بالمليارات.. أغلى 10 أندية كرة قدم في أوروبا

جو 24 :
كشفت مؤسسة Football Benchmark عن قائمة أغلى عشرة أندية كرة قدم في أوروبا.
وتصدر نادي ريال مدريد الإسباني الترتيب بقيمة سوقية بلغت 6.3 مليار يورو، وفقا لما نشرته المؤسسة على موقعها الرسمي.
وجاء مانشستر سيتي في المركز الثاني بقيمة 5.2 مليار يورو، يليه مانشستر يونايتد بقيمة 5.1 مليار يورو، ليكمل الثلاثي الإنجليزي والإسباني المراكز الأولى في التقييم المالي.
كما ضمت القائمة أندية بارزة مثل: برشلونة،بايرن ميونيخ،ليفربول، أرسنال،باريس سان جيرمان، توتنهام،تشيلسي.
وتراوحت القيمة السوقية لهذه الأندية بين 4.5 و2.9 مليار يورو.
يذكر أن نهائي دوري أبطال أوروبا سيقام السبت القادم في ملعب "أليانز أرينا" بمدينة ميونيخ، حيث سيتنافس على اللقب كل من باريس سان جيرمان وإنتر ميلان.
المصدر: RT
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

Amman Xchange

منذ ساعة واحدة

• Amman Xchange

937.8 مليون يورو يستثمرها البنك الأوروبي (EIB) في المملكة العام الماضي

الغد-عبدالرحمن الخوالدة كشف بنك الاستثمار الأوروبي (EIB) أخيرا، عن صرفه مبلغ 937.8 مليون يورو لتمويل استثماراته في الأردن خلال عام 2024، وهو ما يشكل ما نسبته 47 % من إجمالي التمويلات المخصصة للاستثمارات في المملكة العام الماضي. وبحسب التقرير المالي السنوي للبنك الاستثمار الأوروبي (EIB) لعام 2024، خصص لصالح الأردن العام الماضي تمويلات بنحو 1.9 مليار يورو، ليتبقى بذلك 1.05 مليار يورو قيد التخصيص والتنفيذ لمشاريع مستقبلية. وشكلت التمويلات المخصصة لصالح الأردن العام الماضي ما نسبته 3.31 %، من إجمالي الاستثمارات والتمويلات المخصصة لدول منطقة الجوار الجنوبي (الأردن، مصر، لبنان، المغرب، تونس، الجزائر)، والمقدرة بـ 19.446 مليار يورو. ولفت تقرير البنك الذي ترجمته "الغد"، إلى أن استثمارات البنك النشطة في الأردن تتركز في قطاع دعم مشاريع البنية التحتية والقطاع الخاص. وأشار التقرير إلى أن أبرز مشروع قائم لديه حاليا في المملكة يتمثل في مشروع "ضمان القطاع الخاص – الأردن" (GCFF Jordan Private Sector Guarantee Facility)، والذي يهدف إلى تعزيز قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة في الأردن على الحصول على التمويل من خلال تقديم ضمانات جزئية للمؤسسات المالية المحلية. ويأتي المشروع ضمن برنامج التمويل الميسر العالمي (GCFF) وبشراكة مع الاتحاد الأوروبي ومؤسسات دولية أخرى. ووفقا للتقرير، يركز المشروع على تعزيز مرونة النظام المالي الأردني في وجه التحديات الاقتصادية، خاصة تلك المرتبطة بضعف الوصول إلى التمويل في القطاعات الإنتاجية. يشار إلى أن بنك الاستثمار الأوروبي، يعمل مع الأردن منذ عام 1979، حيث بلغ حجم استثمارته في الأردن طوال سنة عمله في المملكة ما يقارب 3.5 مليار يورو، كما وصل عدد المشاريع الاستثمارية التي تم تمويلها محليا 76 مشروعا، إذ ينفذ عملياته في البلاد بالتماشي مع سياسة الجوار الأوروبية وغيرها من الاتفاقات الثنائية للاتحاد الأوروبي. ويركز البنك في أنشطته في الأردن على تعزيز الاستثمارات المستدامة، لا سيما في قطاعات المياه والطاقة والنقل والتنمية الحضرية والصحة، بما يساهم في تحسين ظروف الشعب الأردني المعيشية عن طريق رفع مستوى الخدمات العامة وتحسين الظروف الاقتصادية وتسهيل الحصول على القروض ميسورة التكلفة. أما في القطاع الخاص، فيركز بنك الاستثمار الأوروبي على توفير التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة وصناديق التمويل بالغة الصغر وصناديق الاستثمار في الأسهم الخاصة، إضافة إلى تمكين رواد الأعمال. البنك الأوروبي للاستثمار يرسخ مكانته كذراع تمويلي دولي لمكافحة التغير المناخي كما واصل بنك الاستثمار الأوروبي (EIB) في عام 2024 أداءه القوي على صعيد التمويل الدولي والمناخ، مؤكداً دوره المحوري في دعم السياسات الأوروبية الخارجية ومكافحة التغير المناخي حول العالم، في وقت يواجه فيه العالم أزمات بيئية واقتصادية متشابكة. ووفقا لتقريره المالي السنوي، وقع البنك تمويلات بقيمة 44.8 مليار يورو مخصصة للعمل المناخي والاستدامة البيئية، شكلت 60 % من إجمالي تمويلاته السنوية، مما يعزز موقعه كأحد أكبر المقرضين العالميين للمشاريع البيئية. وبلغت تمويلاته في التكيف مع آثار التغير المناخي وحدها 4.6 مليار يورو، أي نحو 11 % من تمويلات المناخ. على الصعيد الدولي، قدم ذراع البنك الخارجي، EIB Global، تمويلات بلغت 7.9 مليار يورو في عام 2024، ذهب 59 % منها لدعم المناخ والاستدامة البيئية. وتوزعت هذه التمويلات على مشاريع في أفريقيا، آسيا، أميركا اللاتينية، وأوكرانيا، بالتنسيق مع الاتحاد الأوروبي ومبادراته مثل "البوابة العالمية". في إطار تعزيز الشراكات الدولية، واصل البنك التعاون مع المفوضية الأوروبية من خلال أدوات مثل مرفق الاستثمار في أوكرانيا وصندوق EU4U، لتقديم ضمانات وقروض تدعم المرونة الاقتصادية في البلدان الشريكة، خصوصاً تلك المتأثرة بالنزاعات والتغير المناخي. ويؤكد البنك في تقريره أن إستراتيجيته للفترة 2024-2027 تركز على "الاستدامة والتأثير"، مع الالتزام بتحقيق أهداف اتفاق باريس ومواصلة الانتقال العادل نحو الاقتصاد الأخضر. كما أطلق برنامجا خاصا لدعم الزراعة والاقتصاد الحيوي، مستهدفا تعزيز قدرة هذا القطاع الحيوي على التكيّف مع التغير المناخي.

وطنا نيوز

منذ ساعة واحدة

• وطنا نيوز

جماهير ريال مدريد تُطالب بعودة رونالدو والنادي يرد بحسم

وطنا اليوم:عادت مطالب جماهير ريال مدريد إلى الواجهة مجددًا، وهذه المرة بنداء واضح ومباشر إلى رئيس النادي فلورنتينو بيريز: 'أحضر كريستيانو رونالدو'. اللافتة التي رُفعت أمام المدينة الرياضية للنادي، جاءت بالتزامن مع تقارير تتحدث عن اقتراب نهاية عقد النجم البرتغالي مع النصر السعودي هذا الصيف، ما فتح باب التكهنات حول إمكانية عودته إلى 'البيت الأبيض' ولو لفترة قصيرة. لكن رد إدارة ريال مدريد جاء سريعًا وحاسمًا. فبحسب إذاعة كادينا سير الإسبانية، استبعد النادي تمامًا فكرة التعاقد مع رونالدو مجددًا، حتى على سبيل الإعارة المؤقتة خلال كأس العالم للأندية المقبلة، التي يستضيفها الملكي بصفته بطل دوري أبطال أوروبا. ورغم أن رونالدو لا يزال يحتفظ بشعبية جارفة بين جماهير ريال مدريد، ويُعتبر أحد أعظم من ارتدوا قميصه عبر التاريخ، إلا أن النادي يبدو مصرًا على طي صفحة 'الدون'، والتركيز على مشروعه الجديد بقيادة الجيل الشاب. بين العاطفة والواقعية، تتجدد القصة ذاتها: رونالدو غادر، لكن ذكراه في سانتياغو برنابيو لا تزال حيّة… والجماهير، كما يبدو، لم تقل كلمتها الأخيرة بعد. وكان رونالدو قاد ريال مدريد لتحقيق سلسلة مذهلة من الألقاب تشمل دوري أبطال أوروبا 4 مرات، وكأس العالم للأندية 3 مرات، وكأس السوبر الأوروبي 3 مرات، والدوري الإسباني مرتين، وكأس الملك مرتين، وكأس السوبر الإسباني مرتين، ما يجعله أحد أعظم اللاعبين في تاريخ النادي.

سرايا الإخبارية

منذ 2 ساعات

• سرايا الإخبارية

130 مليون يورو من ليفربول لضم فلوريان فيرتز

سرايا - قدّم نادي ليفربول عرضاً رسمياً لضم صانع الألعاب الألماني فلوريان فيرتز من باير ليفركوزن، بقيمة تصل إلى 130 مليون يورو (ما يعادل 109 ملايين جنيه إسترليني)، وفقاً لمصادر مطلعة تحدّثت بشرط عدم الكشف عن هويتها حفاظاً على علاقاتها. وبحسب شبكة «The Athletic»، فإن العرض يُعدّ تحسيناً للعرض الأول من بطل الدوري الإنجليزي الممتاز حديثاً، ويتضمن قيمة مضمونة إلى جانب إضافات مشروطة مرتبطة بالأداء. فيرتز، البالغ من العمر 22 عاماً، أصبح هدفاً رئيسياً لإدارة ليفربول، ويُقال إنه يُبدي حماساً شديداً للانتقال إلى ملعب «أنفيلد». وكانت تقارير قد أشارت في 23 مايو (أيار) إلى أن ليفربول فتح باب المفاوضات مع ليفركوزن لبحث إمكانية إتمام الصفقة، بالتوازي مع اقتراب الظهير الأيمن جيريمي فريمبونغ من الانضمام للنادي الإنجليزي أيضاً. ورغم اهتمام بايرن ميونيخ بضم اللاعب، فإن النادي البافاري أُبلغ مؤخراً أن فيرتز يفضّل الانتقال إلى ليفربول، بل إنه زار شمال غربي إنجلترا بالفعل لمعاينة منازل في حال إتمام الصفقة. عقد فيرتز مع ليفركوزن يمتد حتى عام 2027، بعدما جدد تعاقده في 2022، وقد لعب دوراً محورياً في تتويج الفريق بلقب الدوري الألماني لأول مرة في تاريخه خلال موسم 2023 - 2024؛ حيث سجل 18 هدفاً وصنع 20 أخرى، وحصد جائزة لاعب الموسم في «البوندسليغا». لكن ليفركوزن لم ينجح في الحفاظ على لقبه في موسم 2024 - 2025؛ حيث أنهى الموسم خلف بايرن ميونيخ بفارق 13 نقطة، رغم مساهمة فيرتز بـ16 هدفاً و15 تمريرة حاسمة. الدولي الألماني خاض 29 مباراة دولية مع «المانشافت» منذ ظهوره الأول في 2021، ويُعد من أبرز المواهب في جيله. في موسمه الأول مع ليفربول، اعتمد المدرب آرني سلوت على المجري دومينيك سوبوسلاي في مركز صانع الألعاب، لكن أداء اللاعب لم يكن مطابقاً تماماً لمتطلبات هذا الدور التقليدي. فرغم اجتهاده وحيويته في الضغط والتحرك من دون كرة، فإن إنتاجه الهجومي لم يكن مقنعاً، إذ اكتفى بـ6 أهداف و7 تمريرات حاسمة في 36 مباراة بالدوري. أمّا فيرتز فقد أظهر فاعلية هجومية أكبر، إذ سجّل 21 هدفاً وصنع 25 أخرى في الدوري الألماني منذ بداية الموسم الماضي، ما يدل على قدرته على إحداث الفارق في الثلث الهجومي، حتى وإن كانت المنافسات مختلفة. يتميّز فيرتز بلمسات دقيقة ومهارة فنية عالية، في مقابل طابع سوبوسلاي البدني والانفجاري. وإذا نجحت الصفقة، فإن أسلوب فيرتز سيُضيف بُعداً جديداً لهجوم ليفربول، دون أن يُغيّره بالكامل. ويمتلك اللاعب الألماني الشاب مرونة كبيرة في اللعب بمختلف مراكز الهجوم، سواء في العمق أو الأطراف، ما يمنح سلوت خيارات تكتيكية متنوعة، ويُسهم في تدوير اللاعبين دون الإضرار بجودة الأداء. ومع اعتماد ليفربول في موسمه الأخير على الأجنحة أكثر من المهاجم الصريح، يبدو فيرتز ملائماً تماماً لهذا النهج، وقد يُخفف الحاجة إلى التعاقد مع رأس حربة من الطراز الأول، لا سيما في ظل صعوبة هذه السوق. كما أن سنه الصغيرة تجعله خياراً مثالياً للتحضير لمرحلة ما بعد محمد صلاح، الذي سيبلغ 33 عاماً الشهر المقبل.