"الفيدرالي الأمريكي" يثبت أسعار الفائدة للمرة الخامسة في 2025
وفي خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع من قبل الأسواق، أبقت لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية سعر الاقتراض لليلة واحدة عند نطاق مستهدف يتراوح بين 4.25% و4.5%، وهو المستوى الذي كان عليه في يونيو 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ 18 دقائق
- عرب هاردوير
الصين تفتح تحقيقًا مع Nvidia لاحتمالية وجود أدوات تجسس بشرائح H20!
تواجه شركة Nvidia تحديًا جديدًا في السوق الصينية، بعد أن أفادت تقارير صادرة عن صحيفة South China Morning Post بأن إدارة الفضاء السيبراني في الصين (CAC- Cyberspace Administration of China) فتحت تحقيقًا رسميًا بشأن شرائح H20، وهي وحدات تسريع الذكاء الاصطناعي التي يُسمح ببيعها في الصين. يأتي هذا التحقيق في أعقاب مخاوف أمنية متزايدة، حيث عبّرت الجهات التنظيمية الصينية عن قلقها من احتمال احتواء هذه الشرائح على آليات تتبع للموقع أو أبواب خلفية (Backdoors) رقمية، وذلك بالتزامن مع تقارير أمريكية عن نية واشنطن لتضمين آليات مراقبة أمنية في شرائح الذكاء الاصطناعي المُوجّهة إلى ما تعتبره "دولًا معادية". مشروع قانون أمريكي يثير المخاوف في بكين على ما يبدو أن مصدر القلق الصيني مرتبط بمشروع قانون قدمه السيناتور الأمريكي توم كوتون، يقترح فيه فرض رقابة أمنية مباشرة على الشرائح التي تُباع لدول بعينها (على رأسها الصين بالطبع)، بل وتزويد هذه الشرائح بتقنيات تتيح تتبع استخدامها أو حتى تعطيلها عن بُعد في حالات الخطر. وقد استدعت إدارة الفضاء السيبراني الصينية ممثلين عن Nvidia لحضور اجتماع رسمي يُعقد اليوم الخميس، من أجل طلب توضيحات بشأن مزاعم وجود أبواب خلفية في شريحة H20، وهي خطوة قد تمهد لاتخاذ إجراءات تنظيمية مستقبلية، قد تصل إلى حظر بيع هذه الشرائح في الصين. تخوفات من شلل في السوق الصينية الجدير بالذكر أن Nvidia قد نجحت في الحصول على موافقة إدارة ترامب لتصدير شرائح H20 إلى الصين بعد مفاوضات دبلوماسية حساسة، في خطوة رآها البعض بأنها محاولة لإعادة فتح واحد من أكبر الأسواق العالمية للذكاء الاصطناعي أمام الشركة الأمريكية. وقد أفادت تقارير بأن Nvidia قدمت طلبات إنتاج جديدة لشريحة H20 من خلال شركة TSMC التايوانية، في مؤشر على سعيها لتعزيز المخزون تحسبًا لنمو الطلب في الصين، مع توقعات بوصول عدد الوحدات قيد الإنتاج إلى قرابة المليون وحدة. من ناحية أخرى، تشهد خدمات تأجير شرائح H20 داخل الصين أسعارًا أرخص بكثير مقارنة بنظيرتها في الولايات المتحدة، حيث يمكن استئجار وحدة H20 مقابل 6 دولارات في الساعة فقط، ما يزيد من إغراء السوق الصينية بالنسبة للشركات المحلية العاملة في مجالات الذكاء الاصطناعي.


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
تحليل سريع: الأسواق المالية تتنفس الصعداء وسط تقدم اتفاقات التجارة بين واشنطن والغرب
في فقرات - أسواق العالم خلال النصف الثاني من يوليو خلال الأسبوع الماضي والمنتهي في 25 يوليو، شهدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية تقلبات مع تقييم المستثمرين للبيانات الاقتصادية والتطورات التجارية التي كانت مرتقبة خلال هذا الأسبوع. استهلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية الأسبوع بالتراجع إثر انخفاض غير متوقع في المؤشر الرئيسي للاقتصاد الأمريكي بنسبة %0.3 خلال يونيو، قبل أن تعاود ارتفاعها في منتصف الأسبوع عقب تطمينات من وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت وارتفاع معدل التضخم السنوي الأمريكي لأسعار المستهلكين إلى 2.7% في يونيو. في موازاة ذلك، تراجع مؤشر الدولار الأمريكي في مستهل الأسبوع الماضي نتيجة ضعف الين واليورو، وبقي في خانة الوهن حتى ارتد يوم الجمعة 25 يوليو مدفوع ببيانات اقتصادية قوية، لاسيما بيانات طلبات إعانة البطالة التي جاءت دون التوقعات. وسجلت طلبات إعانة البطالة نحو 217,000 طلب في الأسبوع المنتهي في 18 يوليو، بانخفاض قدره 4,000 طلب عن الأسبوع السابق، ودون توقعات داو جونز البالغة 227,000 طلب. في المقابل، جاءت مبيعات المنازل الجديدة في يونيو أيضا دون التوقعات، إذ ارتفعت بنسبة 0.6% لتصل إلى وتيرة سنوية عند 627,000 وحدة، مقارنة بتقديرات داو جونز البالغة 645,000. في الوقت ذاته، تجاوز مؤشر إس آند بي غلوبال لمديري المشتريات في قطاع الخدمات التوقعات مسجلا أعلى مستوى في سبعة أشهر، بينما خيّب مؤشر قطاع التصنيع الآمال، حيث تراجع إلى أدنى مستوى له في سبعة أشهر. غير أن تطورات التجارة العالمية مع ارتفاع منسوب التفاؤل بشأن التوصل إلى اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة وأوروبا بعد أن وقعت واشنطن اتفاق ضخم مع اليابان، كانت قد عززت مؤشر الدولار الأمريكي وإن أنهى الأسبوع المنتهي في 25 يوليو على انخفاض بنسبة 0.8%. بالتوازي، أغلقت مؤشرات وول ستريت الرئيسية على ارتفاعات خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو وإن شهدت بعض التفاوت في الأداء. سجل مؤشرا S&P 500 وناسداك الأمريكيين إغلاقات قياسية جديدة، مدعومين بمكاسب سهم "ألفابت" لاسيما عقب إعلان الشركة الأم لـ"جوجل" عن تجاوز أرباحها وإيراداتها عن الربع الثاني من العام لتقديرات المحللين. كما عززت التوقعات بإمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية وقتها من معنويات المستثمرين، إذ يمكن أن تسهم في التخفيف من التداعيات الاقتصادية للرسوم الجمركية العالمية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبذلك، أنهت مؤشرات وول ستريت الأسبوع المنتهي في 25 يوليو في المنطقة الإيجابية، حيث ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 1.3%، وS&P 500 بنسبة 1.5%، وناسداك بنسبة 1.0%. وقد تماشت الأسواق الأوروبية والآسيوية مع هذا الزخم في الأسواق الأمريكية، إذ سجلت ارتفاعات جيدة خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو، لاسيما مؤشر نيكاي الياباني الذي ارتفع بنسبة 4.1%. تجدر الإشارة إلى أن مؤشر الدولار الأمريكي كان قد شهد ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع الحالي والذي سينتهي في 1 أغسطس بعدما ناهز عتبة الـ100، معززاً مكاسبه عقب الاتفاق التجاري بين واشنطن والاتحاد الأوروبي. وأرسى الاتفاق إلى إبقاء الرسوم الجمركية على معظم صادرات الاتحاد عند مستوى 15% بما في ذلك السيارات، ناهيك عن صدور قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية الأربعاء 30 يوليو بالإبقاء على معدل الفائدة عند النطاق الحالي بين 4.25% و4.50% دون تغيير، وهو خامس تثبيت للفائدة على التوالي. وجاء في بيان الفيدرالي أن المؤشرات الاقتصادية الأخيرة تشير إلى أن وتيرة النشاط الاقتصادي الأمريكي قد تباطأت خلال النصف الأول من العام، في حين لا يزال معدل البطالة منخفض، مع بقاء أوضاع سوق العمل قوية وإن لا يزال التضخم مرتفع إلى حد ما. وبالتالي من المتوقع أن يحافظ مؤشر الدولار الأمريكي على زخمه خلال المدى القريب. يجدر الإشارة إلى أن متداولي وول ستريت دفعوا بمؤشرات الأسهم الأمريكية إلى الانخفاض في 30 يوليو قبل قرار الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، بحيث أنهى مؤشر S&P 500 سلسلة مكاسب استمرت ستة أيام. في حين عاد وأثار امتناع الفيدرالي عن الإشارة إلى خفض وشيك في أسعار الفائدة حالة من القلق بين المتداولين، قبل أن تعاود مؤشرات وول ستريت التقاط أنفاسها بدعم من نتائج الشركات بعدما أعلنت مايكروسوفت وميتا عن نتائج أفضل من التوقعات. وبالتالي من المتوقع أن تشهد مؤشرات الأسهم الأمريكية بعض الوهن خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس وحتى المدى المنظور، لاسيما في ضوء بيان الفيدرالي الذي سلط الضوء على بعض المخاوف من تداعيات الرسوم الجمركية على معدلات تضخم الأسعار الأمريكية. ماذا عن النفط؟ في هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى أن أسعار النفط وبعد أن تراجعت في الأسبوع المنتهي في 25 يوليو إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع وسط مخاوف اقتصادية في الولايات المتحدة والصين، عادت وسجلت ارتفاعات متتالية خلال الأسبوع المنتهي في 1 أغسطس. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت إلى حدود 72 دولار للبرميل وخام غرب تكساس الوسيط إلى حدود 69 دولار للبرميل في 29 يوليو، وذلك على خلفية التفاؤل بانحسار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين. وتزامن هذا مع تكثيف ترامب للضغوط على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا. وترقب المتداولون أنباء من الولايات المتحدة عن فرض عقوبات إضافية محتملة على روسيا، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية، والتي قد تتمثل بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100% على شركائها التجاريين. ولم تحرز روسيا تقدم في إنهاء الحرب في غضون 10 إلى 12 يوم، بزيادة عن الموعد النهائي السابق الذي كان 50 يوم، وبالتالي من المتوقع أن يستمر ارتفاع علاوة مخاطر العرض في المدى المنظور ما من شأنه أن يعزز من زخم أسعار النفط العالمية. الذهب ومعادن أخرى أما أسعار الذهب، فقد بدأت بالتراجع في منتصف الأسبوع المنتهي في 25 يوليو مع استمرار انحسار التوترات التجارية العالمية، مما أضعف الطلب على الأصول الآمنة، لتصل أسعار الذهب إلى 3,338 دولار للأونصة في 25 يوليو، بتراجع أسبوعي نسبته 0.5%. كما أنهت المعادن الثمينة الأخرى الأسبوع في المنطقة السلبية، إذ أغلقت أسعار الفضة عند 38.3 دولار للأونصة بتراجع أسبوعي نسبته 0.2%، في حين تراجعت أسعار البلاتين بنسبة 1.6% لتغلق عند 1,433.6 دولار للأونصة. وقد استمرت أسعار الذهب في التراجع خلال الأسبوع الذي سينتهي في 1 أغسطس لاسيما في 30 يوليو مع ترقب المتداولين لقرارات اجتماع الفيدرالي، إذ امتنع المستثمرون عن اتخاذ رهانات كبيرة قبل صدور القرار. وبالتالي من المتوقع أن تبقى أسعار الذهب في خانة الوهن نسبياً خلال المدى القريب لاسيما في ظل انحسار المخاوف التجارية وتثبيت أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي. البتكوين والعملات المشفرة سجلت البتكوين مستويات قياسية جديدة في الأسبوع الماضي حتى يوم 24 يوليو، متجاوزة عتبة الـ123 ألف دولار لفترة وجيزة في 22 يوليو وذلك بدعم من: الاهتمام المؤسسي المستمر وضغوط بيع متدنية نسبياً. تفاؤل أوسع في السوق، حيث حققت إيثريوم أيضاً مكاسب ملحوظة. ولكن أعقب هذا تسجيل سوق العملات الرقمية انخفاض ملحوظ بين 24 و25 يوليو، مع تداول بتكوين وإيثريوم وغيرها من الأصول الرقمية الكبرى في المنطقة السلبية، لاسيما في ظل عمليات جني أرباح. وذلك بالإضافة إلى انتهاء صلاحية عقود الخيارات خاصة تلك المرتبطة بالبتكوين والإيثريوم، حيث يقوم صانعو السوق بإعادة توازن محافظهم ومراكزهم المفتوحة لمواءمة تعرضهم للسوق بعد تسوية تلك العقود. هذا التعديل قد يؤدي إلى ارتفاع في حجم التداول وتقلبات ملحوظة في الأسعار، لا سيما إذا كانت هناك مراكز كبيرة تستدعي التغطية أو إعادة التمركز. أغلقت البتكوين الأسبوع المنتهي في 25 يوليو عند 117 ألف دولار، بتراجع أسبوعي بنسبة 0.3%، بينما حققت إيثريوم مكاسب أسبوعية وأغلقت عند 3,687 دولار بارتفاع أسبوعي نسبته 4.7%. وقد حافظت العملات المشفرة على استقرارها خلال الأسبوع الحالي والذي سينتهي في 1 أغسطس إذ ظلت معظم العملات محصورة في نطاق محدود بعد أن أدى تردد الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة إلى تراجع الشهية للمخاطرة. الأسواق العربية إقليمياً، حافظت أسواق الأسهم العربية على استقرارها نسبياً خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو مع انحسار المخاوف التجارية حول العالم. وقد طغى اللون الأخضر على أداء الأسواق بشكل عام، بحيث سجل مؤشرS&P العربي المركب ارتفاع أسبوعي طفيف بنسبة 0.3%، في ظل ارتفاع مؤشر بورصة قطر الرئيسي بنسبة 2.8% في مقابل تراجع مؤشر تداول السعودية بنسبة 0.6% مع تراجع السيولة. وجاء تراجع السيولة الذي طال أغلب الأسواق العربية كما هو الحال في عديد دول العالم وخصوصا الأسواق الناشئة وسط حالة الترقب العالمية فيما يخص اتفاقات التجارة، حرب أوكرانيا، والوضع المأساوي في غزة والتي ساهمت كلها بأداء ضعيف لغالبية الشركات المدرجة بالأسواق العربية. وبالتوازي، تراجعت قيمة التداول بنسبة 4.2% خلال الأسبوع المنتهي في 25 يوليو إلى 18.4 مليار دولار، كما تراجع حجم التداول بنسبة 3.0% إلى 23.1 مليار سهم. وقد استمر هذا الأداء الواهن خلال الأسبوع الذي سينتهي في 1 أغسطس، دون تغييرات تذكر في مؤشرات أسعار البورصات العربية. وهذا المسار المستقر مع هدوء نسبي في النشاط متوقع أكثر خلال الشهر. لقراءة التحليل الخاص بالنصف الأول من الشهر، أضغط هنا.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مايكروسوفت على أبواب الـ 4 تريليونات دولار بعد نتائج قوية
وتوقعت شركة البرمجيات إنفاقا رأسماليا قياسيا بقيمة 30 مليار دولار في الربع الحالي، وهو الربع الأول بالسنة المالية للشركة، وأعلنت عن ارتفاع كبير في مبيعات أعمال منصة الحوسبة السحابية (أزور) أمس الأربعاء. وارتفعت أسهم مايكروسوفت 8.6 بالمئة إلى 557.34 دولار في التعاملات المبكرة قبل فتح السوق، مما رفع قيمتها إلى 4.14 تريليون دولار. إيرادات أزور تتجاوز 75 مليار دولار وبعد إغلاق وول ستريت الأربعاء، أعلنت شركة مايكروسوفت أن الإيرادات السنوية لمنصة الحوسبة السحابية الرائدة أزور تجاوزت 75 مليار دولار، بزيادة قدرها 34% مقارنة بالعام الماضي. ويعد قطاع أزور السحابي محورا رئيسيا في جهود مايكروسوفت للتحول نحو الذكاء الاصطناعي، لكن الشركة لم تكشف حتى يوم الأربعاء عن حجم العائدات التي يدرها هذا القطاع. وجاء هذا الكشف ضمن التقرير المالي السنوي لشركة البرمجيات العملاقة. كما أعلنت الشركة أن أرباحها في الربع الرابع من سنتها المالية بلغت 34.3 مليار دولار، أو 3.65 دولار للسهم الواحد، متجاوزة توقعات المحللين التي كانت عند 3.37 دولار للسهم. وسجلت مايكروسوفت إيرادات قدرها 76.4 مليار دولار خلال الفترة من أبريل إلى يونيو ، بزيادة نسبتها 18% مقارنة بالعام الماضي. وكان محللو شركة فاكت سيت ريسيرش توقعوا إيرادات بنحو 73.86 مليار دولار.