
بسبب مخالفة دستورية.. إيقاف ترخيص شركة «أبو غزالة وشركاه» في سوريا
وأوضحت الوزارة أن هذه التصريحات تتعارض مع المادة 49 من الإعلان الدستوري، دون أن تكشف عن مضمونها أو الوسيلة الإعلامية التي وردت فيها.
وبحسب القرار، ستُمنح الشركة الحق في استكمال التزاماتها التعاقدية القائمة حتى نهاية عام 2025، لكنها تُمنع من الدخول في أي تعاقدات تخص عام 2026. كما علّق القرار الموافقة على أي إجراءات ترخيص جديدة للشركة حتى إشعار آخر.
وأشار القرار أيضًا إلى السماح للمحاسب القانوني أحمد هيثم المجالي، أحد العاملين في الشركة، بالاستمرار في مزاولة عمله، مع إمكانية منحه ترخيصًا مستقلًا في المستقبل وفق الإجراءات القانونية المعتمدة.
حتى لحظة صدور القرار، لم يصدر عن الدكتور طلال أبو غزالة أو شركته أي تعليق رسمي بشأن هذا الإجراء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
نصية: زيارة المستشار الأميركي إلى ليبيا تثير تساؤلات حول دوافعها
قال عبد السلام نصيه، عضو مجلس النواب الليبي، إن زيارة المستشار الأميركي إلى ليبيا تأتي في توقيت بالغ الحساسية، في ظل تطورات محلية وإقليمية ودولية معقدة تؤثر على المشهدين السياسي والأمني في البلاد. وأشار نصيه، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندينة، إلى وجود تقارير متضاربة حول نية الولايات المتحدة ترحيل بعض المجرمين إلى الأراضي الليبية، مما يزيد من تعقيد الوضع المحلي ويطرح تساؤلات حول أهداف الزيارة وأبعادها. وأضاف نصيه متسائلاً: 'هل تأتي هذه الزيارة كمحاولة من إدارة ترمب لتسجيل حضور خارجي من خلال طرح تصور بديل لاستقرار ليبيا وضمان تدفق النفط واستقرار منطقة البحر المتوسط؟'. واختتم النائب تصريحه بالتأكيد على ضرورة التعامل بأقصى درجات الشفافية والوضوح من قبل المسؤولين الليبيين إزاء هذه الزيارة، نظراً لحساسية القضايا المرتبطة بها، والتي تمس مستقبل ليبيا وسيادتها الوطنية.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
تبون في روما للمشاركة بالقمة الحكومية الجزائرية الإيطالية
الجزائر – وصل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، امس الثلاثاء، إلى روما، في زيارة رسمية يشارك خلالها بالقمة الحكومية الجزائرية – الإيطالية رفيعة المستوى المرتقبة، اليوم الأربعاء. وأظهرت صور نشرتها الرئاسة الجزائرية، على حسابها بـ'فيسبوك'، وصول تبون إلى مطار العاصمة روما، وكان في استقباله غويدو كروزيتو، وزير الدفاع في حكومة رئيسة مجلس الوزراء جورجيا ميلوني. وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان، إن تبون سيترأس عن الجانب الجزائري أشغال الدورة الخامسة للقمة الحكومية الجزائرية – الإيطالية، التي تعقد ، الأربعاء، 'وتكتسي أهمية خاصة في تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في عدة قطاعات'. ومن المقرر أن يبحث الرئيس الجزائري مع المسؤولين الإيطاليين سبل دعم التعاون الثنائي في عدة مجالات، منها الطاقة والصناعة والزراعة ومكافحة الإرهاب والثقافة، وفق البيان الذي لم يذكر مدة الزيارة، لكن مصادر مطلعة ذكرت للأنضول أنها تستمر حتى الخميس. وعلى هامش القمة، يعقد منتدى أعمال جزائري – إيطالي بمشاركة أكثر من 500 من رجال الأعمال ورؤساء الشركات والخبراء من البلدين، لبحث فرص الاستثمار وتعزيز الشراكة الاقتصادية، وفق إعلام محلي. وعقدت القمة الحكومية رفيعة المستوى السابقة بين البلدين بالجزائر العاصمة في 22 يناير/ كانون الثاني 2022، وترأسها تبون وميلوني، وتوجت بعدة اتفاقيات خصوصا بقطاع الطاقة. وتعتبر إيطاليا الشريك الاقتصادي الأول للجزائر في العالم، إذ تمثل روما الوجهة الأولى لصادرات الجزائر الغازية والنفطية، كما أنها المورد الأول بالغاز لهذا البلد الأوربي منذ 2022، حيث تغطي ما يزيد عن ثلث الاحتياجات السنوية. وحسب بيانات لوزارة الخارجية الايطالية، بلغت المبادلات التجارية للبلدين 4.49 مليار يورو خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، بارتفاع قدره 6.7% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وفي عام 2024، فاقت مبادلات البلدين 14 مليار يورو، منها أكثر من 11 مليارا عبارة عن صادرات جزائرية إلى إيطاليا معظمها غاز وبترول خام، بحسب بيانات رسمية لوكالة التجارة الخارجية الايطالية. وعززت روما منذ سنوات شراكتها مع الجزائر في عدة قطاعات، على غرار السيارات من خلال مصنع فيات بولاية وهران غربي البلاد، ومشروع ضخم لمجموعة 'بي.أف' الايطالية في القطاع الزراعي بالصحراء لإنتاج القمح الصلب والبقوليات الجافة. ويدرس البلدان توسيع استثمار مجموعة 'بي.أف' بونيفيكي فيراريزي ليشمل إنتاج الحليب واللحوم الحمراء والأعلاف بولاية تيميمون جنوبي غربي الجزائر. الأناضول


الساعة 24
منذ 2 ساعات
- الساعة 24
نصية: زيارة المستشار الأميركي إلى ليبيا تثير تساؤلات حول دوافعها
قال عبد السلام نصيه، عضو مجلس النواب الليبي، إن زيارة المستشار الأميركي إلى ليبيا تأتي في توقيت بالغ الحساسية، في ظل تطورات محلية وإقليمية ودولية معقدة تؤثر على المشهدين السياسي والأمني في البلاد. وأشار نصيه، في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط اللندينة، إلى وجود تقارير متضاربة حول نية الولايات المتحدة ترحيل بعض المجرمين إلى الأراضي الليبية، مما يزيد من تعقيد الوضع المحلي ويطرح تساؤلات حول أهداف الزيارة وأبعادها. وأضاف نصيه متسائلاً: 'هل تأتي هذه الزيارة كمحاولة من إدارة ترمب لتسجيل حضور خارجي من خلال طرح تصور بديل لاستقرار ليبيا وضمان تدفق النفط واستقرار منطقة البحر المتوسط؟'. واختتم النائب تصريحه بالتأكيد على ضرورة التعامل بأقصى درجات الشفافية والوضوح من قبل المسؤولين الليبيين إزاء هذه الزيارة، نظراً لحساسية القضايا المرتبطة بها، والتي تمس مستقبل ليبيا وسيادتها الوطنية.