logo
الآلية الجديدة لمساعدات غزة.. إسرائيل تعلن بدء تشغيل مركزين

الآلية الجديدة لمساعدات غزة.. إسرائيل تعلن بدء تشغيل مركزين

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 06:11 م بتوقيت أبوظبي
أعلنت إسرائيل، الثلاثاء، أن مؤسسة غزة الإنسانية بدأت اليوم تشغيل 2 من 4 مراكز لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة.
وتقع 3 من مراكز توزيع المساعدات في تل السلطان عند محور موراج في حين أن المركز الرابع في منطقة ممر نتساريم جنوب مدينة غزة.
والمركزان اللذين تم تشغيلهما يقعان في تل السلطان في رفح.
وظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور لفلسطينيين وهم يصطفون من أجل الحصول على المساعدات في مركز تل السلطان.
ويتضح من الصور أن المساعدات تشمل الأرز والزيت والسكر والطحين ومعجون البندورة، كانت في غالبيتها منتجة في إسرائيل.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "بناء على توجيهات المستوى السياسي بالتنسيق الوطيد مع الولايات المتحدة الأمريكية وفي إطار مجهود إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، تم خلال الأسابيع الأخيرة إنجاز إنشاء مجمعات التوزيع الأربعة التي يتم تفعيلها من قبل منظمات الإغاثة الدولية بحماية شركة التأمين الأمريكية المدنية في قطاع غزة".
وأضاف: "في إطار الافتتاح التدريجي لمجمعات التوزيع بدأ اليوم (الثلاثاء) مجمعان للتوزيع بالعمل، وذلك في منطقة تل السلطان ومحور "موراج" برفح، بهدف توزيع طرود المواد الغذائية لآلاف العائلات في القطاع".
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه "جرت عملية إنشاء مجمعات التوزيع خلال الشهور الماضية بإشراف من المستوى السياسي وتنسيقه مع الإدارة الأمريكية ومن خلال حوار وتنسيق متواصلين بين الجيش الإسرائيلي من خلال قيادة المنطقة الجنوبية ووحدة منسق أعمال الحكومة في المناطق من جهة ومنظمات الإغاثة الدولية ومؤسسة غزة الإنسانية (GHF) والمجتمع المدني الأمريكي من جهة أخرى".
وأوضح أنه "في هذا الإطار أنشأت الشركة الأمريكية أربعة مجمعات في أنحاء القطاع مع القيام بتحضيرات عملياتية على الأرض بتعاون مع منظمات الإغاثة والمجتمع الدولي".
وكانت مؤسسة غزة الإنسانية أعلن عزمها البدء بتوزيع المساعدات على الرغم من الانتقادات الدولية لاسيما من مؤسسات الأمم المتحدة.
وترى مؤسسات الأمم المتحدة وبخاصة "الأونروا" أن إسرائيل تريد استبعادها من العمل في غزة من خلال تولي مؤسسة غزة الإنسانية مسؤولية توزيع المساعدات.
ولم تفصح مؤسسة غزة الإنسانية عن الدول التي ستمول المساعدات التي تقدمها إلى السكان.
وقد تعاقدت المؤسسة مع شركة أمنية أمريكية من أجل توفير الأمن في مناطق توزيع المساعدات.
وكان السفير الأمريكي في إسرائيل أعلن الجيش لن يتدخل في توزيع المساعدات ولكنه سيحمي مراكز التوزيع من بعيد.
وقد أوقفت إسرائيل إدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ بداية شهر مارس/آذار الماضي وحتى يوم الإثنين من الأسبوع الماضي.
ومنذ ذلك الحين قالت إسرائيل إنها أدخلت أكثر من 500 شاحنة إلى مؤسسات الأمم المتحدة.
ولم يتضح إذا ما كانت إسرائيل ستستمر في نقل المساعدات الإنسانية الى مؤسسات الأمم المتحدة في غزة بعد تفعيل مؤسسة غزة الإنسانية.
وألمحت مؤسسات الأمم المتحدة ومؤسسات دولية أخرى إلى أنها لن تتعاون مع مؤسسة غزة الإنسانية.
aXA6IDkyLjExMy4xMzguMTEzIA==
جزيرة ام اند امز
AU

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منع التصوير.. قيود حوثية تحاصر الحريات في صنعاء
منع التصوير.. قيود حوثية تحاصر الحريات في صنعاء

العين الإخبارية

timeمنذ 17 دقائق

  • العين الإخبارية

منع التصوير.. قيود حوثية تحاصر الحريات في صنعاء

قيود جديدة فرضتها مليشيات الحوثي في صنعاء تستهدف محاصرة الحريات وقمعها وخلق بيئة من الخوف. أصدرت مليشيات الحوثي فرمانا جديدا قضى "بمنع التصوير أو إجراء أي مقابلات في صنعاء دون الحصول على تصاريح مسبقة من وزارة الإعلام" في حكومة الانقلاب غير المعترف بها. ونص الفرمان الصادر عن وكيل أمانة العاصمة التابع للمليشيات، علي القفري بـ"عدم السماح لأي فريق تلفزيوني أو منشئ محتوى بالتصوير أو إجراء مقابلات إلا بتصريح رسمي صادر عن وزارة إعلام الحوثيين". تكميم أفواه اليمنيين التعميم الموجَّه بتاريخ منتصف مايو/آيار الجاري إلى مدراء عموم المكاتب التنفيذية في المديريات، استند إلى مذكرات سابقة من وزارة الإدارة المحلية، ورئاسة مجلس الوزراء، ووزارة الإعلام التابعة للحوثيين، تنص "على ضرورة الالتزام بالحصول على التصاريح الإعلامية قبل تنفيذ أي نشاط تصويري". وأكد على جميع الجهات المعنية التابعة للحوثيين "الاطلاع والعمل على تنفيذ التوجيهات لما فيه مصلحة العمل العام". وتداول ناشطون التعميم الحوثي على نطاق واسع واعتبروه فرمانا جديدا لقمع حرية الرأي والتعبير وتكميم أفواه "الصحفيين، والناشطين، وصناع المحتوى المستقلين الذين قد ينقلون صورة مختلفة عن الواقع الذي تريده المليشيات". وأكدوا أن هذا الإجراء يسعى لفرض بيئة من الخوف ومنع اليمنيين من "توثيق أو نشر أي محتوى خشية الملاحقة والاعتقال من قبل الحوثيين". عزل عن العالم وكانت مليشيات الحوثي قد فرضت في أكتوبر/تشرين الأول 2022, قيودا مشددة تقضي بمنع محلات التصوير الفوتوغرافي بتصوير أي امرأة تصل الى "استديوهات التصوير" ما لم تكون الصورة المطلوبة للوجه فقط في حالات الضرورة وأن يتم منع تواجد أي عمال أو فنيين في محلات تصوير تقصده نساء وأن يكون العاملين من النساء فقط. وأواخر العام الماضي، فرضت مليشيات الحوثي قيودًا مشابهة على صالات الأعراس وكافة الجهات المعنية بإقامة المناسبات، مثل مالكي الصالات ومتعهدي الحفلات والفرق الفنية ومعامل التصوير، بضرورة الحصول على تراخيص منها. كما فرضت على مدى عقد مضى العديد "من الإجراءات على ملاك الصالات والفنانين ومنظمي الحفلات، وقامت باختطاف وتهديد عدد كبير منهم، في إطار جهودها الحثيثة لفرض ثقافتها الأيديولوجية على مختلف مناحي الحياة". ووفقا لمراقبين فإن "هذه الممارسات الحوثية تستهدف عزل مناطق الانقلابيين عن العالم الخارجي، ومنع السكان من توثيق الانتهاكات الحوثية وحركانهم من حق المعرفة والتعبير". aXA6IDgyLjI1LjI1MC43NCA= جزيرة ام اند امز FR

نبيل أبوالياسين: استقالة 'غوتيريش' ورؤساء هيئات الأمم المتحدة أشرف لهم من العجز
نبيل أبوالياسين: استقالة 'غوتيريش' ورؤساء هيئات الأمم المتحدة أشرف لهم من العجز

صدى مصر

timeمنذ 22 دقائق

  • صدى مصر

نبيل أبوالياسين: استقالة 'غوتيريش' ورؤساء هيئات الأمم المتحدة أشرف لهم من العجز

نبيل أبوالياسين: استقالة 'غوتيريش' ورؤساء هيئات الأمم المتحدة أشرف لهم من العجز ما يقرب من عامين، والعالم يشاهد على الهواء مباشرة، ومن كل زاوية، أبشع جريمة إبادة جماعية لم يشهدها التاريخ الحديث أو القديم، وهي جريمة لا تكتمل فصولها إلا بشراكة واضحة من الولايات المتحدة الأمريكية، يعقبها تجويع ممنهج لمليوني فلسطيني، وفي خضم هذا المشهد المروع، لا يملك الأمين العام للأمم المتحدة وجميع رؤساء الهيئات التابعة لها سوى التنديدات والشجب والتصريحات الواهية التي تفتقر لأدنى درجات الفعل، أليس من حقنا أن نتساءل: إذا كانت الأمم المتحدة عاجزة عن حماية الشعوب، وتشاهد كما يشاهد العالم بأسره وأن أكبر دولة في العالم 'أمريكا' لا تكترث بقراراتها وتعرقل تحقيق العدالة الدولية، فلماذا يستمر هؤلاء في مناصبهم؟، ولماذا لا يتقدمون باستقالاتهم أمام العالم لحفظ ما تبقى من كرامتهم؟. عجز أم تواطؤ؟ سؤال يطارد ضمير العالم منذ عشرين شهرًا، تتوالى فصول المأساة في غزة، وسط صمت مطبق إلا من تصريحات خجولة ومخزية من الأمين العام للأمم المتحدة 'أنطونيو غوتيريش' الذي يدعو إسرائيل إلى التحلي بـ'الرحمة' في حرب غزة وإنهاء 'التدمير المنهجي' للنظام الصحي، بينما الواقع على الأرض يتجاوز كل حدود الرحمة، والحديث عن 'المرحلة الأكثر قسوة' وتجويع العائلات وحرمانها من الأساسيات يكشف عن عجزٍ مريع، أو ربما تواطؤ، من مؤسسة يُفترض أنها صمام أمان الشعوب، ولماذا لا تتحول هذه الدعوات إلى أفعال حاسمة تنهي هذا الكابوس؟. خطط الأمم المتحدة… على الورق فقط؟ تتحدث الأمم المتحدة عن خطة 'مفصلة ومبدئية' للمساعدات من خمس مراحل لغزة، من ضمان إيصال المساعدات إلى فحصها ونقلها وتوزيعها، وغوتيريش يؤكد أن لديهم الكوادر وشبكات التوزيع والأنظمة والعلاقات المجتمعية اللازمة للعمل، وأن الإمدادات ببساطة تنتظر 'الإذن بكل بساطة'!، لكن الواقع المرير يقول إن إسرائيل تتسبب في تأخيرات غير ضرورية وتفرض حصصًا وتمنع وصول المواد الأساسية، فما قيمة الخطط المرسومة على الورق إذا كانت العقبات هائلة، وحياة موظفي الأمم المتحدة أنفسهم في خطر، ولا تزال المساعدات بالكاد تصل؟. من الخطاب إلى العمل: لماذا لا تكفي الإدانات؟ تقارير الأمم المتحدة نفسها تشير إلى استشهاد أكثر من 18 ألف طفل فلسطيني منذ عام 2023، بينما تُحجب 75% من المساعدات الإنسانية بفعل القيود الإسرائيلية، ورغم قرارات مجلس الأمن المتتالية لوقف إطلاق النار، فإن استخدام الولايات المتحدة لحق النقض 'الفيتو' أربع مرات يعكس تواطؤًا دوليًا فاضحًا، وإن عجز المنظمة عن تنفيذ مبادئها لا سيما مع استمرار القصف اليومي المروع يطرح تساؤلاتٍ وجودية حادة: هل يكفي مجرد إدانة 'الدمار المنهجي' بينما تُنتهك اتفاقيات جنيف علنًا ودون رادع؟، والمطلوب اليوم ليس استقالاتٍ رمزية فحسب، بل آلية تنفيذ حقيقية تُترجم الكلمات إلى حماية فعّالة ومُطبقة على الأرض. الرحمة والتدمير المنهجي …تناقض فاضح يدعو رئيس منظمة الصحة العالمية 'تيدروس أدهانوم غيبريسوس' إسرائيل للتحلي بـ'الرحمة' ووقف 'التدمير المنهجي' للنظام الصحي، ولكن هل تليق هذه الكلمات بكيان دولي يرى بعينه إبادة جماعية تجري على قدم وساق؟ 'الرحمة' في سياق 'التدمير المنهجي' هي مجرد سخرية مريرة، لقد سئمنا من هذه التصريحات الباهتة التي لا تقدم ولا تؤخر، والشرف، كل الشرف، أن تُعلن استقالة جماعية بدلاً من أن تكونوا أداة للصمت وتصنُّع العجز أمام هذه الإبادة الجماعية. إبادة جماعية بتمويل وتغطية دولية الإبادة التي تُرتكب في غزة ليست إبادة نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة فحسب؛ إنها إبادة 'بايدن وهاريس'، وإبادة 'ترامب وفانس'، وإبادة 'كير ستارمر وديفيد لامي'، إنها إبادة الأمين العام للأمم المتحدة وجميع رؤساء هيئاتها، وإبادة الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت 'ساتيا ناديلا'، بل وإبادة وسائل الإعلام الرئيسية الغربية التي صمتت طويلاً. لقد لُطخت صفحات الجرائد بدماء الأطفال الذين سقطوا تحت القصف في غزة، لكن الغرب وإعلامهم يقرؤونها بيضاء ناصعة، وهنا نذكرهم: ماذا فعلتم خلال الإبادة الجماعية في غزة؟ هذا السؤال يطاردكم جميعًا، ويظل بلا إجابة شافية. صحوة متأخرة… تغطية للمؤخرة؟ الآن، وبعد أن نفذت إسرائيل 'حلها النهائي' في غزة، وبعد أن تحولت غزة إلى مقابر جماعية وأنقاض، يبدأ المد في التحول ببطء، والآن، وبعد أن لم تحاول إسرائيل والولايات المتحدة حتى التظاهر بأنهما لا تعتزمان إفراغ غزة والضفة الغربية من الفلسطينيين، بدأت بعض الانتقادات في التدفق 'الغارديان' و'الإندبندنت' تتحدثان عن الإبادة في غزة بعد صمت دام عشرين شهراً!، هذه الصحوة المتأخرة، هذا النقد الذي نراه الآن، هو ببساطة تمرين في تغطية المؤخرة، وإنه مجرد معارضة أدائية، لكي يستطيع السياسيون والشخصيات الإعلامية المسؤولة عن تمكين وتبرير هذا الرعب لمدة عامين أن يقولوا لاحقاً: انظروا! لقد قلت شيئاً! ولم أقف متفرجًا!' ولكن هذا قليل جداً، ومتأخر جداً، لن يُعيد الطفلة هند رجب، ولن يُعيد بناء المستشفيات، ولن يُعيد أطراف الأطفال المبتورة، ودم غزة يلطخ أياديكم، فمتى تفيقون من سباتكم الأبدي؟. وفي ختام مقالي، الذي سيبقى دليل إدانة صارخ على الضمائر المتغيبة عمدًا أمام أبشع جريمة يشهدها عصرنا، لقد سئمنا هذه التصريحات الباهتة عن 'الرحمة' و'التدمير المنهجي' من الأمين العام للأمم المتحدة ورؤساء هيئاتها!، الأفضل لكم إعلان استقالة جماعية بدلاً من أن تكونوا أداة للصمت وتصنُّع العجز أمام الإبادة، دم غزة يلطخ أياديكم، فمتى تفيقون من سباتكم؟!، إن هذه الإبادة ليست حصرًا على نتنياهو وحكومته المتطرفة؛ بل هي إبادة 'بايدن وهاريس'، و'ترامب وفانس'، و'كير ستارمر وديفيد لامي' إنها إبادة الأمين العام للأمم المتحدة وجميع رؤساء هيئاتها، بل وحتى الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت ساتيا ناديلا، ووسائل الإعلام الغربية الكبرى التي صمتت طويلاً، ماذا فعلتم خلال الإبادة الجماعية في غزة؟ هذا السؤال سيبقى يطاردكم، وصمتكم لن يُنسى!.

محمد بن زايد يبحث مع رئيس وزراء لبنان «التطورات الإقليمية»
محمد بن زايد يبحث مع رئيس وزراء لبنان «التطورات الإقليمية»

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

محمد بن زايد يبحث مع رئيس وزراء لبنان «التطورات الإقليمية»

بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الثلاثاء، مع رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك وإمكانيات تعزيزهما لمصلحة البلدين وبما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين نحو التنمية والازدهار. جاء ذلك خلال استقبال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في قصر البحر في أبوظبي ــ رئيس الوزراء اللبناني الذي يقوم بزيارة عمل إلى دولة الإمارات يشارك خلالها في أعمال " قمة الإعلام العربي 2025" التي تعقد في دبي. واستعرض الجانبان خلال اللقاء عدداً من القضايا والملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك مؤكدين أهمية العمل على تعزيز أسباب الاستقرار والأمن والسلام في المنطقة لمصلحة جميع شعوبها وتنمية دولها. وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان موقف دولة الإمارات الثابت تجاه وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه ودعمها كل ما يحقق الاستقرار والتنمية والازدهار لشعبه الشقيق. من جانبه، عبر رئيس الوزراء اللبناني عن شكره للشيخ محمد بن زايد آل نهيان وتقديره لموقف الإمارات الداعم للشعب اللبناني، مؤكداً الحرص على تعزيز علاقات لبنان مع دولة الإمارات في مختلف المجالات لما فيه الخير لشعبيهما. aXA6IDkyLjExMy42NC4xMDQg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store