
فرنسا تحدد 17 يوليو موعداً للحكم بشأن إطلاق سراح جورج عبد الله
باريس - أ ف ب
تصدر محكمة الاستئناف في باريس في 17 يوليو/ تموز المقبل، قرارها بشأن مصير الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج عبد الله، المسجون في فرنسا منذ 40 عاماً، والذي نُظر الخميس في أحدث طلب تقدم به محاموه للإفراج عنه.
وقال محاميه جان لوي شالانسيه لوسائل الإعلام بعد الجلسة التي لم تكن مفتوحة للجمهور: «قلت للقضاة إما أن تُطلقوا سراحه، وإما تحكموا عليه بالإعدام».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
القضاء الفرنسي يخفف القيود المفروضة على مؤسس "تليغرام" ويسمح له بالعودة إلى دبي
خفف القضاء الفرنسي، الخميس، الرقابة المفروضة على مؤسس تطبيق تلغرام بافيل دوروف الذي أصبح مسموحاً له الانتقال إلى دبي، حسب مصدر قضائي. وطُلب من دائرة التحقيق في محكمة الاستئناف في باريس تعديل حظر السفر المفروض على دوروف الذي لم يتسن له الانتقال إلى الخارج إلا استثنائياً منذ اتهامه في نهاية أغسطس بالتواطؤ في أنشطة إجرامية. وبحسب المصدر القضائي، فقد سمحت المحكمة الخميس لدوروف اعتباراً من 10 يوليو المقبل، "بمغادرة الأراضي الفرنسية لمدة أقصاها 14 يوماً متتالية، شرط إبلاغ قاضي التحقيق قبل أسبوع، والتوجه فقط إلى دبي، مع استبعاد أي وجهة أخرى". وأضاف أنه سيتم إرجاع وثائق هويته وجواز سفره إليه في هذا التاريخ، مع الإبقاء على باقي التزاماته المتعلقة بالمراقبة القضائية، وخصوصا الكفالة الباهظة. من جهته، اعتبر محاميه ديفيد أوليفييه كامينسكي أن "متطلبات الرقابة القضائية على بافيل دوروف أصبحت غير مبررة وغير متناسبة تماما، مثل الاتهامات التي وجهها المدعي العام". وكانت السلطات الفرنسية قد أوقفت دوروف، الحاصل على الجنسية الإماراتية، في أغسطس 2024 لدى وصوله إلى مطار بورجيه، حيث وُجهت إليه اتهامات مرتبطة بمزاعم عدم التصدي للمحتوى غير المشروع على منصته الرقمية. ومع ذلك، نفى محاميه، ديفيد أوليفييه كامينسكي، التهم الموجهة لموكله، واصفاً التدابير المتخذة بحقه بأنها "غير مبررة ومفرطة". وقد أكدت دولة الإمارات في وقت سابق متابعتها الحثيثة لقضية المواطن الإماراتي دوروف، مشيرةً إلى أنها تواصلت مع الحكومة الفرنسية لضمان تقديم كافة الخدمات القنصلية اللازمة، في إطار التزامها الثابت برعاية مواطنيها في الخارج وحماية مصالحهم. وتأتي هذه التطورات لتؤكد ثقة بافيل دوروف بدولة الإمارات كنقطة انطلاق عالمية آمنة ومؤثرة في قطاع التكنولوجيا، وتؤكد مجدداً المكانة التي تحظى بها الإمارات في دعم ريادة الأعمال الرقمية وضمان سيادة القانون.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
وزير الاقتصاد الروسي يحذر من وقوف بلاده "على حافة الركود"
نقلت تقارير إعلامية روسية اليوم الخميس عن وزير الاقتصاد الروسي قوله إن اقتصاد بلاده "على حافة الركود". جاء تحذير وزير الاقتصاد مكسيم ريشتنيكوف خلال منتدى سان بطرسبرج الاقتصادي الدولي، وهو حدث سنوي تستضيفه ثاني أكبر مدن روسيا ويستهدف نقاط القوة الاقتصادي لروسيا وجذب المستثمرين الأجانب. ونقل موقع آر.بي.سي الإخباري الاقتصادي الروسي عن الوزير قوله إن "الأرقام تشير إلى التباطؤ.. ووفقًا لثقة الشركات حاليًا والمؤشرات، نحن بالفعل، على ما يبدو لي، على حافة الركود". في الوقت نفسه فإن الاقتصاد الروسي الذي تضرر من عدد كبير من العقوبات الغربية منذ بدء بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا في فبراير 2022، يحقق أداء أفضل من التوقعات. وقد أدى الإنفاق الدفاعي الكبير على نمو الاقتصاد والإبقاء على البطالة منخفضة رغم ارتفاع معدل التضخم. في الوقت نفسه، ارتفعت الأجور لمواكبة التضخم، ما يجعل العديد من العمال أفضل حالًا. في الوقت نفسه أدت المكافآت الكبيرة للمجندين في القوات الروسية وتعويضات الوفاة لمن قتلوا في معارك أوكرانيا إلى زيادة الدخول في المناطق الأشد فقرا في روسيا. ولكن على المدى الطويل، لا يزال التضخم المرتفع ونقص الاستثمارات الأجنبية يمثلان تهديدا للاقتصاد، ما يترك علامة استفهام حول المدة التي يمكن أن يستمر فيها نمو الاقتصاد اعتمادا على الإنفاق العسكري. ويحذر الاقتصاديون من الضغط على الاقتصاد واحتمال ركوده بسبب نقص الاستثمار في قطاعات أخرى غير القطاعات العسكرية. وفي حديثه في إحدى جلسات المنتدى، قال ريشتنيكوف إن روسيا كانت "على حافة الهاوية"، ويتوقف انزلاق البلاد إلى الركود من عدمه على تصرفات الحكومة. وأضاف ريشتنيكوف بحسب موقع آر.بي.سي إن التطورات ستتوقف على قرارات الحكومة. في الوقت نفسه كان وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف ومحافظة البنك المركزي الروسي إلفيرا نبيولينا أكثر تفاؤلاً بشأن الاقتصاد. وتحدث سيلوانوف عن تباطؤ الاقتصاد حاليا، لكن بعد أي تباطؤ ياتي التسارع. وأشارت نبيولينا إلى تباطؤ الاقتصاد بعد فترة من النشاط القوي.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
بدون أمريكا .. هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها؟
في معرض لو بورجيه للطيران قرب باريس، أعرب المفوض الأوروبي لشؤون الدفاع أندريوس كوبيليوس عن تفاؤله بقدرة أوروبا على ضمان دفاعها الذاتي «في المستقبل»، من دون الاعتماد على الولايات المتحدة. ورأى كوبيليوس في مقابلة مع الوكالة الفرنسية للأنباء مستنداً إلى خبرة الأوكرانيين الذين يستشيرهم، أن الإنتاج الضخم للطائرات المسيرة في أوروبا، وهي المنتج الرئيسي في المعرض، ليس الحل الأمثل. سؤال: ما هو الانطباع الذي يتركه المعرض لديكم بشأن قطاع الدفاع الجوي الأوروبي؟ جواب: بالنظر إلى تطور الصناعة والتقنيات الجديدة، من الواضح جداً أنه يمكننا أن نفتخر في أوروبا. هذا يُعطينا نوعاً من التفاؤل بإمكان تعزيز قدراتنا الدفاعية، وقدراتنا الفضائية، لا توجد شركات كبيرة ومعروفة فقط، بل العديد من الشركات الناشئة الجديدة أيضاً، وشركات صغيرة ذات أفكار مبتكرة جداً وطموحات كبيرة جداً. سؤال: إذا تعرضت أوروبا لهجوم غداً، فهل ستتمكن من الدفاع عن نفسها من دون الولايات المتحدة؟ جواب: لطالما كانت قدراتنا الدفاعية متطورة، مع الأخذ في الاعتبار الوجود الأمريكي في القارة الأوروبية. ولكن عندما نتحدث عن المستقبل البعيد، علينا بالتأكيد أن نأخذ في الاعتبار حقيقة أن الأمريكيين... سيولون اهتماماً متزايداً بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ نظراً لتزايد القوة العسكرية الصينية. وهذا يعني أنهم سيبدأون بتقليص وجودهم في القارة الأوروبية. ولكن هذا سيحصل في السنوات المقبلة، وليس غداً. يجب أن نبدأ بالتخطيط لكيفية بناء قدراتنا، وخصوصاً تلك المعدات الاستراتيجية التي نعتمد فيها حالياً بشكل كبير على الخدمات الأمريكية (مثلاً، طائرات اف-35 أو اف-16المقاتلة)، حتى نمتلك قدراتنا الخاصة. ويمكننا أن نتفق مع شركائنا الأمريكيين على أنه يجب أن تكون لدينا مثل هذه الخطة على المدى الطويل. لردع احتمال العدوان، يجب أن نغير طريقة تفكيرنا ونطور قدراتنا الدفاعية بسرعة أكبر مما فعلنا في زمن السلم. سؤال: أعلنت شركة راينميتال الألمانية وشركة أندوريل الأمريكية الناشئة في مجال التكنولوجيا الأربعاء اتفاقية استراتيجية خصوصاً في مجال المسيّرات المقاتلة، ما أثار ردود فعل من الشركات الناشئة الأوروبية. ألا ينبغي لأوروبا أن تضع سياسة في هذا المجال؟ جواب: لست متأكداً من أن الإنتاج الضخم المسبق للمسيرات هو أفضل طريقة للاستعداد. إنتاج طائرة بدون طيار ليس المشكلة، المسألة تكمن في كيفية تعلم استخدامها. يمكننا أن نتعلم الكثير من الأوكرانيين الذين أصابوا 80% من الأهداف بمسيّرات. بالقرب من خط الجبهة، تسيطر المسيّرات على الجانبين في منطقة تبلغ 20 كيلومتراً حيث لا يمكن حدوث أي تحرك، لأن الروس يتمتعون بكفاءة مثل الأوكرانيين في هذا المجال. وتؤكد الإحصاءات الأوكرانية أن أي دبابة تبقى هناك لست دقائق فقط. والأوكرانيون مستعدون لإنتاج 4 ملايين مسيّرة هذا العام، وسيستخدمونها. هذا يعني أن الروس سيكون لديهم عدد مماثل. إذا طبقنا هذا الوضع على بلادي (ليتوانيا) التي تمتد حدودها الحساسة مع بيلاروسيا وروسيا على مساحة 900 كيلومتر، فسنحتاج إلى استخدام نحو ثلاثة ملايين طائرة مُسيّرة. سألتُ الأوكرانيين: هل نبدأ بإنتاج ما يصل إلى 3 ملايين طائرة مُسيّرة سنوياً أو نشتريها مُسبقاً ونخزنها؟ إن الطائرة المُسيّرة التي بحوزتكم الآن قد لا تكون صالحة للاستخدام في الأشهر المُقبلة، لأن الروس يتعلمون كيفية التشويش. المطلوب هو بناء فرق قادرة على تطوير الأنظمة اللازمة واستخدام المُسيّرات...، والتحديث والابتكار. هذا ما يفعله الأوكرانيون بفعالية كبيرة.