
"يتبعها اتفاق سلام"..ترامب يأمل بإقناع بوتين وزيلينسكي بعقد قمة ثلاثية
وبعد أن أخبر الرئيس ترامب شون هانيتي من قناة فوكس أن الأمر متروك لزيلينسكي لإنجاز المهمة وإبرام صفقة، بدا أن ترامب يُلقي بالمسؤولية مجددًا على أوكرانيا.
وهذا ربما يُفسر سبب نشر وزير خارجية بولندا على وسائل التواصل الاجتماعي، الأحد: "إنه لتحقيق السلام يتطلب الضغط على المعتدي، وليس الضحية".
علمت شبكة CNN أن الرئيس بوتين أبلغ ترامب أن روسيا ستقبل أن تُقدم الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون لأوكرانيا ضمانات أمنية، ولكن في المقابل، تريد روسيا من أوكرانيا التخلي عن سيطرتها على منطقتي دونيتسك ولوغانسك، وهو أمر ترفضه حكومة أوكرانيا وشعبها.
لدى بن ويدمان، مراسل CNN من كييف المزيد من التفاصيل.
قراءة المزيد
أمريكا
أوكرانيا
روسيا
ألاسكا
أوروبا
البيت الأبيض
دونالد ترامب
فلاديمير بوتين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
الأردن وروسيا تلغيان التأشيرات في دفعة للعلاقات الاقتصادية
عمان، الأردن (CNN)-- وقّع الأردن وروسيا اتفاقية لإلغاء متطلبات التأشيرات لمواطني البلدين، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية وفتح آفاق أوسع للتعاون، ضمن لقاء مُوسع عُقد الأربعاء بين وزيري الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، ونظيره الروسي سيرغي لافروف.وتأتي الخطوة استكمالًا لاتفاقية سابقة تم توقيعها في سبتمبر/أيلول 2017، والتي ألغت نظام التأشيرات لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة وجوازات الخدمة، ودخلت حيز التنفيذ مطلع عام 2018.ويُعد هذا الاتفاق، وفقًا لخبراء اقتصاديين ومراقبين، نقطة انطلاق جديدة لتعزيز التعاون الاقتصادي والسياحي بين الأردن وروسيا، مع احتمالية اتخاذ المزيد من التسهيلات لزيادة الفرص الاستثمارية والسياحية والتجارية.وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية الأردنية، تلقى موقع CNN بالعربية نسخة منه، أكد الصفدي أن توقيع الاتفاقية يمثل "خطوة ستُسهم في زيادة التعاون، والتبادل السياحي والتجاري والثقافي"، كما يعكس التطور الملحوظ في العلاقات الأردنية - الروسية.من جهته، أوضح لافروف أن الاتفاقية "ستنعكس إيجابيًا على زيادة حركة السياحة وتكثيف زيارات رجال الأعمال بين البلدين".وأشار لافروف إلى أن روسيا تولي أهمية كبيرة لتطوير التعاون مع الأردن في مجالات متعددة، ومنها قطاع التعليم، حيث تستمر في تقديم منح دراسية لنحو 1500 طالب أردني يدرسون حاليًا في روسيا. كما أكد أهمية زيارات الحجاج الأرثوذكس الروس للأماكن المقدسة في الأردن، لا سيما موقع عماد السيد المسيح (المغطس) ، كجزء من التبادل الثقافي والسياحي بين البلدين.السياحة والتبادل التجاري ويُصنَّف السائح الروسي، بحسب عضو مجلس الأعيان الأردني ورئيس لجنة الصداقة الأردنية الروسية، شرحبيل ماضي، ضمن الفئات العشر الأولى من الجنسيات التي تعتبر الأردن وجهة سياحية رئيسية، خصوصًا قبل جائحة كورونا. وبيّن ماضي، في حديثه لـ CNN بالعربية، أن السوق الروسي يُعد أولوية استراتيجية للأردن بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والسياحي بين البلدين.وأظهر تقرير حديث لوزارة السياحة والآثار الأردنية أن الحرب على غزة أثّرت بشكل كبير على السياحة الأجنبية في الأردن، حيث فقدت المملكة نحو 600 ألف زائر أجنبي في عام 2024. وبلغ عدد الزوار من أوروبا منذ بداية العام وحتى يوليو/ تموز نحو 526 ألف زائر فقط، من أصل إجمالي 3.979 مليون زائر، كان معظمهم من دول المنطقة والخليج.وأشار التقرير إلى تراجع ملحوظ في أعداد السياح الأجانب منذ اندلاع الحرب، حيث شكّل الأوروبيون نسبة ضئيلة مقارنة بالسياح العرب الذين يمثلون الغالبية العظمى.وفي هذا السياق، قال ماضي إن السوق الروسي ليس جديدًا على الأردنيين، وأن العلاقات التعليمية والتجارية مع روسيا والاتحاد السوفيتي السابق لها جذور طويلة. وأوضح أن الجهود الرسمية، بالتعاون مع القطاع الخاص، تتركز حاليًا على إعادة أعداد السياح الروس إلى مستويات ما قبل الجائحة، حين كان الروس من بين الجنسيات العشر الأكثر زيارة للأردن.وأشار ماضي إلى أن اللجنة في مجلس الأعيان تعمل بالتنسيق مع الجهات المعنية على دراسة تقديم حوافز وتسهيلات لرجال الأعمال والمستثمرين الروس، بهدف استقطاب استثمارات نوعية تُسهم في دعم الاقتصاد الوطني.وبخصوص تأثير الوضع الإقليمي على السياحة الروسية، أوضح ماضي أن السياح الروس وشرق الأوروبيين أقل تأثرًا بالأحداث السياسية في المنطقة، حيث يعتمدون على التقارير التي تؤكد أن الأردن بلد آمن ومستقر، بغض النظر عمّا يحدث في محيطه.أما بالنسبة لتراجع أعداد السياح الروس بعد عام 2019، فيعتقد ماضي أن الأسباب لم تقتصر على الجائحة، بل شملت عوامل سياسية أثرت على حركة الطيران خاصة الطيران منخفض الكلفة الذي شهد انقطاعا لفترات طويلة، إلى جانب المنافسة الشديدة من دول الجوار، خاصة تلك التي تشارك الأردن الشاطئ على البحر الأحمر.ورغم ذلك، أكد ماضي أن الأردن يسعى لاستعادة مكانته كوجهة سياحية رئيسية للسياح الروس، مع التركيز على عناصر الجذب المتنوعة مثل السياحة الدينية، العلاجية، والترفيهية. وأضاف أن متوسط إقامة السائح الروسي والأوروبي يصل إلى نحو 7 أيام، وأن أسعار الحزم السياحية كانت تتراوح بين 500 إلى 1000 دولار، ما يجعل السوق الروسي سوقًا واعدًا ومهمًا للاقتصاد الأردني.التعاون الاقتصادي وبحسب قاعدة بيانات الأمم المتحدة للتجارة الدولية (UN COMTRADE)، بلغت واردات الأردن من روسيا في عام 2023 نحو 205 ملايين دولار أمريكي، وتصدّرت الحبوب قائمة المستوردات بقيمة تجاوزت 100 مليون دولار، أي ما نسبته 0.84% من مجمل واردات المملكة من روسيا.في المقابل، لم تتجاوز قيمة الصادرات الأردنية إلى روسيا خلال العام نفسه 4.13 مليون دولار أمريكي، وتضمّنت بشكل أساسي مواد الدباغة، ومستخلصات الصباغة، والتانينات، ومشتقاتها، والأصباغ، وهي منتجات تدخل في الصناعات الجلدية والنسيجية والكيميائية.وفي ظل محدودية حجم التبادل التجاري بين الأردن وروسيا، يرى الأمين العام المساعد لاتحاد رجال الأعمال العرب، طارق حجازي، بأن الاتفاقية تمثل خطوة نحو علاقة استراتيجية طويلة الأمد، من شأنها أن تنعكس إيجابيًا على تصنيف جواز السفر الأردني.وأشار حجازي، لموقع CNN بالعربية، إلى أن هذه التفاهمات ستدعم الاستثمارات، وتُسهم في تسهيل حركة رجال الأعمال بين البلدين، مما يُعزز المشاركة في المؤتمرات والفعاليات الاقتصادية، ويفتح الباب لتأسيس شراكات اقتصادية جديدة. وأضاف: "بالتأكيد، سيبدأ رجال الأعمال الروس البحث عن فرص استثمارية في الأردن، خاصة وأن الاستثمارات الروسية تُعد من بين أهم الاستثمارات في العالم".وأوضح حجازي أن الدبلوماسية الاقتصادية الثنائية ستُسهم في تعزيز التعاون في مختلف القطاعات، لا سيما التبادل التجاري، وزيادة أعداد الطلاب الروس في الأردن لتعلم اللغة العربية، ورفع مستوى التبادل الثقافي. كما أكد على ضرورة زيادة عدد الرحلات الجوية بين البلدين.وقال: "نتطلّع إلى نقل الخبرات والتكنولوجيا في قطاع التعدين، الذي يشهد نموًا في الأردن ضمن إطار رؤية التحديث الاقتصادي، وتُعد روسيا من الدول الرائدة في هذا المجال بما تمتلكه من خبرات واستثمارات واسعة".


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
ماذا تعني عقوبات إدارة ترامب على المحكمة الجنائية الدولية؟
(CNN)-- صعّدت إدارة الرئيس دونالد ترامب حملتها ضد المحكمة الجنائية الدولية بفرض عقوبات على أربعة قضاة آخرين في المحكمة، منخرطين في قضايا تتعلق بجرائم حرب إسرائيلية وأمريكية مزعومة.في بيان صدر الأربعاء، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إن وزارة الخارجية أدرجت كيمبرلي بروست من كندا، ونيكولا غيو من فرنسا، ونزهات شميم خان من فيجي، ومامي ماندياي نيانغ من السنغال، على قائمة العقوبات لعملهم في المحكمة الجنائية الدولية، بسبب "التحقيق مع مواطني الولايات المتحدة أو إسرائيل أو اعتقالهم أو احتجازهم أو مقاضاتهم، دون موافقة أيٍّ من الدولتين".فُرضت العقوبات بموجب أمر تنفيذي أصدره الرئيس دونالد ترامب في فبراير/شباط، يُجيز اتخاذ تدابير عقابية، مثل فرض عقوبات واحتمال حظر دخول موظفي المحكمة الجنائية الدولية، بسبب "أفعالها غير المشروعة واللا أساس لها التي تستهدف أمريكا وحليفتنا الوثيقة إسرائيل". وقد استُخدم الأمر التنفيذي بالفعل لمعاقبة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، وأربعة من قضاة المحكمة.ووفقًا لبيان حقائق صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، فإن بروست، وهو قاضٍ في المحكمة الجنائية الدولية، مُعيّن "للبت في تفويض المحكمة بإجراء تحقيق في شؤون الموظفين الأمريكيين في أفغانستان".وأضاف البيان أن غيو، وهو قاضٍ آخر، مُعيّن "للبت في تفويض المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرات توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت". لماذا الآن فرض ترامب عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية؟.. إليكم ما نعلمه وجاء في البيان: "يُصنّف نائبا المدعي العام شميم خان ونيانغ على قائمة العقوبات لمواصلتهما دعم إجراءات المحكمة الجنائية الدولية غير المشروعة ضد إسرائيل، بما في ذلك تأييد أوامر الاعتقال الصادرة عن المحكمة بحق رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الدفاع السابق غالانت منذ توليهما منصب المدعي العام".كما وقّع ترامب أمرًا تنفيذيًا يُجيز فرض عقوبات وقيودًا على تأشيرات أعضاء المحكمة خلال فترة ولايته الأولى في عام 2020، بعد أشهر من تفويض المحكمة الجنائية الدولية بإجراء تحقيق في جرائم حرب مزعومة ارتكبتها القوات الأمريكية والأفغانية في أفغانستان، بالإضافة إلى جرائم حرب مزعومة وجرائم ضد الإنسانية ارتكبتها حركة طالبان.في سياق متصل، أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بقرار الولايات المتحدة، واصفًا إياه بأنه خطوة نحو "الحقيقة والعدالة". وقال نتنياهو في بيان: "هذا إجراء حازم ضد حملة التشهير الكاذبة ضد دولة إسرائيل وجيش الدفاع الإسرائيلي، ومن أجل الحقيقة والعدالة".تواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة بسبب حربها في غزة، التي دمرت أحياءً وتسببت في أزمة مجاعة في القطاع.وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع السابق غالانت في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وحثّت فرنسا، الأربعاء، الولايات المتحدة على إسقاط عقوباتها المفروضة على أربعة قضاة في المحكمة الجنائية الدولية، مؤكدةً دعمها الثابت للمؤسسة القضائية.وأعربت وزارة الخارجية الفرنسية عن استيائها من قرار إدارة ترامب، وعبّرت "عن تضامنها مع القضاة المستهدفين بهذا القرار، وتُؤكد دعمها الثابت للمحكمة الجنائية الدولية وموظفيها. إن دورهم أساسي في مكافحة الإفلات من العقاب".


CNN عربية
منذ 9 ساعات
- CNN عربية
لماذا يُعد تحديد موعد مؤكد للقاء بوتين وزيلينسكي أمرًا بالغ الأهمية؟
بينما يُصرّ البيت الأبيض على رغبة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في التوسط لإحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن، لم يُعلن الرئيس فلاديمير بوتين التزامه بلقاء الرئيس فولوديمير زيلينسكي. تُوضّح كريستين هولمز، كبيرة مراسلي البيت الأبيض في CNN، أهمية تحديد موعد. قراءة المزيد أمريكا الأزمة الأوكرانية دونالد ترامب فلاديمير بوتين