
"400" مليون ريال لاستبدال اسلاك كهربائية منتهية في إحدى مديريات محافظة "أبين"
في استجابة سريعة وتلبية لنداء المواطنين وخوفاً من الكارثة قام عام مدير مؤسسة الكهرباء محافظة أبين محمود مكيش وجه عماله لتبديل اسلاك كهربائية في خطوط تابعة لمحول مصينج بمنطقة المخزن الشرقي مديرية خنفر بمسافة 900 متر وبمبلغ مالي 400 مليون ريال يمني.
إقرأ ايضا اجتماع في عدن يبحث سبل تطوير عمل صندوق صيانة الطرق
اخبار سوريا : مركز وصول يدين تصاعد العنف في السويداء ويطالب بتحقيق دولي شامل
اللجنة الأهلية وعبر الاستاذ فهد السلامي والاستاذ علي جريدان عبرت عن شكرها وتقديرها لمدير الكهرباء ولحنكته وتفانيه في العمل وللضغوطات التي تواجه في العمل رغم ضعف الموارد وقلة الإمكانيات، كما وجهت اللجنة الأهلية شكرها للعمال القابعين تحت أشعة الشمس والمتفانين في العمل بقيادة المهندس صالح محمد عبدالله لسجح وفريقه الذين يبذلون جهودا جبارة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمن فويس , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمن فويس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
تقرير صحفي يستعرض المطالب الشعبية الموجهة الى الرئيس القائد " الزُبيدي"
أثار وصول الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي إلى العاصمة عدن موجة من التفاؤل الشعبي، وسط آمال واسعة في قدرته على إحداث تغيير ملموس في واقع المدينة التي تعاني من تدهور الخدمات وتفاقم الأزمات الاقتصادية. وعبّر المواطنون عن تطلعهم لأن تكون عودته نقطة تحول حقيقية تعيد لعدن دورها الحيوي ومكانتها . وفي ظل التحديات التي تواجهها المدينة، تصاعدت الأصوات الشعبية المطالبة باتخاذ خطوات عاجلة نحو تحسين الأوضاع المعيشية وتعزيز حضور الدولة، وسط تحذيرات من انفجار الغضب الشعبي إذا استمرت الأوضاع على حالها. – تحسين الخدمات الأساسية: يركز المواطنون في مطالبهم الأولى على ضرورة معالجة الانهيار المستمر في قطاع الكهرباء الذي يعاني من انقطاعات طويلة أثقلت كاهل الأهالي، خصوصاً في فصل الصيف الحار. كما برزت دعوات صريحة لإصلاح شبكة المياه والصرف الصحي وشبكة الطرقات ، التي باتت تهدد الصحة العامة نتيجة الإهمال المزمن وتهالك البنية التحتية. في السياق ذاته، برزت مطالب بتحسين خدمات الاتصالات والإنترنت، لا سيما في ظل شكاوى واسعة من ضعف شبكة 'عدن نت' وتراجع مستوى الخدمة. – إصلاح الوضع الاقتصادي والمعيشي : تصدرت قضية تدهور العملة المحلية وتراجع القوة الشرائية للمواطنين قائمة المطالب الموجهة للرئيس الزُبيدي، في ظل تجاوز سعر الدولار حاجز 2800 ريال. ويأمل المواطنون أن تسهم قيادة الزُبيدي في تحقيق استقرار نسبي للعملة عبر اتخاذ إجراءات اقتصادية فاعلة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة. كما دعوا إلى مراقبة الأسعار ووضع حد لاحتكار التجار، خصوصاً في المواد الغذائية والوقود، حيث تجاوزت الأسعار مستويات لا يستطيع غالبية السكان تحملها. وتكررت المناشدات بضرورة دعم رواتب الموظفين المدنيين والعسكريين، وصرفها بانتظام دون تأخير أو تلاعب. – إصلاح المؤسسات وتعزيز الرقابة : برزت مطالبات جادة من الشارع العدني بضرورة تطهير المؤسسات الحكومية من الفساد الإداري والمالي، وتحقيق مبدأ المحاسبة. كما شدد المواطنون على أهمية تفعيل الرقابة على الموارد العامة والمنافذ، وضمان عدم نهبها أو استخدامها لأغراض شخصية أو فئوية. وارتفعت الأصوات المطالبة بإعادة هيكلة مؤسسات الدولة لتقوم بدورها الخدمي والتنظيمي، بعيداً عن المحسوبية والولاءات الضيقة. كما دعت شرائح شعبية إلى تعزيز الشفافية في إدارة شؤون المدينة، ونشر تقارير دورية عن أداء القطاعات الحكومية. و يعوّل المواطنون في عدن كثيراً على دور الرئيس الزُبيدي في إحداث اختراق حقيقي في جدار الأزمات المتراكمة، مدفوعاً بثقة شعبية واسعة وإرادة سياسية واضحة. لكن حجم التحديات يتطلب تحركاً سريعاً ومدروساً، يعكس الجدية في التعاطي مع قضايا الشارع بعيداً عن الخطابات الإعلامية أو الوعود المؤجلة. ويبقى الأمل أن تتحول هذه المطالب إلى خارطة طريق فعلية، تستند إلى مبدأ الشراكة مع المجتمع وتضع المواطن في صلب القرار. فهل يفعلها الزُبيدي ويعيد لعدن نبضها الذي افتقدته طويلاً؟ هذا ما يترقبه الجميع في قادم الأيام. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
"400" مليون ريال لاستبدال اسلاك كهربائية منتهية في إحدى مديريات محافظة "أبين"
: اخبار اليمن| في استجابة سريعة وتلبية لنداء المواطنين وخوفاً من الكارثة قام عام مدير مؤسسة الكهرباء محافظة أبين محمود مكيش وجه عماله لتبديل اسلاك كهربائية في خطوط تابعة لمحول مصينج بمنطقة المخزن الشرقي مديرية خنفر بمسافة 900 متر وبمبلغ مالي 400 مليون ريال يمني. إقرأ ايضا اجتماع في عدن يبحث سبل تطوير عمل صندوق صيانة الطرق اخبار سوريا : مركز وصول يدين تصاعد العنف في السويداء ويطالب بتحقيق دولي شامل اللجنة الأهلية وعبر الاستاذ فهد السلامي والاستاذ علي جريدان عبرت عن شكرها وتقديرها لمدير الكهرباء ولحنكته وتفانيه في العمل وللضغوطات التي تواجه في العمل رغم ضعف الموارد وقلة الإمكانيات، كما وجهت اللجنة الأهلية شكرها للعمال القابعين تحت أشعة الشمس والمتفانين في العمل بقيادة المهندس صالح محمد عبدالله لسجح وفريقه الذين يبذلون جهودا جبارة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة يمن فويس , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من يمن فويس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
فضيحة نفطية مدوية.. 3 مليارات دولار تمول حرب الحوثي من تجارة مشتقات الموت
كشفت تقارير اقتصادية حديثة عن كارثة اقتصادية تمتص دماء اليمنيين وتغذي ماكينة الحرب الحوثية، حيث تحصد ميليشيا الحوثي الإرهابية ما بين 2.5 إلى 3 مليارات دولار سنويًا من تجارة المشتقات النفطية، في واحدة من أخطر شبكات تمويل الإرهاب في المنطقة. النفط الإيراني المجاني يتحول إلى مليارات في جيوب الحوثي بحسب البيانات، تحصل الميليشيا على 50% من وارداتها النفطية مجانًا من إيران، ثم تبيعها بأسعار خيالية داخل اليمن. وخلال عامين فقط، استوردت الميليشيا 2 مليار لتر من الوقود المجاني عبر ميناء الحديدة، لتبيعه بمتوسط سعر 450 ريال يمني للتر، ما حقق لها أرباحًا صافية تجاوزت 1.57 مليار دولار. جباية مزدوجة ونهب منظم عبر الموانئ ولم تتوقف أرباح الحوثيين عند التهريب فقط، بل فرضوا رسومًا جمركية وضريبية مضاعفة على كل شحنة مشتقات نفطية تصل ميناء الحديدة، من 157 سفينة وصلت خلال عام واحد فقط، جنوا قرابة 789 مليون دولار كضرائب ورسوم غير قانونية، ورغم الادعاء بتوقف الميناء الا ان اجزاءا منه بحسب المصادر تعمل. البيع للمواطنين بأسعار مضاعفة وتحتكر الميليشيا توزيع الوقود، لتبيعه للمواطنين بأسعار تزيد بـ300% إلى 450% عن السعر الحقيقي، فيما تذهب الفروقات المالية المقدرة بـ400 مليار ريال يمني إلى جيوب قادة الحوثي، بينما يعاني المواطن من أزمات خانقة. وأدت هذه المنظومة إلى انهيار الاقتصاد اليمني، مع ارتفاع أسعار الوقود 1000% في مناطق الحوثيين، وتزايد تكاليف النقل، وإغلاق مصانع، ومزارع، وارتفاع البطالة، في وقت تتضخم فيه ثروات قادة الحوثي عبر تجارة الموت. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.