logo
دوبلكس يباع في مانهاتن بـسعر غير مسبوق ويعيد الحياة لسوق العقارات الفاخرة

دوبلكس يباع في مانهاتن بـسعر غير مسبوق ويعيد الحياة لسوق العقارات الفاخرة

الرجلمنذ 4 أيام
بعد بداية مخيبة في شهر أغسطس، عاد سوق العقارات الفاخرة في "مانهاتن" Manhattan للانتعاش الأسبوع الماضي، حيث تم توقيع 22 عقدًا لشراء عقارات بأسعار تتجاوز 4 مليون دولار.
وفقًا للتقرير الأسبوعي لشركة Olshan Realty الصادر يوم الاثنين، برز عقد بيع دوبلكس في حي "ويست فيليدج" West Village بسعر معروض يبلغ 87.5 مليون دولار كأهم الصفقات الموقعة، وإذا أُنجزت الصفقة بسعر مقارب للمطلوب، فإن الوحدة البالغة مساحتها 9,500 قدم مربع في 140 شارع جاين قد تحطم الرقم القياسي لأعلى سعر بيع في وسط "مانهاتن". الرقم القياسي السابق بلغ 80 مليون دولار وسجله جيف بيزوس عام 2019 عند شرائه ثلاث شقق متجاورة، كما شهد الحي نفسه صفقة أخرى في 2024 بقيمة 72.5 مليون دولار لمنزل في ويست فيليدج.
دوبلكس في مانهاتن بـ 87.5 مليون دولار يعيد الحياة لسوق العقارات الفاخرة - The Boundary (Rendering)
مميزات دوبلكس "مانهاتن" الفاخر
يتميز الدوبلكس في المبنى الجديد بغرفة معيشة واسعة بعرض 70 قدمًا مع جدران زجاجية من الأرض حتى السقف، وسلالم منحوتة، وتراس يحيط بالمكان مع إطلالات على نهر هدسون. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي العقار على جناح رئيسي مع شرفة خاصة به، مكتبة، وصالة رياضية خاصة مع ساونا.
سجّل عقد بيع الدوبلكس في "مانهاتن" الرقم الأعلى الأسبوع الماضي، تلاه عقد شراء منزل مكوّن من سبعة طوابق في حي الأبراج العليا مقابل 44.95 مليون دولار، ليشكّل العقدان معًا نصف إجمالي قيمة المبيعات الأسبوعية التي بلغت 283.7 مليون دولار، وفق البيانات العقارية.
دوبلكس في مانهاتن بـ 87.5 مليون دولار يعيد الحياة لسوق العقارات الفاخرة - The Boundary (Rendering)
ويقع المنزل في شارع إيست 67، وكان قد طُرح في السوق لأول مرة في فبراير 2024 بسعر 50 مليون دولار، عبر وكالتين عقاريتين. ويمتد العقار على مساحة 13,000 قدم مربع، ويضم سبع غرف نوم، وجناحًا على السطح، وحدائق منسقة، فيما يعود آخر بيع له إلى عام 2006 مقابل 28.95 مليون دولار، قبل أن يخضع لعملية تجديد شاملة قبل 15 عامًا.
على الرغم من هذين العقدين الكبيرين، كان سعر الطلب المتوسط للعقارات المباعة الأسبوع الماضي 5.2 مليون دولار، وهو أقل من المتوسط المعتاد الذي يتراوح بين 6 و8 مليون دولار، لكنه يبقى ضمن النطاق المقبول.
وشملت العقود الـ22 16 شقة سكنية، واثنين من التعاونيات، وأربعة منازل، ثلاثة منها تقع في حي الأبراج العليا. يمثل هذا إجماليًا عودة إلى الحياة الطبيعية بعد انخفاض عدد العقود في الأسبوع السابق إلى 9 فقط، وهو أقل إجمالي منذ سبتمبر 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا
لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا

الشرق السعودية

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق السعودية

لافروف: واشنطن قد ترفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو عقب قمة ألاسكا

قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الجمعة، إنه يتوقع أن ترفع الولايات المتحدة بعض العقوبات المفروضة على روسيا عقب اجتماع الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترمب في ألاسكا، فيما أفادت "بلومبرغ" بأن واشنطن تدرس التهديد بفرض عقوبات على شركتي نفط روسيتين لدفع بوتين إلى قبول وقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وأضاف لافروف الذي كان بجانب بوتين خلال قمة ألاسكا، رداً على سؤال لأحد الصحافيين عن مدى احتمالية رفع العقوبات الأميركية: "سيرفعونها بالتأكيد عن أحد ما، هذا أمر مؤكد". ووفقاً لوكالة "رويترز"، لا تزال روسيا مُعرضة لعقوبات أميركية إضافية، إذ هدد ترمب خلال الأيام الماضية برسوم جمركية على مشتري النفط الخام الروسي وخاصة الصين والهند. عقوبات على شركتي النفط من جهتها، أفادت "بلومبرغ"، نقلاً عن مصادر مطلعة، بأن الولايات المتحدة تدرس التهديد بفرض عقوبات على شركتي النفط الروسيتين "روسنفت" و"لوك أويل"، وذلك من بين خيارات أخرى، لدفع بوتين إلى قبول اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وبحسب المصادر، يهدف فرض عقوبات على أكبر شركتي نفط في روسيا إلى تقليص عائدات الكرملين من قطاع الطاقة، وذلك في حال فشلت قمة ألاسكا في تحقيق تقدم. وفي ظل المخاوف من تأثير تلك العقوبات على الأسعار، قال مسؤولون، إن أمل ترمب هو أن يكون تأثير مثل هذه الخطوة قصير المدى. وتشمل الخيارات الأخرى فرض مزيد من القيود على "أسطول الظل" لناقلات النفط الروسية، وكذلك فرض رسوم جمركية إضافية على مشتري النفط الروسي، بما في ذلك الصين. وتوقعت المصادر، أن يتم تنفيذ هذه الإجراءات بشكل تدريجي، فيما سبق أن أشار ترمب، إلى أنه يفضل فرض الرسوم الجمركية على العقوبات، معتبراً أنها أكثر فاعلية. وتُعد شركة "روسنفت"، التي يرأسها المقرب من بوتين إيجور سيتشين، والشركة الخاصة "لوك أويل"، أكبر منتجي النفط في روسيا، حيث يشكلان معاً نحو نصف صادرات البلاد من النفط الخام، أي حوالي 2.2 مليون برميل يومياً في النصف الأول من العام الجاري، وفق تقديرات "بلومبرغ". وعند سؤاله على قناة "فوكس بيزنس" عن احتمال فرض عقوبات على الصين، قال وزير الخزانة سكوت بيسنت، إن "كل شيء مطروح على الطاولة". وكان ترمب ضاعف الرسوم الجمركية على الهند إلى 50% بسبب مشترياتها من النفط الروسي، وهي خطوة ترى مصادر مطلعة، أنها ساعدت في دفع بوتين إلى طاولة المفاوضات. وهدد الرئيس الأميركي مراراً، بفرض عقوبات على روسيا، كان آخرها هذا الأسبوع، إذ قال للصحافيين في مركز كينيدي، الأربعاء، إنه "ستكون هناك، ولا داعي لأن أقول، عواقب وخيمة جداً". ومع ذلك، سبق أن تراجع ترمب مراراً عن تهديداته بفرض رسوم أو عقوبات أو إجراءات عقابية أخرى. ففي 29 يوليو الماضي، منح روسيا 10 أيام للتوصل إلى هدنة مع أوكرانيا، لكن المهلة انتهت دون أي إجراء أميركي إضافي. وكانت "بلومبرغ" ذكرت أن أي اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا قد يتضمن تخفيف العقوبات المفروضة على موسكو. ويأتي ذلك في ظل توقعات "وكالة الطاقة الدولية" بأن يشهد سوق النفط فائضاً قياسياً العام المقبل. وتظل روسيا أحد أكبر منتجي النفط في العالم، وأي تهديد يؤثر على حجم إنتاجها سيضيف مخاطر جيوسياسية جديدة. وكان الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قد امتنع عن فرض عقوبات على شركات النفط الروسية الكبرى عند اندلاع الحرب في عام 2022، خشية تأثير ذلك على أسعار الوقود في الولايات المتحدة، في وقت كانت إدارته تسعى لاحتواء التضخم. وبدلاً من ذلك، حددت الولايات المتحدة وحلفاؤها في مجموعة السبع سقفاً لسعر صادرات النفط الروسي في 2022، بعد أن ارتفع سعر خام برنت إلى 139 دولاراً للبرميل في الأيام الأولى للحرب، قبل أن يتراجع إلى نحو 70 دولاراً حالياً.

تقرير: ChatGPT يهيمن على سوق تطبيقات الذكاء الاصطناعي بإيرادات تتجاوز 2 مليار دولار
تقرير: ChatGPT يهيمن على سوق تطبيقات الذكاء الاصطناعي بإيرادات تتجاوز 2 مليار دولار

صحيفة سبق

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة سبق

تقرير: ChatGPT يهيمن على سوق تطبيقات الذكاء الاصطناعي بإيرادات تتجاوز 2 مليار دولار

منذ إطلاقه في مايو 2023، حقق تطبيق ChatGPT إيرادات قياسية بلغت 2 مليار دولار من الإنفاق الاستهلاكي العالمي عبر نظامي iOS وأندرويد، مسجّلًا قفزة سنوية بنسبة 673% خلال عام 2025، وفقًا لبيانات "Appfigures" التي نقلها موقع "TechCrunch". وأوضح التقرير أن التطبيق تم تحميله 318 مليون مرة منذ بداية العام الجاري، أي ما يعادل 2.8 ضعف عدد التنزيلات في الفترة نفسها من العام الماضي. وتصدرت الهند قائمة الدول الأكثر تحميلًا للتطبيق بنسبة 13.7% من إجمالي التنزيلات، تلتها الولايات المتحدة بنسبة 10.3%، بينما تصدرت الأخيرة في حجم الإنفاق، إذ شكّل المستخدمون الأمريكيون نحو 40% من إجمالي الإيرادات، بمتوسط إنفاق 10 دولارات لكل تحميل، وجاءت ألمانيا في المركز الثاني بنسبة 5.3%. ويتصدر ChatGPT قائمة العائدات العالمية لكل تحميل بمتوسط 2.91 دولار، يليه Claude بـ 2.55 دولار، ثم Grok بـ 0.75 دولار، وCopilot بـ 0.27 دولار. وأشار التقرير إلى أن تأخر إطلاق تطبيق Grok على الهواتف الذكية ساهم في تدني نتائجه، إذ جرى طرحه على نظام iOS في يناير 2025، وعلى أندرويد في مارس من العام نفسه. وفي عام 2025 وحده، حصد ChatGPT إيرادات عبر الهواتف المحمولة بلغت 1.35 مليار دولار، أي أكثر بـ 53 ضعفًا من إيرادات Grok التي بلغت 25.6 مليون دولار فقط. وتكشف البيانات الأخيرة عن فجوة واسعة بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي الرائدة، مؤكدة استمرار ChatGPT في تصدر سباق الإيرادات والتنزيلات بفارق كبير عن أقرب منافسيه.

الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الأسبوع على أداء متباين
الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الأسبوع على أداء متباين

مباشر

timeمنذ 8 ساعات

  • مباشر

الأسهم الأمريكية تنهي تعاملات الأسبوع على أداء متباين

مباشر: تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية بنهاية تعاملات اليوم الجمعة، ليفشل داو جونز في تسجيل إغلاق قياسي، فيما تراجع "ستاندرد آند بورز 500"، و"ناسداك" لكنهما يحققان مكاسب أسبوعية. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة تقارب 0.1%، بمكاسب 34 نقطة، عند مستوى 44946 نقطة. وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً بنسبة 0.3%، بخسائر 18 نقطة، عند مستوى 6449 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية. وهبط مؤشر ناسداك المركب عند نهاية التعاملات، بنسبة 0.4%، بخسائر 88 نقطة، عند مستوى 21622 نقطة. وتواجه الشركات الأمريكية تحديات متزايدة في الحفاظ على هوامش أرباحها ومكاسب أسهمها، وسط اتساع الفجوة بين أسعار المستهلكين وأسعار المنتجين، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية. وقفز مؤشر أسعار المنتجين في يوليو بأكبر وتيرة منذ ثلاث سنوات، في إشارة إلى أن التضخم قد يظل مرتفعاً لفترة أطول. وتشير بيانات المؤشر إلى أن الشركات تضطر إلى تعديل أسعار السلع والخدمات لتعويض تكاليف الرسوم الجمركية، رغم ضعف الطلب في النصف الأول من العام. وكما أظهرت البيانات تسارع أسعار المستهلكين في يوليو، رغم أن أسعار السلع الخاضعة للرسوم لم ترتفع بالقدر المتوقع. وإذا استمر هذا الاتجاه، فقد تتعرض هوامش أرباح الشركات لضغوط، سواء من خلال تراجع قوة التسعير أو من خلال استمرار الفائدة المرتفعة لفترة أطول؛ وفقاً لوكالة "بلومبيرج". وتسجل الفجوة بين مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين قراءة سلبية عند 0.6% في يوليو، مما يعكس ارتفاع تكاليف المنتجين بوتيرة أسرع من الأسعار التي يفرضونها على المستهلكين؛ وهو ما يشكل إشارة سلبية لتوقعات أرباح شركات مؤشر "ستاندرد آند بورز 500". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store