
سينيتا.. و3 أعمال أجنبية
كشفت الفنانة سينتيا خليفة عن مشاركتها في 3 مشاريع سينمائية أجنبية قيد الإعداد، فيلم رعب يتقاطع مع عناصر الخيال العلمي، وفيلم أكشن، وفيلم تشارك فيه بطولته إلى جانب الممثل البريطاني لويسين لافيسكاونت المعروف بدوره في مسلسل «Emily In Paris».
كما تشارك في مسلسل مصري بعنوان «ابن النادي» الذي يضم نخبة من الفنانين، من بينهم أحمد فهمي، بالإضافة إلى تحضيرها لعمل سينمائي يجمعها بالفنان رامز جلال بعنوان «بيج رامي».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي تواصل استقبال المشاركات حتى 31 أغسطس 2025
المشاركة متاحة للمؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم لتقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية تواصل الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي المقدمة من «إي آند»، والتي ينظمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، استقبال المشاركات في دورتها السابعة عشرة حتى 31 أغسطس 2025. ودعا المجلس المؤلفين والرسامين والناشرين من مختلف دول العالم إلى تقديم أعمالهم الإبداعية باللغة العربية، عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للجائزة، وذلك في إطار جهوده الرامية إلى دعم الإبداع العربي في مجال أدب الطفل، وتعزيز حضور الكتاب العربي الموجه للأطفال واليافعين في المشهد الثقافي العالمي. وتعد الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي من أبرز المبادرات التي تسهم في الارتقاء بأدب الطفل العربي، بما تحمله من رؤية شاملة تجمع بين جودة المحتوى وثراء اللغة وعمق الرسالة. وقد نجحت الجائزة، منذ انطلاقتها، في أن تتحول إلى منصة حقيقية لاكتشاف المواهب ورعاية المبدعين، كما ساعدت في تحفيز دور النشر العربية على إنتاج كتب تتميز بالجاذبية والإبداع والابتكار، وتراعي الخصوصية الثقافية للمنطقة العربية ضمن معايير فنية عالية. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 1.2 مليون درهم إماراتي، تقسم بين خمس فئات رئيسة تشمل مختلف المراحل العمرية (5-18 عاما) وتوزع الجوائز بالتساوي بين المؤلف والرسام والناشر في أربع فئات، بينما تمنح جائزة فئة «اليافعين» للمؤلف والناشر فقط. كما خصصت الجائزة مبلغ 300 ألف درهم لدعم البرامج التدريبية المتخصصة، التي تهدف إلى تأهيل وتطوير المواهب العربية الشابة العاملة في مجالات الكتابة والرسم والنشر الموجه للأطفال واليافعين، بما يواكب المعايير العالمية ويعزز الهوية الثقافية. وتضم فئات الجائزة لهذا العام: «الطفولة المبكرة» المخصصة للأطفال منذ الولادة وحتى خمس سنوات، و«الكتاب المصور» للفئة العمرية من 5 إلى 9 أعوام، و«كتاب ذو فصول» من 9 إلى 12 عاما، و«كتاب اليافعين» للفئة من 13 إلى 18 عاما، إضافة إلى الفئة المتغيرة لهذا العام وهي الكتب الواقعية، المخصصة للأعمال العربية المتميزة التي تلهم الفضول، وتعزز التفكير النقدي، وتقدم محتوى واقعيا بأساليب مبتكرة وجذابة ومناسبة للفئة العمرية المستهدفة. ويشترط في الأعمال المتقدمة أن تكون أصلية، مكتوبة باللغة العربية، ومنشورة بشكل ورقي خلال السنوات الخمس الماضية، ولم يسبق لها الفوز بأي جوائز أخرى، كما يجب ألا تنتهك حقوق النشر أو الملكية الفكرية. ولا تقبل الجائزة المخطوطات، أو الكتب التعليمية، أو السلاسل، أو الإصدارات الإلكترونية أو المسموعة، وتشترط المشاركة عبر دار نشر مسجلة رسميا، ولا يسمح بإعادة تقديم كتب سبق ترشيحها في دورات سابقة. كما تحتفظ لجنة التحكيم بحق حجب الجائزة أو استبعاد أي عمل غير مستوف للشروط. ودعت الجائزة جميع العاملين في صناعة كتاب الطفل باللغة العربية إلى المشاركة بأعمالهم، التي تمزج بين الإبداع الأدبي والقيمة التربوية، وتسهم في بناء جيل قارئ، واع، ومحب للغة العربية، وذلك عبر الموقع الإلكتروني للجائزة: من خلال تقديم نسخة مصورة من الكتاب المشارك، مع ذكر اسم مقدم الطلب، ومراعاة تقديم جميع البيانات المطلوبة في النموذج الإلكتروني المعتمد. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل افتتاح معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025، حيث سيجري تكريم الأعمال الفائزة في أجواء احتفالية يشارك فيها نخبة من الأدباء والناشرين وصناع الكتاب من داخل الدولة وخارجها. ويأتي ذلك تتويجا لمسيرة الجائزة المتواصلة في دعم صناعة النشر العربي للأطفال، وتأكيدا على التزام دولة الإمارات المستمر بالارتقاء بثقافة الطفل العربي وتعزيز دور الكتاب في تنمية وعي الأجيال.


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
جديد مريم نصير.. «صيف 99» و «كرنفال فبراير»
تواصل الكاتبة مريم نصير نشاطها الفني بين الأعمال الدرامية والمسرحية، فمن المقرر أن يبدأ تصوير مسلسلها «صيف 99» ومن إخراج سعود بوعبيد، اللذان شكلا ثنائيا فنيا في عدد من الأعمال مثل «عائلة عبدالحميد حافظ، مانيكان، ليلة ربيع..». ومن ناحية المسرح، من المقرر أن يعرض للكاتبة نصير عدد من الأعمال المسرحية منها مسرحية «الداخل مفقود» من إخراج بدر الشعيبي، ومسرحية «كرنفال فبراير»، في تعاون آخر مع المخرج بدر الشعيبي، والذي جمعها به عدد من النجاحات المسرحية، ومنها مسرحية «المدينة الترفيهية، الملكة والقرصان، كان يوم أسود».


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
إيمان الحسيني لـ «الأنباء»: لا أقبل أن يصبح أي شخص «ترند» على «قفاي»
كلما وجدت عندي وقت فاضي آخذ ورش تمثيل وإخراج لأني أرغب في خوض تجربة الإخراج قريباً محمد سلامة مخرج رائع له تكنيك خاص.. و«شاشا» وفرت للعمل إمكانات إنتاجية ضخمة حوار: ياسر العيلة بالتأكيد التمثيل لا يعتمد على الموهبة فقط إنما يعتمد على دراسة وتطوير الأداء والمهارات لدى الفنان من خلال ورش تمثيل لمتخصصين، والقدرة على فهم الدراما، كل هذه الأمور تزيد الفرص بأن يصبح أي ممثل بارعا ومتميزا في هذا المجال، والفنانة البحرينية إيمان الحسيني واحدة من أولئك الموهوبين والتي تهتم بتطوير أدائها عن طريق التحاقها بورش التمثيل التي منحتها البراعة في تجسيد أدوارها بشكل طبيعي دون تصنع. «الأنباء» التقت إيمان الحسيني فكان هذا الحوار: في البداية ما جديدك الفترة الحالية؟ ٭ مشغولة بتصوير مسلسل درامي جديد مكون من 8 حلقات يحمل عنوان «أعوام الظلام»، إنتاج منصة «شاشا»، سيناريو وحوار الكاتبة المصرية مريم نعوم، إخراج المخرج المصري محمد سلامة، والعمل مستوحى من قصة حقيقية مؤثرة، وهو عمل ضخم، «شاشا» وفرت له كل الإمكانات لظهوره بالشكل المناسب، وتصويره يتم بين الكويت ومصر. وماذا عن دورك في المسلسل؟ ٭ دوري لطيف، أقدم شخصية «سارة» أخت بطل العمل حمد العماني، المتعاطفة معه شكل كبير مما يعرضها لمشاكل ومضايقات اجتماعية مع زوجها (عبدالعزيز مندني). العمل يضم مجموعة متميزة من النجوم من العديد من الدول العربية والخليجية، كيف وجدت العمل معهم؟ ٭ تعاون جميل ومثمر، وتشكيلة الفنانين «حلوة»، فعائلتي على سبيل المثال تضم حمد العماني وأنا وحسن عبدال ووالدتنا الفنانة المصرية انتصار، وهي شخصية جميلة جدا. وماذا عن مخرج المسلسل محمد سلامة؟ ٭ رائع وله تكنيك خاص في الإخراج، وأهم ما يميزه أنه لا يهتم بالصورة وجمالياتها فقط، إنما يهتم بأدق التفاصيل ويشتغل على الممثلين بشكل كبير لتقديم أفضل ما لديهم من أداء، وأنا استفدت من هذه التجربة كثيرا. هل هذه هي التجربة الأولى لك مع «شاشا»؟ ٭ بالفعل، والعمل معها له نكهة مختلفة، وان شاء الله هناك اتفاقات بيننا على تقديم اعمال الفترة المقبلة. ما جديدك على مستوى المسرح عقب مسرحيتك الأخيرة «صنع في الكويت كل شيء بالبرد»؟ ٭ أجهز حاليا لمسرحية «أوكادا» لعرضها سبتمبر المقبل، من انتاج شركة «كتويل» من تأليف جاسم الجلاهمة وإخراج شملان النصار، والمسرحية استعراضية غنائية عائلية، وأقدم فيها دور ملكة بإحدى القرى الأفريقية من خلال «حدوتة» حلوة. وماذا عن رمضان المقبل.. هل لديك جديد؟ ٭ مسلسل «أعوام الظلام» لرمضان المقبل، وأقرأ حاليا نصين لاختيار واحد منهما. نشرت قبل أيام تغريدة على منصة «إكس» قلت فيها «انا غارقة مع نفسي ومع ما أحب ومشغولة بطموحي وذاتي وما عندي وقت أتابع غيري أو أرد على أحد»، إلى نهاية التغريدة، من تقصدين بهذا الكلام؟ ٭ أنا دائما بعيدة عن «السوشيال ميديا» ومهاتراتها، خاصة عندما يسألني احد نوعية الأسئلة «عرفت؟ دريت؟ شرايك؟» وغيرها، بالإضافة إلى ان الكل أصبح يدخل في النوايا ويعتقدون أنني سأرد عليهم وهذا لن يحدث، لا أشغل نفسي الا بالأشياء التي تخصني فقط،، وعندي قناعة بأنني أرفع من قيمة أي احد حولي، ومن يقلل من قيمتي وذاتي لا يلزمني. ما طموحك في المجال الفني وإلى أين تتمنين الوصول بهذا الطموح؟ ٭ كما قلت لك انا كل تركيزي في الشغل وبأهدافي، وأطور من نفسي، وللعلم كلما وجدت عندي وقت فاضي آخذ ورش بالتمثيل والإخراج لأنني أرغب في خوض تجربة الإخراج قريبا وأحرص على ذلك قبل دخولي أي عمل جديد، فقبل تصوير مسلسل «أم أربعة وأربعين» أخذت ورشة في مصر مع مدربة شهيرة، لذلك لا تشغلني تفاهات «السوشيال ميديا» التي تقحم اسمي في أي موضوع ويريدون ان أرد وهذا لن يحدث أبدا، فهل يعقل ان أوقف شغلي وحياتي من اجل أي إنسان؟ لقد بنيت اسمي على مدار 10 أعوام، ويأتي واحد «ولد أمس»، وبكل سهولة يريد ان يصبح «ترند» على «قفايا»، انا لن اقبل بذلك، لذلك الحمد لله انا مشغولة بنفسي فقط، وهذا لم يأت من فراغ لكن بسبب حالة السلام الداخلي التي أعيشها، اما من يشغل باله بالآخرين فستجده دائما تائها ومشتتا ويبحث عن أي شيء ليقول «انا موجود»، وبالنسبة لطموحي الذي سألتني عنه فهو ان أبني اسمي ليأتي اليوم وتقول الفنانات الشابات «ودنا في يوم نكون مثل الفنانة ايمان الحسيني» وأكون قدوة لهن، واذكر انه في احدى ورش التمثيل سألني المدرب «هل دخلت مجال التمثيل من أجل الشهرة؟» فكان ردي انني لا أبحث عن الشهرة انما أرغب في أن أكون ممثلة وفنانة «شاطرة» ومحبوبة وعندما سأصل لهذه الدرجة وقتها سوف أحقق النجومية وبالتالي أحقق الشهرة، أنا أرى نفسي بعد خمسة أعوام في مكان ثان، وأسعى دائما في عملي لأنني احبه ولدي شغف كبير في هذا المجال الذي أجد انه يليق بي، وأنا كاتبة في حسابي في «انستغرام» جملة «أنا لا أمثل وإنما هذا شيء طبيعي ينبع من داخلي». بما انك كنت في الساحل الشمالي في مصر هل حضرت حفل نجمتك المفضلة المطربة أنغام؟ ٭ للأسف لم أحضر وأنا من عشاقها.