
وكالة أدوية توصي بالموافقة على دواء يبطئ الزهايمر
وفي ألمانيا وحدها، يعاني نحو 1.2 مليون شخص من الزهايمر، لكن التقديرات تشير إلى أن المادة الفعالة للعلاج الجديد مناسبة فقط لنحو 10 في المئة منهم.
ولا يمكن للدواء إيقاف أو علاج الزهايمر، لكنه قادر على إبطاء تقدم المرض في مراحله المبكرة.
ويتعين الآن على المفوضية الأوروبية أن تقرر ما إذا كان يمكن استخدام "دونانيماب" في الاتحاد الأوروبي ومتى.
وحصل الدواء بالفعل على الموافقة في الولايات المتحدة واليابان والصين وبريطانيا تحت الاسم التجاري "كيسونلا".
وفي حال أقرّت بروكسل العمل بتوصية الوكالة الأوروبية للأدوية ، سيكون "دونانيماب" هو ثاني دواء من الأجسام المضادة يتم الموافقة عليه في الاتحاد الأوروبي لعلاج الزهايمر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
دراسة تكشف الأساس الجيني للسعال المزمن
نجح فريق بحثي دولي في كشف النقاب عن الأساس الجيني، والآليات العصبية الكامنة وراء السعال المزمن، الذي يؤثر في حياة الملايين، في طفرة علمية قد تغير مفهوم طبيعة هذه الحالة المزعجة. وذكر موقع «روسيا اليوم» أن الدراسة، التي تعد الأكبر من نوعها، سلّطت الضوء على حقائق مذهلة تعيد تعريف السعال المزمن من مجرد عارض تنفسي إلى حالة عصبية معقدة. وقام باحثون من جامعة ليستر، بالتعاون مع زملائهم في جامعتي كوبنهاغن وكوين ماري في لندن، بتحليل البيانات الجينية لنحو 30 ألف شخص يعانون السعال المزمن، مستفيدين من مصادر بيانات ضخمة، مثل البنك الحيوي البريطاني، فيما تمثل النتائج التي توصلوا إليها، والتي نُشرت في المجلة الأوروبية للجهاز التنفسي، نقلة نوعية في الفهم البيولوجي للسعال المستمر. وتكمن أهمية هذا الاكتشاف في كونه أول دليل جيني قوي على أن السعال المزمن له جذور عصبية عميقة، فيما حدد الباحثون مجموعة من الجينات المسؤولة عن نقل الإشارات العصبية وتنظيم المسارات الحسية، ما يفسر ظاهرة «فرط حساسية منعكس السعال» التي يعاني منها المرضى. وكشفت الدراسة عن تشابه جيني مدهش بين السعال المزمن والألم المزمن، ما يشير إلى آليات مرضية مشتركة بين الحالتين. وقالت رئيسة الفريق البحثي، الدكتورة كايشا كولي: «لطالما كان السعال المزمن لغزاً محيراً للأطباء، خصوصاً في الحالات التي لا يكون لها سبب واضح». ومن الناحية العملية، تفتح هذه الاكتشافات الباب أمام جيل جديد من العلاجات الدقيقة التي تستهدف المسارات العصبية المحددة، بدلاً من الاكتفاء بتسكين الأعراض.


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
متبرع يسدد 34.5 ألف درهم كلفة علاج «أم درويش»
تكفل متبرع بسداد 34 ألفاً و538 درهماً لعلاج المريضة (أم درويش) التي تعاني مرض «الحزام الناري» منذ ثلاثة أشهر تقريباً، إذ تطور مرضها في الفترة الأخيرة، بعدما فقدت الأدوية التي كانت تتناولها، قدرتها على تخفيف ما يُسببه لها المرض من ألم. واحتاجت المريضة إلى أدوية من نوع آخر للسيطرة على وضعها الصحي، تبلغ كلفتها لمدة عام 34 ألفاً و538 درهماً، لكن أسرتها لم تستطع تدبير المبلغ، بسبب أوضاع معيلها المالية السيئة. وكان ابن المريضة ناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدته على سداد كلفة علاج والدته من المرض، وإنقاذها من الألم. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، لتحويل قيمة التبرع إلى حساب المريضة بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي. وأعرب ابن المريضة عن سعادته وشكره العميق للمتبرع، مثمناً وقفته معه في ظل معاناة والدته، والظروف المالية السيئة التي يمر بها، مشيراً إلى أن التبرع أفرحهم كثيراً. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في 14 يوليو الماضي، قصة معاناة «أم درويش» (باكستانية - 64 عاماً) مع مرض «الحزام الناري» الذي تطور أخيراً، بعدما لم تعد الأدوية مجدية في تخفيف ما يُسببه لها المرض من ألم. وأكد تقرير صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، أن «المريضة دخلت إلى قسم الطوارئ نتيجة إصابتها بحكة شديدة في الجسم، رافقها شعور بألم شديد، وخضعت للفحوص والتحاليل الطبية، وتبين أنها مصابة بمرض الحزام الناري». وأضاف أن «المريضة تحتاج إلى أدوية من نوع خاص بشكل عاجل»، لافتاً إلى أن «مرضها يتطور ومضاعفاته تزداد». وأكد ابن المريضة أن «الطبيب شدد على ضرورة البدء - في أسرع وقت ممكن - في تناول أدوية أكثر فاعلية من الدواء السابق، للسيطرة على المرض». وأكمل: «والدتي تحتاج إلى أدوية لعلاج المرض الذي تعانيه، لكن وضعنا المالي لا يسمح لنا بتدبير كلفة علاجها، كوني المعيل الوحيد لأبي وأمي وأسرتي المكوّنة من ثمانية أفراد، وأعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب 8000 درهم، أسدّد منه 2500 درهم شهرياً لإيجار المسكن».


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
كشف سر الأساس الجيني للسعال المزمن
نجح فريق بحثي دولي، من خلال دراسة تعد الكبرى من نوعها، في كشف النقاب عن الأساس الجيني والآليات العصبية الكامنة وراء السعال المزمن الذي يؤثر في حياة الملايين، في طفرة علمية قد تغير مفهوم طبيعة هذه الحالة المزعجة. وسلطت الدراسة الضوء على حقائق مذهلة تعيد تعريف السعال المزمن من مجرد عارض تنفسي إلى حالة عصبية معقدة. وقام باحثون من جامعة ليستر بالتعاون مع زملائهم في جامعتي كوبنهاغن وكوين ماري في لندن، بتحليل البيانات الجينية لنحو 30 ألف شخص يعانون السعال المزمن، مستفيدين من مصادر بيانات ضخمة مثل البنك الحيوي البريطاني، فيما تمثل النتائج التي توصلوا إليها، والتي نُشرت في المجلة الأوروبية للجهاز التنفسي، نقلة نوعية في الفهم البيولوجي للسعال المستمر. وتكمن أهمية هذا الاكتشاف في كونه أول دليل جيني قوي على أن السعال المزمن له جذور عصبية عميقة، فيما حدد الباحثون مجموعة من الجينات المسؤولة عن نقل الإشارات العصبية وتنظيم المسارات الحسية، ما يفسر ظاهرة «فرط حساسية منعكس السعال» التي يعانيها المرضى. وكشفت الدراسة عن تشابه جيني مدهش بين السعال المزمن والألم المزمن، ما يشير إلى آليات مرضية مشتركة بين الحالتين.