمتنا وتقليص البيروقراطية". وتُعد تايلندا من الدول التي تسابق الزمن للوصول إلى اتفاق تجاري مع واشنطن، لتفادي رسوم جمركية مرتفعة قد تضر بشدة بقطاع التصدير الذي يُشكل ركيزة أساسية للاقتصاد. وتشير التقديرات إلى أن فرض الرسوم قد يُخفض معدل النمو الاقتصادي التايلندي بنسبة تصل إلى نقطة مئوية واحدة. وفي حين توصلت فيتنام المجاورة إلى اتفاق مؤخراً يفرض رسوماً بنسبة 20% على صادراتها، فإن تايلندا تسعى لخفض الرسوم المقترحة إلى معدل يتراوح بين 10% و20%، مع أمل في الوصول إلى حدها الأدنى عند 10%. على صعيد آخر، أجرت بانكوك تعديلات واسعة على خطط مشترياتها من الطاقة الأمريكية، خصوصاً الغاز الطبيعي المسال، وكذلك طائرات "بوينغ". وتعهدت شركات تايلندية، من بينها "إس سي جي كيميكالز" و"بي تي تي غلوبال كيميكال"، بزيادة وارداتها من الإيثان الأميركي، فيما أعلنت شركة "بي تي تي" أنها قد تشتري مليوني طن سنوياً من الغاز المسال من مشروع ألاسكا على مدى عقدين، مع دراسة الحكومة لإمكانية المساهمة في تطوير المشروع. أما شركة الخطوط الجوية التايلندية، فتنوي شراء ما يصل إلى 80 طائرة بوينغ في المستقبل القريب. ويُنظر إلى خفض معدل الرسوم الجمركية كضرورة استراتيجية لحماية الاقتصاد التايلندي من الركود، وسط تحديات داخلية تشمل ارتفاع مستويات ديون الأسر وتراجع الاستهلاك، إلى جانب المخاوف السياسية بعد إيقاف رئيس الوزراء بايتونغتارن شيناواترا عن العمل بسبب نزاع حدودي مع كمبوديا. وقد ارتفعت صادرات تايلندا بنسبة 15% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، مدفوعة بزيادة الطلب قبيل نهاية المهلة الأميركية لفرض الرسوم الجمركية المرتفعة، ما يعكس أهمية الوصول إلى تسوية عاجلة لحماية مكتسبات القطاع التصديري لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا