logo
مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع

مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع

معا الاخباريةمنذ 9 ساعات

بيت لحم - معا- توقع مسؤولون في البيت الأبيض وإسرائيل إن العدوان الإسرائيلي على ايران قد يستمر "أسابيع وليس أياما"، كما ذكرت قناة "سي إن إن" الأميركية اليوم الأحد.
وبحسبهم، فإن العملية تمضي قدمًا بموافقة ضمنية من الولايات المتحدة. وفي خطاب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بثته رويترز، هدد نتنياهو بأن إسرائيل "ستضرب كل موقع وهدف لنظام آيات الله".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرطة تستقبل دفعة من الحجاج في استراحة أريحا
الشرطة تستقبل دفعة من الحجاج في استراحة أريحا

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 5 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الشرطة تستقبل دفعة من الحجاج في استراحة أريحا

شفا – استقبلت الشرطة، اليوم الأحد، 100 حاج وحاجة من مختلف المحافظات، ضمن دفعات الحجاج لهذا العام. وقالت الشرطة إن العميد عثمان غوادره، نائب مدير شرطة محافظة أريحا والأغوار، والمقدم وائل عيسى، نائب مدير شرطة معبر الكرامة، استقبلا الحجاج في استراحة أريحا، حيث نقل العميد غوادره تحيات اللواء علام السقا، مدير عام الشرطة، لكافة حجاج بيت الله الحرام، واهتمامه المباشر والمتواصل بهم، وتقديم كافة الإمكانيات لهم. وأضافت الشرطة أنه تم تأمين تنقل الحجاج عبر المركبات العمومية والحافلات، خاصة في ظل الظروف والإغلاقات في معظم المحافظات والطرق الرئيسية. شاهد أيضاً شفا – أطلقت الصين قمرا صناعيا لرصد المجالات الكهرومغناطيسية، ومن المتوقع أن يعزز هذا القمر …

مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع
مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع

معا الاخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • معا الاخبارية

مسؤولون في إسرائيل والبيت الأبيض: من المتوقع أن تستمر العملية العسكرية أسابيع

بيت لحم - معا- توقع مسؤولون في البيت الأبيض وإسرائيل إن العدوان الإسرائيلي على ايران قد يستمر "أسابيع وليس أياما"، كما ذكرت قناة "سي إن إن" الأميركية اليوم الأحد. وبحسبهم، فإن العملية تمضي قدمًا بموافقة ضمنية من الولايات المتحدة. وفي خطاب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بثته رويترز، هدد نتنياهو بأن إسرائيل "ستضرب كل موقع وهدف لنظام آيات الله".

طهران والبحث عن النجاة
طهران والبحث عن النجاة

قدس نت

timeمنذ 10 ساعات

  • قدس نت

طهران والبحث عن النجاة

بقلم: عاطف أبو سيف طوال الحرب على غزة التي تجاوزت العشرين شهراً كان نتنياهو يتحدث عن تغيير الشرق الأوسط برمته، وفيما حدثت تحولات كبرى في المنطقة منذ أكتوبر 2023 إلا أن التحول الأبرز سيكون بعد نتائج الحرب على إيران. منذ البداية كان واضحاً ان الحرب أكبر من غزة وان نتائجها لن تقتصر على غزة، رغم أن غزة ستكون الضحية الأبرز فيها، وربما الوجود الفلسطيني في آخر ما تبقى من الشريط الساحلي لأجدادنا الكنعانيين والفينيقيين. وفيما كان يمكن تجنيب غزة الكثير من هذه الويلات خلال مسيرة التفاوض التي صارت بطول عمر الحرب، في واحدة من عجائب المفاوضات والحروب، فإن إسرائيل استخدمت حربها على غزة لشيطنة كل المنطقة، وبالتالي تنفيذ كل برامجها الهادفة لإزاحة أي تهديد حالي أو مستقبلي، محتمل أو غير محتمل لوجودها. بالنسبة لنتنياهو كما قال إما أن ننفذ الضربة أو لا نكون هنا. وكالعادة فإن إسرائيل تسلحت بنفس الدعاية التي تبنتها الحركة الصهيونية عقب الحرب العالمية الثانية، من ان الغاية من كل حروب إسرائيل هي حماية الوجود اليهودي المستهدف لذاته. لذلك فإن احتلال فلسطين وإبادة الفلسطينيين وتدمير مدنهم وحرق قراهم وتهجيرهم كما حدث خلال النكبة، ليس إلا من أجل حماية الوجود اليهودي من الزوال وحتى لا تتحقق غايات هتلر التي فشلت بعد انتصار الحلفاء. كما أن حرق بيروت وتدمير دمشق، إن رغبت تل أبيب، ليس إلا من أجل تحقيق أهداف السياسات الغربية بحماية اليهود من أي هولوكوست قادم. الخطاب الذي استخدمه نتنياهو ورئيس أركانه ووزير دفاعه هو ذات الخطاب «الإبادوي» الذي يعيد تذكير الغرب بأخطائه تجاه اليهود، من خلال التأكيد على أن غاية الحرب على طهران هي حماية الوجود اليهودي، وعدم تعريض هذا الوجود لأي خطر في المستقبل. وعليه فلا بأس من شن حرب على إيران وتدمير كل شيء في طهران والمدن الإيرانية، واغتيال كل قادة الجيش الإيراني من أجل ذلك. صحيح أنه في حال الرد الإيراني ستدفع إسرائيل الثمن المباشر، ولكن أوروبا أيضاً ستدفع أثماناً كثيرة نتيجة الاضطرابات في الاقتصاد العالمي، خاصة في النفط وربما في طرق الإمدادات، ولكن على أوروبا أن لا تشكو، فلتل أبيب الحق في فعل كل ما تراه مناسباً وصياغته وفق مقولات وتبريرات على كل دول أوروبا أن توافق عليها. نفس المنطق الذي جعل تحرير مائتي أسير إسرائيلي من غزة هدفاً يمكن من أجله قتل وتهجير أكثر من مليوني فلسطيني في أول إبادة يتم بثها مباشرة على تلفازات العالم، والعالم يكتفي فقط بالإدانة الخجلة. رغم أن هدف الحرب المعلن على إيران يتمثل في الحد من قدرات إيران العسكرية وقتل برنامجها النووي، إلا أن أحداً لا يعرف إذا ما كان هذا هو الهدف الوحيد للحرب فعلاً. بمعنى لو أن إيران قالت أنا جاهزة لتوقيع اتفاق مع الولايات المتحدة لا أقوم بموجبه بتطوير برنامج نووي لغايات عسكرية هل ستوافق تل أبيب وواشنطن؟ لقد سبق السيف العذل، وأظن أن الأمر أكبر من ذلك بكثير. فإسرائيل عادة ما يكون لها هدف معلن وأهداف كثيرة غير معلنة. الهدف المعلن هو من اجل النقاش الداخلي، ولوضع خط فاصل بين النجاح والفشل، فيما ثمة أهداف أكثر بعداً. في حرب غزة مثلاً لم يعد أحد مقتنعاً أن استعادة الأسرى الإسرائيليين في غزة هو هدف نتنياهو من حرب الإبادة على شعبنا هناك، كما ان كل العالم يعرف أن حرب نتنياهو ليست على حماس وإن كان يتحدث عن نزع سلاح الأخيرة، على الأقل لا مخطط الحرب يقول ذلك، ولا تاريخ العلاقة الدافئة، وإن بشكل غير مباشر بين الطرفين، والأموال التي كانت تنتقل من وعبر الجيش الإسرائيلي لغزة، يقولون ذلك. ومع الوقت بات الجميع متيقنين، حتى حلفاء إسرائيل في الغرب، بأن غاية إسرائيل هي استكمال تصفية الوجود الفلسطيني في قطاع غزة وتهجير سكانها، وإن اتخذت من السابع من أكتوبر ذريعة لذلك، رغم أن مواقف حماس التفاوضية تُشعر المتابع أن حماس هي المنتصرة، وأن إسرائيل التي ستزول عن الوجود بعد ربع ساعة وليس الوجود الفلسطيني. وربما الحرب على إيران فرصة، إن كان ثمة فرصة، لتنظر حماس كيف ستتعاطى إيران مع الحرب بعد ان تحاول الخروج بماء وجهها، إن سُمح لها بذلك. ببساطة لأن غاية الحرب لن تكون الوصول لتسوية مع إيران حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني، بل الوصول لتسوية حول مستقبل إيران ومستقبل النظام فيها. لا أحد يعرف مستقبل الحرب ولا تداعياتها، فهي لا تشبه التصعيد الإسرائيلي الإيراني السابق الذي أعقب اغتيال إسرائيل لإسماعيل هنية في قلب طهران الذي كان واضحاً أنه، أي التصعيد، متفق على طبيعته وردود الفعل عليه، ولا أحد يمكن ان يتوقع كيف ستسير الأمور، وإذا ما كانت إيران سترضخ في النهاية لمعادلة جديدة، يتم فيها ليس تقليم أظافرها في المنطقة، لأن هذا تم قبل ذلك، ولكن بالتنازل عن كل برامج تسلحها غير العادية، وإذا ما كانت إسرائيل ستوافق في هذه الحالة. الواضح أن معادلة جديدة ستظهر في الأفق، معادلة يتم بموجبها تغيير كل السياسة الإيرانية وربما النخبة الحاكمة أو طريقة تعاطيها مع الواقع الجديد. كانت عملية تقليم أظافر طهران هامة من أجل قطع يدها بعد ذلك. فالحرب على لبنان وتحييد حزب الله ضَمِن لإسرائيل أن لا خطر حقيقياً سيأتي من الشمال، كما أن القدرات الصاروخية في غزة باتت شبه معدومة، رغم مواصلة الحوثيين ضرب أيلات وتل أبيب من فترة لأخرى، ولكن ايضاً واضح أن قدراتهم ومقدرتهم اللوجستية على فعل ذلك أيضاً خفت بعد الضربات الأخيرة. الآن ثمة معادلة جديدة ستنتج عن الحرب. أهلاً وسهلاً بكم في شرق أوسط ما بعد السابع من أكتوبر. في المحصلة القضية الفلسطينية هي الخاسر الأكبر لأن الجميع بما في ذلك طهران يبحثون عن النجاة. جميع المقالات تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة قدس نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store