logo
فنانة دنماركية تضع مها الصغير في ورطة.. إليكم القصة

فنانة دنماركية تضع مها الصغير في ورطة.. إليكم القصة

مجلة سيدتيمنذ 7 أيام
أزمة جديدة تمر بها الإعلامية مها الصغير ، ولكن هذه المرة بعيدًا عن طليقها الفنان أحمد السقا، حيث تصدرت الصغير ترند مواقع التواصل الإجتماعي، وذلك بعد ظهورها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامجها "معكم"، ونسبها لوحة عالمية لنفسها، واللوحة الأصلية من الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون.
بداية القصة
القصة بدأت عندما استضافت الإعلامية منى الشاذلي عددًا من الإعلاميين في حلقة خاصة عُرضت في عيد الأضحى الماضي 2025، وكان من بينهم الإعلامية مها الصغير ، وخلالها عرضت منى الشاذلي عبر الشاشة لوحة قالت إن مها الصغير هي من رسمتها، وبدأت الصغير التحدث عن معنى اللوحة والرسائل التي توصلها من خلالها.
صاحبة اللوحة تضع مها الصغير في ورطة
وبعد عرض الحلقة، تفاجأ رواد مواقع التواصل والجمهور؛ بخروج صاحبة اللوحة الحقيقية، وهي فنانة دنماركية تُدعى " ليزا لاش نيلسون" وتوضح إمتلاكها للوحة، وبذلك تضع الإعلامية مها الصغير في ورطة كبيرة وإحراجها أمام جمهورها والرأي العام، حيث شاركت " ليزا" اللوحة التي نسبتها مها الصغير لنفسها عبر حسابها الرسمي على "إنستغرام"، موضحة: "من الرائع رؤية أعمالكِ على شاشة التلفزيون في برنامج شهير في مصر، بلد يبلغ عدد سكانه 140 مليون نسمة، وسيكون الأمر أروع لو ذُكر اسمكِ! لكن مها الصغير ، المؤثرة الشهيرة ومقدمة البرامج التلفزيونية والمصممة، نسيت ذلك".
وأكملت "ليزا": "بدلًا من ذلك، تدّعي أنها رسمت لوحة "صنعتُ لنفسي أجنحة" التي رسمتها أنا عام 2019 - والتي تضمنت أعمالًا لثلاثة فنانين آخرين- في برنامج منى الشاذلي الحواري، فنسخ أعمال الآخرين شيء، لكن التقاط صورة للوحة نفسها، التي يصورها شخص ثاني شيء آخر، وأخذ الملكية العامة لها هذا جديد بالنسبة لي".
View this post on Instagram
A post shared by Lisa Lach-Nielsen art (@lisa.lachnielsen)
أطلعوا على أحمد السقا يكشف عن موقفه من الزواج مرة أخرى ورأيه فى انتقاد ابنه
الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون: اعتبرت الأمر مجاملة من مها الصغير
وأضافت " ليزا" ساخرة: "اعتبرت الأمر مجاملة أن مها الصغير تحب عملي جدًا، لدرجة أنها تريد ارتكاب جريمة وفقًا للقانون المصري والدولي واتفاقية "برن" لحماية المصنفات الفنية والأدبية، باستخدامها رسمتي ونسبها لنفسها، لكن بما أن مها والعاملين في القناة التلفزيونية يرفضون الرد على محاولاتي للاتصال بهم، حتى أتمكن من إبداء تقديري لهم، سأغتنم هذه الفرصة لإعادة نشر اللوحة التي رأيتها عدة مرات على وسائل التواصل الاجتماعي وهو أمر أنا فخورة به".
وتابعت " ليزا": "دعونا نقول بصوت عالٍ ليس من المقبول أخذ العمل، الذي عمل الآخرون بجد لإبداعه، واستخدامه للترويج أو كسب المال لنفسك دون دفع أو حتى الإشارة إلى المبدع الأصلي! إنه ليس انتهاكًا للقانون فحسب، بل أيضًا للشخص الذي وضع روحه ووقته في العمل".
منى الشاذلي تعلن أسم الفنانة الحقيقية للوحة
ومن جانبها حرصت الإعلامية منى الشاذلي على توضيح الأمر، خاصةً بعد منشور الفنانة الدنماركية؛ وذلك عبر حسابها على "إنستغرام"، ونشرت منى اللوحة مرة أخرى وعلقت عليها قائلة: "اللوحة من ابداع الفنانة الدنماركية: @lisa.lachnielsen.. نحترم المبدعين الحقيقيين ونقدر إبداعاتهم الأصلية في كل المجالات".
يمكنكم قراءة
View this post on Instagram
A post shared by Mona Elshazly - منى الشاذلي (@monaelshazly.official)
الفنانة الدنماركية تطالب منى الشاذلي بالإعتذار.. وتشكر المصريين
وقامت الفنانة الدنماركية " ليزا" بالرد على الإعلامية منى الشاذلي وتقديم الشكر للمصريين من خلال منشور جديد لها عبر حسابها على "إنستغرام"، معبرة من خلاله عن سعادتها بردود الفعل التي تلقتها على منشورها الأول خاصةً من المصريين الذين وجهوا لها اعتذارًا، كما أشادت باعتذار منى الشاذلي وطلبت منها أن تعتذر أيضاً لـ3 فنانين آخرين عُرضت لوحاتهم على الشاشة في برنامجها، موضحة أن فيديوهات الحلقة حُذفت لكنها تحتفظ بصور منها، مؤكدة أنها لا تعتبر تصرف مها الصغير يمثل تصرفات وشخصيات جميع المصريين، موضحة استقبالها لآلاف الرسائل من قبل صحفيين ومحاميين مصريين لإجراء مقابلات معها، وإتخاذ إجراءات قانونية ضد الصغير ، مشيرة أنها لم تتخذ قرارًا بعد بشأن الأمر.
واختتمت منشورها الجديد بتوجية رسالة شكر لكل من دعمها، قائلة: "شكرًا على الدعم جميعا. أنا شخصياً لم أخسر أي شيء، ولكن أعتقد أنها رسالة مهمة لإرسالها. العيش كفنان ليس دائمًا سهل و احنا محتاجين النت لكي نعرض عملنا... لا ينبغي لأحد أن يستغل ذلك. أشعر بالأسف على ارتكاب مثل هذا الخطأ الغبي".
View this post on Instagram
A post shared by Lisa Lach-Nielsen art (@lisa.lachnielsen)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الموسم الثاني من «بودكاست فاصلة» يوسّع دائرة اهتماماته عربياً
الموسم الثاني من «بودكاست فاصلة» يوسّع دائرة اهتماماته عربياً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الموسم الثاني من «بودكاست فاصلة» يوسّع دائرة اهتماماته عربياً

أكّد الناقد السينمائي السعودي ومقدم برنامج «بودكاست فاصلة»، أحمد العياد، أن تحضيرات الموسم الثاني من برنامجه قد بدأت فعلياً، بعد التفاعل الإيجابي الذي حققه الموسم الأول الذي يُعرض راهناً، والذي خُصِّص بالكامل للمخرجين السعوديين من جميع الأجيال. مشيراً إلى أن «الموسم الأول كان بمنزلة حجر الأساس الذي بنى عليه الفريق رؤيته للتوسع عربياً». وقال العياد لـ«الشرق الأوسط»، خلال وجوده في القاهرة للتحضير للموسم الجديد، إن الحلقات التي ستُصوّر خلال الفترة المقبلة ستتضمن استضافة مجموعة من المخرجين المصريين والعرب، في خطوة وصفها بـ«المنطقية» بعد توثيق الأصوات السينمائية المحلية، موضحاً أن استضافة مخرجين عرب لم يكن بدافع التنويع فقط، بل لأن السينما العربية بأكملها تمثِّل جسداً واحداً ينهض من خلال أرشفة الذاكرة الجمعية لصُنّاعها. المخرج محمود الصباغ حل ضيفاً على إحدى حلقات البرنامج (الشرق الأوسط) وتواصل قناة «الثقافية» عرض الموسم الأول من «بودكاست فاصلة»، الذي انطلق نهاية أبريل (نيسان) الماضي، ويُعرض عبر منصة «شاهد» ومنصات موقع «فاصلة» المتخصص في شؤون السينما. وأكد العياد أن تجربة الموسم الأول كشفت أهمية الاستماع إلى تفاصيل البدايات واللحظات المفصلية في حياة المخرجين، لافتاً إلى أنه لمس تعطّشاً واضحاً لدى الجمهور العربي لمعرفة كيف يفكر المخرج، وكيف يقرّر، وكيف يُخفق، وكيف ينهض من جديد. ورأى أن «بودكاست فاصلة» ليس برنامجاً ترفيهياً أو استعراضاً سطحياً لتجربة المخرج السينمائية، بل وثيقة مصوّرة تُساهم في بناء أرشيف سينمائي عربي حيّ، يعكس التجارب الفردية ويمنحها مكانها المستحق في السرد الفني. وأوضح العياد أن البرنامج يستند إلى مقاربة حوارية صادقة وعميقة، تحترم الضيف وتمنحه المساحة الكاملة لعرض رؤيته وتجربته، دون أي مقاطعة أو محاولة لتوجيه الحديث. وقال: «أحرص جداً على ألا أقطع سيل أفكار الضيف، إلا في حال الحاجة لتوضيح نقطة تقنية أو تاريخية. هذا البرنامج قائم على إنصات حقيقي، وأعتقد أن سرَّ قوته هو أنه لا يتدخل في طبيعة السرد، بل يفتح له المجال ليظهر كما هو». وأضاف أن هذه الطريقة في التقديم لم تكن قراراً عابراً، بل رؤية نضجت عبر سنوات من العمل الصحافي والنقدي، أدرك خلالها أن أهم ما يحتاجه الفنان أثناء الحديث عن تجربته هو مساحة حرة وآمنة للتعبير، دون تحوير أو استعراض. مضيفاً: «أحياناً، مجرد الصمت أمام حديث صادق لمخرج عن فشله الأول، أهم من أي سؤال. وهذا ما يجعل الحلقات تحمل طابعاً إنسانياً وأرشيفياً في آنٍ واحد». وفي حديثه عن أهمية الموسم الجديد، شدّد العياد على أن انتقال البرنامج إلى استضافة مخرجين من مصر وبلدان عربية أخرى هو استكمال للمهمة التي بدأها، وليس خروجاً عنها. وأضاف: «ما نقوم به الآن ليس تغييراً في الوجهة، بل اتساعاً في الرؤية». المخرجة هناء العمير خلال حوارها في «بودكاست فاصلة» (الشرق الأوسط) وأشار إلى وجود مناقشات واختيارات دقيقة جداً للأسماء التي ستُستضاف في الموسم الثاني، حرصاً على تنوع الرؤية والخلفية واللغة السينمائية. والهدف في رأيه، هو بناء فسيفساء تمثل تنوع التجربة العربية بكل ألوانها، وليس مجرد الاكتفاء بالأسماء المعروفة فقط، بل أيضاً بالمخرجين الذين صنعوا تأثيرهم بهدوء، عبر أفلام قصيرة أو تجارب مستقلة مهمة. وأكّد العياد أن الحلقات الجديدة ستُحافظ على النهج التوثيقي نفسه، مع تطوير بصري وتقني يسمح بتقديم تجربة مشاهدة أكثر عمقاً وجودة. مشيراً إلى أن «بودكاست فاصلة» لم يكن مجرد لقاء حواري، بل مشروعاً سينمائياً متكاملاً في صيغة حوار. وتابع قائلاً: «نحن لا نقدم مذيعاً وضيفاً، بل نقدم مشروعاً بصرياً، وتشكيلياً، وسردياً، وكل لقطة، وكل زاوية تصوير، وكل دقيقة مونتاج، مدروسة لتحمل القيمة نفسها التي نمنحها للسينما». وعن ردود الفعل بعد عرض الموسم الأول، كشف العيّاد عن تلقيه رسائل من مخرجين شباب وجدوا في الحلقات مصدر إلهام ودافعاً للاستمرار، إلى جانب تفاعل أكاديمي لافت من طلاب السينما في جامعات عربية. وأشار إلى أن بعض الحلقات حُلّلت داخل فصول دراسية، بوصفها مادة بصرية لفهم تشكّل المخرج وفلسفته. واستطرد قائلاً: «لم أكن أتوقع أن يتحوَّل البرنامج إلى مادة بحثية، لكنني سعيد بذلك».

«قبل أيام من الطرح».. أحمد سعد يكشف مفاجأة ألبومه الجديد «بيستهبل»
«قبل أيام من الطرح».. أحمد سعد يكشف مفاجأة ألبومه الجديد «بيستهبل»

عكاظ

timeمنذ 3 ساعات

  • عكاظ

«قبل أيام من الطرح».. أحمد سعد يكشف مفاجأة ألبومه الجديد «بيستهبل»

كشف المطرب المصري أحمد سعد، عن مفاجأة ألبومه الغنائي الجديد «بيستهبل»، وهو تعاونه مع المطربة المصرية روبي في أغنية جديدة باسم «تاني»، ومن المقرر طرح الألبوم بالتزامن مع موسم صيف 2025. ويأتي تعاون احمد سعد وروبي في ديو أغنية «تاني» بعد النجاح الكبير للدويتو السابق بينهما باسم «يا ليالي»، والذي حقق وقتها نجاحاً كبيراً، والأغنية الجديدة من تأليف فلبينو وتوزيع أحمد طارق يحيى وميكس هاني محروس. ومن المقرر أن يطلق أحمد سعد أغنية «تاني» التي تجمعه مع روبي يوم 16 يوليو القادم في تمام الساعة الثامنة مساءًا عبر موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى المختلفة. وأطلق أحمد سعد أخيراً بوستر ألبومه الجديد «بيستهبل»، والذي سيطرحه على مرحلتين خلال شهر يوليو الجاري، حيث يحمل الجزء الأول اسم «الوش الأول»، بينما يأتي الجزء الثاني تحت عنوان «الوش التاني». وتنطلق المرحلة الأولى من أغاني الألبوم يوم 16 يوليو، وتتضمن خمس أغنيات تُطرح على مدار اليوم، تبدأ بأغنية «بيستهبل» في تمام الخامسة مساء، تليها «أخويا» في السادسة، ثم «مكسرات» في السابعة، وبعدها الدويتو المنتظر مع روبي بعنوان «تاني» في الثامنة مساء، وتُختتم المرحلة بأغنية «بطة» في التاسعة مساء. بينما الجزء الثاني «الوش التاني» من المقرر طرحه يوم 24 يوليو، ويضم بدوره خمس أغنيات تُطرح أيضًا على مدار اليوم، هي: «بلونة» في الخامسة، «شفتشي» في السادسة، «اتحسدنا» في السابعة، «اتك اتك» في الثامنة، وتُختتم بأغنية «حبيبي ياه ياه» التي يشارك فيها كل من عفروتو ومروان موسى. أخبار ذات صلة

"ليلة القتل".. كواليس فيلم قضت فيه إلهام شاهين على أحلام صديقتها
"ليلة القتل".. كواليس فيلم قضت فيه إلهام شاهين على أحلام صديقتها

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

"ليلة القتل".. كواليس فيلم قضت فيه إلهام شاهين على أحلام صديقتها

لم يسلم فيلم "ليلة القتل" الذي قامت ببطولته فيفي عبده وإلهام شاهين وفاروق الفيشاوي، وعرض عام 1994، من كواليس ساخنة كادت أن توقفه بشكل نهائي أو تستبعد عددا من نجومه. مذكرات الكاتب فقد تحدث الكاتب الراحل مصطفى محرم في مذكراته التي تحمل اسم "حياتي في السينما" عن الكواليس التي شهدها هذا الفيلم، بعدما جاءته فكرته من جريمة قتل قرأها في الصحف، ووجد فيها موضوعا يستحق أن يقدم في السينما. وأوضح محرم أنه شرع في كتابة السيناريو واختار صديقه أشرف فهمي كي يتولى إخراج الفيلم، على أن يقوما معا بإنتاج العمل، ويتقاسما الأرباح في نهاية الطريق. لكنطريق الثنائي لم يكن مفروشا بالورود، في ظل ما يواجهه المخرج أشرف فهمي من أزمات داخل الوسط، بسبب سمعته السيئة في الإنتاج، وفقا للمذكرات. وكشف محرم في مذكراته أن صديقه وقع في عدد من الأزمات الإنتاجية، التي جعلت الجميع يخشى التعاون معه. وتابع أنه بحث كثيرا عن شركة تتولى عملية التوزيع وتساهم في الإنتاج، لكن كافة الشركات اشترطت إبعاد أشرف فهمي عن الفيلم، وهو ما رفضه محرم، قبل أن يصل إلى اتفاق مع المنتج إبراهيم شوقي. إلى أن استقر الثنائي على أبطال الفيلم، واختاروا للشخصيات الرئيسية فيفي عبده وفاروق الفيشاوي وممدوح عبد العليم وإلهام شاهين. قضت على آمال دلال عبدالعزيز أيضا تحدث محرم في مذكراته عن أمر قامت به دلال عبد العزيز، التي لم يعلم كيف وصل إليها سيناريو الفيلم، لكن المخرج أخبره أن دلال ترغب في القيام بدور "فايزة" الذي تقوم به إلهام شاهين. كما عرضت دلال عبد العزيز أن تدفع مبلغا من المال كمساهمة في إنتاج الفيلم، على أن تقوم بهذا الدور. لكن محرم رفض بحجة أن اسم إلهام شاهين أكبر من اسم دلال عبد العزيز، فأخبره أشرف فهمي أن الأمر غير صحيح، وعليه أن يسأل في سوق توزيع الأفلام، ليفاجأ محرم بأن اسم الثنائي متساوي في سوق التوزيع، ولا توجد أفضلية لإحداهن على الأخرى. فقرر محرم استغلال الفرصة كي يقلص أجر إلهام شاهين، فأخبره المخرج أنه سيتحدث معها، وأبلغها بالفعل أن هناك ممثلة على استعداد كي تقوم بدفع أموال من أجل الحصول على دورها، لتقرر إلهام شاهين تخفيض أجرها وتقضي على آمال دلال عبد العزيز. كذلك نشبت مشاجرة كبيرة خلال تصوير الفيلم، بين ممدوح عبد العليم والمنتج المنفذ للفيلم، وتبادل الثنائي السب وصار الأمر محرجا للغاية، مع استحالة أن يستكمل الثنائي تصوير العمل معا. ليقرر مصطفى محرم التضحية بالمنتج المنفذ، رغم أن ممدوح عبد العليم هو من بدأ بالسباب، لكن ما دفعهم للإبقاء عليه، هو تصويره أسبوع كامل من الفيلم، والاستغناء عنه يعني خسائر إنتاجية. وكشف محرم عن كون نبيلة عبيد غير المتواجدة في الفيلم، كانت تتابع كافة تفاصيله عن طريق مساعد من مساعدي الإنتاج، حيث كان يعمل لحسابها، مؤكدا أنها استطاعت أن تشتريه بالمال، وتطلقه في السوق لمعرفة ما يجري. وأوضح أن نبيلة عبيد كانت تستعد في ذلك التوقيت لتصوير فيلمها "كشف المستور"، ولا يعلم محرم السبب الذي دفعها للتركيز مع فيلم "ليلة القتل"، الأمر الذي دفعها لسحب مساعد الإنتاج حينما انتصف تصوير العمل، ولكن الأمر لم يؤثر على الفيلم. إلى أن انتهى تصوير الفيلم، واقترب موعد مسابقة الأفلام السينمائية الروائية المصرية، حيث يقوم المنتجون بتقديم أعمالهم، لكن نبيلة عبيد طلبت من المنتج إبراهيم شوقي ألا يتقدم بفيلم "ليلة القتل"، على أن يقدم فيلمها "كشف المستور" وحده، وهو ما استجاب له المنتج إرضاء لنجمته المفضلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store