logo
حلاوي يستجوب مستشار وزير الاقتصاد السابق أمين سلام

حلاوي يستجوب مستشار وزير الاقتصاد السابق أمين سلام

المركزيةمنذ 6 ساعات

المركزية - استجوب قاضي التحقيق الأول في بيروت بلال حلاوي مستشار وزير الاقتصاد السابق أمين سلام فادي تميم في الدعوى المقامة ضده مع الوزير وآخرين بشبهة "اختلاس أموال عامة والتزوير والاثراء غير المشروع وتبييض الأموال"، ولم يتخذ قراراً بتوقيفه أو تركه بسند إقامة بانتظار استجواب باقي المدعى عليهم.
كما استمع القاضي حلاوي إلى إفادة شاهدين في القضية. ومن المقرر أن يستجوب غداً الثلاثاء نقيب خبراء المحاسبة إيلي عبود المدعى عليه أيضاً، ويستمع إلى ممثلين عن شركات التأمين كشهود.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدنة "هشّة"... وتهديدات بالأعظم جنوباً
هدنة "هشّة"... وتهديدات بالأعظم جنوباً

ليبانون ديبايت

timeمنذ 9 دقائق

  • ليبانون ديبايت

هدنة "هشّة"... وتهديدات بالأعظم جنوباً

ولا يزال الرهان على استمرارية هذه الرعاية "الخماسية" بمتابعة من واشنطن، بالتوازي مع العمق العربي، من أجل منع استحضار سيناريو عدوانٍ إسرائيلي جديد، خصوصاً وأن الإدارة الأميركية، استبدلت الموفدة الأميركية مورغان أورتيغاس بسفيرها في تركيا واللبناني الأصل توماس برّاك، من أجل تحسين المقاربة الأميركية للوضع اللبناني. إلاّ أن المطلعين، يشكّكون بقدرة هذا الإشراف الأميركي والدعم العربي بقيادة السعودية، على تأمين الحماية الدائمة للبنان، ويكشفون أن هذه الحماية ستكون مؤقتة، ويتوقف ذلك على مسألتين، الأولى تتمثل بالأطماع الإسرائيلية وبالهواجس الإسرائيلية من تجدّد القتال، والثانية تتركّز في التباينات داخل "حزب الله" بين الجناحين السياسي والعسكري، وبمقاربة وقراءة كل جناحٍ للواقع العسكري كما للواقع السياسي الداخلي، خصوصاً مع ارتفاع مستوى وحجم الضغط الأميركي الذي وصل إلى مرحلة متقدمة في الأسابيع الماضية. وإذا كان المطلعون، لا يرون أي احتمالٍ قريب لانفجار الوضع جنوباً رغم الغارات غير المسبوقة التي استهدفت النبطية بالأمس، إلا أنهم يؤكدون أنه لا يمكن استبعاد هذا الإحتمال في المطلق، بحيث أنه من الصعب أن يخوض فريقا الصراع حرباً بالمعنى الكلاسيكي، على الأقل في الفترة الراهنة، وبالتالي، سيبقى الواقع الميداني على "تدهور محدود" كما كان عليه في الساعات الماضية، وفي بعض محطات التصعيد عندما تمادت إسرائيل في خروقاتها لوقف إطلاق النار في الجنوب أو في الضاحية الجنوبية أو البقاع، إلاّ في حال تبدّلت المعطيات، لأن نجاح الحزب في إعادة بناء قدراته العسكرية، قد يطرح مجدداً الهواجس من انزلاق الوضع إلى الأسوأ. من هنا، يضع المطّلعون التركيز على استهداف مواطنين جنوبيين تزعم إسرائيل أنهم يعملون على خطّ تأمين الأموال ل"حزب الله"، في سياق منع الجناح العسكري من الحصول على الموارد وإعادة إحياء نفسه، وفق الرواية الإسرائيلية لما حصل خلال الأيام الماضية في الجنوب.

إيران: سنرد بقوة على أي هجوم جديد من إسرائيل
إيران: سنرد بقوة على أي هجوم جديد من إسرائيل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 13 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

إيران: سنرد بقوة على أي هجوم جديد من إسرائيل

أعلن المتحدث باسم هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، أن "قواتنا المسلحة باتت أكثر استعداداً من قبل وسترد بقوة ساحقة" على أي هجوم جديد من إسرائيل، وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء "فارس". كما صرح أبو الفضل شكارجي، الاثنين: "لم نقبل أبداً خيار وقف القتال"، مضيفاً أن إسرائيل "غير جديرة بالثقة أبداً، لا لأي مكان في العالم ولا لإيران". "شكوك جدية" وكانت إيران قد أعربت، الأحد، عن "شكوك جدية" بشأن احترام إسرائيل وقف إطلاق النار الساري منذ 24 يونيو بعد حرب استمرت 12 يوماً بين الجانبين. كما نقل التلفزيون الرسمي عن رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الإيرانية عبد الرحيم موسوي قوله: "لم نبدأ نحن الحرب لكننا رددنا على المعتدي بكل قوتنا". كذلك أضاف موسوي: "لدينا شكوك جدية حيال امتثال العدو لالتزاماته، بما في ذلك وقف إطلاق النار، ونحن على استعداد للرد بقوة" إذا تعرضت إيران للهجوم مجدداً. حرب الـ12 يوماً يذكر أن إسرائيل وإيران خاضتا حرباً على مدى 12 يوماً (بدأت في 13 يونيو)، حيث ضربت إسرائيل مواقع عسكرية ونووية إيرانية ومنصات إطلاق صواريخ، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين أطلقت إيران سلسلة هجمات صاروخية وعبر المسيرات نحو مناطق إسرائيلية عدة. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء 21 يونيو، طالت منشآت فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في 24 يونيو، وقف النار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي
الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 13 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الهدنة أو مواصلة حرب غزة.. الليلة اجتماع حاسم للكابينت الإسرائيلي

يناقش مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر (الكابينت)، مساء الاثنين، إبرام صفقة في غزة تتضمن هدنة مؤقتة وإطلاق سراح رهائن، وكذلك إمكانية زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو البيت الأبيض مطلع الأسبوع المقبل، وليس في وقت لاحق من الشهر الحالي كما كان مقررًا، بحسب صحيفة "معاريف". زيارة نتنياهو لواشنطن وأضافت الصحيفة العبرية أن الزيارة تعتمد على ديناميكيات المفاوضات الجارية حاليا لإبرام اتفاق بشأن غزة والرهائن، وكذلك على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب". وأوضحت الصحيفة أن المواعيد والتفاصيل لا تزال قيد النقاش والتنسيق، ولكن هناك استعدادات أولية لهبوط جناح صهيون (الطائرة الخاصة برئيس الوزراء الإسرائيلي) يوم الأحد أو الاثنين المقبلين، على أبعد تقدير. وعلى خلفية المفاوضات المكثفة حول اتفاق وقف إطلاق النار والرهائن، وقبيل المناقشة الحاسمة في الحكومة المصغرة، تقدر شخصيات سياسية إسرائيلية رفيعة المستوى أنه على الرغم من التصريحات العلنية لنتنياهو والإحاطات، فإن إسرائيل هذه المرة لن تكون قادرة على السيطرة على ديناميكية الاتفاق. "اتفاق نهائي" ونقلت "معاريف" عن المصادر قولها: "يريد ترامب بشدة أن يرى نهايةً للحرب في غزة ووقفًا دائمًا لإطلاق النار. إذا دخلنا في هذا الوضع، فلن نتمكن من التوقف بعد المرحلة الأولى من الاتفاق والعودة إلى القتال، كما فعلنا مرتين. سيُمارس ضغطٌ شديدٌ على نتنياهو، وحتى لو لم يُرِد هو نفسه اتفاقًا دائمًا في ظل عدم نزع سلاح حركة حماس أو انسحابها من القطاع، فليس من المستبعد أن يطالب ترامب بالتوصل إلى اتفاق نهائي". في هذه الحالة، تقول المصادر - بعد كل لفتات ترامب تجاه نتنياهو، بما في ذلك دعواته لإلغاء المحاكمة – "سيكون من الصعب على نتنياهو أن يقول لا لرئيس الولايات المتحدة". ويوم الجمعة الماضي، صرّح رئيس الأركان إيال زامير خلال جولة في قطاع غزة بأن الجيش الإسرائيلي على وشك تحقيق أهداف المرحلة الحالية من العملية. ووفقًا لمصادر أمنية، فإن الجيش على وشك استنفاد العملية البرية، ويسيطر حاليًا على حوالي 65% من أراضي قطاع غزة، مع إمكانية الاستيلاء على 10% إضافية بهدف توفير "هامش أمني". وأشارت الصحيفة إلى أن المستوى السياسي حاليا يجب أن يقرر ما إذا كان سيكثف القتال وفقًا لخطة الجيش الإسرائيلي، أو العمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإعادة المختطفين. "فترة حاسمة" وقدّرت المصادر السياسية أنه سيتم اتخاذ قرار الليلة للانتقال إلى مرحلة متقدمة من القتال إذا لم يتم توقيع اتفاق وقف إطلاق النار المؤقت خلال الأسبوعين المقبلين. تُعرف هذه الفترة بأنها حاسمة للمضي قدمًا في صفقة مؤقتة وفقًا لمخطط ويتكوف، الذي يتضمن إطلاق سراح ما يقرب من 10 رهائن أحياء وعدد من الرهائن المتوفين مقابل وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وإطلاق سراح الفلسطينيين، ونقل المساعدات الإنسانية بالصيغة السابقة - مباشرة إلى غزة. يأتي ذلك في ظل وجود ترجيحات بالتوصل إلى وقف إطلاق نار مؤقت مع "حماس"، بحسب تقارير أفادت بأن مناقشات مكثفة تُجرى مع الوسطاء، وأن الحركة على وشك تعديل المقترح الأمريكي. مرونة وتراجع وقبل ساعات من بدء الاجتماع، تحدث وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في اجتماع كتلة حزبه، قائلاً: "نحن في خضم حملة ضد منظمة إرهابية مُدمّرة. أمام ورقة إخواننا المختطفين، ندعو إلى وقف إطلاق النار. إذا استسلمنا، فسيدرك العالم أن الطريق لهزيمة إسرائيل ليس بالقنابل الذرية أو الصواريخ، بل باختطاف اليهود. سيصبح كل طفل يهودي هدفًا. لقد حان الوقت لمواصلة هذا الزخم، من أجل حملة حثيثة وسريعة لتدمير حماس" وفق تعبيره. في غضون ذلك، سافر الوزير رون ديرمر إلى واشنطن صباح الاثنين، ومن المتوقع أن يلتقي غدًا كبار مسؤولي إدارة ترامب، بمن فيهم المبعوث الخاص ستيف ويتكوف، لدفع اتفاق وقف إطلاق النار. ووفقًا لمصادر سياسية، أبدت حماس مرونةً قبل فترة، لكنها تراجعت وشددت مواقفها. وتؤكد المصادر أن إسرائيل أبدت بالفعل مرونةً، بما في ذلك في الجدول الزمني للإفراج عن الأسرى. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store