logo
أقلام وطنية تشرق كل صباح في «الخليج» (فيديو)

أقلام وطنية تشرق كل صباح في «الخليج» (فيديو)

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
منذ أبصرت صحيفة «الخليج» النور على يد الراحلين تريم عمران تريم، ورفيق دربه الدكتور عبدالله عمران تريم، عام 1970، استطاعت أن تكون علامة فارقة ليس على مستوى الصحافة المحلية، بل تجاوزت ذلك إلى المستوى الخليجي والعربي.
وعلى مدار الأعوام نجحت «الخليج» في استقطاب الكفاءات الإماراتية والعربية لتحقيق هذه الغاية، وأسهمت في إعداد المبدعين، والمتميزين الذين تركوا بصمات في الصحافة محلياً ودولياً.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هند الشحي: مدرستنا ليست لتحدي القراءة العربي فحسب بل مصنع للتميز
هند الشحي: مدرستنا ليست لتحدي القراءة العربي فحسب بل مصنع للتميز

الإمارات اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الإمارات اليوم

هند الشحي: مدرستنا ليست لتحدي القراءة العربي فحسب بل مصنع للتميز

أكدت هند أحمد الشحي، مديرة مدرسة تعاتكة بنت زيد الحلقة الأولى بخورفكان - الشارقة، أن فوز المدرسة في تحدي القراءة العربي على مستوى الإمارات، ليس وليد الصدفة، بل نتيجة عمل دؤوب واستراتيجية واضحة امتدت لسنوات. مبادرات مبتكرة وقالت لـ"الإمارات اليوم": "خطتنا اعتمدت على مبادرات مبتكرة وتحفيز أسبوعي مستمر، لأننا نؤمن أن بناء جيل قارئ ومثقف يحتاج إلى تخطيط دقيق، وعمل جماعي، ودعم مستمر من جميع الأطياف." التمير بأنواعه وأضافت: "مدرستنا ليست مجرد مدرسة للتحدي، بل مدرسة للتميز بجميع جوانبه، سواء في الأنشطة القرائية أو مختلف البرامج والفعاليات المقدمة للطلبة، ونحن لم نصل إلى هذا الإنجاز بسهولة، بل بُني على خطة واضحة بدأت منذ انطلاق التحدي قبل تسع سنوات، وتطورت عاماً بعد عام، وفق رؤية تستشرف المستقبل." تعاون شامل وأوضحت أن النجاح كان نتاج تعاون شامل داخل المدرسة، قائلة: "فريق عملنا متكامل، لم نستثنِ أحداً، فجميع المعلمات من مختلف التخصصات، إلى جانب أولياء الأمور ومؤسسات المجتمع المحلي، شكلوا منظومة داعمة لتحقيق هذا الهدف، حتى في أصعب الظروف، فقد استمر العمل خلال جائحة كورونا، وحولنا التحدي إلكترونياً، وأسهمنا في دعم الوزارة للتحوّل الرقمي في المبادرة." اهداء للوطن وقالت: "أهدي هذا الفوز العظيم لوطني وقيادتنا الرشيدة، وأؤكد أن هذا ليس الفوز الأول، بل هو تتويج لمسيرة تميز مستمرة، فقد تصدرنا التحدي في دورته الخامسة، وها نحن اليوم نحصد ثمرة جهودنا في الدورة التاسعة، ونتطلع بفخر للمشاركة في الحفل الختامي في أكتوبر المقبل، لنقف إلى جانب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مكرّمين ".

«الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي» تنطلق من الشارقة برؤية عالمية
«الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي» تنطلق من الشارقة برؤية عالمية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي» تنطلق من الشارقة برؤية عالمية

في خطوة تُجسّد التزاماً طويل الأمد تجاه الثقافة والمعرفة، تواصل «إي آند» رعايتها للجائزة الدولية لأدب الطفل العربي، التي أطلقها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين في عام 2009 تحت اسم «جائزة اتصالات لكتاب الطفل» برؤية من الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، المؤسسة والرئيسة الفخرية للمجلس. وتهدف الجائزة منذ إطلاقها إلى الارتقاء بأدب الطفل العربي، وتحفيز الابتكار في صناعة نشر كتب الأطفال باللغة العربية. وتمثّل رعاية «إي آند» إحدى أبرز الشراكات المستدامة في المشهد الثقافي الإماراتي والعربي، إذ تحوّلت الجائزة خلال خمسة عشر عاماً إلى منصة أدبية دولية تُكرّم أبرز المبدعين العرب في مجالات الكتابة والرسم والإخراج الفني المخصص للأطفال واليافعين، وأسهمت في انتشار أدب الطفل العربي عالمياً، ومنحت المؤلفين والرسامين والناشرين حافزاً، لتقديم إنتاجات ذات جودة عالية تحاكي المعايير العالمية. كذلك، ساعدت الجائزة على إضفاء طابع مؤسسي على صناعة كتب الأطفال، وأوجدت مناخاً تنافسياً يُفرز الأفضل في كل دورة. منذ إطلاقها، سعت الجائزة إلى سدّ الفجوة في محتوى كتب الأطفال باللغة العربية، من حيث المضمون والأسلوب والرسوم والإخراج. وأسهمت رعاية «إي آند» في إرساء بنية احترافية للجائزة، تمثّلت في تنويع فئاتها، وزيادة قيمتها المالية، وإطلاق برامج تدريبية مرافقة مثل «ورشة»، ما أدى إلى تطور ملموس في جودة الإصدارات المتقدّمة للمنافسة. وبفضل هذا الدعم، ارتفع عدد المشاركات من 88 كتاباً فقط في الدورة الأولى عام 2010، إلى أكثر من 330 ترشيحاً في الدورة السادسة عشرة عام 2024.. توسيع الأفق العالمي قالت مروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين: «أسهمت الرعاية المستمرة التي قدّمتها «إي آند» منذ الدورة الأولى، في ترسيخ مكانة الجائزة محلياً وعربياً ودولياً، ولعبت دوراً في تحفيز المبدعين العرب على تطوير محتوى نوعي يُعبّر عن الطفل العربي ويخاطب وجدانه، ويعزز هويته الثقافية في عالم سريع التحوّل». وأشارت إلى أن «إي آند» لم تكتفِ بالرعاية المالية، بل كانت شريكاً حقيقياً في تطوير الرؤية وتوسيع الأفق العالمي للجائزة. وأضافت: «شهدنا تطوراً لافتاً في طبيعة المشاركات خلال الدورات الأخيرة، فارتفعت جودة النصوص، وتنوعت أساليب الرسم، وتقدّمت أعمال مبتكرة من دور نشر عربية في أوروبا وأمريكا الشمالية، وهو ما يعكس الأثر العالمي للجائزة، التي أسهمت أيضاً في بناء جسور التعاون الثقافي بين العالم العربي ومجتمعاته في الخارج، ومنحت أبناء الجاليات العربية مواد قرائية ترتبط بلغتهم وهويتهم، وما كان لهذا النجاح أن يتحقق من دون هذه الرعاية المستمرة». رؤية أشمل تجديد التزام «إي آند» بدعم «الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي» يعكس رؤيتها الأشمل للمسؤولية المجتمعية، واستثمارها المستمر في الثقافة والإنسان. وقال محمد العميمي، المدير العام بالوكالة - الإمارات الشمالية في «إي آند الإمارات» :«نفخر بأننا جزء من هذه المسيرة الثقافية منذ بدايتها، فالجائزة لم تكن مجرد تكريم للإبداع، بل كانت ولا تزال نقطة انطلاق لمرحلة جديدة في عالم نشر كتب الأطفال باللغة العربية، وتشكّل مصدر إلهام لإنتاج أعمال أدبية تعكس أصوات الأجيال المقبلة وأحلامها. وتعد رعاية الطفولة من أعمق أشكال الاستثمار في مستقبل أكثر إشراقاً وإلهاماً». وأضاف العميمي: «ينبع دعمنا لهذه الجائزة من إيماننا الراسخ بأن الثقافة هي الأساس لأي تقدم مستدام. وكل طفل عربي يستحق أن يقرأ بلغته الأم كتباً تعكس هويته، وتُشبه بيئته، وتُلامس تطلّعاته. وبعد مرور ستة عشر عاماً على هذه الشراكة، نشعر بالفخر ونحن نرى العديد من الأعمال التي كرّمتها الجائزة تُترجم إلى لغات متعددة، وتُعرض في معارض كتب دولية، في دليل واضح على القيمة المستدامة لهذا الاستثمار بالمستقبل». من المبادرات التي أثبتت أثرها العميق في سياق الجائزة، يأتي برنامج «ورشة» الذي أُطلق عام 2013 بدعم مباشر من «إي آند». ويهدف البرنامج إلى إعداد جيل جديد من الكُتّاب والرسامين والناشرين القادرين على إنتاج كتب عربية بمعايير عالمية، من خلال ورش تدريبية احترافية يشرف عليها خبراء محليون ودوليون. وأثمر البرنامج عن تكوين شبكة واسعة من الكفاءات الشابة التي أصبحت مكوناً حيوياً وفاعلاً في مشهد النشر العربي. وشارك في البرنامج على مدار عشر سنوات مئات الشباب من مختلف الدول العربية، وتمكّن عدد منهم لاحقاً من الفوز بالجائزة، ما يعكس دوره في بناء قاعدة إبداعية مستدامة. وقالت مروة العقروبي: «برنامج «ورشة» ليس مجرد تدريب، بل مساحة للإلهام والتوجيه وصقل الموهبة، إذ غيّر حياة الكثير من الشباب، وفتح أمامهم آفاقاً مهنية لم تكن متاحة في مجال كتب الأطفال، كما ساعد على إدخال تقنيات جديدة في الكتابة والرسم، بما يتماشى مع تطورات النشر الرقمي والتفاعلي». مع الدورة السابعة عشرة، أعلنت الجائزة عن هويتها الجديدة لتواكب تطلّعاتها العالمية، تحت اسم«الجائزة الدولية لأدب الطفل العربي» المقدّمة من «إي آند». ولم يكن هذا التغيير شكلياً، بل يعكس مرحلة جديدة في تطور الجائزة ويُبرز بُعدها الدولي المتنامي. ويأتي هذا التحوّل في ظل تصاعد الحاجة إلى تكريس أدب الطفل كوسيلة فعّالة في بناء الهوية الثقافية للأجيال الجديدة. وجاء الشعار الجديد مستوحى من شجرة «الرولة» التي تتوسط أحد أشهر ميادين مدينة الشارقة ويحمل اسمها، حيث اعتاد الآباء الاجتماع لتبادل القصص والحكايات. وهو رمز يُعبّر عن روح الجائزة، التي تجمع الأجيال حول الكلمة والصورة والحكاية، وتعيد للقصّة العربية مكانتها في خيال الطفل وذاكرته. كما يحمل الشعار الجديد بُعداً وجدانياً يُعزز ارتباط الطفل العربي بموروثه المحلي وثقافته الأصيلة. من خلال هذه الهوية، تسعى الجائزة إلى جذب المزيد من المشاركات من خارج العالم العربي، وتشجيع الترجمة، وفتح قنوات تعاون جديدة مع دور نشر ومؤسسات أدبية عالمية. وفي هذا الإطار قالت مروة العقروبي: «نريد أن يكون كتاب الطفل العربي جزءاً من المشهد الأدبي العالمي، وأن يكون له صوت مسموع في مكتبات العالم». ويمثل الاسم الجديد إعلان نضج للمشروع، واستعداداً لمرحلة من التوسع المؤسسي والثقافي.

«حُبُّوهُمْ.. وثِقْوا بِهِمْ» إبداعات بأيدي أصحاب
«حُبُّوهُمْ.. وثِقْوا بِهِمْ» إبداعات بأيدي أصحاب

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«حُبُّوهُمْ.. وثِقْوا بِهِمْ» إبداعات بأيدي أصحاب

اختتم معرض لإبداعات أصحاب الهمم تحت شعار «حُبُّوهُمْ.. وثِقْوا بِهِمْ» الذي أقيم في «صحارى مول» بالشارقة بمشاركة عدد من الأسر. المعرض نظمته «تريندي إيفنت»، بالتعاون مع مبادرة «صنّاع الأمل»، وعيون المها للفعاليات، والشريك الإعلامي «عايدة ميديا». حضر الافتتاح عدد من زوجات القناصل المعتمدين بالدولة، ورجل الأعمال محمد الحميري، و د. راية المحرزي، رئيسة المجلس الأسري، ود. خالد السلامي، رئيس مجلس إدارة جمعية أهالي ذوي الإعاقة، والكابتن د. حسين يسلم، عضو الهيئة العالمية لتبادل المعرفة، والإعلامية د. جويل جبور، مالكة مؤسسة جويل جبور للفعاليات. واحتوى المعرض على منتجات يدوية، وأفكار مُبتكرة لطاقات مُلهمة. وأشاد د.حسين يسلم بالمعرض، والجهود الريادية التي تبذلها القيادة الرشيدة لتوفير البيئة الملائمة لأصحاب الهمم. وأثنى على دور الشركاء لدعم هذه الفئة العزيزة، ما يعزز من فرصها في السوق، وتحسين جودة حياتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store