
الجيش الإسرائيلي: مقذوفان "من المرجح" أنهما أطلقا من غزة باتجاه إسرائيل
وأشلر الجيش إلى أنه جرت محاولات لاعتراض المقذوفين، لكن نتائج الاعتراض قيد المراجعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 13 دقائق
- LBCI
الحاج للـLBCI: كل طرف أجنبي يتدخل بلبنان سيحصل على الجواب نفسه الذي حصل عليه لاريجاني وتدخله كان فاضحا من حيث الشكل
التالي مصدر دبلوماسي فرنسي للـLBCI: اجتماع عقد اليوم في باريس مع مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط آن كلير لوجاندر وممثلين عن وزارة الخارجية الفرنسية ووزارة الجيوش الفرنسية وممثلين عن القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) والموفد الاميركي الى سوريا


الميادين
منذ 31 دقائق
- الميادين
الفصائل الفلسطينية تدين خطة سموتريتش الاستيطانية: لتوحيد الصف وتصعيد المواجهة
أدانت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الخميس، إعلان وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، عن خطته الاستيطانية المسماة "E1" لبناء أكثر من 3400 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة. وأكدت الحركة أن هذه الخطوة تمثل محاولة لقطع التواصل الجغرافي بين رام الله وبيت لحم، وعزل القدس عن محيطها الفلسطيني، في إطار مخطط الضم والتهجير ومنع إقامة دولة فلسطينية. وأضافت الحركة في بيانها أن الخطة تكشف الوجه الاستعماري المتطرف للحكومة الإسرائيلية، واستهتارها بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة التي تجرّم الاستيطان. كما شددت حماس على أن مشاريع الاحتلال ستفشل أمام صمود الشعب الفلسطيني، وأن فرض الأمر الواقع لن يمنحه أي شرعية، داعيةً المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف المخطط وفرض عقوبات على حكومة الاحتلال ووزرائها، وحاثةً القوى الفلسطينية على التوحد خلف خيار المقاومة. هذا ودعت الشعب الفلسطيني إلى المزيد من الصمود والمواجهة حتى دحر الاحتلال. من جهتها، أصدرت حركة فتح بياناً رفضت فيه بشكلٍ قاطع الخطة الاستيطانية شرق القدس المحتلة، معتبرةً إياها "تحدّياً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وتأكيداً واضحاً للتوجه الفاشي لحكومة الاحتلال التي تواصل سياساتها الاستعمارية والعنصرية". واعتبرت الحركة أن هذه المخططات الاستيطانية تمثل تصعيداً خطيراً في سياق مشروع الاحتلال القائم على اقتلاع الوجود الفلسطيني، وتكريس نظام الأبارتهايد، وتقويض أي فرصة لقيام دولة فلسطينية مستقلة، واصفةً الخطوة بالـ"استفزازية والممنهجة". اليوم 14:14 اليوم 13:05 وحمّل البيان حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع، ودعا المجتمع الدولي، وفي مقدمته الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، إلى اتخاذ إجراءات ملموسة وفعالة لوقف هذه الجرائم الاستيطانية، ومحاسبة الاحتلال على انتهاكاته المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني". كما أكدت الحركة أن الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله المشروع بكل الوسائل الكفاحية، دفاعاً عن أرضه ومقدساته وحقوقه التاريخية. في السياق، اعتبرت حركة المجاهدين الفلسطينية أن الإعلان الاستيطاني الجديد يعكس خطورة المخططات الصهيونية التوسعية ضمن ما يسمى "إسرائيل الكبرى". وأشارت إلى أن تصريحات سموتريتش، المتزامنة مع الاعتداءات المستمرة من المستوطنين على قرى ومدن الضفة، تمثل جزءاً من مخطط لتهجير الفلسطينيين وفرض "السيادة" على أراضي الضفة. كما أكدت الحركة في بيانها أن هذه التصريحات تستهدف فكرة الدولة الفلسطينية، وأن الارتهان لخيار التسوية والتنسيق الأمني يضيّعان المزيد من الأرض والحقوق ويمنحان الاحتلال فرصة لتنفيذ مخططاته. هذا وشددت على أن الطريق الأنجع لمواجهة هذه المخططات هو التوحد حول المقاومة، وتصعيد المواجهة والانتفاض في وجه الاحتلال وقطعان مستوطنيه، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة إلى التصدي بكل بسالة للعدوان. بدورها، وصفت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مشروع "E1" الاستيطاني بأنه مخطط تهويدي خطير يهدف إلى فرض السيطرة الكاملة على الضفة المحتلة وتهجير الفلسطينيين، ومصادرة آلاف الدونمات، وإدخال مليون مستوطن جديد، في إطار مشروع استعماري إحلالي متدرج يستند إلى معتقدات دينية تلمودية متطرفة. وقالت الجبهة إن المخطط يسعى لمحاصرة الفلسطينيين في معازل محاطة بالمستوطنات والمواقع العسكرية، وفرض ضغوط عسكرية وأمنية وسياسية واقتصادية لدفعهم إلى المغادرة القسرية أو القبول بالأمر الواقع. كما أشارت إلى أن تصريحات سموتريتش بشأن إعادة الاستيطان في قطاع غزة تمثل امتداداً لحرب الإبادة على الشعب الفلسطيني، وتستهدف اقتلاعه وتهجيره في الضفة وغزة على حد سواء. وحمّلت الجبهة الشعبية الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم باعتبارهما شريكين في تمكين الاحتلال من مواصلة سياساته، داعيةً إلى اتفاق وطني عاجل على استراتيجية مواجهة شاملة وبرنامج عملي للتصدي لهذه المخططات، كما ناشدت الدول العربية وأحرار العالم الوقوف الحازم إلى جانب الشعب الفلسطيني. يُذكر أن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أعلن اليوم الخميس انطلاق برنامج استيطاني جديدة لربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة، وأكد أن كل الخطوات التي يقوم بها تتم بالتنسيق مع واشنطن.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
سموتريتش يعلن مشروعاً استيطانياً جديداً: "سندفن فكرة الدولة الفلسطينية"
أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش انطلاق برنامج استيطاني جديد يربط مستوطنة "معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة. وقال سموتريتش خلال مؤتمر صحافي: "سندفن نهائياً فكرة الدولة الفلسطينية... حتى أيلول/سبتمبر، لن يكون لدى أوروبا من تعترف به". وأكد سموتريتش أن "إسرائيل" ستضاعف حجم مستوطنة "معاليه أدوميم"، مشيراً إلى أنها "تصادر آلاف الدونمات وتستثمر المليارات لإدخال مليون مستوطن إلى الضفة الغربية". اليوم 14:14 اليوم 13:05 وأضاف: "كل بيت إسرائيلي يبنى في الضفة هو تصريح سيادة، وكل حي هو مسمار لتمتين مخططنا". وبعد إعلان برنامجه الاستيطاني، أكد أن الإدارة الأميركية تدعم خطوات "إسرائيل" في الضفة الغربية بشكل كامل. وتابع: "كل ما نفعله في الضفة الغربية تم بتنسيق كامل مع نتنياهو وأصدقائنا في الولايات المتحدة".وفي بيان صدر قبل ذلك بعنوان "دفن فكرة دولة فلسطينية"، قال المتحدث باسم سموتريتش إن الخطة تتضمن بناء 3401 منزل لمستوطنين إسرائيليين بين مستوطنة قائمة في الضفة الغربية والقدس. وكانت "إسرائيل" قد جمدت خطط البناء قرب القدس بعد عام 2012 بسبب اعتراضات من الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين وقوى عالمية أخرى اعتبرت المشروع تهديداً لأي اتفاق سلام مستقبلي مع الفلسطينيين. وفي 23 تموز/يوليو الفائت، صوت "الكنيست" الإسرائيلي بأغلبية الأصوات على مشروع قانون فرض "السيادة" الإسرائيلية على الضفة الغربية وغور الأردن (تأييد 71 عضواً مقابل معارضة 13 عضواً). وينصّ المقترح على أن الضفة الغربية وغور الأردن "تشكلان جزءاً لا يتجزأ من الوطن التاريخي للشعب اليهودي"، ويطالب باتخاذ "خطوات استراتيجية" لتثبيت ما وصف بـ"الحق التاريخي"، وتحقيق "الأمن القومي" الإسرائيلي. وفي 29 أيار، أقرّ "الكابينت" الإسرائيلي إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، بما في ذلك العودة إلى "حومِش" و"سانور"، بعد إلغاء قانون فكّ الارتباط هناك، وإقامة 4 مستوطنات جديدة على طول الحدود مع الأردن، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.